![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 136281 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نصائـــح للحيــــاة قرَّر جاكسون براون، من ولاية “تنسي” الأمريكية، أن ينصح ولده عندما جاء وقت ابتعاده عن البيت نظرًا لدخوله الجامعة. فابتدأ يكتب له مجموعة من النصائح التي يرى أنها ستفيده في حياته، متوقعًا أن يكتب له صفحة أو اثنتين على الأكثر. عندما انتهى من الكتابة تحصَّلت لديه 1560 نصيحة! ولما أعجبت معارفه، قرَّر أن يطبعها في كُتيب أسماه “كتيب نصائح الحياة الصغير Life's Little Instruction Book”. وقد حقَّق هذا الكتيب أفضل المبيعات لعدة سنوات وفقًا لقائمة جريدة نيويورك تايمز لأفضل الكتب مبيعًا. وإليك بعضًا من هذه النصائح التي كتبها لفلذة كبده، وهي تحتاج منك إلى القراءة بتأمل لتخرج منها بفائدة لحياتك: * ابتسم فهذا لا يكلِّفك شيئًا، ولكنه لا يُقدَّر بالمال. * ابتعد عن الأماكن الشريرة؛ فالأحداث السيئة لا تحدث إلا هناك. * احكم على نجاحك من خلال قدرتك على العطاء وليس الأخذ. * ادّخر دائمًا من دخلك. * اعتنِ بسمعتك جيدًا، فستثبت لك الأيام أنها أغلى ما تملك. * اعطِ الناس أكثر مما يتوقعون. * اقلب أعداءك إلى أصدقاء بفعل شيء جميل ومفاجئ لهم. * الفاشل في إنفاق ماله فاشل في كل شيء في حياته. * تعلَّم الإسعافات الأولية، فجميعنا يمر بظرف يندم على عدم معرفتها. * تعلَم كيف تستمع؛ فالفرص الخفية تحتاج لأذن قوية. * حين تقول والدتك “ستندم على فعل ذلك”، ستندم عليه غالبًا. * ركَز على جعل الأشياء أفضل وليس أكبر أو أعظم. * كل شخص تقابله يملك شيئًا مميَّزا، حاول تَعلًّمه. * كلما تعلّمت أكثر كلما طرحت عن كاهليك المزيد من المخاوف. * لا تتجاهل الشيطان مهما بدَّل ثيابه. * لا تتخذ قرارًا وأنت غاضب. * لا تترك منزلك دون جهاز لكشف الحريق. * لا تحرم الآخرين من الأمل، فقد يكون هذا كل ما يملكونه. * لا تخشَ العقبات الكبيرة، فخلفها تقع الفرص العظيمة. * وأخيرًا... لا تصدِّق كل ما تسمع، ولا تنفق كل ما تملك، ولا تنَم قدر ما ترغب. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136282 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يقول الكتاب، في إشعياء63: 9، عن الرب، في علاقته بالمؤمنين به، إنه: «فِي كُلِّ ضِيقِهِمْ تَضَايَقَ»، أي أن عينيه تريان كل ظروفهم الصعبة، ويتعاطف معهم فيها. لكنه لا يكتفي بذلك، بل يُكمل بالقول «وَمَلاَكُ حَضْرَتِهِ خَلَّصَهُمْ». أي أنه يتدخل بقدرته لصالحهم وليحِل مشاكلهم. وبالإجمال يقول إنه «بِمَحَبَّتِهِ وَرَأْفَتِهِ هُوَ فَكَّهُمْ وَرَفَعَهُمْ وَحَمَلَهُمْ كُلَّ الأَيَّامِ الْقَدِيمَةِ». قديمًا كان عند أسرة في بيت عنيا مشكلة موت الأخ، لعازر. وعندما رأى الرب بكاء الأختين، يقول الكتاب عنه: «بَكَى يَسُوعُ»، تعاطُفًا مع المتألمين. لكنه عمل بقدرته في حل مشكلتهم بإقامة لعازر وإعادة البهجة لهم (يوحنا 11). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136283 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لقد عاش الرب يسوع هنا في الأرض أكثر من ثلاثة وثلاثين سنة مثلنا، عاشها في ظروف صعبة جدًا، قاسى فيها من فقر وظلم وبُغضة وغدر وخيانة، وعن ذلك يقول الكتاب «مِنْ ثَمَّ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يُشْبِهَ إِخْوَتَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، لِكَيْ يَكُونَ رَحِيمًا... لأَنَّهُ فِي مَا هُوَ قَدْ تَأَلَّمَ مُجَرَّبًا يَقْدِرُ أَنْ يُعِينَ الْمُجَرَّبِينَ». ويلتفت إلينا ليطمئن قلوبنا «فَإِذْ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ عَظِيمٌ قَدِ اجْتَازَ السَّمَاوَاتِ، يَسُوعُ ابْنُ اللهِ، فَلْنَتَمَسَّكْ بِالإِقْرَارِ. لأَنْ لَيْسَ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ غَيْرُ قَادِرٍ أَنْ يَرْثِيَ لِضَعَفَاتِنَا، بَلْ مُجَرَّبٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ مِثْلُنَا، بِلاَ خَطِيَّةٍ... فَمِنْ ثَمَّ يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَ أَيْضًا إِلَى التَّمَامِ الَّذِينَ يَتَقَدَّمُونَ بِهِ إِلَى اللهِ، إِذْ هُوَ حَيٌّ فِي كُلِّ حِينٍ لِيَشْفَعَ فِيهِمْ». لذا نفعل حسنًا عندما، في كل مشاكلنا وضيقاتنا، نسمع التحريض: «فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ لِكَيْ نَنَالَ رَحْمَةً وَنَجِدَ نِعْمَةً عَوْنًا فِي حِينِهِ» (عبرانيين2: 17، 18؛ 4: 14‑16؛ 7: 25). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136284 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في كل مشاكلك تعالَ للمسيح الذي قال «تعالوا إليَّ... وأنا أريحكم»، فهو الوحيد الذي ستجده دائمًا: عينه بصيرة ويده قديرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136285 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولد الموسيقار الألماني الشهير فيليكس مندلسون Felix Mendelssohn في مدينة هامبورج، في 3 فبراير 1809م، نشأ في برلين في جو من الهدوء والرخاء، ودرس في باريس. بدأ التلحين وهو في التاسعة من عمره وأول عمل مشهور له كان في السابعة عشر من عمره وهو “حلم ليلة صيف”. ويعتبر ماندلسون موسيقيًا كلاسيكيَ الذوق، تأثّر بكل من “باخ” و“هاندل”، وأسس أول معهد للموسيقى في أوربا. وهو قائد أوركسترا وقد ألَّف كونشرتو للكمان كتبه لأحد أصدقائه فجاء تحفة في اللحن والعذوبة. في يوم من الأيام سمع مندلسون عن “أرغن” عجيب جدًا في “كاتدرائية فريبورج Fribourg Cathedral”، وتمنى من كل قلبه أن يعزف على هذا الأرغن ولو مرة في حياته. ولذلك سافر خصيصًا إلى مدينة فريبورج، ودخل الكاتدرائية، فقابل رجلاً مسنًّا هو المسؤول عن المكان، وطلب منه أن يعزف على الأرغن ولو مرة واحدة. فأجابه المسؤول بالرفض القاطع، قائلاً: لا يمكن لغريب أن يلعب على الأرغن العجيب الخاص بنا. توسل إليه مندلسون مرة ومرات، قائلاً له إنه آتى من بعيد ليعزف ولو مرة على هذا الأرغن. ومن شدة لجاجة مندلسون، سمح له الحارس الشيخ. ففتح مندلسون الأرغن، وابتدأ يعزف. أصغى الرجل الشيخ، وأمتلأت أرجاء الكاتدرائية بأحلى وأعذب الألحان، فطرب الحارس العجوز بالموسيقى التي لم يسمع نظيرها طوال حياته، وأمتلأت عيناه بالدموع، فسأل وهو يضع يده على كتف الموسيقي: ما اسمك؟ ولما سمع أنه فيليكس مندلسون، شهق، وظل يبكي ويقول: كدت ارتكب أسوأ خطإ في حياتي وأمنع شرف وحلاوة أن يجلس فيليكس مندلسون على الأرغن الخاص بنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136286 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عزيزي القارئ.. عزيزتي القارئة.. كثيرًا نرفض دخول المسيح لقلوبنا ليعزف على أرغن حياتنا أعذب سيمفونية رائعة. اسمعه، وهو الأعظم يقول لك مع كنيسة لاودوكية: «هَئَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي. مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي، كَمَا غَلَبْتُ أَنَا أَيْضًا وَجَلَسْتُ مَعَ أَبِي فِي عَرْشِهِ» (رؤيا3: 20و21). اللاودوكي المخدوع 1- معنى الاسم “الشعب يحكم نفسه بنفسه”، لفعل الإرادة الذاتية (قضاة21: 25)، عكسُ (رومية12: 1و2). 2- فاتر: «أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّكَ لَسْتَ بَارِدًا وَلاَ حَارًا. لَيْتَكَ كُنْتَ بَارِدًا أَوْ حَارًا. هَكَذَا لأَنَّكَ فَاتِرٌ، وَلَسْتَ بَارِدًا وَلاَ حَارًا، أَنَا مُزْمِعٌ أَنْ أَتَقَيَّأَكَ»، يذكرنا هذا بما قاله إيليا للشعب «حَتَّى مَتَى تَعْرُجُونَ بَيْنَ الْفِرْقَتَيْنِ؟ إِنْ كَانَ الرَّبُّ هُوَ اللهَ فَاتَّبِعُوهُ، وَإِنْ كَانَ الْبَعْلُ فَاتَّبِعُوهُ» (1ملوك18: 21). 3- في خطر الهلاك: إذ يقول له الرب: «أَنَا مُزْمِعٌ أَنْ أَتَقَيَّأَكَ مِنْ فَمِي». 4- دائمًا يتحدث عن نفسه: فهو: (أ) كثير الأقوال: «لأَنَّكَ تَقُول»، عكس بناياهو “كثير الأفعال” (2صموئيل23: 20). (ب) حديثة دائمًا عن نفسه: «إِنِّي أَنَا...» (يعقوب2: 14). 5- مخدوع في نفسه: (أ) يدّعي الغنى: «إِنِّي أَنَا غَنِيٌّ»، وما أعسر دخول المتكلين على الأموال إلى ملكوت الله (مرقس10: 24). (ب) يعلن الاستغناء: «وَقَدِ استغنيت»، الاستغناء عن الرب بالعالم عكس المؤمن المكتفي (2كورنثوس9: 8، 11). (ج) يظهر عدم الاحتياج للرب: «وَلاَ حَاجَةَ لِي إِلَى شَيْءٍ» (أيوب21: 12-15). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136287 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مشورة للرجوع 1- اسمعه الرب فهو الأمين: فهَذَا يَقُولُهُ (أ) الأمِين: «لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ اللهِ فَهُوَ فِيهِ النَّعَمْ وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» (2كورنثوس1: 20). (ب) الشَّاهِدُ الأَمِينُ الصَّادِق: «هَذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهَذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ» (1يوحنا5: 9-12). 2- اعترف بالمرض اللعين: «وَلَسْتَ تَعْلَمُ»، «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى» (متى9: 12). (أ) أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ (1كورنثوس 15: 19)، «كُلُّ أَيَّامِ الْحَزِينِ شَقِيَّةٌ أَمَّا طَيِّبُ الْقَلْبِ فَوَلِيمَةٌ دَائِمَةٌ» (أمثال15: 15، 16). (ب) وَالْبَائِسُ: البؤس بدون المسيح أما «الله فلم يعطنا روح الفشل» (2تيموثاوس1: 7). (ج) وَفَقِيرٌ: «يستعطي» (مرقس 10: 46، انظر لوقا7: 42). «من أجلكم افتقر وهو غني لكي تستغنوا أنتم بفقره» (2كورنثوس8: 9). (د) وَأَعْمَى: لأن «إِلَهُ هَذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ» (2كورنثوس4:4). (هـ) وَعُرْيَانٌ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟..» فالإنسان مكشوف أما الذي يعرف سرائر الناس وسيدينها (تكوين3: 11 ورومية2: 16). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136288 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اسمعه الرب فهو الأمين: فهَذَا يَقُولُهُ (أ) الأمِين: «لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ اللهِ فَهُوَ فِيهِ النَّعَمْ وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» (2كورنثوس1: 20). (ب) الشَّاهِدُ الأَمِينُ الصَّادِق: «هَذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهَذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ» (1يوحنا5: 9-12). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136289 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اعترف بالمرض اللعين: «وَلَسْتَ تَعْلَمُ»، «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى» (متى9: 12). (أ) أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ (1كورنثوس 15: 19)، «كُلُّ أَيَّامِ الْحَزِينِ شَقِيَّةٌ أَمَّا طَيِّبُ الْقَلْبِ فَوَلِيمَةٌ دَائِمَةٌ» (أمثال15: 15، 16). (ب) وَالْبَائِسُ: البؤس بدون المسيح أما «الله فلم يعطنا روح الفشل» (2تيموثاوس1: 7). (ج) وَفَقِيرٌ: «يستعطي» (مرقس 10: 46، انظر لوقا7: 42). «من أجلكم افتقر وهو غني لكي تستغنوا أنتم بفقره» (2كورنثوس8: 9). (د) وَأَعْمَى: لأن «إِلَهُ هَذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ» (2كورنثوس4:4). (هـ) وَعُرْيَانٌ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟..» فالإنسان مكشوف أما الذي يعرف سرائر الناس وسيدينها (تكوين3: 11 ورومية2: 16). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136290 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مشورة وغنى ثمين أُشِيرُ عَلَيْكَ: 1- «أَنْ تَشْتَرِيَ مِنِّي ذَهَبًا مُصَفًّى بِالنَّارِ لِكَيْ تَسْتَغْنِي» (البر الإلهي بالفداء - رومية3: 24 و1بطرس1: 18). 2- «وَثِيَابًا بِيضًا لِكَيْ تَلْبَس فَلاَ يَظْهَرُ خِزْيُ عُرْيَتِكَ» (تغيير المظهر - رؤيا19: 8 ورومية13: 14). 3- «وَكَحِّلْ عَيْنَيْكَ بِكُحلٍ لِكَيْ تُبْصِرَ» (نور الروح القدس - 2كورنثوس4: 6 وأفسس1: 18). 4- «إِنِّي كُلُّ مَنْ أُحِبُّهُ أُوَبِّخُهُ وَأُؤَدِّبُهُ. فَكُنْ غَيُورًا وَتُبْ» (التوبة منه - إرميا31: 18). |
||||