![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 137391 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * أشتاق أن أسمع صوتك العذب، يا خالق الفم. لأراك وأتمتع ببهائك. يا من صنعت لي عينين، وقدمت لي بصيرة داخلية لمعاينة أسرارك. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137392 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * أمل أذنك، فأنت وحدك تسمع أنات قلبي، وتدرك ما وراءها. هب لي رائحة أطيابك، فأصير موضع بهجة السمائيين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137393 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * لتبسط يدك وتحتضني، فليس من معزٍ مثلك. دائمًا تبحث عني، وتسعى إليّ، لتردني إليك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137394 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * لتمتد يدك يا رب وتباركني. وليفرح قلبي بعمل نعمتك في حياة الكثيرين. فينضم إلى كنيسة المسيح كل اليوم الذين يخلصون، ينعمون بالحياة السماوية المطوّبة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137395 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مزمور 116| الانطلاق إلى أرض الأحياء يضم هذا المزمور مزمورين حسب الترجمة السبعينية وهما مزمور 114 و115. يرى البعض أن واضع المزمور هو داود النبي بإعلان الروح القدس عندما كان شاول يحاول قتله أو أثناء تمرد ابنه أبشالوم عليه. لقد عانى مرة من المرض الشديد [3، 8]، وربما وضع في قيود [3، 16]. أدرك أنه أسير الموت [3]، وعلّة ذلك أن كل إنسان يكذب عليه [11]. لكن الله المحرر واهب الحياة، لا يشاء موت قديسيه، بل يسمح لهم بالموت كجزء من خطته الإلهية المحبوبة (مز 31: 15؛ 139: 6). شعر المرتل كأن آلام الموت حوّطت به، فامتلأت نفسه قلقًا، لكن الرب أحسن إليه ووهبه تعزيات سماوية [7]. يعتبر هذا المزمور مسيانيًا، يشير إلى آلام السيد المسيح وموته ونصرته. يرى كثير من الآباء مثل القديسين يوحنا الذهبي الفم وباسيليوس الكبير وجيروم أنه يعَّبر عن صرخة قلب كل إنسان مؤمن روحي، مشتاقًا للتمتع بالحياة الأبدية ويعاني من التجارب والمتاعب التي تلحق به في هذه الحياة. ويرى القديس أغسطينوس أن هذه الأغنية يترنم بها كل إنسانٍ مع مصاف القديسين، إذ يشعر أنه كان كمن هو متغرب عن الرب أثناء رحلته في العالم، لكن الرب اجتذبه إليه، فالتهب قلبه بالحب نحو الله الذي سمع تضرعاته حين كان ضالًا، وميتًا، فرده إليه، وأعاد إليه الحياة، وضمه إلى جماعة القديسين. تستخدمه كنيسة إنجلترا في تقديم صلاة شكر عندما يُولد طفل. يراه كثيرون أنه مزمور شكر مبهج يقدمه المؤمن عندما ينقذه الرب من ضيقة. يبدأ المرتل المزمور يتضرع إلى الله ليميل بأذنيه وينصت إلى صرخات سجين في أسر الموت، وينتهي إلى كائن متهلل يسبح الله ويشكره ويمجده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137396 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يرى البعض أن واضع المزمور هو داود النبي بإعلان الروح القدس عندما كان شاول يحاول قتله أو أثناء تمرد ابنه أبشالوم عليه. لقد عانى مرة من المرض الشديد [3، 8]، وربما وضع في قيود [3، 16]. أدرك أنه أسير الموت [3]، وعلّة ذلك أن كل إنسان يكذب عليه [11]. لكن الله المحرر واهب الحياة، لا يشاء موت قديسيه، بل يسمح لهم بالموت كجزء من خطته الإلهية المحبوبة (مز 31: 15؛ 139: 6). شعر المرتل كأن آلام الموت حوّطت به، فامتلأت نفسه قلقًا، لكن الرب أحسن إليه ووهبه تعزيات سماوية [7]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137397 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يضم هذا المزمور مزمورين حسب الترجمة السبعينية وهما مزمور 114 و115. يعتبر هذا المزمور مسيانيًا، يشير إلى آلام السيد المسيح وموته ونصرته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137398 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يرى كثير من الآباء مثل القديسين يوحنا الذهبي الفم وباسيليوس الكبير وجيروم أنه يعَّبر عن صرخة قلب كل إنسان مؤمن روحي، مشتاقًا للتمتع بالحياة الأبدية ويعاني من التجارب والمتاعب التي تلحق به في هذه الحياة. ويرى القديس أغسطينوس أن هذه الأغنية يترنم بها كل إنسانٍ مع مصاف القديسين، إذ يشعر أنه كان كمن هو متغرب عن الرب أثناء رحلته في العالم، لكن الرب اجتذبه إليه، فالتهب قلبه بالحب نحو الله الذي سمع تضرعاته حين كان ضالًا، وميتًا، فرده إليه، وأعاد إليه الحياة، وضمه إلى جماعة القديسين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137399 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين يوحنا الذهبي الفم وباسيليوس الكبير وجيروم أن مزمور 116 يعَّبر عن صرخة قلب كل إنسان مؤمن روحي، مشتاقًا للتمتع بالحياة الأبدية ويعاني من التجارب والمتاعب التي تلحق به في هذه الحياة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 137400 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أغسطينوس أن مزمور 116 أغنية يترنم بها كل إنسانٍ مع مصاف القديسين، إذ يشعر أنه كان كمن هو متغرب عن الرب أثناء رحلته في العالم، لكن الرب اجتذبه إليه، فالتهب قلبه بالحب نحو الله الذي سمع تضرعاته حين كان ضالًا، وميتًا، فرده إليه، وأعاد إليه الحياة، وضمه إلى جماعة القديسين. |
||||