منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01 - 09 - 2023, 04:05 PM   رقم المشاركة : ( 133651 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* كان إيليا بتولًا،
وكان كثير من أبناء الأنبياء بتوليين.

قيل لإرميا: "لا تأخذ زوجة"، فإنه إذ تقدس
في الرحم أُمر ألاّ يأخذ زوجة، لأن وقت السبي كان قد اقترب.
يقول الرسول نفس الشيء بكلمات أخرى:
"أظن أنه لأجل الضرورة الحاضرة حسن للإنسان أن يكون هكذا" (1 كو 7: 26).
أية ضرورة هذه التي تنزع أفراح الزواج؟ إنه قصر الوقت،
فيكون الذين يتزوجون كأنهم لا يتزوجون (1 كو 7: 29) .



القديس جيروم
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:11 PM   رقم المشاركة : ( 133652 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الجازفون في رأي العلامة أوريجينوس

هم تلاميذ السيد المسيح، صيادوا السمك، الذين اصطادوا النفوس
ودخلوا بها إلى شبكة الكنيسة الملقاه في بحر هذا العالم لتعيش
كالسمك الصغير مع السمكة الكبيرة "المسيح نفسه".
أما القانصون فهم الملائكة الذين يجتذبون المؤمنين الذين صاروا
كالجبال والأكمة وتمتعوا بشقوق الصخور فصار لهم
حق اللقاء مع عريسهم السماوي في اليوم الأخير.
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:13 PM   رقم المشاركة : ( 133653 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

العلامة أوريجينوس


الصعود على الجبال المقدسة
[إن أردت أن يأخذك القانصون احذر من أن تقضي حياتك مختبئا في هذه الأرض وعائشًا في التراب، بل ابحث عن الجبال.
اصعد إلى الجبل الذي تجلي عليه السيد المسيح.
اصعد إلى الجبل الذي قيل عنه: ولما رأى الجموع صعد إلى الجبل، ولما جلس تقدم إليه تلاميذه ففتح فاه وعلمهم قائلًا طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات، وبقية التطويبات التي علمها لهم السيد المسيح على هذا الجبل ].
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:14 PM   رقم المشاركة : ( 133654 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

العلامة أوريجينوس


["ثم أرسل بعد ذلك إلى كثيرين من القانصين فيقتنصونهم عن كل جبل وعن كل أكمة ومن شقوق الصخور". غير مسموح لهؤلاء القانصين أن يصطادوا إلا على "الجبال" وعلى "الآكام" وفي "شقوق الصخور". كيف أفسر "شقوق الصخور"؟
ارجع إلى سفر الخروج وابحث فيه عن تفسيرٍ لذلك؛ أجد أن موسى النبي حينما أراد أن يرى الله، قال له الرب هذه الكلمات ليجيب على طلبه: "هوذا عندي مكان، فتقف على الصخرة، ويكون متى اجتاز مجدي إني أضعك في نقرة من الصخرة وأسترك بيدي حتى أجتاز. ثم أرفع يدي فتنظر ورائي، وأما وجهي فلا يُرى" (خر 33: 21).
إذا فهمت ما هي هذه الصخرة وما هي هذه الفتحة أو النقرة الموجودة فيها عالمًا كيف أن الذي يقف على الصخرة وينظر من خلال النقرة التي فيها يمكنه أن يرى الله لأمكنك أن تفهم ما هي الصخور العديدة وما هي شقوقها.
ما هي إذن تلك الصخرة الفريدة من نوعها؟ "لأنهم كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح (1 كو 10: 4)"، وأيضًا: "وأقام على صخرة رجلي" كما يقول المزمور (مز 40: 2).
ما هي إذًا النقرة الموجودة في الصخرة والتي تمكنا من رؤية ما وراء الله (فتنظر ورائي)؟
الصخرة هي السيد المسيح، والنقرة الموجودة فيها هي التجسد الإلهي، لأنه بمجيء السيد المسيح في الجسد أمكننا أن ننظر ما وراء الرب، أي الابن الكلمة.
إلى الآن لم نتكلم إلاّ على صخرة واحدة ونقرة واحدة فقط، لذا انتقل من نقرة الصخرة إلى شقوق الصخور. فإنه بالنظر إلى جماعة الأنبياء أو الرسل أو الملائكة القديسين، يمكنني أن أقول أن كل المتشبهين بالسيد المسيح، يصيرون صخورًا كما أنه هو أيضًا صخرة. وكما أن المخلص له نقرة يمكننا من خلالها أن نرى ما وراء الرب، كذلك أيضًا كل واحدٍ منهم، يصنع في نفسه نقرة أو شقًا يمكننا من رؤية الله، ذلك من خلال "كلماتهم" التي ترشدنا إلى الرب. فموسى قدم لنا الناموس، وإشعياء قدم لنا نبوته، وإرميا قدم لنا كلمات أخرى للرب. لكن إذا حدث وكان المتكلم هو ملاك كما تقول الآية: "الملاك الذي يتكلم في"، ففي هذه الحالة أيضًا يكون عندي "صخرة" و"نقرة"، وأرى الله من خلال كلمات (نقرة) الملاك (الصخرة).
أحتاج إلى مثال لأوضح كيف يمكننا أن نرى الله عن طريق ملاك. مكتوب في سفر الخروج: "وظهر له ملاك الرب بلهيب نارٍ من وسط عُلِّيقة، فنظر وإذا العليقة تتوقد بالنار والعليقة لم تكن تحترقثم بعد ذلك، لم تقل له الكلمة: "أنا ملاك من عند الرب"، وإنما: "أنا إله إبراهيم إله إسحق وإله يعقوب" (خر 3: 6).
إذن في هذه الحالة يظهر الله في صورة ملاك، وبالتالي يمكن رؤيته عن طريق الصخرة التي هي الملاك، كذلك عن طريق النقرة التي هي كلمات الملاك له.
إذ تجهل متى يرسل الله إليك القانصين، يجب عليك ألا تنزل أبدًا من على الجبال، ولا تترك الآكام، ولا تخرج من شقوق الصخور، لأنك إن وُجدت خارجًا، يُقال لك مثل أهل العالم الموجودين خارجًا باستمرار: "يا غبي، هذه الليلة تؤخذ نفسك منك، فهذه التي أعددتها لمن تكون؟" يُقال لك نفس هذا الكلام إذا قلت في نفسك: "أهدم مخازني وابني أعظم منها، وأقول لنفسي: يا نفسي كلي وشربي لك خيرات كثيرة تكفيكِ لسنين كثيرة". أرأيت إذن كيف أن الإنسان الذي يعيش أسفل "الجبال" وأسفل "الآكام" وخارج "شقوق الأرض" يخطئ حتى في تقديره للخيرات، حاسبًا أن تلك الأشياء التي على الأرض خيرات. يظن أن القمح وكثرة الأشياء الأرضية تسمى خيرات، ولا يدرك أن الخيرات الحقيقية لا توجد في الأرض التي نزرعها وإنما في السماء، ولأنه حسب أن الخيرات موجودة في الأشياء الأرضية ظل يكنز كنوزًا على الأرض. لكن إذا اتبع أحد قول السيد المسيح وكنز كنزه في السماء، فلن يُقال له: "يا غبي، هذه الليلة تؤخذ نفسك منكبل يأخذه القانصون من على الجبال أو من على الآكام أو من بين الصخور ليقوده إلى حيث الراحة الأبدية في أحضان القديسين والأنبياء وكل المطوبين في المسيح يسوع. "لأن عيني على كل طرقهم"، أي طرق الأبرار الذين نتحدث عنهم.فإن عيني الرب مركزة على كل طرق الناس الذين يعيشون على الجبال وعلى الآكام وبين شقوق الصخور. "لم تستر عن وجهي" أو "لم يختبئوا من أمام وجهي"، أي أن الأبرار لا يختبئون من أمام وجه الرب، أما الأشرار فيختبئون.
سمع آدم بعدما كسر الوصية صوت الرب يتمشى في الجنة فاختبأ، أما الأبرار فلا يختبئون، بل تعطيهم الحياة المقدسة في الرب ثقة يستطيعون من خلالها أن يقفوا أمامه، لأنه "إن لم تلمنا قلوبنا فلنا ثقة من نحو الله، ومهما سألنا ننال منه" (1 يو 3: 21-22).
بالرغم من أن آدم قد أخطأ إلا أن خطيته لم تكن خطية فظيعة، لهذا اختبأ من أمام وجه الرب، أما قايين فكانت خطيته أكبر بكثير، إذ قتل أخاه، فماذا فعل؟ "خرج قايين من لدن الرب" (تك 4: 16). بالنظر إلى الحالتين نجد أن الاختباء من وجه الرب" يكون من أجل شرٍ أقل. في الواقع "الاختباء" دليل على خزي الإنسان من خطيته.
إذًا فإن الأبرار "لم يختبئوا من أمام وجهي". حدث بعد ذلك أن هؤلاء الأبرار سقطوا في بعض الخطايا، ثم قام الصيادون المُرسلون من قبل الله بانتشالهم خارج خطاياهم أي من البحر. حتى لا يظن هؤلاء الأبرار أن انتشالهم مرة أخرى من الخطية وصعودهم ثانية إلى "الجبال"، يرجع إلى برهم أو قداستهم أو استحقاقهم يذكرهم الكتاب ويذكرنا نحن أيضًا بخطايانا السابقة، فيضيف قائلًا: "ولم يختفِ إثمهم من أمام عيني" ].
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:14 PM   رقم المشاركة : ( 133655 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس جيروم

أن اليهود المعاصرين له يفسرون صيادي السمك أنهم الكلدانيون،
وصيادي الوحوش هم الرومانيون.
غير أنه يمكن القول عن صيادي السمك أنهم المصريون الذين ارتبطوا بالنيل،
وأن صيادي الوحوش هو البابليون، فإن كانت مملكة يهوذا تارة
تلجأ إلى فرعون ضد بابل أو العكس، فإنه لن ينقذها هذا أو ذاك
بل الرجوع إلى الله. وكأن إرميا النبي يحذرهم من الاعتماد على ذراع بشر.
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:15 PM   رقم المشاركة : ( 133656 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يقول العلامة أوريجينوس:



[إن كلمة "أولًا" موجودة هنا فعلًا في موضعها الصحيح، لأن جزاء الإثم يكون "أولًا" ثم يأتي من بعده جزاء الخير. فإن الله لا يوزع الجزاءات بالترتيب العكسي. لأنه لو كان قد أعطى جزاء الخير أولًا لكان يجب أن تتوقف أعمال الخير حتى يمكننا أن نعاقب على الإثم. لكنه يُجازي الآن عن الخطية، حتى إذا انتهت الخطايا، تنتهي أيضًا عقوباتها، وبعد ذلك يجازي الله عن أعمال الخير. كذلك تجد في الكتاب المقدس أن الله يتحدث "أولًا" عن الأشياء التي تبدو أكثر حزنًا ثم يذكر بعد ذلك الأشياء الأفضل منها: "أنا أميت وأحيي، سحقت وإني أشفي" (تث 32: 39). "لأنه هو يجرح ويعصب، يسحق ويداه تشفيان" (أي 5: 18). لذلك فالإنسان الذي يفهم هذه الكلمات ويدرك معنى "عقاب الخطية أولًا" يمكنه أن يقول مع المرتل: "يا رب من يسكن في مسكنك، من يحل في جبل قدسك؟ السالك بلا عيب، والفاعل البر، والتكلم بالحق في قلبه، الذي لا يغش بلسانه ولا يصنع بقريبه سوءًا، ولا يحمل تعيير على جيرانه. فاعل الشر مرذول أمامه. ويمجد الذين يتقون الرب" (مز 14)] .
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:16 PM   رقم المشاركة : ( 133657 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أغسطينوس



على كلمات إرميا النبي:
[هوذا الآن يحدث هذا؛ هوذا الأمم تأتي
من أقاصي الأرض إلى المسيح تنطق بأمور
كهذه نازعة عنها عبادة الأوثان! ].
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:17 PM   رقم المشاركة : ( 133658 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

العلامة أوريجينوس:


[هلموا لنرى ماذا تقول النبوة عنا: "يا رب عزي وحصني وملجأي في يوم الضيق، إليك تأتي الأمم من أطراف الأرض ويقولون: كاذبة هي الأصنام التي عبدها آباؤنا ولا يوجد فيها منفعة" [19]. جاءت الأمم من أطراف الأرض. كيف "من أطراف الأرض"؟ يوجد على الأرض أناس أولون ويوجد أيضًا أناس آخرون. فمن هم هؤلاء الأولون؟ أولون على الأرض وليسوا أولين على كل شيء؟ هم حكماء هذا العالم وأغنياؤه. ومن هم الآخرون؟ "واختار الله أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليبطل الموجود" (1 كو 1: 28). إذًا "تأتي الأمم من أطراف الأرض". كأنه يقول: إن تلك الأمم مكونة من الأدنياء والمزدرى بهم والجهال والناس الآخرين على الأرض.
"ويقولون: إنما كاذبة هي الأصنام التي عبدها آباؤنا ولا يوجد فيها منفعة": ليس أن يوجد أصنام صادقة عكس الأصنام الكاذبة المذكورة في الآية، إنما يقصد بها الأصنام عمومًا، التي بطبيعتها كاذبة ولا يوجد فيها منفعة].
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:17 PM   رقم المشاركة : ( 133659 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

العلامة أوريجينوس:


"إذا صنع الإنسان لنفسه آلهة إذًا فهي ليست آلهة.
لذلك هأنذا أعرفهم هذه المرة أعرفهم يدي وجبروتي".

"هذه المرة"، ماذا يقصد ب "هذه المرة"؟ يقصد بها المجيء
التالي للرب، خاصة لأنه يضيف بعد ذلك: "فيعرفون أن اسمي يهوه"
 
قديم 01 - 09 - 2023, 04:19 PM   رقم المشاركة : ( 133660 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,046

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





* هذه هي شكواك في كل العصور:
"لأنهم دنسوا أرضي!"
منعت إرميا من أن يقيم أسرة،
تكون له زوجة وأولاد،
وأن يشترك في ولائم الجنازات والأفراح،
لأنه يعيش في أرضٍ لا تستحقه!
هوذا إرميا يبكي، وجدران قلبه توجعه،
يريد أن تتقدس أرض الله التي تدنست!

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025