07 - 04 - 2016, 05:47 PM | رقم المشاركة : ( 12291 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك من أجل الحياة الصالحة والمجيدة التي أعددتها لي سلفاً. أنا أعلن أنني سوف أختبر النجاح والنصرة، السلام والإزدهار. مثلما تقودني أنت في اتجاه هذه الحياة المليئة بالبركة مثلما عينتني لأحيا في المسيح. آمين |
||||
07 - 04 - 2016, 05:47 PM | رقم المشاركة : ( 12292 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حياة صالحة مباركة
لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا. أفسس 10/2 الله صالح وكريم والله محبة. فالرب أب عظيم، قبل أن نأتي نحن للأرض قد أعدّ لنا حياة رائعة مشوّقة، أعدّ لنا حياة ناجحة، منتصرة، مليئة بالراحة والإزدهار لكي نحيا حياة النصرة. فالله لم يخلقك لكي تحيا حياة المعاناة والألم في حياتك فهو قد أعدّ لك سلفاً حياة صالحة ومباركة. لذلك اليوم يريدك أن تخطوا في ملىء هذه الأعمال التي أعدها لك. مثلما فعل مع آدم عندما خلقه فهو قبل ذلك كان قد أعدّ جنة مليئة بالروعة بها كل ما سوف يحتاج إليه آدم ثم بعد ذلك خلق آدم ووضعه في هذه الجنة لكي يسكن فيها. فآدم لم يكن قد خطط لشيء أو فكر في نوع التربة فالتربة كانت قد هُيأت لكي تنتج ما يريده. بنفس هذه الطريقة خلقك الله في المسيح لتحيا حياة صالحة قد أعدها لك سلفاً. فهو يعلم أنك سوف تولد في وقت مثل هذا لذلك هو أعدّها لك مثلما يعدّ الآب متطلبات إبنه المولود. هذا يعني بأنك غير مضطر بأن تحيا حياة مليئة بالمعاناة والعوز. لأنك وضعت في ملىء بركات الرب منذ أن ولدت ثانية صلاة أبي الحبيب، أشكرك من أجل الحياة الصالحة والمجيدة التي أعددتها لي سلفاً. أنا أعلن أنني سوف أختبر النجاح والنصرة، السلام والإزدهار. مثلما تقودني أنت في اتجاه هذه الحياة المليئة بالبركة مثلما عينتني لأحيا في المسيح. آمين |
||||
07 - 04 - 2016, 05:51 PM | رقم المشاركة : ( 12293 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك على الإمتياز الرائع لأكون ناقلاً لإنجيل المسيح لكل إنسان في عالمي، أنا أفرح وأسبحك لأنك حسبتني أميناً، وجندتني كخادم كفء، وشريكاً مالياً في نشر الإنجيل، وأخضع نفسي بالكامل وباتضاع لخدمة المُصالحة المجيدة هذه، في إسم يسوع. آمين |
||||
07 - 04 - 2016, 05:51 PM | رقم المشاركة : ( 12294 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إلتزامك الحقيقي
وَتَطَلَّعَ فَرَأَى الأَغْنِيَاءَ يُلْقُونَ قَرَابِينَهُمْ فِي الْخِزَانَةِ، وَرَأَى أَيْضًا أَرْمَلَةً مِسْكِينَةً أَلْقَتْ هُنَاكَ فَلْسَيْنِ. فَقَالَ: «بِالْحَقِّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هذِهِ الأَرْمَلَةَ الْفَقِيرَةَ أَلْقَتْ أَكْثَرَ مِنَ الْجَمِيعِ، لأَنَّ هؤُلاَءِ مِنْ فَضْلَتِهِمْ أَلْقَوْا فِي قَرَابِينِ اللهِ، وَأَمَّا هذِهِ فَمِنْ إِعْوَازِهَا، أَلْقَتْ كُلَّ الْمَعِيشَةِ الَّتِي لَهَا». لوقا 1/21-4 إن المال يعبّر عن شخصيتك، وهو مقياس لما أنت ملتزم به حقاً. ولا يعلن أي شيء الأفكار الداخلية لقلب الإنسان أو شخصيته مثل المال، فما تفعله بالمال يظهر ما هو مهم بالنسبة لك بالحق وكمسيحي، "زرع الإنجيل"، الذي هو، تكريس أموالك للكرازة بالإنجيل للعالم، يجب أن يكون أسمى أولوياتك. ويجب أن تُصبح مقداماً في هذا المسعى. وكلما كنت أميناً في عطاء ما لديك، سيُضاعف الرب مادياتك، ويُزيد من سعتك في العطاء أكثر. ويقول في لوقا 38/6أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ فعندما تقدّم باستمرار في بيت الرب، سيضع الملائكة في طريقك رجالاً وسيدات من حول العالم ليقدّموا لك. وبذلك ستتزايد سعتك في العطاء لنشر الإنجيل " ... كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ. وَاللهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ.2كورنثوس 7/9-8 فقدّم دائماً من أموالك من أجل نشر الإنجيل، وابحث عن فرص لعمل هذا. فهو برهان لالتزامك الحقيقي للرب، وأفصح عن شخصية قلبك الحقيقية. وتذكر أن تعبير حبك الأول للسيد هو أن تهتم بما يهتم به ، أي نفوس الناس. لذلك، دع مساهمتك المادية في نشر وامتداد الإنجيل تكون واضحة جداً صلاة أبي الحبيب، أشكرك على الإمتياز الرائع لأكون ناقلاً لإنجيل المسيح لكل إنسان في عالمي، أنا أفرح وأسبحك لأنك حسبتني أميناً، وجندتني كخادم كفء، وشريكاً مالياً في نشر الإنجيل، وأخضع نفسي بالكامل وباتضاع لخدمة المُصالحة المجيدة هذه، في إسم يسوع. آمين |
||||
07 - 04 - 2016, 05:54 PM | رقم المشاركة : ( 12295 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة قلبي مليء بالمحبة لأن حب الله انسكب في قلبي بالروح القدس أنا أختار اليوم وكل يوم أن أحب كل من أقابلهم، بغض النظر عن طريقة معاملتهم لي. وسأغطي كل من أقابله بالنعمة وأحميهم بمظلة المحبة. في إسم يسوع. آمين |
||||
07 - 04 - 2016, 05:54 PM | رقم المشاركة : ( 12296 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الحب يغفر
نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا قَدِ انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ، لأَنَّنَا نُحِبُّ الإِخْوَةَ. مَنْ لاَ يُحِبَّ أَخَاهُ يَبْقَ فِي الْمَوْتِ 1يوحنا 14/3 آية المقدمة تكشف لنا عن "اختبار الحب". فنحن نعلم أننا انتقلنا من الموت للحياة لأننا نحب الإخوة! وكمؤمن، عليك أن تختار السلوك بالمحبة دائماً، وتسامح الآخرين مهما كان الذي فعلوه بك. خذ قراراً أنك لن تكون شاعراً بنفور أو مرارة أو كراهية تجاه أي شخص مهما كان مقدار الكراهية والبغضة الذي تشعر به تجاه من حولك، فعليك إلتزام كمؤمن أن تحب ولا تكره، وهكذا عليك أن تتعلم تغفر لهؤلاء الذين أساءوا إليك وأخطئوا في حقك. خذ يسوع كمثال، عندما سمروه على الصليب ولعنوه فقط نظر للسماء وقال:«يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ». لوقا 34/23هذا هو الحب! كان يستطيع أن يواجههم كلهم في هذه اللحظة، لكن حبه تجاهل جهلهم وسامح أخطائهم الحب يغفر بسهولة. أتذكر قصة إستفانوس؟ عندما أثار اليهود ضده تهم مزيفة لأنه وعط عن يسوع وأمروا بإعدامه. يقول الكتاب فَكَانُوا يَرْجُمُونَ اسْتِفَانُوسَ وَهُوَ يَدْعُو وَيَقُولُ:«أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ اقْبَلْ رُوحِي».ثُمَّ جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ:«يَارَبُّ، لاَ تُقِمْ لَهُمْ هذِهِ الْخَطِيَّةَ». وَإِذْ قَالَ هذَا رَقَدَ.أعمال 59/7-60 إن هذه محبة! حتى عند الموت، لم يطلب من اله أن ينتقم له أو أن يعاقب أعداؤه، بل طلب أن يغفر لهم الله هل تستطيع أن تنظر لحياتك بثقة وتقول أنك لا تحتفظ بإساءة ضد أحد ؟ هل تستطيع أن تحب أصعب الناس في أصعب الظروف؟ إنه الوقت لتختار أن تفعل هذا اليوم، لأنك تستطيع! يقول الكتاب إن محبة الله انسكبت في قلوبنا بالروح القدس. رومية 5/5 . إنه الوقت لتسامح من أساءوا إليك، وتختار أن تحبهم. تذكر، كل شخص قيمته هي دم يسوع، لذلك قرر أن تسلك في المحبة اليوم صلاة قلبي مليء بالمحبة لأن حب الله انسكب في قلبي بالروح القدس أنا أختار اليوم وكل يوم أن أحب كل من أقابلهم، بغض النظر عن طريقة معاملتهم لي. وسأغطي كل من أقابله بالنعمة وأحميهم بمظلة المحبة. في إسم يسوع. آمين |
||||
07 - 04 - 2016, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 12297 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعتراف إنّ روحي مُوجّهة نحو كلمة الله. ففي كل مرة استقبل فيها الكلمة, يزداد إيماني و تتضاعف النتائج, و تسيطر روحي مُهيمنة على مواقف و ظروف الحياة. لا يُمكن أن يتم هزيمتي أبداً لأن إيماني هو سر النصرة الذي يهزم العالم. هاليللويا |
||||
07 - 04 - 2016, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 12298 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تمسّك بالله عبر كلمته
هَكَذَا تَكُونُ كَلِمَتِي الَّتِي تَصْدُرُ عَنِّي مُثْمِرَةً دَائِماً، وَتُحَقِّقُ مَا أَرْغَبُ فِيهِ وَتُفْلِحُ بِمَا أَعْهَدُ بِهِ إِلَيْهَا. أشعياء 11/55 في كثير من الأحيان، يُبدي بعض المؤمنين ملاحظاتهم مثل" لو أن مشيئة الله تجاهي هي أن أكون مشفي, سأكون مشفياً," أو تعليق آخر مثل" أياً كان ما سيحدث سوف يحدث على أي حال." يبدو لمثل هؤلاء الأشخاص حقيقة أن الله قد أعطانا كلمته لنحيا بها. ليست كلمة الله سجلاً لأحداث تاريخية لكن إعلان لشخصه وقصده الأبدي للإنسان. فكلمته مليئة بالقوة و القدرة الإلهية لتأتي بما تتحدث عنه. ولهذا السبب ينبغي عليك أن تتمسك بالله من خلال كلمته إن كلمة الله التي دائماً ما تسود فهي فعّالة للغاية؛ فهي لا ترجع فارغة لله بعذر التراخي والكسل. ولهذا السبب فإن معرفة وإدراكك كلمة الله ضروري جداً في علاقتنا معه. فعندما تدرس وتفهم كلمة الله, فلن يدخل إليك أي شك بحيث لن تفكر فيما إذا كانت تلك مشيئته من أجلي أن أكون مزدهراً و ناجحاً وصحيح الجسد في الحياة أم لا. فبدلاً من أن تسأل مثل تلك الأسئلة" إذا كانت مشيئة الله لأجلي أن أحظى بهذا أو ذاك", فسوف تتمسك به ببساطة من خلال كلمته و تتوقع بإيجابية ما تعلنه الكلمة عنك فيحدث ذلك إنني احرّضك و اشجّعك اليوم لتتمسك بالله عبر كلمته؛ فهذا يعني الثقة فى إستقامة وكمال كلمة الله؛ وقبول كلمته كسلطان نهائي بخصوص أي موقف. اسمح لكلمة الله أن تكون المنّظم لحياتك؛ و إقبل ببساطة و آمن أنك أنت من يقوله الله عنك, و تملك ما يقوله بشأنك, و يمكنك أن تفعل ما يقول أنك تستطيعه. تمسّك بالله من خلال كلمته؛ إستمر و حافظ على الحياة بما يقوله, و سوف تأتي بنتائج من أجلك حسبما وعدتك إعتراف إنّ روحي مُوجّهة نحو كلمة الله. ففي كل مرة استقبل فيها الكلمة, يزداد إيماني و تتضاعف النتائج, و تسيطر روحي مُهيمنة على مواقف و ظروف الحياة. لا يُمكن أن يتم هزيمتي أبداً لأن إيماني هو سر النصرة الذي يهزم العالم. هاليللويا |
||||
07 - 04 - 2016, 06:02 PM | رقم المشاركة : ( 12299 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اعتراف انا بطل جيلي، وحلال مشاكل، من خلالي، تخلص النفوس تتحول وتحفظ اليوم. تحديات الحياة هي خبزي ولا شئ يعيق نجاحي. ليس هناك امر يصعب عليّ، لاني احمل بداخلي الحكمة والقدرة الخارقة للطبيعة لصنع المستحيلات، لانى اعتبر تحديات الحياة مثل الفرص واجعل من عالمي مكان افضل |
||||
07 - 04 - 2016, 06:03 PM | رقم المشاركة : ( 12300 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كن منتصر وليس بالكاد تحيا
وَقَدْ أَرْسَلَنِي اللهُ أَمَامَكُمْ لِيَجْعَلَ لَكُمْ بَقِيَّةً فِي الأَرْضِ وَيُنْقِذَ حَيَاتَكُمْ بِخَلاَصٍ عَظِيمٍ. تكوين 7/45 في الحياة اما تكون منتصر او مهزوم. المهزوم هو الذي يجتهد لكي ما بالكاد يحيا، فهناك الكثيرين الذين صاروا ضحية للنظام الاقتصادي والاجتماعي. لهذا السبب نحن دائما نهتم بأن نشجعهم، لانه ان استمروا في هذا الوضع فسيخضعوا تحت الظروف بينما، المنتصرون هم الذين يسلكون في هذه الحياة بهذه العقلية بان يربحوا من اجل الاخرين. فهم لا يكتفوا بالحصول على ما يريدونه لهم، بل يسعوا بتحسين الاشياء للافضل من اجل خير الاخرين. بكل بساطة، هم حلالي مشاكل العالم فهم ابطالنا اليوم! فهم تجدهم دائما لديهم افكار عن كيفية حل المشاكل التي يواجهونها، حتى يستفيد الاخرين ايضا من هذه الحلول. فستجد مثل هذا المثال في شخصية داود، اثناء لقاؤه بجليات، فلقد كانت لديه افكار عديدة في ذهنه. عندما سمعه في البداية يستهزئ، تسأل سؤال واحد، (بماذا يكافا الرجل الذى يقتل ذلك الفلسطينى؟) ولقد سمع اشياء عديدة هو واهل بيته سوف يعفون من الضرائب. برغم صغر سنه، الا ان انظاره دائما كانت تسعى بان يحرر عائلته من اي اعباء او ضرائب. لذلك، بجانب النصر الذي تحقق على يديه لشعب اسرائيل، فقد صمم بان يحرر عائلته من الضرائب. بناءا على ذلك صار بطل اسرائيل وعائلته. كابن لله، كن منتصرا! لا تتوقف فقط بان تكون بالكاد تحيا انت وعائلتك. اربح من اجل الاخرين! اجعل من عالمك المكان الافضل! كن حلال المشاكل حتى يحصل الاخرين على حياة افضل لتنظر الى تحديات الحياة على انها فرص ولا تعتبر نفسك فريسة. إسأل الله بان يعطيك افكار لحل المشاكل لك وللاخرين، كن منتصرا، وليس بالكاد تحيا اعتراف انا بطل جيلي، وحلال مشاكل، من خلالي، تخلص النفوس تتحول وتحفظ اليوم. تحديات الحياة هي خبزي ولا شئ يعيق نجاحي. ليس هناك امر يصعب عليّ، لاني احمل بداخلي الحكمة والقدرة الخارقة للطبيعة لصنع المستحيلات، لانى اعتبر تحديات الحياة مثل الفرص واجعل من عالمي مكان افضل |
||||