18 - 02 - 2013, 05:11 PM | رقم المشاركة : ( 121 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أليعازر
كبيرُ خدَمِ إبراهيم. كان وارث إبراهيم قبل أن يولد له ولد. الأرجح أنه هو الذي ائتمنه إبراهيم وكلفه الذهاب إلى بلاد ما بين النهرين ليختار زوجةً لإسحاق. تكوين 15: 2؛ 24. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:11 PM | رقم المشاركة : ( 122 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أليهو
الشاب الغاضب في قصة أيوب. أصر على أن سبب معاناة أيوب هو حسبانه نفسه أبرَّ من الله. أيوب 32- 37. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 123 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
سفر الأمثال
كتاب أقوالٍ حكيمة وأمثال يهدف إلى إرشاد الشاب في حياة الصلاح والتقوى. وقسمً كبيرً منه مؤلفٌ من نصائح صريحة بشأن أمور الحياة اليومية، صيغت بأسلوب كان شائعاً زمن كتابتها، لا بين العبرانيين وحدهم بل في البلدان المجاورة أيضاً. ربما ترجع أجزاء من السفر إلى زمن الملوك الأولين، وإن كان التنقيح النهائي قد تم لاحقاً. ويرد في فاتحة السفر اسم الملك سليمان المشهور بحكمته. يعرض السفر أمامنا ما هو خير وما هو شرّ. وأساسه المبدأ "رأس الحكمة مخافة الله". ومن ثم تطبق هذه الحكمة في جميع مجالات الحياة- الزواج والأسرة والقضاء واتخاذ القرارات والمواقف، أي ما يتعلق بكل ما يفعله المرء أو يقوله أو يفكر به. والأقوال المُحكمة في هذا السفر تبين آراء معلمي الدين الأتقياء في كيفية التصرف الواجبة في مختلف الظروف. وفي السفر تشديدٌ على فضائل مثل التواضع والصبر والإهتمام بالفقراء والاجتهاد في العمل والإخلاص للأصدقاء والاحترام الواجب داخل الأسرة. يبدأ السفر بقسمٍ يمتدح الحكمة (الأصحاحات 1- 9). أما باقي السفر فيتضمن ستَّ مجموعات من الأمثال (10: 1- 31: 9) وقصيدةً في الزوجة الفاضلة (31: 10- 31). |
||||
18 - 02 - 2013, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 124 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أمصيا
1- ابن يوآش ملك يهوذا، تولّى المُلك بعد اغتيال أبيه. كان أمصيا (796- 782 ق م) رجلاً صالحاً، ولكن انتصاره على أدوم لعب برأسه، فتحدى إسرائيل وخسر. وهو أعاد أيضاً أصناماً من أدوم ورفض الإصغاء إلى نبي الله. تآمر عليه الشعب وقُتِلَ أخيراً في لخيش. 2 ملوك 12: 21- 14: 23؛ 2 أخبار الأيام 24: 27 وما بعدها. 2- كاهن في بيت إيل قاوم النبي عاموس (راجع عاموس). عاموس 7: 10 وما بعدها. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 125 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أمنون
الابن الأكبر للملك داود. اغتصب ثامار أُخته غير الشقيقة، وانتقاماً لها قُتِلَ بأمرٍ من أبشالوم. 2 صموئيل 3: 2؛ 13. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 126 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
آمون
مَلِك يهوذا بعد منسى أبيه (642- 640 ق م). رفض إطاعة الله وعبد الأصنام عوضاً عن ذلك. وبعد سنتين فقط قُتل على أيدي خَدم قصره. 2 ملوك 21: 18- 26. 2 أخبار الأيام 33: 20- 25. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 127 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
الأنبياء
ظهر الأنبياء المدونة نبواتهم في العهد القديم في أزمنة عصبية مرت فيها الأمة. فقد كانوا هم رجال الله في زمنهم وتناولت رسالاتهم على وجه الإجمال أزمنة وأمكنة محدَّدة. إلا أن رسالاتهم تظلُّ نافعة ونافدة لأن مثل تلك الأوضاع عادت فسادت مرة بعد مرة في التاريخ. الأنبياء الأولون:برز الأنبياء كجماعة أول مرة في أيام صموئيل الذي يوصف غالباً بأنه "آخر القضاة وأول الأنبياء". آنذاك شكَّل الفلسطيون خطراً عظيماً على بني إسرائيل. فهؤلاء الأنبياء الأولون، بغيرتهم لإله إسرائيل، غذوا تصميم الشعب على أن يكون حراً ومستقلاً. ولما التقاهم شاول الشاب أسره شعورهم بقوة الله القهارة، فانضم إليهم وتنبأ معهم إذ سيطرت عليه قدرة الله. الأنبياء المتأخرون:ولا يبدو أن صموئيل نفسه انخطف في نشوات جماعة الأنبياء تلك. فقد أدى دوراً هاماً كقاضٍ للشعب. كذلك وبخهم على عبادة آلهةٍ غريبة وصلى إلى الله لأجلهم طلباً للمغفرة (وذلك كله من النواحي المهمة أيضاً في خدمة الأنبياء المتأخرين). وواضح أن صموئيل كان حاصلاً أيضاً على مواهب أخرى غير معتادة. فلما كان شاول يبحث عن أتُن أبيه الضائعة أستطاع صموئيل أن يخبره بأنها وُجدت وينبئه أيضاً بما سيجري له في الطريق. لكن مثل هذه المسائل هي أمورٌ يسيرة نسبياً. فقد خلد ذكر صموئيل بحقيقة كونه، ككثيرين غيره من الأنبياء، قد أعلن اختيار الله لملك معين. وهو مسح شاول، وداود من بعده، ملكين اختارهما الله. وبينما كان داود ما يزال ملكاً، انهمك النبي ناثان كذلك أيضاً بقضية تعيين الملوك. ولكن لم تبرز خدمة النبوة إلى المقدمة قبل منتصف القرن التاسع ق م على يدي إيليا وأليشع. وقد كانت أزمة وقعت في المملكة الشمالية هي ما دفع عمل هذين النبيين إلى الواجهة. فقد استوردت إيزابيل زوجة الملك أخآب عبادة الآلهة الغريبة، مستقدمةً من صور مسقط رأسها 850 من أنبياء بعل وآشيراه، وهما إلهٌ وإلاهة كنعانيان. إذ ذاك تيقن إيليا أن عليه أن يتحدى هذه الديانة الباطلة ويصون الإيمان الحقيقي. وهكذا دعا إيليا الأنبياء الكنعانيين إلى مواجهةٍ فوق جبل كرمل حيث أثبت الله بإنزال نار أنه الإله الحق- "الرب هو الله؛ الرب هو الله!" وقد تابع أليشع رسالة إيليا، وقام بمعجزات شفاء، كما أنه دبر مسح ياهو ملكاً على المملكة الشمالية. وجمع أليشع عدداً من التلاميذ ("بني الأنبياء") حفظوا ذكرى أعماله. 1 صموئيل 7: 3- 17؛ 9 و10؛ 2 صموئيل 7؛ 1 ملوك 1: 11- 40؛ 17- 19؛ 2 ملوك 1- 9. لم يدون أي واحد من الأنبياء الأقدمين سفراً يجمع نبواته، وإن كنا نعرف القليل مما قالوه وفعلوه. ولكن في الفترة "الكلاسكية" للنبوة، أي من القرن الثامن إلى القرن الخامس ق م، دوِّنت مجموعة كبيرة من رسالات الأنبياء ضُمت لاحقاً إلى أسفار العهد القديم الذي لدينا الآن: أشعياء، إرميا، حزقيال، كتاب الاثني عشر نبياً (الأنبياء "الصغار" من هوشع إلى ملاخي)، فضلاً عن سفر دانيال. قبل السبي:والأزمنة الكامنة وراء هذه الفترة الجديدة للنبوة كانت الحال السياسية المتغيرة التي أدت أولاً إلى سبي المملكة الشمالية (الأسباط العشرة) بعد سقوط عاصمتها السامرة في 721 ق م، ثم إلى سبي يهوذا (المملكة الجنوبية)، بعد خراب أورشليم في 586 ق م. تركز رسالة هؤلاء الأنبياء على السبي. فمنهم من توقع حصوله. ومنهم من تأمل مدلوله. وقد شجع قسمٌ من الأنبياء المتأخرين الذين ظهروا لاحقاً الأمة على إعادة بناء ذاتها والنهوض من سقوطها. أنذر الأنبياء بقرب وقوع الكارثة. وقد فعل هذا عاموس وهوشع في المملكة الشمالية خلال القرن الثامن، وإرميا في المملكة الجنوبية في أواخر القرن السابع. ودعا الأنبياء الشعب إلى التوبة. فلم يكن بعد قد فات الوقت كي يغير الله فكره. إلا أن الأنبياء اضطروا إلى الاقتناع بأن الشعب لم يكونوا ينوون التوبة. فقد مُنحوا فرصاً عديدة لكنهم رفضوا انتهازها. إذ ذاك تحدث عاموس ممثلاً جميع الأنبياء: هذه هي رسالة الله- استعدوا لمواجهة دينونتي. خلال السبي وبعده:تُرى، ماذا فعل بنو إسرائيل حتى أغضبوا الله هكذا؟ لقد تولّى سائر الأنبياء فضح خطايا الشعب المتنوعة. فندّد عاموس بالظلم الاجتماعي، وهوشع بعدم أمانة الشعب نحو الله، وميخا بخطايا الحكّام، وإرميا بالآلهة الزائفة وفساد بني يهوذا المستشري. إزاء هذه الخطايا كان لا بد أن يعاقب الله الشعب، وإن آلمه ذلك في الصميم. عاموس 9: 1- 4؛ هوشع 11: 5- 7؛ إرميا 25: 8- 11؛ عاموس 5: 14 و15. ما إن أصبح بنو إسرائيل ويهوذا في السبي حتى بدأ بعضهم، على الأقل، يدركون أنهم استحقوا هذا العقاب. ومنذئذٍ فصاعداً أتيح للأنبياء أن يحركوا الرجاء. فتنبأ حزقيال بيومٍ فيه تبدأ الأمة تحيا من جديد إذ ينفخ فيها روح الله حياة جديدة بعد أن تكون عديمة الحياة ككومة من العظام اليابسة. وتطلع أيضاً بناء الهيكل من جديد والعودة إلى الاستقرار في الأرض. كذلك أتت النبوات الواردة في أشعياء 40- 55 برسالة رجاء ويقين إلى الشعب. فقد كان الله على وشك أن يرد المسبيين من بابل إلى أورشليم. دور الأنبياء:وبعد رجوع طلائع المسبيين، وجمود بهجة البدء بترميم الهيكل، دعت الضرورة إلى قيام جيل جديد من الأنبياء لمواجهة أزمة اليأس وخيبة الأمل. ولو لم يشجع حجي وزكريا الشعب على العمل في الهيكل، لما كان أنجز قط. ولولا استعادة عبادة الله على النحو المطلوب لكانت العودة من السبي فشلاً ذريعاً. حزقيال 37؛ 40- 48؛ أشعياء 40: 1، 9 و10. خيرُ فهمٍ لدور الأنبياء يقوم في اعتبارهم مُرسلين من لدن الله. فغالباً ما تبدأ أقوالهم أو رسالاتهم بالعبارة "هكذا قال الرب" أو "كان كلام الرب قائلاً" وما شابه. بهذه الطريقة كانت تبدأ قديماً الرسائل الشفهية التي ينقلها رسولٌ ما. وقد دعا الله الأنبياء لسماع خططه ورسالاته. ومن ثم أرسلهم لتبليغ بني إسرائيل وسائر الأمم تلك الرسالات. وكان الأنبياء أحياناً يرون رؤى، أو يعظون مواعظ، أو يستخدمون الشعر أو التمثيل في تكليمهم الشعب. وقلما أخبروا عن الطريقة التي بها يتلقون رسالاتهم. إلا أنهم كانوا متيقنين تماماً من أن ما قالوه صادرٌ من لدن الله. الأنبياء الكذبة:وكان الأنبياء في العادة ضد تيار الرأي العام. ففيما بدا كل شيءٍ بخير، كانوا يندّدون بشرور مجتمعهم وينبئون بمصيره السيء. وحينما أبدى شعبهم التشاؤم. كانوا يتنبأون بالرجاء. وقد أتوا بهذا الكلام المنطوي على تحدٍ وإزعاج، من لدن الله، لأن دعوة الله تغلغلت في أعماق حياتهم وأحدثت فيهم تغييراً عجيباً. كذلك كان الأنبياء أيضاً معلمين يدعون الشعب للرجوع إلى طاعة شرائع الله. لم يكونوا يبشرون بدينٍ جديد، بل كانوا يطبقون كلمة الله على زمنهم. يدين العهد القديم بالكثير للأنبياء. فقد كتب الأنبياء، أو الرجال الذين تعلموا من تعليم الأنبياء أموراً كثيرة، لا أسفار الأنبياء وحدها بل عدة أسفار تاريخية، ولا سيما تلك الممتدة من يشوع إلى الملوك الثاني. إنهم كتبوا التاريخ من وجهة نظر الله. إرميا 23: 18، 21 و22؛ عاموس 7: 1 و2؛ زكريا 1: 7- 21؛ إرميا 7؛ 18؛ 19؛ أشعياء 1؛ حزقيال 5: 17؛ 1 ملوك 18: 19؛ عاموس 7: 14- 16؛ أشعياء 6؛ إرميا 1. شهد تاريخ الشعب القديم على مداه أنبياء كذبةً زعموا أن رسالاتهم جاءتهم من الله، وهي في الواقع ليست من لدنه. فربما استهل نبيٌ كلامه بالقول: "هكذا قال الرب..." ولكن هذا لا يضمن كونه ينقل فعلاً كلام الله. وقد كان الأمر في بعض الأحيان يحتاج إلى بصيرة روحية لمعرفة ما جاء من عند الله فعلاً. والناموس في سفر التثنية نبه إلى هذه المشكلة وقدم قاعدتين نافعتين بشأنها. فإن تنبأ النبي بشيء ولم يحدث، فهو نبي كاذب. وإن أضلت رسالته الشعب عن الله وعن شريعته، كانت رسالة باطلة. رسالة الأنبياء:1 ملوك 22؛ إرميا 28؛ ميخا 3: 5- 7؛ إرميا 23: 13- 32؛ تثنية 13؛ 18: 21 و22. رأى إرميا أن السبي نقض عهد الله مع الشعب: "قد نقض بيت إسرائيل وبيت يهوذا عهدي الذي قطعته مع أبائهم". ولكن الأنبياء أكدوا أن الله لن يتخلى عن شعبه مع أنه لم يعد لهم حقٌّ في شيءٍ من عنده. ولهذا استطاع حتى الأنبياء الذين رسموا صورة مروعة للمستقبل أن ينظروا إلى ما وراء المأساة فيجدوا رجاءً. ففي عاموس وعدٌ بإعادة بيت داود إلى المُلك، وفي هوشع بشفاء الله لارتداد الشعب، وفي إرميا بتجديد الله للعهد. وهكذا نظرت رسالة الأنبياء إلى الماضي، داعيةً الشعب إلى الطاعة كما في القديم؛ وإلى الحاضر، معالجةً أزمة الإيمان التي تورطوا فيها؛ وإلى المستقبل، اعتقاداً منهم بأن الله ارتبط بشعبه. هذا الارتباط قد يستدعي معاقبة الشعب إلى حين، لكن الأمر سينتهي بإعادة البناء. وأحياناً دُعي الوقت الذي فيه يُعاد بناء الشعب بعد هدمه "يوم الرب". والرجاء بمجيء مسيحٍ يردُّ الشعب هو رجاءٌ له جذوره في العهد القديم، لكنه قوي وصار مهماً فقط في القرون الأخيرة قبل المسيح. وقد رأى الأنبياء أن الله سيتدخل إنقاذ شعبه وردِّه. إرميا 11: 10؛ عاموس 9: 11 و12؛ هوشع 14: 4؛ إرميا 31: 31- 34؛ عاموس 9: 9؛ زكريا 13: 8 و9؛ أشعياء 2: 12- 17؛ صفنيا. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 128 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
النبوة في العهد الجديد:
بانسكاب الروح القدس على جميع المؤمنين، صار في وسعهم جميعاً، رجالاً ونساءً، أن يُعلنوا رسالة الله. ولكن هناك موهبة "نبوّة" خاصة مذكورة في العهد الجديد. وهذه من المواهب التي أعطيت لبعض الأفراد في الكنيسة لأجل البنيان. وهي تُعنى لا بكشف المستقبل بل بإعلان فكر الله من خلال كلمته. أما نبوات سفر الرؤيا، مثلها مثل بعض ما جاء في سفر دانيال، فهي تنتمي إلى النبوات المتعلقة بالآخِرة. وتحتوي على نوع خاص من الرموز والصور البيانية التي لا تُفهم إلا بتطبيقها أولاً على ما كان شائعاً زمن كتابتها. أعمال 2: 17؛ 1 كورنثوس 11: 5؛ 14: 24؛ 29؛ 1 كورنثوس 12: 10، 29. |
||||
18 - 02 - 2013, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 129 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أنتيباتريس
مدينة بناها الملك هيرودس وسماها إكراماً لأبيه أنتيباتر. لما كانت حياة بولس عرضة للخطر، أُخذ محروساً من أورشليم إلى قيصرية على الساحل. وفي الطريق مرَّ به العسكر على أنتيباتريس. أعمال 23: 31 |
||||
18 - 02 - 2013, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 130 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
الإنجيل
تعني الكلمة "بشارة". ومضمون هذه البشارة في الكتاب المقدس هي حقيقة عدم وجوب فصلنا عن الله من جراء الخطايا، ما دام المسيح قد جاء يقدم لنا الغفران. يصف مرقس إنجيله بأنه "إنجيل (بشارة) يسوع المسيح". ونجد في حقيقة الأمر أن الربّ يسوع بالذات هو البشارة أو الإنجيل. فحقائق الإنجيل بسيطة وواضحة: أن المسيح مات لأجل خطايانا، بحسبما جاء في الكتب المقدسة؛ وأنه دُفن، وأنه قام بعد ثلاثة أيام، بحسبما جاء في الكتب أيضاً. ونستطيع نحن أن نحصل على الغفران والحياة الجديدة بسبب موت المسيح وقيامته. وفي الواقع أن الإنجيل بسيطٌ جداً حتى استهزأ به قوم. فهو لم يكن معقّداً كما تصوروا. وقد أوضح بولس أنه ليس من الصعب البتة أن نهتدي إلى الله. فالبشارة المختصّة بيسوع المسيح لم تكن قط عقيدةً فلسفية منظمة، بل هي خطة الله بالذات. وقد برهن بولس من اختباره الخاص أنها "قوة الله للخلاص، لكلِّ من يؤمن". لوقا 2: 10 و11؛ مرقس 1: 1، 14؛ لوقا 4: 18- 21؛ 1 كورنثوس 15: 3 و4؛ 1: 17- 23؛ أفسس 1: 6- 13؛ رومية 1: 16 و17 |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |