![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 135241 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * أعمالك عظيمة ومجيدة يا أيها القدير محب البشر. أعمالك تشهد عن عظمة إرادتك، إذ تريد أن الكل يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون. أعمالك تشهد لحبك وحنوك وعدلك. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135242 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * بحبك تحتضني، وبعدلك تؤدبني. أنت أب عجيب تهتم بخلاصي الأبدي! أعمالك تُقَدِّم لي معرفة صادقة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135243 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * وصاياك ونواميسك تُقَدِّم لي معرفة فائقة. هوذا نوامسيك تُحَرِّك الطبيعة بما فيه خلاصي. تهبني الناموس الطبيعي في أعماقي، فليس لي عذر بعد. تُقَدِّم لي ناموسك ووصاياك. وصاياك طعام لنفسي، فأشبع ولا أجوع إلى الزمنيات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135244 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * سمِّرْ خوفك في داخلي، فأتمتع بينبوع حكمتك الإلهية. يهبني فهمًا ومعرفة مع عذوبة عجيبة. تقودني حكمتك في توجيه أفكاري وعواطفي وأحاسيسي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135245 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * تضبط حكمتك كلماتي، فلا أنطق بما لا يليق. تهبني حكمتك قوة، فأسلك بالروح لا حسب الجسد! أتمتع بالشركة معك، فأمتلئ بحكمتك، وتصير لي معرفة دائمة النمو. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135246 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * يتحول كياني كله إلى قيثارة، لا عمل لها إلا التسبيح الدائم. أُسَبِّحك مادمت حيٍّا، وأُسَبِّحك حين تنطلق نفسي إليك. يصير تسبيحي هو شغلي الشاغل هنا وفي الحياة العتيدة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135247 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مزمور 112 | خوف الرب غالب كل المخاوف في المزمور السابق كان المرتل يُسَبِّح بكل قلبه، سواء في مخدعه أو بين الشعب كخورُسٍ متهللٍ، يجد لذته في التمتع الدائم بمعرفة الله وأسراره والعبادة الحية والسلوك العملي والتلذذ بالوصية الإلهية، وتذوق خلاص الله العجيب. الآن في هذا المزمور يرى المرتل الإنسان التقي خائف الرب يمارس الحياة المطوبة بلا قلق، لأن الله نفسه سنده لن ينساه قط! يرى بعض الدارسين أن واضع المزمور السابق هو نفسه واضع هذا المزمور بوحي الروح القدس. ويرى القديس يوحنا الذهبي الفم أن افتتاحية هذا المزمور تأتي كتكملة لنهاية المزمور السابق، وكأنهما مزمور واحد. * يبدو لي أن الافتتاحية تأتي ملاصقة لخاتمة المزمور السابق له، وأنه استمرار له وملتصق به كجسمٍ واحدٍ. أقصد أنه هناك قال: "بدء الحكمة مخافة الرب" (مز 111: 10)، أما هنا "طوبى للرجل الذي يخاف الرب"، مُقَدِّمًا تعليمًا خاصًا بمخافة الرب بكلمات مختلفة، لكنها تحمل ذات الفكر. هناك تذكروا أنه قال بأنه حكيم، وهنا يقول أنه سعيد (مطوّب). القديس يوحنا الذهبي الفم يُقَدِّم لنا هذا المزمور صورة للإنسان خائف الرب أو التقي الخاضع لإرادة الله، والمطيع له في كل شيء. هذا المزمور هو أحد المزامير الخاصة بالحكمة، يُقَدِّم لنا مقارنة بين الإنسان الحكيم خائف الرب الذي يتحدى كل المخاوف، والشرير الذي لا سلام له. يقول إشعياء النبي: "قدِّسوا رب الجنود، فهو خوفكم، وهو رهبتكم" (إش 8: 13). في هذا المزمور نرى خائف الرب متهللًا جدًا بوصاياه [1]، لا يخاف أحدًا ولا شيئًا ما [7-8]. من يخاف الرب لا يحتاج أن يخاف من شيءٍ ما أو من ظروفٍ معينة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135248 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() في المزمور السابق كان المرتل يُسَبِّح بكل قلبه، سواء في مخدعه أو بين الشعب كخورُسٍ متهللٍ، يجد لذته في التمتع الدائم بمعرفة الله وأسراره والعبادة الحية والسلوك العملي والتلذذ بالوصية الإلهية، وتذوق خلاص الله العجيب. الآن في هذا المزمور يرى المرتل الإنسان التقي خائف الرب يمارس الحياة المطوبة بلا قلق، لأن الله نفسه سنده لن ينساه قط! يرى بعض الدارسين أن واضع المزمور السابق هو نفسه واضع هذا المزمور بوحي الروح القدس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135249 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أن افتتاحية هذا المزمور تأتي كتكملة لنهاية المزمور السابق، وكأنهما مزمور واحد. * يبدو لي أن الافتتاحية تأتي ملاصقة لخاتمة المزمور السابق له، وأنه استمرار له وملتصق به كجسمٍ واحدٍ. أقصد أنه هناك قال: "بدء الحكمة مخافة الرب" (مز 111: 10)، أما هنا "طوبى للرجل الذي يخاف الرب"، مُقَدِّمًا تعليمًا خاصًا بمخافة الرب بكلمات مختلفة، لكنها تحمل ذات الفكر. هناك تذكروا أنه قال بأنه حكيم، وهنا يقول أنه سعيد (مطوّب). القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 135250 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يُقَدِّم لنا هذا المزمور صورة للإنسان خائف الرب أو التقي الخاضع لإرادة الله، والمطيع له في كل شيء. |
||||