29 - 05 - 2012, 10:39 AM | رقم المشاركة : ( 1251 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَل حخيلة | أكمة الحكيلة
اسم عبري معناه "التل المظلم". تل في نصيب يهوذا في ربية زيف اختفى فيه داود هاربًا من شاول ومعه 600 من رجاله، وهناك عسكر شاول بعد ذلك حينما عزم في نفسه على مطارة داود (1 صم 26: 1 - 3) وهو واقع جنوبي شرقي حبرون وعلى الجنوب من الصحراء ليس بعيد من معون (1 صم 23: 19 و 24 - 26). |
||||
29 - 05 - 2012, 10:39 AM | رقم المشاركة : ( 1252 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَل حوشا
اسم عبري معناه "تل السكوت أو السحر أو تل الصانع". اسم مكان في بابل صعد منه قسم من اليهود المنفيين هناك مع زربابل إلى أورشليم (عز 2: 59 وتح 7: 61). |
||||
29 - 05 - 2012, 10:40 AM | رقم المشاركة : ( 1253 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَل القُلَف
في وادي يزرعيل لجهة الشمال من ينبوع حرود (قض 7: 1) ومن المحتمل أن يكون جبل داحي أو حرمون الصغير نحو 8 أميال إلى الشمال الغربي من جبل جلبوع وميل واحد جنوبي نايين. |
||||
29 - 05 - 2012, 10:40 AM | رقم المشاركة : ( 1254 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَل مِلْح
اسم عبري معناه "تل الملح" مكان في بابل رجع منه اليهود المسبيين هناك مع زر بابل (عز 2: 59 نح 7: 61). |
||||
29 - 05 - 2012, 10:49 AM | رقم المشاركة : ( 1255 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
29 - 05 - 2012, 10:51 AM | رقم المشاركة : ( 1256 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَلْماي ابن عناق
اسم سامي معناه "خاص بالأخاديد أو الحرَّاث" ويرجّح أن تكون مشتقة من الكلمة الحورية "تلمًا" ومعناها "كبير": ابن عناق ويرجح أن يكون مؤسس قبيلة العناقيين (عد 13: 22) طرده كالب من حبرون (يش 15: 14 وقض 1: 10). |
||||
29 - 05 - 2012, 10:52 AM | رقم المشاركة : ( 1257 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَلْماي ملك جشور، أبو معكة زوجة داود
اسم سامي معناه "خاص بالأخاديد أو الحرَّاث" ويرجّح أن تكون مشتقة من الكلمة الحورية "تلمًا" ومعناها "كبير": ملك جشور وابنته معكة كانت إحدى زوجات داود وهي أم أبشالوم (2 صم 3: 3 و 13: 37). |
||||
29 - 05 - 2012, 10:54 AM | رقم المشاركة : ( 1258 ) | ||||
† Admin Woman †
|
التِلمِيذ | التلاميذ تشير هذه الكلمة في الكتاب المقدس إل كل من اتبع معلمًا مثل أشعياء النبي (اش 8: 16) ويوحنا المعمدان (مت 9: 14). وتستعمل لكل المؤمنين الذين قبلوا تعاليم المسيح (مت 10: 42 ولو 14: 26 و 27 و 33 ويو 4: 1 و 6: 66) وبنوع أخص من الرسل الاثني عشر (مت 5: 1 و 8: 23 و 10: 1 و 12: 1 إلخ). : السيد يسوع المسيح يسأل التلاميذ الإثنى عشر: من يقول الناس إني أنا؟ كما أرسلني الآب أرسلكم أنا أيضًا - أيقونة قبطية رسم طاسوني سوسن التلميذ هو من يدرس أو يتعلم، وتستعمل عادة للدلالة على من يتبع معلما معينا تمييزا له عن المعلم نفسه (مت 10: 24، لو 6: 40)، وهي لا تعني قبول التعليم فحسب، بل والسير بمقتضاه في الحياة. وكان لإشعياء تلاميذ ( أش 8: 16)، وليوحنا المعمدان (مت 9: 14، لو 7: 18، يو 3: 25)، وكذلك للفريسيين (مت 22 : 16، مرقس 2 : 18، لو 5: 33) ولموسى ( يو 9: 28). ولكنها أكثر ما تستخدم للدلالة على اتباع يسوع: (أ) ــ بالمعنى الواسع (مت 10: 42، لو 6: 17، يو 6: 66) وهي اللقب الوحيد لأتباع يسوع في الأناجيل. (ب) ــ تستخدم بشكل خاص للدلالة على الاثني عشر (مت 10 :1، 11: 1، 12: 1.. الخ). (ج) ــ تطلق بعد صعود المسيح على كل من يعترفون بيسوع ربًا ومسيحاً (أع 6: 1 و 2 و 7، 9: 36). وقد "دعى التلاميذ مسيحيين في إنطاكية أولًا" (أع 11: 26). ← اللغة الإنجليزية: The Twelve Apostles - اللغة القبطية: `m-piib? `n`apoctoloc. والتلاميذ الـ12 هم: "وَأَمَّا أَسْمَاءُ الاثْنَيْ عَشَرَ رَسُولًا فَهِيَ هذِهِ:
ويُطْلَق على التلاميذ في كتاب القرآن الكريم اسم "الحواريون" أو "الحواريين". |
||||
29 - 05 - 2012, 11:47 AM | رقم المشاركة : ( 1259 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَلمُود ← اللغة الإنجليزية: Talmud - اللغة العبرية: תַּלְמוּד - اللغة اليونانية: Ταλμούδ. اسم عبري معناه "تعليم". يقسم هذا الكتاب إلى قسمين "المشنة" وهو الموضوع و"الجمارة" وهي التفسير. فالمشنة "التكرار" عبارة عن مجموعة من تقاليد اليهود المختلفة مع بعض الآيات من الكتاب المقدس. واليهود يزعمون بأن هذه التقاليد أعطيت لموسى حين كان على الجبل ثم تداولها هرون واليعازر ويشوع وسلموها للأنبياء، ثم انتقلت عن الأنبياء إلى أعضاء المجمع العظيم وخلفائهم حتى القرن الثاني بعد المسيح حينما جمعها الحاخام يهوذا وكتبها. ومن ثم صار هذا الشخص يعتبر عندهم جامعًا للمشنة والجمارة "التعليم" وهي مجموعة من المناظرات والتعاليم والتفاسير التي جرت في المدارس العالية بعد انتهاء المشنة. والتفاسير المسطرة مع المشنة نوعان يعرف أولهما بلتمود أورشليم وقد كتب بين القرن الثالث والخامس والذين كتبوه هم حاخمو طبرية، ويعرف الثاني بتلمود بابل وقد كتب في القرن الخامس. والتلمود يساعدنا كثيرًا فينا كثيرًا في درس تعاليم المسيح فإنه يفسر بعض الإشارات والاستعارات الموجودة فيها، مثلًا غسل الأيدي وقال المسيح للفريسيين أنهم يبطلون كلام الله بتقليدهم (مر 7: 1 - 13). التلمود هو أحد الكتب القليلة جدًا، التي أمر يرد ذكرها كثيرًا، ولكن لا يعرفها إلا القليلون جدًا. فمازال الكثير من الغموض يحيط بالتلمود في العديد من الدوائر، فكثيرون من الناس لا يريدون أمل يتعرفوا عليه خشية الصعوبة في فهمه أو الملل منه، كما يبتغي آخرون حجب ما فيه من معلومات لأهواء مختلفة. أولا ملاحظات تمهيدية وتفسير بعض المصطلحات: (1) "المشنة" وهو "العقيدة غير المكتوبة، وتفسيرها" (وكلمة "مشنة" مأخوذة من الفعل "شنا" بمعنى يكرر أو يتعلم أو يعلم)، وهي على وجه الخصوص عبارة عن:
(2) "الجمارة": وهو المادة موضوع الدراسة (والكلمة مأخوذة من جمار" بمعنى ينجز أو يتعلم). ويطلق هذا الاسم منذ القرن التاسع على مجموعة مناظرات "الامورايم" أي المعلمين الذين قاموا بمهمة التعليم من عام 200 إلى عام 500 بعد الميلاد. (3) "التلمود": ومعناه "الدراسة" أو "التعليم". وقد استخدمت الكلمة في العصور القديمة للدلالة على مناظرات "الامورايم"، إليها الأميرات فتعني "المشنة" وما دار حولها من مناقشات وتفاسير. (4) "هالاكاه: مأخوذة من كلمة "هالاك" بمعنى يذهب)، ويقصد بها:
(5) هاجداه: (مأخوذة من كلمة "هيجيد" بمعني يخبر)، وهي التفسير الذي لم يرد في "الهالاكاه". ثانيا أهم التلمود: المعروف عموما هو أمل التلمود عبارة عن مجموعة شرائع الناموس اليهودي، وبخاصة عند اليهود التقليديين أو الأرثوذكس (أي القويمى الحقيقي). فالتلمود هو المرجع الذي يرجع ألواحا اليهود في كل ما يتعلق بناموسهم، فمن أراد أمل يتبين دبسه الناموس اليهودي بخصوص حالة معينة أو نقطة أو قضية، عليه أمل يرجع أولًا إلى مختلف الكتب، ولكن غير مسموح له أمل يصدر حكمًا حاسمًا في الموضوع استنادا إلى التلمود وحده، ومن جهة أخرى لا يكون أي قرار صحيحًا إذا جاء مخالفًا لشيء في التلمود، وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى.إليها اليهود المتحررون فيقولون انه رغم أمل التلمود شيء ممتع وله قيمته كعمل يهودي عريق، إلا انه في حد ذاته ليس مستندا أو أساسا للإيمان والحياة. وللتلمود أهل عند المسيحيين وعند اليهود على السواء للأسباب الآتية: بسبب اللغة، فقد استخدمت اللغة العبرية في كتابة أجزاء كثيرة من التلمود (وبخاصة في "الهاجداه")، واستخدمت اللغة الآرامية الفلسطينية في التلمود الفلسطيني، والآرامية الشرقية في التلمود البابلي. كما يحتوي التلمود على كلمات من اصل بابلي وفارسي. بسبب أهل للفولكلور والتاريخ والجغرافيا والعلوم الطبيعية والطبية والتشريع وعلم الآثار وفهم أسفار العهد القديم. والتلمود يحتوي على الكثير جدا من الأمم التي تساعد على فهم العهد الجديد، ومن ها كانت أهل للمسيحيين. ثالثًا: الناموس التقليدي حتى كتابة المشنة: أمل الناموس الموجود في التوراة كان هو الناموس الوحيد المكتوب عند اليهود بعد رجوعهم من السبي البابلي. ولم يكن هذا الناموس في نظرهم كافيا لكل العصور، فتغير ظروف الحياة باستمرار يتطلب فرائض جديدة. ولا نعرف من الذي كان يصوغ هذه الفرائض، ولابد انه كانت هناك هيئة ما لصياغتها. إليها ادعاء الكثيرين بوجود "المجمع العظيم" مؤلفا من مائة وعشرين شخصا بعد زمن عزرا، فهو ادعاء يعوزه البرهان. كما لا يمكن إثبات ما يزعمه اليهود التقليديون أو قويمو الحقيقي، من انه منذ أهمية موسى، كان يوجد جنبا إلى جنب مع الناموس المكتوب، ناموس آخر غير مكتوب مع كل التفسيرات والملاحق اللازمة للناموس المكتوب. وكل ما أضيف إلى ناموس موسى، كان ينتقل شفاها على مدى زمن طويل، كما يقول يوسيفوس وفيلو. وتزايد حجم هذه المادة، جعل ترتيبها أما ضروريا. وقد يرجع ترتيبها حسب الموضوع، إلى القرن الأول الميلادي، إليها الترتيب الطقسى لها بحسب ناموس موسى، فقد يرجع إلى ما قبل ذلك (المدراش). وقد كتبت مجموعة شاملة للقوانين التقليدية على يد الحاخام "اكيبا" (في الفترة من 110-135 م.) أمل لم يكن على يد عالم آخر قبله. وقد كان هذا العمل هو الأساس لعمل الحاخام مائير، وكان هذا بدوره الأساس للمشنة التي كتبها الحاخام يهوذا الناسي. وأقمشة التي لم تسند لأحد في هذه المشنة يغلب أنفسهم تعكس أراء الحاخام مائير نفسه. ولم يسجل أسلاف الحاخام يهوذا الناسي على ما نعلم مجموعاتهم كتابة (ويسمى يهوذا هذا عادة "بالقديس" أو "الأمير"). وينكر الكثيرون بالفعل وبخاصة حاخامات الألمان والفرنسيين في العصور الوسطى أمل الحاخام يهوذا قد دون المشنة التي جمعها. ويحتمل أمل تكون حقيقة الأمر أمل الناموس التقليدي لم يستخدم فملأت صورة مكتوبة لأغراض التعليم أو في اتخاذ القرارات في موضوعات الناموس، ولكن المجموعات المكتوبة ذات الطابع الخاص، مجموعات الملاحظات والتعليقات، يبدو أنفسهم كانت موجودة فعلا من قبل. رابعًا: أقسام ومحتويات المشنة: تنقسم المشنة ( ومن ثم التلمود أيضًا) إلى ستة أقسام أو أجزاء رئيسية، تدل أسماؤها على محتوياتها الأساسية، وهي: "زراعيم" وتعني الزراعة، "مواعيد" وتعني الأعياد، و"ناشيم" وتعني النساء، و"نزيكين" وتعنى القانون المدني والجنائي، و"قوداشيم" وتعنى الذبائح، و"طهاروت" وتعني الأشياء النجسة وتطهيرها. وتنقسم الأقسام الستة إلى أبواب، هي حاليا ثلاثة وستون بابا. كما تنقسم الأبواب إلى فصول والفصول إلى فقرات. ومن المعتاد عندما نستشهد بالمشنة أمل نذكر الباب والفصل والفقرة محل الحديث. ويتم الاقتباس من التلمود البابلي بذكر الباب والصفحة، إليها فملأت التلمود الفلسطيني فعادة ما يذكر الفصل أيضًا. واليك موجزا عن هذه الأقسام: القسم الأول:" زراعيم " أي " الزراعة "، وتشمل أحد عشر بابا:
القسم الثاني: "مواعيد " أي الأعياد ويحتوي على اثني عشر بابا:
القسم الثالث: "ناشيم " أي " النساء " وفيه سبعة أبواب:
القسم الرابع: "نزيكين " أي " الخسائر " وفيه عشرة أبواب:
القسم الخامس: "قداشيم " أي " الأشياء المقدسة " وفيه أحد عشر بابا:
القسم السادس: "طهاروت " وهو عنوان مهذب للدلالة على الأشياء النجسة، وفيه اثنا عشر بابا:
خامسًا التلمود الفلسطيني: ويسمى أيضًا تلمود "بروشالمي" أي "تلمود أورشليم"، وهو أيضًا مؤلف قديم ولكنه غير دقيق. وهو يشتمل على مناقشات المعلمين الفلسطينيين الذي قاموا بمهمة التعليم من القرن الثالث الميلادي حتى بداية القرن الخامس، ولا سيما في مدارس أو جامعات طبرية وقيصرية وسفوريس، وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى.وتحتوي مخطوطة ليدن (يوجد القليل جدا من الأبحاث في المخطوطات الأخرى) على أربعة "صدريم" (1 4 ) وجزء من "النده"، ولا نعرف ما إذا كانت المؤلفات الأخرى قد احتوت في أي وقت على "جمارا" فلسطينية، إليها "المشنة التي يقوم عليها التلمود الفلسطيني" فيقال أنفسهم موجودة في مخطوطة رقم (1 470. Add ) بمكتبة جامعة كمبردج فألواح إنجلترا. إليها " الادهويوت" (الشهادات) و" الابهوت" (الأقوال) في التلمود الفلسطيني أو البابلي، فلا تحتوي على "جمارا". ويمكننا ذكر بعض أسماء اشهر المعلمين الفلسطينيين:
سادسا التلمود البابلي: ظهر التلمود البابلي بعد التلمود الفلسطيني، وهو أكبر منه حجمًا، كما انه يعتبر مرجعًا أقوى عند اليهود. وفى قسمه الأول (أو "صدره" الأول)، يحتوي "البراكوت" فقط على "الجمارا". إليها "الشكليم" في القسم الثاني فيوجد بالمخطوطات وبالنسخ المطبوعة "الجمارا" الفلسطينية. ولا يحتوي "الميدوت" و"القنيم" في القسم الخامس على "الجمارا البابلية". وكانت اعظم الجامعات اليهودية في بابل في نهارديا وصورا وبامبيدتيا ومحوزة . ويعد من اعظم المعلمين البابليين:
سابعا المؤلفات الصغيرة غير المعترف بها والتوسفتا: نجد في طبعة التلمود البابلي بعد الجزء الرابع بعض الرسائل التآمر لا تخلو من بعض الفائدة، رغم أنفسهم لا تنتمي إلى التلمود ذاته:
|
||||
29 - 05 - 2012, 02:00 PM | رقم المشاركة : ( 1260 ) | ||||
† Admin Woman †
|
تَمور إله الباليين الذين يسمونه دوموزي وكان اسمه الكامل بالشمومرية دوموزيد ابزو (الابن الأمين لمياه المحيط الجنوفي) ويسم أيضًا في كتب العبادة الشومرية ساتاران (رب الشفاء). وكان البابليون والآشورين والفينيقيون والفلسطينيون يعبدون تموز وأطلق اسمه على الشهر الرابع من السنة السامية (اطلب سنة). وكان تموز زوجًا لأخته الإلهة عشتر (عشتاروت) وملكًا في الأرض السفلية كما أنه كان إله المرعى وحامي القطعان وحارسها، ومن ثم لقب بالراعي وكانوا يتصورون أنه يموت سنويًا ثم يعود إلى الحياة مع السنة الجديدة. وتقول الأسطورة أنه بينما كان يموت في الأرض السفلية توقفت الحياة على ظهر الأرض ثم على ظهر الأرض ثم اخترقت عشتر الدنيا السفلية ومنحته الشفاء. وترمز هذه الأسطورة إلى موت النباتات في حرارة الصيف وعودتها إلى الحياة في الربيع. ورأى حزقيال في رؤياه أن النساء اليهوديات كن جالسات على الباب الشمالي من الهيكلمالي من الهيكل نائحات على الإله تموز (حز 8: 14). وأشار كيرلس الأسكندري وإيرونيموس أن السوريين كانوا يحتفلون سنويًا بتقديم العبادة في شهر يونية لأدونيس، وكانت النساء تنوح على موته وهم يحتفلون بعودته إلى الحياة ويدعى الشهر البابلي الرابع (يونيو ويوليو) تموز باسم هذا الإله. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |