27 - 09 - 2023, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 137001 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Speakers with tongues have no fellowship with the church and do not edify others. No one can understand the one who speaks with a tongue when he stands to pray, to give thanks or to bless the Lord. So how can he enter into a life of sharing with the believers if they do not understand him? Therefore the Apostle says: “Otherwise, if you bless with the spirit, how will he who occupies the place of the uninformed say 'Amen' at your giving of thanks, since he does not understand what you say? For you indeed give thanks well, but the other is not edified” (vv.16, 17). |
||||
27 - 09 - 2023, 05:21 PM | رقم المشاركة : ( 137002 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Speakers with tongues will resemble the mad. “Therefore if the whole church comes together in one place, and all speak with tongues, and there come in those who are uninformed or unbelievers, will they not say that you are out of your mind?” (v.23). |
||||
27 - 09 - 2023, 05:23 PM | رقم المشاركة : ( 137003 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III The tongues should be appropriate, in order and without confusion. The gift of Speaking in tongues filled everyone at the time of the Apostles, but the Apostle insists that the gift should be disciplined. He says: “For God is not the author of confusion but of peace” (v.33) and “If anyone speaks in a tongue, let there be two or at the most three, each in turn, and let one interpret” (v.27). |
||||
27 - 09 - 2023, 05:24 PM | رقم المشاركة : ( 137004 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Speaking in tongues is a sign for unbelievers In the Apostle's opinion, believers will benefit from forthtelling, whereas unbelievers will profit from the tongues provided that they are interpreted. He says: “Therefore tongues are for a sign, not to those who believe but to unbelievers; but prophesying is not for unbelievers but for those who believe” (v.22). Therefore if those who are present in church are believers, what is the benefit of Speaking in tongues, according to the Apostle's teaching? |
||||
27 - 09 - 2023, 05:28 PM | رقم المشاركة : ( 137005 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ألمَجْدُ للهِ في العُلى وعلى الأرض ِ السَّلامُ والرَّجاءُ الصَّالِحُ لِبَني البَشَر. - لِيَكُنْ لنا صَليبُكَ، يا ربُّ، سِلاحَ البِرّ، والرَّفيقَ المُعين، لأنَّهُ الثَّمينُ صانِعُ الحَياة، ويَنْبوعُها. نُحارِبُ بهِ جَميعَ جُيوش ِ الخطيئَة، في أرض ِ الشَقاء، ومِنْ ثَمَّ يُرافِقُنا هادياً إلى بابِ الفِرْدَوس، إلى أورشليمَ السَّماويَّة، فَنَدْخُلُ بهِ مَقَرَّ الحَياة، ونَحِلُّ في منازِلِ الرَّاحَة، حيثُ نَرْفَعُ المَجْدَ بلا انقِطاع، إليكَ وإلى أبيكَ وروحِكَ القُدوُّس، إلى الأبد. آمين. |
||||
27 - 09 - 2023, 05:29 PM | رقم المشاركة : ( 137006 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إرْحَمْنا اللهُمَّ واعْضُدْنا. نَسْجُدُ لكَ يا ألله، يا مَنْ صُلِبْتَ على خَشَبَةٍ لأجْلِنا. أيَّاكَ نَشْكُرُ لأنَّهُ بِصَليبِكَ صارَ الخَلاصُ لِلعالم، وبهِ تَلاشى سُلطانُ الشِرِّير، وَمَلكَ النُّورُعلى المَسْكونَة. فيا رَبُّ احْفَظْ بِرَحْماتِكَ السَّرْمَديَّةِ رَعيَّتَكَ المُخْلِصَةَ بِصليبِكَ الظَّافِر، ونَجِّها مِنَ الشِرِّيرِ وقُوّاتِه، فنَرْفَعَ إليكَ المَجدَ والشُّكرَ إلى الأبد. آمين. |
||||
28 - 09 - 2023, 10:45 AM | رقم المشاركة : ( 137007 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ينبغي..وينبغي..وينبغي.. (يوحنا3: 7، 14، 30) «يَنْبَغِي»: كلمة صغيرة، ولكنها ذات عمق شديد وقوة أدبية عظيمة، فهي تحدِّثنا عن ما هو حتمي وضروري ولا يمكن الاستغناء عنه. وقد وردت هذه الكلمة 76 مرة في الترجمة العربية للعهد الجديد. والآيات التي وردت فيها هذه الكلمة تستحق أن نتأملها بوعي وانتباه، لأنها تحوي كثيرًا من الحقائق الإنجيلية الثمينة للغاية. وفي يوحنا3، نلاحظ الآيات الثلاث التي تتصدرها الكلمة «يَنْبَغِي»: بالنسبة إلى الإنسان الخاطئ، وحتمية الولادة من فوق (ع7). بالنسبة إلى الرب يسوع مُخَلِّصنا، وحتمية موته على الصليب (ع14). بالنسبة إلى المؤمن، وحتمية التكريس القلبي الحقيقي للمسيح (ع30). فأولاً: نحن نقرأ قول الرب يسوع لنِيقُودِيمُوس: «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (ع7). وهنا تُشير كلمة «يَنْبَغِي» إلى حاجة الإنسان إلى الحصول على حياة جديدة وطبيعة جديدة، وهي صحيحة بالنسبة إلى البشر عمومًا. قد توجد فوارق كثيرة وعظيمة في الحالات الاجتماعية والأدبية، ولكن سواء كان الإنسان متدينًا أو شريرًا كما يقول الناس، فإنه في الحالتين في حاجة ماسة لأن يُولَد ثانية. وإن لم يُولَد الإنسان ثانية فليس له الحق في الدخول إلى السماء، فالولادة الثانية هي ضرورة حتمية للدخول في علاقة مع الله (يوحنا3: 3، 5). والإنسان الطبيعي سيقبل بالتأكيد ضرورة الولادة الجديدة لأولئك الذين يعبدون الأوثان، أو لأولئك الذين يعيشون في خطايا جسيمة، لكن كون كل إنسان يجب أن يُولد ثانية، فهذا ما لا يقدر الإنسان الطبيعي أن يفهمه. ولكن الرب يسوع يقول هذا ليس فقط عن أعدائه، لكن أيضًا عن أولئك الذين اعترفوا به، مثل نِيقُودِيمُوس، رجل الدين، الفريسي، رئيس اليهود، ومُعَلِّم إِسْرَائِيلَ، والذي أعطى الرب يسوع أعظم إكرام يُعطَى لإنسان (يوحنا3: 2). إن الإنسان الطبيعي لا يستطيع أن يفهم أنه حتى مثل هذا الشخص يجب أن يُولد ثانية (يوحنا3: 7)، لكن الذي يقول هذا هو ذاك المجيد الذي يتكلَّم بِما يعلَم، لأنه هو الأزلي (يوحنا3: 11). أيها الأحباء، لا يهم مَن تكون، أو ماذا تملك، فالرب لم يقل: “ينبغي أن تُصلح نفسك” أو “ينبغي أن تجتهد وتصير أفضل” أو “ينبغي أن تُغيِّر أسلوب حياتك”، ولكن «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ»، وهي تعني الجميع على السواء، وتتحدث إلى كل الطبقات، وإلى كل الفئات؛ إلى الإنسان في كل بيئة ورتبة، وفي كل معتقد أو طائفة. إنها لا تنشد إصلاحًا بل تجديدًا، لا ترميمًا بل تغييرًا شاملاً. ينبغي أن يُولَد الإنسان ثانية (أو من جديد)، أو من فوق؛ أي بحالة جديدة تمامًا من مصدر جديد للحياة. والرب يسوع يُخبرنا في يوحنا3: 5 عن ماهية هذا المصدر أو النبع الجديد: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنَ الْمَاءِ وَالرُّوحِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ اللَّهِ». وفي الكتاب المقدس نجد أن الماء هو رمز معروف وواضح لكلمة الله في تطبيقها على الإنسان بواسطة الروح القدس (أفسس5: 26؛ يوحنا13: 10 مع يوحنا15: 3). وكلمة الله مُطبَّقة بواسطة الروح القدس تُظهِر ميول وأفكار وأفعال الإنسان، وفي نفس الوقت يستخدم الروح القدس الكلمة ليُنتج حياة جديدة في الإنسان؛ حياة مختلفة تمامًا، لا تحمل صفات الوالدين الطبيعيين، لكن تحمل صفات ذاك الذي كان سببًا في وصول هذه الحياة للمؤمن «الْمَوْلُودُ مِنَ الرُّوحِ هُوَ رُوحٌ» (يوحنا3: 6). وهكذا فإن كلمة الله يجب أن تجد لها مكانًا في النفس بواسطة قوة الروح القدس حتى يُمكن أن يُولَد الإنسان ثانية (1كورنثوس4: 15؛ يعقوب1: 18؛ 1بطرس1: 22-25؛ 1تسالونيكي1: 5). وروح الله ليس فقط يُبكِّت الإنسان على الخطية، ولكنه يُوَجِّه ذلك الإنسان إلى مُخَلِّص الخطاة، وهذا يقودنا إلى كلمة «يَنْبَغِي» الثانية التي نطق بها الرب. ثانيًا: «وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ » (ع14،15). نعم، كان ينبغي أن يُرفَع سَيِّدنا على الصليب. وما الذي جعل هذا أمرًا محتومًا ولا مفرَّ منه؟ لأنه كان يجب دفع أجرة خطية الإنسان، فالناس لا يمكنهم الذهاب إلى السماء في خطاياهم. وكما رفع مُوسى الْحَيَّةَ النُحاسيَّة على رَايَة فِي الْبَرِّيَّة، عندما لدغت الحيَّات المُحْرِقَة جميع بني إسرائيل (راجع سفر العدد21: 4-9)، «فَكُلُّ مَنْ لُدِغَ وَنَظَرَ إِليْهَا يَحْيَا»، هكذا كان ينبغي أن يُرفَع ابن الإنسان لكي أحصل على حياة جديدة. وهذه الحياة هي في ابن الله، ولكن لا يمكن أن تكون لي إلا بواسطة موته. إن موت المسيح هو الأساس الوحيد للحياة بالنسبة لي، وإن نظرة واحدة إلى المسيح المرفوع من أجلي تُعطيني الحياة الأبدية. والنفس التي تؤمن بابن الله كمن مات وقام من أجلها “تُولَد من الماء والروح”، وتنال الحياة الأبدية، وتنتقل من الموت إلى الحياة، ومن الخليقة العتيقة إلى الخليقة الجديدة، ومن المذنوبية إلى البراءة، ومن الدينونة إلى الرضَى الإلهي، ومن الظلمة إلى النور، ومن الشيطان إلى الله. ثالثًا: وإذ أُولَد ثانية، ويصير المسيح مُخَلِّصي، تواجهني «يَنْبَغِي» للمرة الثالثة، والتي قالها خادم الرب الأمين يوحنا المعمدان: «يَنْبَغِي أَنَّ ذَلِكَ يَزِيدُ وَأَنِّي أَنَا أَنْقُصُ» (ع30). إنه من امتياز كل مؤمن أن يُعلِن المسيح للآخرين باعتباره المُخَلِّص الوحيد، ولكن الخادم الحقيقي – كيوحنا المعمدان – يجتهد أيضًا أن يختفي خلف سَيِّده حتى يتمجد المسيح. وكل سعي لخادم المسيح لجذب الانتباه إليه يُشكِّل في الواقع ضربًا من الخيانة وعدم الولاء للرب. يجب أن نُدير ظهورنا لظلنا، ونُدير الوجه نحو المسيح. يجب أن ننظر إلى كل الأشياء من وجهة نظره هو، مجتهدين دائمًا أن ندرك كيف ينظر إليها. وبعد ذلك ندخل إلى عواطفه، ويجب أن نفكر بأفكاره، ونحس بأفراحه، ولا نعود نعيش لأنفسنا بل له. أيها الأحباء، إنها تجربة عظيمة أن نبرز أنفسنا بكرازتنا، أن نُدخل شخصياتنا في عملنا لله، أن نجمع الناس حولنا بدلاً من أن نجمعهم حول ذاك الذي نُكلِّمهم عنه، وأن نحوِّل الأنظار إلى نفوسنا أكثر من تحويلها للرب. وكم من الكنائس قد قاست الكثير من جراء جعل إحدى الشخصيات مسيطرة على العبادة بجميع أجزائها. ليت كلاَّ مِنَّا يُظهِر التكريس الحقيقي والمحبة الصادقة والعواطف المقدسة والخدمة التاعبة لسَيِّدنا المعبود، ويَظهَر منكرًا لذاته في خدمته، قائلاً: «يَنْبَغِي أَنَّ ذَلِكَ يَزِيدُ وَأَنِّي أَنَا أَنْقُصُ»! |
||||
28 - 09 - 2023, 10:45 AM | رقم المشاركة : ( 137008 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
(يوحنا3: 7، 14، 30) «يَنْبَغِي»: كلمة صغيرة، ولكنها ذات عمق شديد وقوة أدبية عظيمة، فهي تحدِّثنا عن ما هو حتمي وضروري ولا يمكن الاستغناء عنه. وقد وردت هذه الكلمة 76 مرة في الترجمة العربية للعهد الجديد. والآيات التي وردت فيها هذه الكلمة تستحق أن نتأملها بوعي وانتباه، لأنها تحوي كثيرًا من الحقائق الإنجيلية الثمينة للغاية. وفي يوحنا3، نلاحظ الآيات الثلاث التي تتصدرها الكلمة «يَنْبَغِي»: بالنسبة إلى الإنسان الخاطئ، وحتمية الولادة من فوق (ع7). بالنسبة إلى الرب يسوع مُخَلِّصنا، وحتمية موته على الصليب (ع14). بالنسبة إلى المؤمن، وحتمية التكريس القلبي الحقيقي للمسيح (ع30). |
||||
28 - 09 - 2023, 10:46 AM | رقم المشاركة : ( 137009 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نحن نقرأ قول الرب يسوع لنِيقُودِيمُوس: «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (ع7). وهنا تُشير كلمة «يَنْبَغِي» إلى حاجة الإنسان إلى الحصول على حياة جديدة وطبيعة جديدة، وهي صحيحة بالنسبة إلى البشر عمومًا. قد توجد فوارق كثيرة وعظيمة في الحالات الاجتماعية والأدبية، ولكن سواء كان الإنسان متدينًا أو شريرًا كما يقول الناس، فإنه في الحالتين في حاجة ماسة لأن يُولَد ثانية. وإن لم يُولَد الإنسان ثانية فليس له الحق في الدخول إلى السماء، فالولادة الثانية هي ضرورة حتمية للدخول في علاقة مع الله (يوحنا3: 3، 5). |
||||
28 - 09 - 2023, 10:47 AM | رقم المشاركة : ( 137010 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نحن نقرأ قول الرب يسوع لنِيقُودِيمُوس: «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (ع7). الإنسان الطبيعي سيقبل بالتأكيد ضرورة الولادة الجديدة لأولئك الذين يعبدون الأوثان، أو لأولئك الذين يعيشون في خطايا جسيمة، لكن كون كل إنسان يجب أن يُولد ثانية، فهذا ما لا يقدر الإنسان الطبيعي أن يفهمه. ولكن الرب يسوع يقول هذا ليس فقط عن أعدائه، لكن أيضًا عن أولئك الذين اعترفوا به، مثل نِيقُودِيمُوس، رجل الدين، الفريسي، رئيس اليهود، ومُعَلِّم إِسْرَائِيلَ، والذي أعطى الرب يسوع أعظم إكرام يُعطَى لإنسان (يوحنا3: 2). إن الإنسان الطبيعي لا يستطيع أن يفهم أنه حتى مثل هذا الشخص يجب أن يُولد ثانية (يوحنا3: 7)، لكن الذي يقول هذا هو ذاك المجيد الذي يتكلَّم بِما يعلَم، لأنه هو الأزلي (يوحنا3: 11). |
||||