![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 136861 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرزانة في التصرفات: يقول الكتاب المقدس عن من يخدم الرب أنه يجب أن يكون «صاحيًا عاقلاً مُحتشمًا» (1تيموثاوس3: 2). «صاحيًا عاقلاً» أي ليس بمُستهتر أو طائش؛ إنه رزين وجاد، ومُميِّز وحكيم. و«محتشمًا» تترجم “of good behavior”؛ أي يسلك حسنًا مُدقِّقًا. هل أنا وأنت هكذا؟! |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136862 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عدم الحشمة وأخطارها واحد من أساليب الشيطان الفتَّاكة في إغواء الإنسان هو استخدام مناظر الأجساد شبه العارية، فيوقع اثنين في خطية واحدة: من يتجرد من الحياء شبه عارٍ، والآخر الذي ينظر بعينيه ليشتهي. 1. العثرة: قيل عن بلعام العراف: «يُلقي معثرة أمام بني إسرائيل»، وذلك بجعلهم يختلطون بالزانيات (رؤيا2: 14). والمرأة التى زنى داود معها كان بسبب سلوكها الخالي من الاحتشام (2صموئيل12). طبعًا هذا ليس عُذرًا لدواد وقد نال جزاءه من الله، ولكن «ويل لذلك الإنسان الذي به تأتي العثرة» (متى 18: 6). 2. فقدان التميُّز: من السمات التي تميز أولاد الله الذين هم «خليقة جديدة»، مظهرهم وسلوكهم التَقَوِي: «بهذا أولاد الله ظاهرون» (1يوحنا3). وابتعادهم عن مظهر الحشمة يُفقدهم هذا الامتياز. 3. قدوة سيئة للآخرين: السلوك بالابتذال وعدم الحشمة يشجِّع الصغار والضعفاء أن يقلدوا السلوك ذاته، كما قال عالي الكاهن لأولاده الذين فقدوا كل حشمة واحتشام: «تجعلون شعب الرب يتعدون» (1صموئيل2: 24). 4. الخداع بالإعجاب الكاذب: بالتأكيد سيكون هناك الكثير ممن يُعجَبون بعدم الحشمة! لكنهم من الأشرار والعالميين، ويظن الشخص أنه على صواب طالما مدحه الآخرون. ولا عجب؛ فإن أخآب الشرير حاز على إعجاب أربعمئة نبي كاذب! والطيور على أشكالها تقع! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136863 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العثرة: قيل عن بلعام العراف: «يُلقي معثرة أمام بني إسرائيل»، وذلك بجعلهم يختلطون بالزانيات (رؤيا2: 14). والمرأة التى زنى داود معها كان بسبب سلوكها الخالي من الاحتشام (2صموئيل12). طبعًا هذا ليس عُذرًا لدواد وقد نال جزاءه من الله، ولكن «ويل لذلك الإنسان الذي به تأتي العثرة» (متى 18: 6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136864 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فقدان التميُّز: من السمات التي تميز أولاد الله الذين هم «خليقة جديدة»، مظهرهم وسلوكهم التَقَوِي: «بهذا أولاد الله ظاهرون» (1يوحنا3). وابتعادهم عن مظهر الحشمة يُفقدهم هذا الامتياز. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136865 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قدوة سيئة للآخرين: السلوك بالابتذال وعدم الحشمة يشجِّع الصغار والضعفاء أن يقلدوا السلوك ذاته، كما قال عالي الكاهن لأولاده الذين فقدوا كل حشمة واحتشام: «تجعلون شعب الرب يتعدون» (1صموئيل2: 24). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136866 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخداع بالإعجاب الكاذب: بالتأكيد سيكون هناك الكثير ممن يُعجَبون بعدم الحشمة! لكنهم من الأشرار والعالميين، ويظن الشخص أنه على صواب طالما مدحه الآخرون. ولا عجب؛ فإن أخآب الشرير حاز على إعجاب أربعمئة نبي كاذب! والطيور على أشكالها تقع! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136867 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الحشمة وروعتها 1. هى انعكاس خارجي لتقوى داخلية: يمتدح الرب زينة وحشمة المؤمن الحقيقي التي هي أفضل من الزينة الجسدية التي تفسد وتزول فيقول عنها: «إنسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ» (1بطرس3: 4). 2. لها تقدير خاص من الرب: «زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن» (1بطرس3: 4). 3. تُعطي صاحبها جمالاً وهيبة لا يعرفها العالم: في سفر نشيد الأنشاد يصف الرب المؤمن الحقيقي بأنه «جنة مغلقة، عين مُقفَلة، ينبوع مختوم» (نشيد4: 12). المؤمن مُغلَق من ناحية نجاسات العالم. وعن جمال هذا المؤمن يقول الرب: «من هي المُشرفة مثل الصباح، جميلة كالقمر، طاهرة كالشمس، مُرهِبة كجيش بألوية» (نشيد6: 10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136868 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هى انعكاس خارجي لتقوى داخلية: يمتدح الرب زينة وحشمة المؤمن الحقيقي التي هي أفضل من الزينة الجسدية التي تفسد وتزول فيقول عنها: «إنسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ» (1بطرس3: 4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136869 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لها تقدير خاص من الرب: «زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن» (1بطرس3: 4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136870 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تُعطي صاحبها جمالاً وهيبة لا يعرفها العالم: في سفر نشيد الأنشاد يصف الرب المؤمن الحقيقي بأنه «جنة مغلقة، عين مُقفَلة، ينبوع مختوم» (نشيد4: 12). المؤمن مُغلَق من ناحية نجاسات العالم. وعن جمال هذا المؤمن يقول الرب: «من هي المُشرفة مثل الصباح، جميلة كالقمر، طاهرة كالشمس، مُرهِبة كجيش بألوية» (نشيد6: 10). |
||||