09 - 04 - 2016, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 12331 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي العزيز، أشكرك أنك تعطيني الأمل في المسيح يسوع أشكرك على الثقة التامة أن الأمور ستتحول دائماً لصالحي مهما كان الموقف وصعوبته ومهما كان ما أواجهه. إني أعلن أنني منتصر في المسيح يسوع ولن يخيب رجائي لأن الرب هو إلهي وهو قوة حياتي . أشكرك على إعطائي عقل وذهن البطل المنتصر . في إسم يسوع . آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 12332 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سبح الرب رغم وجود المشكلة فَمَعَ أَنَّهُ لاَ يُزْهِرُ التِّينُ، وَلاَ يَكُونُ حَمْلٌ فِي الْكُرُومِ. يَكْذِبُ عَمَلُ الزَّيْتُونَةِ، وَالْحُقُولُ لاَ تَصْنَعُ طَعَامًا. يَنْقَطِعُ الْغَنَمُ مِنَ الْحَظِيرَةِ، وَلاَ بَقَرَ فِي الْمَذَاوِدِ، فَإِنِّي أَبْتَهِجُ بِالرَّبِّ وَأَفْرَحُ بِإِلهِ خَلاَصِي. اَلرَّبُّ السَّيِّدُ قُوَّتِي، وَيَجْعَلُ قَدَمَيَّ كَالأَيَائِلِ، وَيُمَشِّينِي عَلَى مُرْتَفَعَاتِي.. حبقوق 17/3-19 إنني مندهش للغاية من بعض المسيحيين الذين يستسلمون بسهولة ويفقدون القدرة على مواجهة تحديات الحياة. يجب أن تدرك أنك إذا كنت إبن لله فأنت لست ضحية. في النص الأعلى يصف النبي موقف صعب للغاية ومع هذا فهو يبتهج بالرب رغم صعوبة الموقف بمعنى آخر بالرغم من أنه توجد مشكلة، لم يهتز أو يتزعزع ويجب أن يكون هذا موقفك الآن، قد لا تسير الأمور كما يجب وكما تريدها أنت في هذه اللحظة، ولكن لا تيأس ولا تستسلم ، أخبر نفسك "لن أستسلم" وابدأ بأن تفرح وتبتهج بالرب إله خلاصك . أتذكر بولس وسيلا؟ لم تكن الأمور تزداد سوء وخيبة أمل أكثر من كونهم مقيدين في المقطرة في سجن مظلم تحت الأرض سجن روماني مجهّز بطريقة عالية ومُحكمة. ولكن بدلاً من الخوف وخيبة الأمل قرروا أن يسبحوا الله.إقرأ نهاية القصة في أعمال 23/16-36 إنه الوقت الآن لتسبح الرب كما لم تفعل سابقاً من قبل ، قد لا تشعر بأنك تريد أن تسبح أو أنك لست في حالة تسمح بهذا ولكن سبحه في كل الأمور لأنه هنا يكمن الإنتصار . ضع ثقتك في الرب اعبده في الروح والحق وانظر لقوته كيف تؤثر في موقفك صلاة أبي العزيز، أشكرك أنك تعطيني الأمل في المسيح يسوع أشكرك على الثقة التامة أن الأمور ستتحول دائماً لصالحي مهما كان الموقف وصعوبته ومهما كان ما أواجهه. إني أعلن أنني منتصر في المسيح يسوع ولن يخيب رجائي لأن الرب هو إلهي وهو قوة حياتي . أشكرك على إعطائي عقل وذهن البطل المنتصر . في إسم يسوع . آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:38 PM | رقم المشاركة : ( 12333 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي العزيز، أشكرك من أجل حبك العظيم الذي أحببتني به. اشكرك من أجل أفكار المحبة تجاهي، ولأنك ساهر عليّ دائماً لتباركني وتصنع لخيري! أشكرك لكونك ملتزم جداً بنجاحي وتقدمي وازدهاري، في إسم يسوع. آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:38 PM | رقم المشاركة : ( 12334 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فكر الله تجاهك لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ، أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرّ، لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً. إرميا 11/29 عندما ينظر الله إليك، يعجبه ما يراه! فهو يفكر عنك حسناً دائماً. كل أفكاره تجاهك وعنك هي أفكار صالحة، ليست أفكار إدانة كما يظن البعض لا يوجد تفكير واحد سلبي أو شرير في ذهن الله تجاهك. بعض الناس يشعرون أن موقف الله يتغير تجاههم بناءاً على سلوكهم، وطالما لم يفعلون شيئاً خطأ، فالله سعيد بهم ويفكر حسناً. وهذا غير حقيقي الله ليس إله صالح وحسب، بل إنه الجود والصلاح متجسدين. فهو طيب ومليء بالحنان تجاهك دائماً! إنه مهتم ومتحمس لنجاحك وتقدمك وازدهارك أكثر منك أنت شخصياً. لا عجب أنه يقول لك أن تلقي كل أحمالك عليه (1بطرس 7/5)، إنه يحبك للغاية ولهذا عليك أن تعرف أنك لن تكون أبداً مضرور أو فاشل في الحياة، لأنك شغل الله الآب الشاغل. استغل محبة الله الآب لك اليوم ورغبته في أن يراك ناجحاً ومزدهراً في الحياة. مهما كان الوضع الذي أنت عليه في حياتك الآن، تذكر أنه يوجد إله في السماء أفكاره عنك صلاح وخير وليس شر. فهو طموح لنجاحك أكثر مما تطمح إليه أنت نفسك. وهو يسعى لخيرك في كل وقت صلاة أبي العزيز، أشكرك من أجل حبك العظيم الذي أحببتني به. اشكرك من أجل أفكار المحبة تجاهي، ولأنك ساهر عليّ دائماً لتباركني وتصنع لخيري! أشكرك لكونك ملتزم جداً بنجاحي وتقدمي وازدهاري، في إسم يسوع. آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:40 PM | رقم المشاركة : ( 12335 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة بابا، أشكرك من أجل فيض محبتك لي، وكم أنا مسرور أنك أرسلت يسوع ليموت بدلاً عني، وأسر أكثر أن أُدعى إبناً لك. فأصلي أن تُساعدني لأفهم الطول والعرض والإرتفاع لمحبتك الفائقة المعرفة، في إسم يسوع. آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:41 PM | رقم المشاركة : ( 12336 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
محبته العظيمة لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. يوحنا 16/3 إن الشاهد أعلاه، قد يكون أكثر الآيات شيوعاً في الكتاب المقدس، ولكن الكثيرين لم يفهموا القوة التي فيه. فهو يعلن الحب العظيم للإله نحو البشرية. فأحب عالم الإنسان، ولكونهم خُطاة وأشرار جداً قدم إبنه وحيده يسوع ليموت عنهم ألا يُدهشك أنه حتى عندما أخطأ آدم في جنة عدن، قديماً، كان الرب الإله هو من جاء ليبحث عنه (تكوين 3)؟ وكان آدم مُختبئاً من الرب الأله، لأنه قد أخطأ، لكن الرب الإله هو من غطى عُريه بجلد الحيوان، ليُظهر له حبه. فيقول الكتاب المقدس " فِي هذَا هِيَ الْمَحَبَّةُ: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا اللهَ، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ابْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا." 1يوحنا 10/4 إذاً من الواضح أن الرب أظهر حبه العظيم والغير مشروط لنا، ونحن بعد خُطاة. ربما لم تكن قد قبلت الرب مخلص لحياتك وتتسائل " هل حقاً يمكن للرب أن يُحب شخصاً مثلي؟ بالتأكيد نعم! ومهما كانت نوعية الحياة التي قد عشتها، يمكنك اليوم الإستفادة من محبته العظيمة لك ولك، يا من قبلته مخلصاً ، وتعرف الآن كيف أن الرب الإله أحب عالم الخُطاة جداً، فكّر في كم بالأحرى يُحبك كثيراً! ويقول الكتاب المقدس " لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا وَنَحْنُ أَعْدَاءٌ قَدْ صُولِحْنَا مَعَ اللهِ بِمَوْتِ ابْنِهِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا وَنَحْنُ مُصَالَحُونَ نَخْلُصُ بِحَيَاتِهِ!" رومية 10/5 إن كان أحب عالم الخُطاة فهو بالتأكيد يُحبك كثيراً. ويقول في غلاطية 10/6أن نفعل الصلاح لكل إنسان، وخاصة من هم أهل الإيمان. ويُظهر أن الرب يهتم بأولاده، بصفة خاصة فاستفد بمحبته العظيمة اليوم، وارفض أن تحيا في الفقر، والمرض، والفشل لأن الرب يسوع قد أعطاك كل ما هو (يتعلق بـ) للحياة والتقوى (2بطرس 1/3). وفعل كل هذا بسبب محبته العظيمة لك. فليكن لك اليوم إيمان وثقة في محبته صلاة بابا، أشكرك من أجل فيض محبتك لي، وكم أنا مسرور أنك أرسلت يسوع ليموت بدلاً عني، وأسر أكثر أن أُدعى إبناً لك. فأصلي أن تُساعدني لأفهم الطول والعرض والإرتفاع لمحبتك الفائقة المعرفة، في إسم يسوع. آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:47 PM | رقم المشاركة : ( 12337 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعتراف أبي الحبيب، إنني أعيش تحت غطاء حبك، مترسخ ومتعمق في حبك لي. لذلك أنا أسلك في هذه الحياة بلا خوف وأسلك بثقة وجراءة عالماً أنك تحبني. أنا أرفض أن أخاف من أي شيء أو أي شخص لأنك تحبني |
||||
09 - 04 - 2016, 06:47 PM | رقم المشاركة : ( 12338 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المحبة هي علاج الخوف لاَ خَوْفَ فِي الْمَحَبَّةِ، بَلِ الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ لأَنَّ الْخَوْفَ لَهُ عَذَابٌ وَأَمَّا مَنْ خَافَ فَلَمْ يَتَكَمَّلْ فِي الْمَحَبَّةِ. 1 يوحنا 18/4 السلوك بمحبة الرب الكاملة تجاهك يزيل الخوف من حياتك. عندما أسمع شخصاً ما يقول: "أنا خائف من هذا أو ذلك " ، أعرف فوراً أن هذا الشخص لم يفهم بعد ما يعنيه السلوك في محبة الله، لأن المحبة الكاملة - حب الله يطرح الخوف فمثلاً الخوف هو السبب في أن الناس يكذبون، يسرقون، يقتلون، ويفعلون هذه الأخطاء فهم إما خائفون أن يُرفضوا من الآخرين، أو خائفين من المستقبل، أو خائفين من الحياة نفسها! لكن عندما تولد من الله يعطيك روح الحب وليس الخوف 2تيمو 7/1 ما تحتاج أن تدركه هو أن الله محبة وهو يقبلك كما أنت. لا يجب أن تخاف من الله رغم كل الأخطاء التي فعلتها لا عجب أنه قال فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ لِكَيْ نَنَالَ رَحْمَةً وَنَجِدَ نِعْمَةً عَوْنًا فِي حِينِهِ.عبرانيين 16/4 الله يحبك وحبه لك كاااااااااااامل، هذا يعني أنه لا يزيد أو يتحسن لأنه كاااااااااامل هذا يعني أن الله لن يحبك أكثر غداً أو عندما تصل للسماء. الآن، إن مُصمم الكون، خالق العالم كله يحبك فلماذا يجب أن تخاف من أي شيء أو شخص؟ من المستحيل أن يبقى الخوف حيث يوجد الحب، لأن محبة الله الكاملة هي علاج الخوف لو حدث وشعرت أنك خائف من شيء، ليس عليك أن تصلي لله ليخلصك من الخوف، فقط تأمل في حبه الذي يغمرك بالكامل. هناك أناس يخافون من أي شيء - من الله نفسه هم خائفين منه، ويتصورونه كـ " نار آكلة". إنه محبة وليس "نار آكلة" .عندما تفهم أي مدى يحبك لن تخاف منه أبداً في بعض المنازل، يركض الأطفال خارج المنزل عندما يأتي والدهم من العمل. وقد يكون في نفس المنزل، طفل يركض ليستقبل والده ويرحب به عند سيارته. ما هو الفرق بين هؤلاء الأطفال؟ فهم لديهم نفس الآب، لكن طفل قد فهم أن أباه يحبه، ولهذا يستغل حب أباه له. فهو يتعامل مع أباه بحرية. مهما فعل! هذا هو ما يفعله الحب إنه يخرج الخوف منك إعتراف أبي الحبيب، إنني أعيش تحت غطاء حبك، مترسخ ومتعمق في حبك لي. لذلك أنا أسلك في هذه الحياة بلا خوف وأسلك بثقة وجراءة عالماً أنك تحبني. أنا أرفض أن أخاف من أي شيء أو أي شخص لأنك تحبني |
||||
09 - 04 - 2016, 06:51 PM | رقم المشاركة : ( 12339 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي السماوي، أشكرك لأنك جعلتني مسكناً خاصً ومكان إقامة لك . إن قلبي يبتهج جداً من أجل حضورك الدائم معي وفيّ لذلك، لن أخاف أو أسير وكأنني وحيداً، لأن الذي فيّ أعظم من الذي في العالم |
||||
09 - 04 - 2016, 06:51 PM | رقم المشاركة : ( 12340 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت هيكله الحيّ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: إِنْ أَحَبَّنِي أَحَدٌ يَحْفَظْ كَلاَمِي، وَيُحِبُّهُ أَبِي، وَإِلَيْهِ نَأْتِي، وَعِنْدَهُ نَصْنَعُ مَنْزِلاً. يوحنا 23/14 يبحث البعض عن أماكن خاصة للصلاة عندما تكون لديهم هموماً خطيرة. وفي هذا الوقت، يقولون أنهم " ذاهبون إلى الجبل" لمُلاقاة الله، ويُشبه هذا إلى حد كبير بني إسرائيل وكيفية ذهابهم بانتظام لمُلاقاته في أماكن بنوا له فيها مذبحاً وكخلائق جديدة، نحن لا نحتاج أن نذهب في مثل تلك الطقوس للشركة مع الرب لأننا هيكله وهو يسكن فيها. ويقول في 1 كورنثوس أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ...؟ وكلمة "هيكل" يمكن أيضاً أن يُشار إليها بأنها "بيت"، ولكن اختار بولس أن يستخدم هيكل حتى يتواصل بالطابع الديني لجسدك فيما يتعلق بعبادتك للرب وفي ذات مرة، سألت إمرأة سامرية يسوع عن رأيه في الأماكن المختلفة التي يتعبد فيها اليهود والسامريون. وقالت، آبَاؤُنَا سَجَدُوا فِي هذَا الْجَبَلِ، وَأَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنَّ فِي أُورُشَلِيمَ الْمَوْضِعَ الَّذِي يَنْبَغِي أَنْ يُسْجَدَ فِيهِ». قَالَ لَهَا يَسُوعُ:«يَا امْرَأَةُ، صَدِّقِينِي أَنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ، لاَ فِي هذَا الْجَبَلِ، وَلاَ فِي أُورُشَلِيمَ تَسْجُدُونَ لِلآبِ. وَلكِنْ تَأْتِي سَاعَةٌ، وَهِيَ الآنَ، حِينَ السَّاجِدُونَ الْحَقِيقِيُّونَ يَسْجُدُونَ لِلآبِ بِالرُّوحِ وَالْحَقِّ، لأَنَّ الآبَ طَالِبٌ مِثْلَ هؤُلاَءِ السَّاجِدِينَ لَهُ. يوحنا 20/4-23 والساعة التي أشار إليها يسوع أنها تأتي، هو يوم الخليقة الجديدة. فليس عليك أن تذهب بحثاً عن المكان الذي تتقابل أو تعبد فيه الآب، لأن الله يحيا فيك الآن. وجسدك هو هيكل الروح القدس، فأنت تحمل الإله معك في كل مكان تذهب إليه ولكن عليك أن تفهم أنه كما أن جسدك هو هيكل الروح القدس، أنت أيضاً عضواً في جسد المسيح، الذي يتكون من مؤمنين آخرين مثلك. لذلك فكما أنك تعبد الرب في أوقاتك الخاصة، يجب عليك أيضاً أن تُشارك في عبادة جماعية مع مؤمنين آخرين بحضورك لاجتماعات حول الإنجيل. حيث هناك ستسمع الكلمة، وتنمو روحياً ، وتكون مؤثراً في عمل المملكة صلاة أبي السماوي، أشكرك لأنك جعلتني مسكناً خاصً ومكان إقامة لك .إن قلبي يبتهج جداً من أجل حضورك الدائم معي وفيّ. لذلك، لن أخاف أو أسير وكأنني وحيداً، لأن الذي فيّ أعظم من الذي في العالم |
||||