30 - 05 - 2012, 02:06 PM | رقم المشاركة : ( 1321 ) | ||||
† Admin Woman †
|
سفر تَثْنِيَة هذا هو الاسم الذي يطلق على السفر الخامس من الاسفار الموسوية كما ورد في الترجمة السبعينية، ويعني تكرار الشريعة الموسوية مرة ثانية، والقصد من هذا التكرار هو التوضيح والتعبير، اما اسم السفر الوارد في العبرية فهو "إِلهِ هد باريم" اي "هذا هو الكلام" وهي الكلمات الثلاث الاولى في هذا السفر. وينتسب السفر إلى موسى المشرع العظيم، وقدكتبه قبل تسليم مهام قيادة الشعب ليشوع، فيما عدا بعض الاجزاء القصيرة، كالاصحاح الاخير منه، ويظن البعض ان هذه الاجزاء كتبت بعده. ويعتقد جيروم وهو دارس الكتاب العظيم في القرن الرابع للميلاد ان هذا السفر هو المشار إليه في 2 مل 22 : 8 وعلى هذه النظرية الاخيرة بنى بعض الباحثين في العصر الحاضر رأيهم الذي ينادي بأن السفر قد كتب سرًا بيد اتقياء اليهود في عهد منسى ملك يهوذا 693 - 639 ق . م. واكتشف في عصر يوشيا (638 - 608 ق . م). غير ان الكشوف الحديثة والابحاث التي قام بها العلماء في النصف الاول من القرن العشرين من مقابلات تاريخية ولغوية تشير إلى ان السفر يرجع إلى عصر موسى. وسفر التثنية نبوي يفيض بالحض على البر بغيرة وحرارة متناهيين فهو غني بالمادة الوعظية، وبالاجمال فإنه تفصيلي للوصية العظمى "تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوتك (تث 6: 5). وقد اشار المسيح في تعليمه إلى آيات هذا السفر عدة مرات (قانون متى 4: 4 مع تث 8: 3 ومت 4: 7 مع تث 6: 16 ومت 4: 10 مع تث 6: 13 ومت 5: 31 مع تث 24: 1 ومر 12: 30 مع تث 6: 5). كذلك اشار لوقا وبولس إلى هذا السفر (قارن 1 ع 3: 22) مع تث 18: 15 و 18 و 1 كو 9: 9 مع 25: 4 و 2 كو 13: 1 مع تث 19: 5 وغل 3: 13 مع تث 21: 23 ورو 10: 6 - 8 مع تث 30: 12 و 14). تبرز في هذا السفر ثلاثة تعاليم: 1 - الرب اله لا مثيل له، فليس هناك اله آخر أعلن نفسه كشخصية روحية متميزة بالامانة والرأفة للذين يحبونه ويطيعونه غير الرب. 2 - شعب الله شعب لا مثيل له. باعتبارهم جنس مختار وكهنوت ملوكي وأمة مقدسة ورثة لكل وعود الله للآباء، وهم محبوبون لذلك يؤدبهم الله ليصيرهم كاملين ومقدسين. 3 - الصلة القائمة بين الله وشعبه صلة لا مثيل لها. إن علاقة الشعوب بألهتها علاقة خوف أما شعب الرب فعلاقته بالهة علاقة حب وتقدير وتبعيّة وتمسك تقوم على عهد مبارك بين الله والشعب. وينقض العهد وتنفصم الصلة إذا عصى الشعب وصية الرب. ويشتمل هذا السفر على ثلاثة خطابات ألقاها موسى على بني إسرائيل في أرض موآب في الشهر الحادي عشر من السنة الأربعين لخروجهم من مصر. الخطاب الأول: (ص 1- 4) ويحتوي على استعراض لرحلات بني إسرائيل منذ قطع العهد مع الله في جبل سيناء، وذكر الحوادث المتعلقة بشأن كنعان وفي هذا الخطاب تحريض على الطاعة لأوامر الله وشرائعه. الخطاب الثاني: (ص 5 - 27) وينقسم إلى ثلاثة أقسام: 1 - مقدمة تستعرض الوصايا المذكورة في القسم الأول وتنّبر على ضرورة حفظها مع ذكر البركات الناتجة عن الطاعة والعقوبات التي تنتج عن العصيان (ص 5 - 11). 2 - تفسير مطول لمطالب الله (ص 12 - 26). 3 - خاتمة تنتهي بالوعد بالبركة في طريق الامانة وباللعنة في طريق العصيان (ص 27 - 28). الخطاب الثالث: (ص 29 - 30) وهو خطاب قصير ويدور حول تأييد العهد المذكور بالبركة وباللعنة وتأكيده. أما الاصحاحات ص 31 - 33 فهي عبارة عن كلمات موسى الوداعية، عبارة عن كلمات موسى الوداعية، وتحتوي على تشجيعاته كما تحتوي على قصة تسليم كتاب الشريعة للكهنة بني لاوي (31: 9)، ثم نشيد موسى (32) وبركته (33). أما الاصحاح الأخير ص 34 فيدور حول موت موسى رجل الله. |
||||
30 - 05 - 2012, 02:06 PM | رقم المشاركة : ( 1322 ) | ||||
† Admin Woman †
|
ذهن | أذهان | عقل | عقول
الذهن هو الفهم والعقل والنفس والقلب والفطنة، وقوة النفس التي تشمل الحواس الظاهرة والباطنة لاكتساب العلوم وإدراك المعارف بالفكر. ولا نجد كلمة "ذهن " أو " أذهان " في العهد القديم في العربية، ولكننا نجد العقل والفهم والقلب والنفس وغيرها عن المعنى المقصود. وترد كلمى " ذهن " أو " أذهان " في العهد الجديد ترجمة لثلاث كلمات يونانية: (1) "نوس " (Nous ) كما في (لو 45:24، رو 28:1، 23:7 و25، 2:12 ، 1كو 14:14 و15و19، أف 17:4 و23، كو 18:2، 2تس 2:2 ، 1تي 5:6، 2تي 8:3، تي 15:1، رؤ 9:17).وتترجم نفس الكلمة إلى "فكر" (رو 24:11، 1كو 10:1، 16:2) ، وإلى "عقل" (رو 5:14، في 7:4)، وإلى "فهم" (رؤ 18:13). (2) "ديانويا" (Dianoia ) (كما في أف 18:1، عب 10:8، 16:10، 1بط 13:1، 2بط 1:3). وتترجم نفس الكلمة إلى "فكر" (مت 37:22، مرقس 30:12، لو 27:10، أف 3:2، 18:4، كو 21:1)، وإلى " بصيرة" (1يو 20:5). "نوما" (noema ) كما في (2كو 14:3، 4:4، 3:11). وقد ترجمت إلي "فكر" (لو 17:11، 2كو 11:2، في 7:4). |
||||
30 - 05 - 2012, 02:09 PM | رقم المشاركة : ( 1323 ) | ||||
† Admin Woman †
|
ثوب | ثياب وردت في الكتاب المقدس كلمات وأسماء كثيرة لما كان يلبسه الناس في أوقات مختلفة، وان لم ترد أوصاف كافية لهذه الملابس يمكن أن توضحها لنا، لكننا نستطيع أن نعرف بعض الإيضاحات بخصوصها مما صوّره القدماء من المصريين والبابليين والاشورين واليونانيين في كتاباتهم وفي فنونهم، إلى جانب ما نراه اليوم فيما يلبسه البسطاء في فلسطين وفي بعض بلاد الشرق الأوسط. 1 - ثياب الرجال: وتنقسم إلى المنطقة - الثوب الداخلي - الثوب الخارجي - الأحذية - العصائب. أ - المنطقة: يظن أنها أقدم أنواع الثياب التي استعملها الإنسان. وكانت تعني في الايام الولى "ازارا" يلبس مباشرة حول الحقوين ويغطي العورة، ويشار إليه "بالمِسح" الذي كان يقوم مقامها في أوقات الحزن (2 مل 1: 30 واش 20:2)، وكانت تصنع من الجلد أو من القماش الخشن أو من الكتان (2مل 1: 8 وار 13: 1). وتطور استعمال المنطقة مع الزمن فصارت تعني الزنار أو الحزام (خر 29: واع 21: 11) وغايتها إحكام القميص وكانت تصنع عادة من حبل أو صوف أو بوص أو جلد، أما الكهنة فكانوا يصنعونها من ذهب واسمانجوني وفرمز وبوص مبروم (خر 28: 8). وكانت المنطقة تستخدم في حمل السلاح (2 صم 20: 8) وكذلك الفضة وما نحمله عادة في الجيوب. ب ـ الثوب الداخلي: كان في الأصل قميصًا بدون أكمام يمتد إلى الركبة فقط، ثم زيد طوله بعد ذلك وأضيفت إليه الأكمام وبدأوا يمنطقونه. وكان يصنع عادة من صوف أو كتان يختلف قماشه حسب غنى الشخص وذوقه وقد كان الرجل اليهودي يؤدي كل أعماله اليومية مرتديًا هذا القميص، ولكن الكتاب أطلق كلنة عريان في بعض الأماكن على من تجرد من كل شيء إلا القميص (1 صم 19: 24 وميخا 1: 8 ومر 14: 51 و 52 ويو 21: 7). جـ - الثوب الخارجي: أو الرداء (مت 5: 40 و 21: 8) كان قطعة مربعة أو مستطيلة من القماش طولها من ستة أقدام تلف حول الجسد، وإذا مسّت الحاجة تطرح فوق المنكب أو تحت الابط. أما في الليل فكانت تستعمل نظير غطاء (خر 22: 26 و 27 وتث 24: 13) ويظن أن الأهداب كانت على أطراف هذا الثوب وحوافيه (عد 15: 38 ومت 23: 5) وهذا هو الشيء الذي كانت الشريعة تحميه لصاحبه لينام فيه حتى وان كان مدينًا، رغم أنها أباحت أخذ الثوب الداخلي (القميص) استيفاء للدين. ولكن المسيح في تسامحه العجيب علّم تلاميذه في مت 5: 40 أن يخطو في تبعيته إلى ما بعد الشريعة فيقدمون الرداء الذي يتمتع بحمايتها، علاوة على الثوب، اعلانًا لرغبة الإنسان الخيّرة، ورفضه التام لكل خصام وشر، وتسامحه البعيد المدى. د ـ الأحذية: (مت 3: 11) أو النعال (تث 25: 9 ومر 6: 9). كان اليهود عادة كباقي الشعوب الشرقية لا يلبسون شيئًا في أقدامهم في داخل بيوتهم، لكنهم متى خرجوا إلى خارج فإنهم يلبسون نعالًا. وقد كانت النعال تصنع إما من خشب أو جلد، وتربط بسيور من جلد (شراك) أو خيط (تك 14: 23 واش 5: 27). وكانت النعال تخلع عند دخول البيوت أو أمكنة العبادة احترامًا لها، كما أنها كانت تخلع في أوقات الحزن (2 صم 15: 30) ولما كانت هذه الأحذية لا تقي القدم من الأقذار والغبار التزم صاحبها أن يغسل قدميه بعد المشي في الخارج، لذلك وجب على المضيف أن يقدم ماءً لهذه الغاية لضيفه (تك 24: 32 ولو 7: 44). وكان حل سيورر الحذاء منوطًا بالخدم وكذلك غسل القدمين (مر 1: 7 ويو 13: 1 - 16). وكانت النعال تستعمل مجازًا عند البيع والشراء. فقد كان المشتري اليهودي يخلع نعله ويعطيه للبائع اشارة إلى المبادلة (را 4: 7 و 8). كما كانت الشريعة الموسوية توصي أخا الزوج المتوفى أن يقيم نسلًا لأخيه، وفي حال رفضه واصراره على الرفض تتقدم الأرملة أمام الشيوخ وتخلع نعله من رجله الخ .. ويسمى عند العبرانيين بيت مخلوع النعل (تث 25: 5 - 10). هـ - العصائب: لباس الرأس وقد اتخذ شكل قطعة من القماش ذات طبقتين (كوفية) ويلبسه الإنسان للوقاية من الشمس. أو تلف حول الرأس كعمامة. 2 - ثياب المسيح: كانت ثيابه بسيطة للغاية وتتكون حسب عادة عصره من: قميص داخلي يقابل ولا شك ما نلبسه اليوم من ملابس داخلية، (2) قميص خارجي، ولعل هذا هو الذي قيل فيه "قميص بغير خياطة منسوجًا كله من فوق" (يو 19: 23). ويقول فيه يوسيفوس "عن مثل هذا القميص الذي بغير خياطة منسوج كله من فوق لم يَحُل لبسه |
||||
30 - 05 - 2012, 02:12 PM | رقم المشاركة : ( 1324 ) | ||||
† Admin Woman †
|
ثور
← اللغة الإنجليزية: Ox - الأمهرية: በሬ. (عجل) ذكر البقر وهو حيوان معروف في الشرق بقوته وجَلَده على العمل. وهو حيوان استأنسه الإنسان وروّضه منذ القديم. وامتلكه ابراهيم وابيماليك في ايامهما (تك 12: 16 و 20: 14 و 21: 27) كما استخدمه المصريون القدماء وقت الضربات العشر (تك 9: 3). وكان يُكَوّن الجانب الأعظم في مقتنيات الآباء (تك 24: 35 أي 1: 3). وقد استخدمت الثيران في الحراثة (تث 22: 10 و 1 مل 19: 19 واي 1: 14 وام 14: 4 و 2 صم 6: 6) وفي الدراسة (تث 25: 4 وهو 10: 11 و 1 كو 9: 9). وكانت تذبح وتؤكل أيضًا (1 مل 1: 25 و 19: 25 و 19: 21 ومت 22: و 1 اخبار 12: 39). كما كانت تقدم كذبائح لاسيما كمحروقات (تث 7: 87 و 2 صم 24: 22 و 1 مل 8: 63 و 2 اخبار 5: 6 و 7: 5). وفي الدراسة كانت الثيران تترك بلا كمامة حسب الشريعة (تث 25: 4) وفي وقت حراثة الأرض كانت تعلف علفًا جيدًا (اش 30: 24). كما كانت تربط كل اثنين معًا بالنير ويسمّى كل اثنين منهما فدان بقر (1 مل 19: 19). ثوران (ثور) موضوع عليهم النير، للمحراث أما الثور غير المروض الذي اشار إليه اراميا 31: 18 فقد سمي الوعل (تث 14: 5 واش 51: 20). أما ثيران باشان (مز 22: 12) فقد كانت شهيرة بالنسبة لانها كانت تُربي في الأرض الغنية بالخير شرقي بحر الجليل. وللثور تاريخ وأهمية عظمى في عبادات الشرق الأوسط القديمة، وقد كانت له أهمية كبرى في مصر تركزت في ممفيس تحت اسم عبادة "آبيس"، وكانوا يعتقدون أنه ولد نتيجة نزول شعاع من أشعة الشمس من السماء على بقرة أنجبت عجلًا ذا لونين أبيض مع أسود مع مثلث أبيض فوق جبهته وهلال قمري على جانبه الأيمن، خدمة الكهنة في وقت الدولة القديمة حوالي 2700 - 2200 ق.م، ولقد تغلغلت هذه العبادة بصورة فعالة في مصر. ويعتقد بعضهم أن وقفة موسى ضد العجل الذي صنعه هارون في البرية كانت بمثابة محاولة لتخليص العبرانيين من ديانة مصر الوثنية (خر 32: 1 - 24). أما الثور المجنّح فقد تميزت به الرسوم البابلية. وكان الثور أيضًا رمزًا محببًا للخصب وللعبادة في الديانة الكنعانية، وكانت الكلمة "ايل" تشير إلى "الاب الثور" في عبادتهم. وفي التقاويم الكنعانية والعبرانية القديمة والعربية أيضًا، يشار إلى الفصول الأربعة باثني عشر ثوراة باثني عشر ثورًا منتظمة في أربعة أقسام وفي كل قسم ثلاثة ثيران. وعلى الرغم من الوصية الثانية (خر 20: 4) فقد وَجَدَتْ صور الثور وتماثيله طريقًا لها في الفنون العبرانية ففي أيام سليمان وقت بناء الهيكل وربما تحت تأثير فنان فينيقي دخلت الوثنية القائمة على الثور في الحياة العبرانية، إذ صنع البحر المسبوك (1 مل 7: 23 - 26) الذي يصور المعاني الوثنية عن الكون، لأنه يرتكز على 12 ثورًا منقسمين إلى أربعة أقسام وفي كل قسم ثلاثة ثيران تتجه بوجوهها إلى جهات الأرض الأربع. أما محاولة يربعام أن يفصل بين إسرائيل ويهوذا باقامته عجلين وفي دان وبيت ايل (1 مل 12: 26 - 33) فقد جلبت لعنات كثيرة على رأس يربعام وبالتالي على إسرائيل. |
||||
30 - 05 - 2012, 02:13 PM | رقم المشاركة : ( 1325 ) | ||||
† Admin Woman †
|
ثوم
نبات يزرع بكثرة في كل الشرق يشبه البصل وله رائحة قوية. يظن أنه عرف أولًا في وسط آسيا ثم انتقل إلى مصر حيث صار طعامًا شائعًا. وكان اليهود مولعين بأكله حتى أنهم اشتهوه في البرية وافتقدوه (عد 11: 5). |
||||
30 - 05 - 2012, 02:14 PM | رقم المشاركة : ( 1326 ) | ||||
† Admin Woman †
|
ثِياتيرا
(1 ع 16: 14) مدينة في آسيا الصغرى في مقاطعة ليديا قرب حدود ميسيا. وربما يعني الاسم "مدينة أو قلعة ثيا" وقد كانت على الطريق من برغاموس إلى ساردس. وبين سنة 301 وسنة 281 ق.م. جاء سلوقس نيكاتور واسكن فيها الكثير من الاغريق واطلق عليها الاسم ثياتيرا. وكانت تعرف باسم بيلوبيا أو ايوهيبيا، كما يقول بليني الكبير، وربما كانت هذه الأسماء وصفية فقط، ولا تزال بقايا هذه المدينة موجودة في شكل بقايا أعمدة مثبتة في شوارع وعمارات المدينة التي قامت مكانها باسم إق حصار، وهي إلى الجنوب الشرقي من ازمير. اشتهر أهلها بمهارتهم في صناعة الارجوان وصبغه. وقد كانت ليديا بائعة الارجوان من هذه المدينة (1 ع 16: 14) وفي هذه المدينة قامت احدى الكنائس السبع التي تحدث عنها سفر الرؤيا (رؤ 1: 11 و 2: 18 - 29). ويظن أنه كان فيها قديمًا معبد لسمبث وهو خارج المدينة، وربما كانت سميت هي النبية المشار أليها في مشار أليها في رؤ 2: 20 - 22. كذلك نسمع في سفر الرؤيا عن السبع الكنائس التي في آسيا التي في أفسس، سميرنا، برغامس، ثياتيرا، ساردس، فيلادلفيا، لاوديكية" (رؤ 1: 11). * يُكتَب خطأ: ثيتيرا، ثياتيرة، ثياتيريا، ثياتيرية. |
||||
30 - 05 - 2012, 02:26 PM | رقم المشاركة : ( 1327 ) | ||||
† Admin Woman †
|
حرف ج جَابَر أبو وكيل سليمان اسم عبري معناه "رجل أو بطل" ورد مرتين في العهد القديم. أولًا جابَر بفتح الباء (1 مل 4: 13) أبو أحد وكلاء سليمان في راموت جلعاد وكورة ارجوب وتسمى جلعاد الشمالية. واللفظ بصورتيه اسم ولعلهم في الاصل وربما تشيران إلى رجل واحد، فربما كان الابن وكيلا في شمالي جلعاد والأب وكيلا في جنوبي جلعاد. * انظر استخدامات أخرى لكلمة "جابر". |
||||
30 - 05 - 2012, 02:27 PM | رقم المشاركة : ( 1328 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَابِر ابن أوري
اسم عبري معناه "رجل أو بطل" ورد مرتين في العهد القديم. الثاني ابن اوري بكسر الباء جابِر وكيل القسم الجنوبي من جلعاد (1 مل 4: 19). كان وكيلا لسليمان في "ارض جلعاد" ارض سيحون ملك الاموريين وعوج ملك باشان. ووكيل واحد الذي في الأرض" (1 مل 4: 19) وهي منطقة في شرقي الأردن أيضًا، يحتمل أنها كانت إلى الجنوب من الكورة المذكورة أعلاه. واللفظ بصورتيه اسم ولعلهم في الاصل وربما تشيران إلى رجل واحد، فربما كان الابن وكيلا في شمالي جلعاد والأب وكيلا في جنوبي جلعاد. |
||||
30 - 05 - 2012, 02:28 PM | رقم المشاركة : ( 1329 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَاثَر
اسم ارامي معناه غير معروف على وجه التحقيق، وهو من اولاد ارام واخو عوض (تك 10: 23)، وقد ذكرت الكلمة في 1 اخبار 1: 17 ولم يعرف مكانهم. |
||||
30 - 05 - 2012, 02:29 PM | رقم المشاركة : ( 1330 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَاحَر
اسم عبري معناه "ضعيف" وهو رأس لعشيرة النثينيم وأحد الراجعين من السبي (عزرا 2: 47) وذكر أيضًا في نح 7: 49. وقد تكون الكلمة العربية جُحر بضم الجيم مشتقة منها، ولذلك قيل أن معنى الكلمة كمين. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |