04 - 04 - 2016, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 12211 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لقد أتى الروح القدس ليكشف بركات الله لنا
وَنَحْنُ لَمْ نَأْخُذْ رُوحَ الْعَالَمِ، بَلِ الرُّوحَ الَّذِي مِنَ اللهِ، لِنَعْرِفَ الأَشْيَاءَ الْمَوْهُوبَةَ لَنَا مِنَ اللهِ. 1كور 12/2 شكراً لله لأنه جعل الروح القدس متاحاً لنا في حياتنا! فهذه أعظم بركة قد يحصل عليها أي شخص. الروح القدس هو الشخص الذي يكشف لنا العجائب والأمور الخفية التي لا يستطيع البشر العاديين أن يدركوها. فأناس هذا العالم لديهم روح العالم، لكن نحن لدينا روح الله الذي يكشف لنا الأمور الممنوحة لنا من الله مجاناً كثيرون يقرأون آية البداية دون أن يفكروا "ما الذي أعطاه الله لنا مجاناً ؟" توجد أشياء أعطيت لنا مجاناً من الله، ومن الهام أن نعرفها فهذا هو السبب في أن الروح القدس أتى لحياتنا - ليرينا هذه الأمور وعلى الرغم من أن الله قد أعد لك الكثير من الأشياء، فمن الممكن أن تحيا حياتك دون أن تعرفها. وهذا هو السبب في أن بعض الناس يمرون بأوقات صعبة في حياتهم، وهم غير مدركين أن الله أعطانا حياة عظيمة لنتمتع بها مجاناً. فهم يحيون حياتهم مثل العبيد، مع أن الحقيقة أنهم ملوك لن يستطيع أي شخص أن يعرف الأمور التي أعدها له الله، إلا عندما يحصل على الروح القدس. فهو سيستمر يصارع من أجل كل شيء لأنه لا يعرف البركات الرائعة ومزايا المملكة التي دعاه الله إليها هذه هي بركات الله المجيدة التي أعطيت لك مجاناً لتتمتع بها - الحياة بملئها من سلام وبر وصحة إلهية وازدهار وغفران وشركة مع الآب وابنه يسوع المسيح لقد أتى الروح القدس ليشكف لك هذه البركات ويعلمك كيف تسلك فيها. أدرك خدمته في حياتك اليوم، وستكتشف مكان الميراث الإلهي الذي أعده الله لك من قبل تأسيس العالم صلاة أيها الروح القدس المبارك، أنا أفتح قلبي لك اليوم، وأدركك كالشخص الوحيد من يكشف بركات الله الرائعة لي. أشكرك لأنك نقلتني لمكان الميراث الإلهي، حيث أحيا الحياة الإلهية، وأملك بالبر، وأختبر السلام والإزدهار والصحة الإلهية والشفاء والعلاقة المجيدة معك. في إسم يسوع. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:38 PM | رقم المشاركة : ( 12212 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أنا إبن الله المحبوب لذلك أنا أرفض الكراهية أو الضيق أو حسبان أي خطأ على أعدائي. لأنني سأتعامل معهم اليوم نفس مستوى محبة الله، وأحتويهم بغطاء محبة الله الإلهية التي انسكبت في داخل قلبي. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:39 PM | رقم المشاركة : ( 12213 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أحبوا أعداءكم سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ وَتُبْغِضُ عَدُوَّكَ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ. متى 43/5-44 أستطيع أن أتخيل علامات الذهول التي كانت على وجوه الذين سمعوا يسوع عندما كان يقول (أحبوا أعداءكم) فالذين كانوا حاضرين في هذا الوقت كانوا يسيرون حب شريعة موسى التي تقول (العين بالعين) بالتأكيد أنهم كانوا يعانون من صعوبة في فهم لرسالة محبة المسيح ولكنك عندما قبلت الرب في حياتك فأنت ولدت من جديد وبداخلك القدرة على محبة ليس أعدائك فقط إنما أكثر الأشخاص الغير محبوبين بالمرة. حتى ولو صمم أحد الأفراد بأن يعاديك (بالطبع سيكون رد فعلهم تجاهك بعدم محبتهم لك واضح للغاية وبدون سبب) فأنت لديك القدرة لتحبهم وتغفر لهم أيضاً لأنك تحمل بداخلك طبيعة المحبة فلا يهم كم تبدوا جيد أو غير مؤذي. فهناك البعض يمكن أن يكونوا لا يحبونك فربما يهينوك بدون داعي مثلما فعلوا مع يسوع (يوحنا 25/15) ولكنك لست مضطر بأن تنزل لمستواهم هذا. أرفض أي مشاعر كراهية تجاههم بل أسلك تجاههم بمستوى أعلى وهو المحبة التي بداخلك قارءاً الشاهد الذي يلي الشاهد الرئيسي لتعرف لماذا يجب عليك أن تحب أعدائك، باركوا لاعنيكم، وأحسنوا للذين يسيئون إليكم. متى 45/5 لذلك فعندما أنت تحسن للذين يضطهدونك، فأنت توضح هويتك بأنك إبن وبنت الله. وباختصار سيكون من المستحيل أن يكون لديك أعداء لأنك ممتلئ بنفس نوع محبة الله. ولكن إن قرر أحدهم بأن يعاديك، أرفض أي إنفعال تجاه الأمر. ولا تحزن أو تشعر بالإضطراب، فأنت غير مضطر بأن تنشغل بأعدائك أرفض أن تنزعج تجاه من يعاديك وركز على مستوى المسيح الأعلى الذي من خلاله تستطيع أن تحب أي شخص يحقد عليك. ولتكن مثل أباك السماوي وأحبب كل الذين حولك. ربما لا يتقبلوك في بداية الأمر وربما يكرهونك أكثر من الأول ولكن لا تقلق فالمحبة لا تسقط أبداً بل تربح في النهاية أعترف أنا إبن الله المحبوب لذلك أنا أرفض الكراهية أو الضيق أو حسبان أي خطأ على أعدائي. لأنني سأتعامل معهم اليوم نفس مستوى محبة الله، وأحتويهم بغطاء محبة الله الإلهية التي انسكبت في داخل قلبي. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:41 PM | رقم المشاركة : ( 12214 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعتراف أبي العزيز، شكراً لأجل إعلان محبتك لي وإنارتك لعيون ذهني لأعرف بأنك تريد أن تعطيني كل الأشياء أنا أبتهج بمعرفة كلمتك اليوم. وأعلن أن النجاح، الإزدهار، النصرة، الصحة هم لي في المسيح يسوع. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:41 PM | رقم المشاركة : ( 12215 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله يشاء أن يعطيك أكثر مما تستطيع أنت أن تستقبل
وَكَانَ فِي إِحْدَى الْمُدُنِ، فَإِذَا رَجُلٌ مَمْلُوءٌ بَرَصًا. فَلَمَّا رَأَى يَسُوعَ خَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَطَلَبَ إِلَيْهِ قَائِلاً:«يَا سَيِّدُ، إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي». لوقا 12/5 هناك كثير من المؤمنين عقليتهم مثل عقلية الأبرص الذي يتكلم عنه الشاهد السابق فهم يعلمون أن الله لديه القدرة الكافية للمعجزة التي يريدونها ولكنهم غير متأكدين إن كانت مشيئته بأن يمنحهم المعجزة التي يريدونها أم لا ( أنا لست أعرف إن كان مشيئة الرب بأن يشفيني أنا) فجميعهم يقولون ذلك ويركضون إلى الأطباء للمساعدة. فلو كانت مشيئته الله بأن لا تشفى ثم بعد ذلك تتجه للطبيب فأنت بذلك ترتكب خطأ لكونك حاولت بأن تحصل على شيء ليس من مشيئتة الله أن يمنحه لك. إعلم هذا جيداً الأبرص لم يسأل عن قوة الله لأنه كان يعلم أن الله لديه القدرة لشفاءه. لأنه كان قد سمع عن يسوع الشافي. لذلك لم يكن يسأل قوته بأن تشفيه من برصه. فلقد كانت مشكلته الوحيدة هي إذا كان يريد يسوع بأن يشفيه هو أم لا. فلقد كانت مشكلته الوحيدة إن كانت مشيئته أم لا. بمعنى آخر هو كان يعرف بأن يسوع يقدر ولكنه لم يكن يعرف أن كان يريد أحياناً أتعجب كيف يقول الناس بأنهم لا يعرفون مشيئة الله بسرعة وفي نفس الوقت يعبرون عن أشواقهم للأمور الصالحة . فيليبي 13/2 بمعنى آخر هذا الإشتياق للأمور المرضية الذي في قلبك هو انعكاس لأشواق الله، مشيئته لك بأن تحيا حياة صالحة. فليس هناك أب صالح يحب أن يحيا أولاده حياة المعاناة فإن كنت أنت والد صالح فلن تخطط لأولادك بأن يحيوا حياة الهزيمة ويكونوا فريسة. بل أنت تعمل باجتهاد لكي لا يعانون فيما بعد. أنت لا تستطيع بأن تكون أحسن من الله من جهة اهتمامك بعائلتك فمشيئة الله بأن يهبك أكثر مما تستطيع أنت بأن تستقبل. فهو أشواقه بأن يباركك ويعطيك أشياء صالحة أكثر مما تستطيع أن تستوعب أنت لهذا قال يسوع أنك غير مضطر بأن تكرر كلام باطل أثناء الصلاة. متى 7/6 إعتراف أبي العزيز، شكراً لأجل إعلان محبتك لي وإنارتك لعيون ذهني لأعرف بأنك تريد أن تعطيني كل الأشياء أنا أبتهج بمعرفة كلمتك اليوم. وأعلن أن النجاح، الإزدهار، النصرة، الصحة هم لي في المسيح يسوع. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:45 PM | رقم المشاركة : ( 12216 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أشكرك على إمكانية الروح القدس العاملة فيّ. وأنا أتقدم اليوم لأربح وأحضر المجد لك في كل ما أفعله، في إسم يسوع. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:45 PM | رقم المشاركة : ( 12217 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
استفد من قدرته
أَخِيرًا يَا إِخْوَتِي تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ. أفسس 10/6 يُمثل الشاهد الإفتتاحي جزءً من النصائح الختامية التي قدّمها الرسول بولس إلى كنيسة أفسس. ولاحظ أنه لم يقل " تقووا في عضلاتكم، وفي قوة عضلاتكم..." لا! بل، قال "تقووا في الرب وفي شدة قوّته"، وليس في قوتكم. وهذا يعني ببساطة أن تستفد من قدرة الرب وحضوره والآن، فكّر فيها بهذه الطريقة: هناك هذا الفتى الصغير الذي دائماً يُضرب في طريقه إلى المدرسة كل يوم، ويُلكم بمهانة. ولكن بعد فترة طويلة، واخيراً ذات يوم اصطحبه والده في طريقه إلى المدرس، ثم ظهر نفس الغلام المُستأسد. ولكن في هذه المرة فقط عَبَرَ بلا انزعاج من حضور الغلام بل أيضاً بدأ يقذفه بالسُباب، كان لا يتجرأ حتى هذه اللحظة على فعل هذا! فمن أين أتت إليه هذه الجرأة المُفاجئة؟ بسبب حضور أبيه، فاستفاد من قوة أبيه، الذي هو بالطبع أكبر وأقوى من هذا الغلام المُستأسد وهذا ما يعنيه الكتاب المقدس عندما يقول: تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ فهو يعني أن تستفد بحضوره معك وفيك، وتفتخر بما لديك، وما يمكن أن تفعله، لأنك تثق في قوة قدرته وهذا تمامأً ما فعله داود الصبي عندما واجه جُليات، استفاد من قوة الله. وعلم أن كل من كان في علاقة مع الله لا يمكن ولا يجب أن يُهزم في معركة. ولذلك كصبي أعزل قتل جُليات من جتّ لأنه استفاد من الأعظم الذي معه (1صموئيل 17/17-47). إن الإمكانية التي تستخدمها في مجال الروح لإخضاع وإبطال سهام الشرير المُلتهبة هي بالروح القدس. فلا تعتمد أبداً على إمكانياتك البشرية، لأنها ستُخذلك ويقول الكتاب المقدس في زكريا 6/4... لا بالقدرة ولا بالقوة، بل بروحي قال رب الجنود. وتذكر، إن الحياة روحية. فعليك أن تعتمد على إمكانية الروح القدس العاملة فيك لمواجهة تحديات الحياة وتغلبها. ويقول الكتاب المقدس في أعمال 1/8: لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ وهذه القوة أتت في داخلك عندما أقام روح الله فيك إقامة دائمة. وعندما تكون في كامل الوعي لهذا الحق، وتستفد منه، ستحيا حياة من الإنجازات الفوق عادية هنا في الأرض. هللويا صلاة أبي المبارك، أشكرك على إمكانية الروح القدس العاملة فيّ. وأنا أتقدم اليوم لأربح وأحضر المجد لك في كل ما أفعله، في إسم يسوع. آمين |
||||
04 - 04 - 2016, 05:49 PM | رقم المشاركة : ( 12218 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أن لي الإمكانية أن أتخذ القرارات والإختيارات الصحيحة وأرفض أي إتجاه، أو عادة، أو طريقة حياة لا تتوافق مع الإنجيل. مهما يحدث من حولي، لا أنحني أمام الضغوط، بل أتماسك من الداخل |
||||
04 - 04 - 2016, 05:49 PM | رقم المشاركة : ( 12219 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أضبط نفسك
مَدِينَةٌ مُنْهَدِمَةٌ بِلاَ سُورٍ، الرَّجُلُ الَّذِي لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى رُوحِهِ. أمثال 28/25 الرجل الرياضي الذي يتدرب ليُحرز رقماً قياسياً عالمياً جديد. يحدث أنه وهو تحت تدريب لياقة بدنية ونظام غذائي حازم، عند نقطة مُعيّنة، وهو جائع حقاً ويرغب في تناول شيئاً خارج نظامه الغذائي الحالي المُحدد له. ولكنه يُمسك نفسه! لأنه يعلم أن هذا الطعام سيُحدث خللاً في برنامج ليقاقته البدنية، ولذلك يرفض أن يأكل. لقد تدرب على ضبط النفس والآن يريدك الرب أن يكون لك هذا النوع من ضبط النفس والإنضباط في حياتك، حيث تكون قادراً على أن تتراجع وترفض عمل أي شيء لا يتوافق مع كلمة الرب. فهو يُريدك أن تتحمل مسؤولية حياتك. ويجب أن تُمارس إمكانية ضبط نفسك، وتقول "لا" عند الضرورة. مثلاً، عندما يُضايقك أحدهم وتغضب، ولكنك تختار بدلاً من ذلك أن تجعل الأمور تعبر وتسلك بحب. أنت " تُمسك نفسك" عن أن تقدّم لهذا الشخص " سلطان على ذهنك"! وسلكت بفكر المسيح. بغض النظر عن ما يفعله الآخرون لك، قد يستهزأوا بك، أو يسبّوك، أو ينتقدوك، اضبط نفسك من أن تستجيب بكبرياء أو غضب، أو مرارة. لا بد أن الرسول بطرس قد تشرّب هذا من يسوع. تذكر أنه سار مع يسوع وقال يسوع في لوقا 29/6" من ضربك على خدّك فاعرض له الآخر أيضاً، ومن أخذ رداءك فلا تمنعه ثوبك أيضاً." بعبارة أخرى، أمسك نفسك، وليكن عندك ضبط النفس، ولا تتعارك. أمسك نفسك من الداخل ربما، قد حدث كثير في بيتك، كزوجة أو زوج، وأنت على حافة فقدان هدوءك: أمسك نفسك! ولا تتخلى عن هذا الزواج، كُن صبوراً واستمر مُحباً، بالضمان الواثق أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الإله، المدعوين حسب قصده. وفي النهاية إن ضبط النفس هو ثمرة مُميزة لروحك البشرية التي أُعيد خلقها (غلاطية 22:5)، ولكن الأمر متروك لكَ لكي تضبط نفسك إذا فلا شيء صعب عليك لأنك في المسيح أعترف أن لي الإمكانية أن أتخذ القرارات والإختيارات الصحيحة وأرفض أي إتجاه، أو عادة، أو طريقة حياة لا تتوافق مع الإنجيل. مهما يحدث من حولي، لا أنحني أمام الضغوط، بل أتماسك من الداخل |
||||
04 - 04 - 2016, 05:51 PM | رقم المشاركة : ( 12220 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف أبي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني إمكانية أن أتكلم كلمات الحياة كلمات تحمل القوة على تغيير وضعي ومصيري إلى الأبد. وأنا اليوم أتكلم بالحياة إلى كل ما يخصني، وأُعلن أنني أتحرك من مجد إلى مجد، في اسم يسوع. آمين |
||||