14 - 10 - 2023, 11:50 AM | رقم المشاركة : ( 138801 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فنسان دي بول Vincent de Paul امتد العمل من باريس إلى فرنسا ليشمل نساء الريف وفتياته، واتخذت سيدات المحبة زيًا خاصًا (قبعات بيضاء عريضة وأزياء زرقاء خشنة)، وقمن أثناء الحرب الأهلية التي تفشت أثناءها الأمراض بدفن الموتى من المرض والقتلى من الحرب وكذلك دفن الجياد النافقة وحمل الطعام للجياع، وضحوا بحياتهن في سبيل ذلك. |
||||
14 - 10 - 2023, 11:51 AM | رقم المشاركة : ( 138802 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كان لفنسان دي بول موهبة عجيبة للتأثير على الرجال والنساء ودعوتهم للقيام بأعمال الخير من أجل محبة السيد المسيح كما وضع نظاما لافتداء المسيحيين الذين كان الأتراك يبيعونهم كعبيد بعد الاستيلاء على السفن التي كانت تقلهم، حيث كان هو نفسه قد بيع وهو صغير في الجزائر. أرسل دعاه مبشرين إلى جزيرة مدغشقر، ووضع برامجًا لمعونة الفقراء من الفلاحين والحرفيين وتدريبهم على هذه الحرف بشكل أجود حتى لا نعطي للجائع سمكه ولكن نعلمه كيف يصطاد ليأكل ويبيع ويعيش. |
||||
14 - 10 - 2023, 12:18 PM | رقم المشاركة : ( 138803 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس واخس رفيق القديس سرجيوس |
||||
14 - 10 - 2023, 12:20 PM | رقم المشاركة : ( 138804 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنك محاط بيد القدير الكبيرة |
||||
14 - 10 - 2023, 12:21 PM | رقم المشاركة : ( 138805 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كن في مخافة الله اليوم كله (أم 23: 17) |
||||
14 - 10 - 2023, 12:25 PM | رقم المشاركة : ( 138806 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبنى الغالى .. بنتي الغالية لا تخافوا مهما كانت الصعوبات والعقبات فلن يستطيع شيء أن يؤذيكم لن يمسَّكم سوء فأنا حافظكم الذي لا ينعس ولا ينام |
||||
14 - 10 - 2023, 12:27 PM | رقم المشاركة : ( 138807 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اولائك الذين تمتلئ قلوبهم من محبة ونعمة السيد المسيح لن يكون هنالك مكان فيها للكره والحقد والضغينة لأن قلوبهم وعقولهم طاهرة ومغسولة بمحبة الرب وتشبعت من رحمته ورأفته لذلك حافظوا على قلوبكم وطهارتها من خلال انشغالكم بمحبة المسيح وبهذا لن يكون هناك مكان للاثام لتعشعش في صدوركم .. |
||||
14 - 10 - 2023, 01:36 PM | رقم المشاركة : ( 138808 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
14 - 10 - 2023, 01:39 PM | رقم المشاركة : ( 138809 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَثَل الابْنَين (متى 21: 28-32) 28 ما رَأيُكم؟ كانَ لِرَجُلٍ ابنان. فدَنا مِنَ الأَوَّلِ وقالَ له: ((يا بُنَيَّ، اِذهَبِ اليَومَ واعمَلْ في الكَرْم.)) 29 فأَجابَه: ((لا أُريد)). ولكِنَّه نَدِمَ بَعدَ ذلك فذَهَب. 30 ودَنا مِنَ الآخَرِ وقالَ لَه مَثَل ذلك. فَأَجابَ: ((ها إِنِّي ذاهبٌ يا سيِّد!)) ولكنَّه لم يَذهَبْ. 31فأَيُّهما عَمِلَ بِمَشيئَةِ أَبيه؟ )) فقالوا: ((الأَوَّل)). قالَ لَهم يسوع: ((الحَقَّ أَقولُ لكم: إِنَّ الجُباةَ والبَغايا يَتَقَدَّمونَكم إلى مَلَكوتِ الله. 32 فَقَد جاءَكُم يوحَنَّا سالِكاً طريقَ البِرّ، فلَم تُؤمِنوا بِه، وأَمَّا العَشّارون والبَغايا فآمَنوا بِه. وأَنتُم رَأَيتُم ذلك، فلَم تَندَموا آخِرَ الأَمرِ فتُؤمِنوا بِه. يُسلط إنجيل هذا الأحد الأضواء على وسيلة تُمّكن الإنْسَان من الدخول إلى مَلَكوتِ السَّمَوات، وهذه الوسيلة تقوم على العمل بمشيئة الله. والعمل بمشيئة الله هو المِحور الأساسي لدخول مَلَكوتِ السَّمَوات (متى 21: 28 -32). وينفرد متى الإنجيلي بمَثَل الابنين واصفَا الفرق بين "القول" و"العمل"، حيث تَكمن الطَّاعَة الحقيقية. الابن الصادق لا يرفض لله أمرًا، بل يُطيعه بصدقٍ طاعة الابن المُحِب لأبيهِ الحبيب. ولا يستسلم إلى الرِّياء متظاهرًا بالطَّاعَة من دون أن ينفِّذ إرادة الله. وهذا ما يُمّيز بين التِّلميذ الحقيقي المؤمن الصادق والتِّلميذ المُنافق. ومن هذا المنطلق يدعونا يسوع في اختيار الطَّريق الصَّحيح لحياتنا، وذلك بقبوله والسُّلوك فيه (قولسي 3: 3). |
||||
14 - 10 - 2023, 01:41 PM | رقم المشاركة : ( 138810 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ما رَأيُكم؟ كانَ لِرَجُلٍ ابنان. فدَنا مِنَ الأَوَّلِ وقالَ له: ((يا بُنَيَّ، اِذهَبِ اليَومَ واعمَلْ في الكَرْم)). "ما رَأيُكم؟ إلى سؤال يسوع المسيح الذي يُثير في السَّامعين إليه الإصْغاء الواعي والتَّفكير الطَّويل والتَّأمل العَميق والمُشاركة الشَّخصية والتَّفاعل الذَّاتي، ويدلُّ في الوقت نفسه على تقدير يسوع للحرِّية الفَرديَّة وعلى احترامه لها. إذ يرى يسوع أنَّه من واجب الإنْسَان أن يساهم في خلاص نفسه. وهنا يسأل يسوع الكتبة والفَرَّيسيِّين هذا السؤال مُبيِّنًا إثمهم لعدم إيمانهم به فيدينوا أنفسهم من خلال جوابهم له، كما دان داود نفسه بجوابه لناتأَنَّ النبي (2 صموئيل 12: 1-15). ومن هذا المنطلق، دعوتنا هي أن نخلق تساؤلات في أذهان النَّاس تلفت انتباههم إلى صوت الله في ضَميرهم. |
||||