30 - 05 - 2012, 05:02 PM | رقم المشاركة : ( 1381 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جِدَار
(مزمور 62: 3 وأمثال 24: 31 وجامعة 10: 8 واشعياء 30: 13 وحزقيال 13: 5) وهي نفس الكلمة العبرانية في المعنى الحقيقي ما يحيط بالبيت، والمعنى المجازي ما يفيد الحمى والحراسة. |
||||
30 - 05 - 2012, 05:03 PM | رقم المشاركة : ( 1382 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَجْدِيد
(متى 19: 28 وتيطس 3: 5) الكمة اليونانية في الموضوعيين المشار إليهما واحدة وهي "بالنجاسيا". وكثرت المباحثة بخصوصها وأول معنى تحمله الكلمة هو الوارد في تيطس 3: 5 بمعنى ميلاد جديد وأما معناها في متى 19: 28 وهو رد الامور إلى حالتها الكاملة في العصر الجديد. ومن الخطأ ان تترجم بكلمة "قيامة". وكان مخلصنا يقصد بها العالم بما هو جديد في مجيئه ثانيًا إلى العالم، إذ تصير السماء والأرض جديدتين. أما المعنى المراد في تيطس 3: 5 فهو يتبع غسل الميلاد الثاني لما يخلع الإنسان العتيق ويلبس الجديد المخلوق حسب صورة الله في البر وقداسة الحق وهو ما يعرف بالولادة من فوق (يوحنا 1: 12 و 13) كما يدعى أيضًا الولادة الثانية وتجديد الروح القدس والقيامة الروحية من موت الخطيئة كما انه يعني الحياة مع المسيح. والتجديد في معناه اللاهوتي هو غرس الحياة الروحية، بمعونة الروح القدس وكلمة الله، في نفسِ قج ت، في نفسِ قج تلطخت بالآثام والمعاصي لتكون قادرة على ادراك الامور الروحية والايمان بها، والتعلق الشديد بتلك الحالة الجديدة فيشرع الإنسان بالاتيان بالاعمال الطيبة والخدمات المبررة والمقاصد الخيرية. والحاصل على التجديد يشعر بتوبة وتواضع، ويفرح بمعرفة الله والشركة معه، ويسر بنعمة المسيح لان تلك العواطف صارت ملكًا لرب المحبة. |
||||
30 - 05 - 2012, 05:18 PM | رقم المشاركة : ( 1383 ) | ||||
† Admin Woman †
|
عِيد التَّجْدِيد
احد الاعياد اليهودية السنوية انشا الاحتفال به يهوذا المكابي سنة 165 ق. م. تذكارًا لتطهير الهيكل به وتجديده. وبعد ثلاث سنوات دنسه اليونانيين بامر أنطيوخس أبيفانيس سنة 163 ق.م. كما جاء في تاريخ المكابيين الاول 4: 52 - 59. ويسمى هذا العيد أيضًا عيد الانوار كما ورد في تاريخ يوسيفس (اثار 12: 7) وكان الاحتفال بهذا العيد يشبه الاحتفال بعيد المظال ويدوم ثلاثة أيام ابتداءً من 25 كانون الاول (ديسمبر). ويقع عادة في الشتاء وقد حضره المسيح مرة على الاقل وفيه القى خطابًا على الجمهور المعيج (يوحنا 10: 22) وما زال اليهود يحتفلون به للأن. |
||||
30 - 05 - 2012, 05:20 PM | رقم المشاركة : ( 1384 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جِدَّلْتي
اسم عبري معناه "عظّمت الله" هو لاوي واحد المغنين للرب ابن هيمان، وكان رئيسًا على الفرقة الثانية والعشرين من الـ 24 فرقة التي عينها داود لخدمة الغناء في بيت الرب. وقد بلغ مجموعهم الكلي 288 مغنيًا (1 اخبار 25: 4 و 7 و 29). |
||||
30 - 05 - 2012, 05:24 PM | رقم المشاركة : ( 1385 ) | ||||
† Admin Woman †
|
الجدي | الجِداء
وهو نفس الكلمة في العبرية، وتدل على ولد العنز الصغير الذي لم يتجاوز العام من عمره، أما الكبير فهو التيس. وكان لحم الجدي يعد من أطيب الأطعمة التي كان يحبها إسحق، فقد عملت رفقة له الأطعمة التي قدمها له يعقوب من جديي معزى، كما ألبسته جلود الجديين (تك 27: 9 و16، انظر 38: 17، قض 6: 19 ). وقد أصعد منوح جدي معزى محرقة للرب (قض 13: 15 و19)، وأعطى يوشيا لبني الشعب " غنمًا حملانا وجداء..... للفصح" (2 أ خ 35: 7). ويقول إشعياء النبي عن السلام الذي سيعم الخليقة عندما يملك الرب: "فيسكن الذئب مع الخروف ويربض النمر مع الجدي" (إش 11: 6). ويستخدم الرب في حديثه عن الدينونة في إنجيل متى، كلمة "جداء" مجازيًا للدلالة على الأشرار، حيث يقول: "ويجتمع أمامه جميع الشعوب فيميز بعضهم عن بعض كما يميز الراعى الخراف من الجداء، فيقيم الخراف عن يمينه والجداء عن اليسار.... ثم يقول أيضًا للذين عن اليسار (الجداء): اذهبوا عني يا ملاعين إلي النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته" (مت 25: 32 - 41). ويتكرر في الشريعة القول: "لا تطبخ جديا بلبن أمه" (خر 23: 19، 34: 26، تث 14: 21) حيث كانت هذه عادة وثنية وطقسا دينيا يقومون به استدرارًا للمطر، كما تدل عليه الألواح المكتوب عليها بالخط المسماري و التي وجدت في " أوغاريت " عاصمة الحثيين، وهي راس شمرا قرب اللاذقية بسورية. |
||||
30 - 05 - 2012, 05:25 PM | رقم المشاركة : ( 1386 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَديِئِيل
اسم عبري معناه "نصيبي الله" احد الجواسيس من سبط زبولون في اكتشاف أرض كنعان (عدد 13: 10). |
||||
30 - 05 - 2012, 05:26 PM | رقم المشاركة : ( 1387 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جُدران
"حوائط" كانوا قديمًا يبنون الجدران من اللبن وهو مزيج من التراب والتبن يجبلان معًا بالماء على نسب معلومة ثم يجفف في الشمس، ولذلك كانوا يبنون البناء سميكًا ليقاوم السيول الجارفة التي كثيرًا ما كانت تهدم الجدران المذكورة (مزمور 62: 3 واشعياء 30: 13) ذلك لأنه واهي التركيب كما نرى في البيوت الموجودة في القرى سريعة الاندثار. وهذا مما يؤيد قول النبي اشعياء "قد هبط اللبن فنبني بحجارة منحوتة" (اشعياء 9: 10) ويتفق هذا مع قول عاموس أن النار تأكل القصور لأن جزءًا عظيمًا من اللبن المبينة منه كان من التبن والتراب الكثير المسام (عاموس 1: 7 و 10 و 14). قد استعملت كلمة جدران مجازًا لمّا يتخلى الله عن امة أو عن إنسان (اشعياء 5: 5) واستعملها ارميا لعضلات القلب (ارميا 4: 19). كما تستعمل الجدران الواطئة أيضًا أسوارًا تقام حول الكروم لتمتد عليها دولي العنب كما يقصد بها وقاية العنب من بنات العنب من بنات آوى التي كانت تسطو على حقول القثاء والكروم فتلحق بها ضررًا جسيمًا ولا سيما في أيام قطاف العنب. وجاء في نحميا 4: 3 ان طوبيا العموني هزأ باليهود اذ كانوا يبنون السور "عن ما يبنونه إذا صعد ثعلب فإنه يهدم حجارة حائطهم" (نحميا 4: 3). |
||||
30 - 05 - 2012, 05:27 PM | رقم المشاركة : ( 1388 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَدَرِيُّون
(متى 8: 28 ومرقس 5: 1 ولوقا 8: 26) هم أهل جدرة المعروفة الآن باسم أم قيس الواقعة جنوب شرقي بحر طبرية ويصفها يوسيفوس المؤرخ اليهودي بأنها مدينة عظيمة. ويصفها يوسابيوس بأنها واقعة شرق الأردن مقابل طبرية. تقع على بعد 3 ساعات غربي اربد على رأس الجبل المشرف على وادي نهر اليرموك وعلى بعد 5 أميال من الشاطيء الجنوبي. اشتهرت أيام المسيح كمدينة تاريخية ذات آثار رومانية، وتوجد فيها ينابيع معدنية حارة تتراوح درجة حرارة الماء فيها بين 108 درجة - 119 درجة ف. ويقول يوسيفوس أيضًا باحتمال وجود مدينتين بهذا الاسم ثانيهما عاصمة بيرية - وهي مكان حصين يسكنه أُناس أثرياء ويعرف هذا المكان اليوم بتل جادور. أما كورة الجدريين فهي المقاطعة كلها، فانظر: جرجسيون. |
||||
30 - 05 - 2012, 05:29 PM | رقم المشاركة : ( 1389 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جدرة الجدريون | كورة الجدريين | كورة الجرجسيين ( 1) كورة الجدريين: لم تذكر " جدرة " صراحة، ولكنها ذكرت منسوبة لسكانها باسم " كورة الجدريين" (مر 5: 1، لو 8: 26 37)، وذكرت باسم "كورة الجرجسيين" في نفس القصة في إنجيل متى (8: 28)، وليس ثمة شك في أن النصين صحيحان. وتمثل مدينة " جدرة " اليوم أطلال " أم قيس " على المرتفعات جنوبى العيون الساخنة في وادي اليرموك والمسماة " الحمة " على بعد نحو ستة أميال إلي الجنوب الشرقي من بحر الجليل. ومن المؤكد أن سلطان جدرة باعتبارها المدينة الرئيسية في تلك المنطقة قد امتد إلي كل المنطقة شرقي البحر بما فيها مدينة "جرسة". وكثيرا ما يظهر على عملات هذه المدينة، صورة سفينة، وهو دليل ضمني على أن منطقتها كانت تمتد حتى البحر. وبذلك يمكن تسمية تلك البلاد " كورة الجرجسيين " بالإشارة إلي المدينة الصغرى " جرسة " أو "كورة الجدريين " نسبة إلي المدينة الكبيرة " جدرة ". ( 2) التاريخ: كانت جدرة إحدي المدن العشر "ديكابوليس". ويبدو أن الاسم "جدرة" سامي الأصل، و مازال صداه موجودا في " جدور " المجاورة للمقابر الصخرية القديمة والتوابيت الحجرية إلي الشرق من الأطلال الحالية، وعلى هذه القبور أبواب حجرية منحوتة، وتستخدم كمخازن للغلال أو مساكن للأهالي.و لكن لم يرد لهذا الموضع ذكر حتى عصور متأخرة. وقد احتلها أنطيوكس الكبير عندما غزا فلسطين في 218 ق. م.. كما أخذها الكسندر يانياس بعد حصار دام عشرة شهور انتهت بتدميره لها. ويقال إن بومبي استردها في عام 63 ق.م. ومنه عادت إلي أيدى اليهود، فقد أعطاها دستورا حرا. ومنذ ذلك الحين بدأت المدينة في الازدهار، وأصبحت مقرًا لحكم أحد القناصل الذين عينهم جابينيوس لحكم اليهود. كما أهداها أوغسطس قيصر إلي هيرودس الكبير في عام 30 ق. م. ولم يلتفت الامبراطور إلي الاتهامات التي وجهها الأهالي لهيرودس لتصرفاته الظالمة من نحوهم. وبعد موت هيرودس، ضمت إلي ولاية سورية في العام الرابع قبل الميلاد. وفي بداية ثورة اليهود، خربوا البلاد المحيطة بحدرة، فأسر الجدريون عددًا من أشجع رجال اليهود، وقتلوا بعضهم وسجنوا البعض الآخر، ثم سلم الأحزاب المدينة لفسباسيان الذي وضع فيها حامية عسكرية. واحتفظت المدينة بأهميتها وعظمتها فترة طويلة وصارت مقرًا لإحدي الأقفيات. و بعد الفتح العربي، أخذ نجمها في الأفول وهي الآن أطلال خربة. (3) وصفها وتحديد موقعها: أن بلدة " أم قيس " تطابق الوصف الذي ذكره الكتاب القدماء عن جدرة، فقد كانت حصنا منيعا بالقرب من اليرموك إلي الشرق من طبرية وسكيتوبوليس، على قمة جبل بعد ثلاثة أميال رومانية من العيون الساخنة والحمامات التي تسمى " الحمة " على ضفاف اليرموك. والجزء الضيق الذي تغطيه الأطلال يمتد نحو الأردن من مرتفعات جلعاد، ويوجد غور وادي اليرموك إلي الشمال ووادي عربة إلي الجنوب. و توجد العيون الساخنة المذكورة آنفًا، في أسفل الوادي إلي الشمال. وتنحدر حافة التل تدريجيا إلي الشرق، بينما تنحدر انحدارًا شديدًا في الجوانب الثلاثة الأخرى مما كان يجعل موقعها حصينا جدا. و يمكن اقتفاء بقايا الجدران القديمة في دائرة تصل إلي ميلين كاملين، وكانت إحدي الطرق الرومانية العظيمة تتجه منها شرقا حتى " الدرعة ". بينما اكتشف أحد المجاري المائية يمتد إلي بحيرة " الخاب " على بعد نحو عشرين ميلا ً إلي الشمال من " درعة ". وتضم الأطلال مسرحين، وكنيسة على الطراز الروماني البازيليكى، ومعبدا والعديد من المباني الهامة التي تحكي عظمة وابهة المدينة في وقت ما. كما اكتشف شارع مرصوف يقوم على جانبيه صفان من الأعمدة، ويمتد من الشرق للغرب، و مازالت آثار العجلات الحربية واضحة عليه. و يبدو أن وجود مدينة اخري باسم " جدرة " أمر مؤكد، وقد تكون هي المقصودة في بعض الآيات المشار إليها سابقا، والأرجح أنه تقوم مكانها الآن مدينة " جدور " بالقرب من " السلط ". ولعل هذه المدينة الجنوبية كانت عاصمة " بيرية ". |
||||
30 - 05 - 2012, 05:31 PM | رقم المشاركة : ( 1390 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جِدْعُوم
اسم عبري معناه "إبادة أو خراب" اسم لقرية في بنيامين تقع بين جبعة وصخرة رمون (قضاة 20: 45). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |