08 - 04 - 2016, 03:10 PM | رقم المشاركة : ( 12321 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أعترف بك بأنك مصدر دخلي وازدهاري، وأفرح لمعرفتي بأنه يمكنني دائماً الإعتماد عليك لتسديد احتياجاتي حسب غناك في المجد في المسيح يسوع! وأنا أنظر اليوم إليك دائماً من أجل تقدمي وازدهاري. آمين |
||||
08 - 04 - 2016, 03:10 PM | رقم المشاركة : ( 12322 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعمل ليكون لك " أن تعطي " لا لكي تحيا
لاَ يَسْرِقِ السَّارِقُ فِي مَا بَعْدُ، بَلْ بِالْحَرِيِّ يَتْعَبُ عَامِلاً الصَّالِحَ بِيَدَيْهِ، لِيَكُونَ لَهُ أَنْ يُعْطِيَ مَنْ لَهُ احْتِيَاجٌ. أفسس 28/4 يعتقد الكثيرون إن السبب الذي من أجله يتحتم عليهم العمل هو أن يتمكنوا من تغطية نفقاتهم، أو لكسب لقمة العيش. ولكن لا تُعلمنا كلمة الله هذا. إذ يُعلن الشاهد الإفتتاحي أن السبب الذي من أجله يجب عليك أن تعمل هو ليكون لك لكي تُعطي، فأنت تعمل لكي " تعطي"، وليس لكي تحيا. فبعض الناس يعيشون كما لو أن الكتاب المقدس يقول " يملأ إلهي كل احتياجكم بحسب ما يدفعون لك في مكان عملك". أنت بحاجة إلى النظر للرب كمصدرك للدخل ولكسب العيش، وليس وظيفتك. فهو يملأ كل احياجاتك حسب غناه في المجد في المسيح يسوع. فيلبي 4/19 قد تُحاول الظروف الطبيعية أن تُجبرك أن تعتقد أن وظيفتك أو عملك هو الوسيلة الوحيدة التي يُمكنك بها الحصول على المال، ولكن ارفض أن تجعل مثل هذا الفكر يتحكم في حياتك. فالكتاب لم يقل" إعمل، حتى تحصل على المال"، بل بالحري يقول، " إعمل ليكون لك أن تُعطي." فوظيفتك هي وسيلة أو قناة تُبارك الآخرين من خلالها، وبعملك هذا ، أنت أيضاً ستُكافأ إن العطاء هو الوسيلة التي أسسها الله لإزدهارك المادي. لأجل ذلك بغض النظر عن راتبك من وظيفتك أو عملك، لا تأخذه في الإعتبار كمصدر للدخل، بل الرب هو مصدرك، أنظر إليه هو ولا تنسى أنه افتقر لكي تغتني أنت بفقره إستشر الروح القدس اليوم وهو سيقودك للشخص الصحيح كي تُباركه، وسيعطيك أيضاً رقم المبلغ صلاة أبي المبارك، أعترف بك بأنك مصدر دخلي وازدهاري، وأفرح لمعرفتي بأنه يمكنني دائماً الإعتماد عليك لتسديد احتياجاتي حسب غناك في المجد في المسيح يسوع! وأنا أنظر اليوم إليك دائماً من أجل تقدمي وازدهاري. آمين |
||||
08 - 04 - 2016, 03:13 PM | رقم المشاركة : ( 12323 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي السماوي، أشكرك لأن محبتك في قلبي، وهي نفس المحبة العظيمة التي قد أحببتني بها، وأنا أصنع التغيير في عالمي اليوم بأن ألمس كل واحد أقابله بمحبتك. وسيرى العالم ويعرف محبتك في حياتي لمجد وحمد إسمك. في إسم يسوع. آمين |
||||
08 - 04 - 2016, 03:13 PM | رقم المشاركة : ( 12324 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شارك محبة الله
وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا. رومية 5/5 يُخبرنا الكتاب المقدس في 1 يوحنا 8/4أن " الله محبة"، فطبيعته الخاصة هي المحبة، وأنت لك طبيعته المُحبة في داخلك كشخص مُخلّص بالإيمان بيسوع المسيح. وهذا يعني أن كل ما في محبة الله هو في روحك، لذلك لا يُمكن أن يكون لك أكثر من محبة الله مما لديك بالفعل اليوم. ووفقاً للشاهد الإفتتاحي، "... محبّة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطي لنا" رومية 5/5. والسؤال هنا إذاً ما الذي سوف تفعله بكل هذا الحب الذي في قلبك؟ ويُقدم لنا مثلاً في يوحنا 16/3على ما يجب فعله بمحبة الله، فيقول "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد..." هكذا أحبنا الله ووصل إلينا في الوقت الذي كنا لا نعرفه ولا نهتم بمعرفته، أرسل يسوع ليربحنا ويُصالحنا لنفسه، غير حاسب لنا خطايانا. فعل لنا هذا في المسيح يسوع ويقول الكتاب المقدس أيضاً في 2 كورنثوس 19/5أن الله أعطانا خدمة المُصالحة. وبمعنى آخر، قد أعطانا مسئولية أن نُصالح الآخرين مع الله ونقول لهم أن الله يحبهم وغفر لهم. فالآن إذاً، كأولاد الله، علينا أن نصل إلى عالمنا، إلى الخطاة المجروحين، والغير محبوبين الذين لا رجاء لهم لنُقدم لهم محبة الله التي في قلوبنا ولكن لنفعل ذلك نحتاج أن نمتلئ بالروح القدس، ففي الواقع لا يُمكنك أن تُشارك محبة الله إلا إذا كنت ممتلئ بالروح. لذلك إن كنت لم تقبل الروح القدس بعد، يُمكنك أن تفعل هذا الآن. فقط قل: " أبي الحبيب، في إسم يسوع المسيح، أنا أقبل الروح القدس في قلبي ليحيا فيّ، ويُساعدني أن أشارك محبتك للآخرين". فالروح القدس هو الذي يُشددك للقيام بعمل الله ومشاركة محبته للآخرين صلاة أبي السماوي، أشكرك لأن محبتك في قلبي، وهي نفس المحبة العظيمة التي قد أحببتني بها، وأنا أصنع التغيير في عالمي اليوم بأن ألمس كل واحد أقابله بمحبتك. وسيرى العالم ويعرف محبتك في حياتي لمجد وحمد إسمك. في إسم يسوع. آمين |
||||
08 - 04 - 2016, 03:19 PM | رقم المشاركة : ( 12325 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك من أجل تشجعيك ، وتدعيمك وتشديدك لي اليوم بكلمتك. وأنا أرفض أن أكون قلقاً عندما تأتي عليّ التعليقات المؤذية لأنني مُدرك تمامأً أن كل سلاح يُصوّب ضدي لن ينجح. فلقد انتصرت على كل مقاوميّ، في إسم يسوع. آمين |
||||
08 - 04 - 2016, 03:20 PM | رقم المشاركة : ( 12326 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أفرح ..ولا تنزعج بالإتهامات الزائفة
لَكُمْ إِذَا عَيَّرُوكُمْ وَطَرَدُوكُمْ وَقَالُوا عَلَيْكُمْ كُلَّ كَلِمَةٍ شِرِّيرَةٍ، مِنْ أَجْلِي، كَاذِبِينَ. اِفْرَحُوا وَتَهَلَّلُوا، لأَنَّ أَجْرَكُمْ عَظِيمٌ فِي السَّمَاوَاتِ، فَإِنَّهُمْ هكَذَا طَرَدُوا الأَنْبِيَاءَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ. متى 11/5-12 سألني أحدهم، وهو يريد أن يعرف ماذا يمكنه أن يفعل عندما يقوم أشخاص معينين، ليُشهّروا بمكر مُدّعين سمعة رديّة عنه. حسناً، إن أراد أحد أن يُلفق أو يُبالغ في حقائق عن استقامتك، أو للتشهير بشخصك أو تلفيق إدعاء كاذب عنك، لا يجب عليك أن تكون مُنزعجاً، خاصة لإنك إبن الله، وروح الله ساكن فيك فأولئك الذين يشنون هجوماً شخصياً على الآخرين لمنفعة شخصية، هم في الواقع يضرون أنفسهم. إذ يقول الكتاب المقدس "جَمْعُ الْكُنُوزِ بِلِسَانٍ كَاذِبٍ، هُوَ بُخَارٌ مَطْرُودٌ لِطَالِبِي الْمَوْتِ." أمثال 6/21. لذلك أنت لا تحتاج أن تقلق من الأشخاص الذين ينشرون كذباً ضدك، لأن مثل هذه الأكاذيب لن تجعلهم يدومون لأن شَفَةُ الصِّدْقِ تَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ، وَلِسَانُ الْكَذِبِ إِنَّمَا هُوَ إِلَى طَرْفَةِ الْعَيْنِ.أمثال 19/12 وعندما يقولون بالأكاذيب عنك، سيبقون فقط إلى حين، ولن يصمدوا في وقت التجربة. فإن كنت صبوراً بالقدر الكافي، سيُستعلن الحق وستتبرأ وإن كان هناك هجوماً شخصياً قد وُجه ضدك، فما تفعله في مثل هذه المواقف هو أن تتعامل بناءاً على كلمة الله. وافعل ما قاله يسوع: وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ. متى 44/5 ولا تستجيب في مرارة وغضب لمقاوميك، بل تجاوب في محبة، هذا ما فعله السيد، وهذا ما يجب عليك أن تفعله أيضاً وتذكر أن كل آلة (سلاح) صورت (صوبت) ضدك لا تنجح، وكل لسان يقوم عليك في يوم القضاء سيُستعلن كذبه. إن هذا السلام، والبر، والأمان، والنصرة على المضاد هو ميراثك كإبن الله. أشعياء 17/54 صلاة أبي الحبيب، أشكرك من أجل تشجعيك ، وتدعيمك وتشديدك لي اليوم بكلمتك. وأنا أرفض أن أكون قلقاً عندما تأتي عليّ التعليقات المؤذية لأنني مُدرك تمامأً أن كل سلاح يُصوّب ضدي لن ينجح. فلقد انتصرت على كل مقاوميّ، في إسم يسوع. آمين |
||||
08 - 04 - 2016, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 12327 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربي يسوع أجعل لي العقل الراجح و اعمل بروحك القدوس بداخلي لكي استطيع ان اميز بين الحق والضلال، ساعدني يارب ان اقاوم الذين يقاومونك وان اتنصر في جهادي ضد حروب ابليس باسمك القدوس يا الهي الحبيب. |
||||
08 - 04 - 2016, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 12328 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مقاومة اضداد المسيح رسالة يوحنا الرسول الاولي ٢ :18-29 مقاومة اضداد المسيح 18 ايها الاولاد هي الساعة الاخيرة.وكما سمعتم ان ضد المسيح ياتي قد صار الان اضداد للمسيح كثيرون.من هنا نعلم انها الساعة الاخيرة 19 منا خرجوا لكنهم لم يكونوا منا لانهم لو كانوا منا لبقوا معنا لكن ليظهروا انهم ليسوا جميعهم منا. 20 واما انتم فلكم مسحة من القدوس وتعلمون كل شيء. 21 لم اكتب اليكم لانكم لستم تعلمون الحق بل لانكم تعلمونه وان كل كذب ليس من الحق. 22 من هو الكذاب الا الذي ينكر ان يسوع هو المسيح.هذا هو ضد المسيح الذي ينكر الاب والابن. 23 كل من ينكر الابن ليس له الاب ايضا ومن يعترف بالابن فله الاب ايضا 24 اما انتم فما سمعتموه من البدء فليثبت اذا فيكم.ان ثبت فيكم ما سمعتموه من البدء فانتم ايضا تثبتون في الابن وفي الاب. 25 وهذا هو الوعد الذي وعدنا هو به الحياة الابدية. 26 كتبت اليكم هذا عن الذين يضلونكم. 27 واما انتم فالمسحة التي اخذتموها منه ثابتة فيكم ولا حاجة بكم الى ان يعلمكم احد بل كما تعلمكم هذه المسحة عينها عن كل شيء وهي حق وليست كذبا.كما علمتكم تثبتون فيه 28 والان ايها الاولاد اثبتوا فيه حتى اذا اظهر يكون لنا ثقة ولا نخجل منه في مجيئه. 29 ان علمتم انه بار هو فاعلموا ان كل من يصنع البر مولود منه +++++++++++++++++++++++++++++++++++++ -يتحدث يوحنا هنا عن "الزمن الأخير" أو "الأيام الأخيرة"، وهو الوقت ما بين مجيء المسيح أول مرة بتجسده، ومجيئه ثانية. وقد عاش في الزمن الأخير المؤمنون في القرن الأول، كما نعيش فيه نحن أيضا. وفي خلال هذه الفترة، الزمن الأخير، يظهر المسحاء الدجالون أضداد المسيح (وهم المعلمون المضللون الذين يتظاهرون بأنهم مسيحيون ويخدعون الضعفاء ويجذبونهم بعيدا عن المسيح).وأخيرا وقبل نهاية العالم مباشرة يظهر النبي الدجال الكذاب (ضد المسيح). +++ ينبغي ألا نخاف أولئك الناس، فالروح القدس يرينا أخطاءهم، وبذلك لا ننخدع فيهم وبهم. لكن يجب علينا، على أية حال، أن نعلم الضعفاء والسطحيين كلمة الله بوضوح وعناية وتدقيق حتى لا يقعوا فريسة لأولئك المعلمين المضللين "الذين يأتون إليكم لابسين ثياب الحملان، ولكنهم من الداخل ذئاب خاطفة" (مت ٧: ١٥). - ليس أولئك الدجالون ببعيدين تماما عن الكنيسة. فقد كانوا قبلا ينتمون إليها، لكنهم لم يستمروا فيها، بل انفصلوا عنها. واليوم يوجد كثيرون صاروا مسيحيين لأسباب واهية. فربما كان الذهاب إلى الكنيسة تقليدا جماعيا أو عائليا لديهم. وربما يحبون صلات العمل أو العلاقات الاجتماعية التي يقيمونها هناك. ويحتمل أن الذهاب إلى الكنيسة كان عادة قديمة لديهم، ولم يحدث أن توقفوا يوما ليتساءلوا عن سبب ذهابهم إلى الكنيسة. +++ فما السبب الرئيسي في أنك مسيحي؟ ما لم يكن السبب محوره المسيح فلعلك لا تنتمي إلى الكنيسة فعليا. وينبغي ألا يكون سبب انضمامك إلى الكنيسة ضعيفا. كما يمكنك أن تتعرف على الرب يسوع المسيح شخصيا لتصبح مؤمنا أمينا جديرا بالثقة. -يبدو أن الدجالين في أيام يوحنا حاولوا أن يكونوا أوفياء لله بينما هم ينكرون المسيح ويقاومونه. وهو أمر يقول عنه يوحنا، بثبات، إنه مستحيل. ولأن يسوع هو ابن الله ومسيحه، فإن إنكاره يعتبر رفضا صريحا لطريقة الله في إعلانه ذاته إلى العالم. أما من يقبل المسيح ابنا لله، فإنه يقبل الله الآب في نفس الوقت، فهما الاثنان واحد ولا ينفصلان. ويزعم الكثيرون أنهم مسيحيون لكنهم ينكرون ألوهية المسيح يسوع. لذلك ينبغي أن نكشف هذه الهرطقات وأن نقاوم هذه التعاليم، حتى لا يستسلم إليها المؤمنون الضعفاء. - وعد الرب يسوع المسيح تلاميذه بأن يرسل الروح القدس ليعلم المؤمنين، ويذكرهم بكل ما قاله الرب (يو ١٤: ٢٦)، ونتيجة لذلك يسكن الروح القدس في داخل المسيحيين ليحفظهم من الضلال كما أن لديهم الأسفار المقدسة الموحى بها من الله، والتي يمكنهم الرجوع إليها لمقارنة التعاليم محل الشك. فليساعدك الروح القدس على تمييز الحق من الباطل. بالنسبة لنا نحن الذين لم ننشق عن الكنيسة، فلنثبت فيما سمعناه من البدء وتسلمناه جيلاً بعد جيل. وبثباتنا في الإيمان المستقيم والحياة نثبت في الابن وفي الآب، متطلعين إلى الوعد الذي نشتهيه، أي "الحياة الأبدية". وأما نحن المؤمنون؛ ففينا مسحة القدوس ثابتة، ولسنا محتاجين إلى تعاليم غريبة جديدة تلك الذي بلغت أحيانًا ما يقرب من ٦٠٠ طائفة جديدة. أما نحن فلنثبت على ما سلمه لنا الروح القدس، روح الحق الذي ليس فيه خداع "وهي حق وليست كذبًا"، حيث يختفي جميع المعلمين فلا يخدموا من عندهم، بل في المعلم الواحد وهو المسيح (مت 23: 10). إذًا لنثبت في هذا التعليم "كما علمتكم تبنون". +++ لاتقبل أي تعاليم غريبةعما تعلمته في الكنيسة مهما كانت مبهرة وحتى لو وصلت من أقرب المقربين اليك ، بل التجىء الى الصلاة وأب اعترافك حتى تثبت فيما تعلمته و تنتظرك حياةأبدية سعيدة. ++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة: ربي يسوع أجعل لي العقل الراجح و اعمل بروحك القدوس بداخلي لكي استطيع ان اميز بين الحق والضلال،ساعدني يارب ان اقاوم الذين يقاومونك وان اتنصر في جهادي ضد حروب ابليس باسمك القدوس يا الهي الحبيب. |
||||
09 - 04 - 2016, 06:28 PM | رقم المشاركة : ( 12329 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك على إعلان كلمتك الذي يؤكد بالحق أن مجد الأخير أعظم من مجد الأول، كما يتضح بالمعجزات التي تُجرى اليوم بروحك، بالإيمان في إسم يسوع. وأنا أضع نفسي في الوضع الذي به أختبر الأعظم والحركة القديرة للروح القدس في أيامي بأن أجري أيات في عالمي، في إسم يسوع . آمين |
||||
09 - 04 - 2016, 06:29 PM | رقم المشاركة : ( 12330 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
معجزات اليوم اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي. يوحنا 12/14 قد تسائل بعض الناس كيف لا نرى في أيامنا إظهارات للأعمال القديرة والمعجزات كما شُهدت في العهد القديم. ويسألون : " كيف لنا أن لا نرى مثل هذه الأعمال كشق البحر الأحمر، ووقوف الشمس في السماء؟". وقبل كل شيء، إن هذه الأمور ما زالت تحدث، ولكنها تحدث فقط عند الضرورة. فكان يجب أن يشُق الله البحر الأحمر لإخراج بني إسرائيل من مصر إلى أرض الموعد. وبعد ما أجرى موسى هذه المعجزة القديرة، صنعها أيضاً يشوع، وإيليا ، وأليشع في أوقات مختلفة ولكن عندما أتى يسوع، فعل شيئاً أسمى مما قد فعله جميع الأنبياء السابقين له. فبدلاً من شق الماء، سار عليه. وهذه مجعزة أعظم وهي في العهد الجديد. لقد شق أولئك المياه لعدم قدرتهم على تخيل إمكانية السير على الماء، ولكن الله كان يتقدم بأولاده خطوة في كل مرة أما بالنسبة لفيلبس، فكان أمراً أفضل بكثير لأنه حتى لم يسر على المياه، بل حُمل بالروح القدس من حيث كان إلى مكان الإحتياج لوجوده: وَلَمَّا صَعِدَا مِنَ الْمَاءِ، خَطِفَ رُوحُ الرَّبِّ فِيلُبُّسَ، فَلَمْ يُبْصِرْهُ الْخَصِيُّ أَيْضًا، وَذَهَبَ فِي طَرِيقِهِ فَرِحًا. وَأَمَّا فِيلُبُّسُ فَوُجِدَ فِي أَشْدُودَ. وَبَيْنَمَا هُوَ مُجْتَازٌ، كَانَ يُبَشِّرُ جَمِيعَ الْمُدُنِ حَتَّى جَاءَ إِلَى قَيْصَرِيَّةَ.أعمال 39/8-40 وإن درست بدقة هذا التقدم، ستكتشف أن لدينا في الواقع اليوم معجزات أعظم من التي حدثت آنذاك وبالمقارنة بين معجزات الأمس ومعجزات اليوم هي مثل المقارنة بين سيارات الأمس وسيارات اليوم، فالإختلاف واضح جداً. ويُخبرنا الكتاب المقدس كيف أن يسوع شفى أشخاص معينة دون الضرورة لمقابلتهم. فشفى عبد قائد المئة الذي لم يكن قريباً. ها نحن اليوم نبشر بالكتاب المقدس من خلال التأملات والتسجيلات الصوتية وإنه لأمر مجيد أن نرى كيف في تسجيل واحد يستقبل أشخاص من أماكن متفرقة في العالم معجزتهم معاً في وقت واحد. وهذه هي معجزات اليوم توقع أن تختبر حركة الروح القدس كما لم يحدث أبداً من قبل وهكذا العالم سيهتز. لذلك توقع معجزات أعظم في أيامنا صلاة أبي الحبيب، أشكرك على إعلان كلمتك الذي يؤكد بالحق أن مجد الأخير أعظم من مجد الأول، كما يتضح بالمعجزات التي تُجرى اليوم بروحك، بالإيمان في إسم يسوع. وأنا أضع نفسي في الوضع الذي به أختبر الأعظم والحركة القديرة للروح القدس في أيامي بأن أجري أيات في عالمي، في إسم يسوع .آمين |
||||