02 - 04 - 2016, 05:51 PM | رقم المشاركة : ( 12181 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كلمات ممتلئة إيماناً لأَنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الله يَغْلِبُ الْعَالَمَ. وَهذِهِ هِيَ الْغَلَبَةُ الَّتِي تَغْلِبُ الْعَالَمَ: إِيمَانُنَا. 1 يوحنا 4:5 أكدَ الرب يسوع على أهمية الكلمات. واستخدم الكلمات بأكثر الطرق انفراداً. فعندما تكلم؛ كانت العيون العمياء تنفتح والآذان الصماء تسمع، والمشلول يقوم ويمشي، وحتى الأطراف المبتورة اُسترَدت. فكانت كلماته مختلفة، وممتلئة قوة. وكانت إقرارات فمه هي التي ضايقت اليهود منه؛ فتكلم كما لم يسبق مثله آخر. وقال لتلاميذه في يوحنا 33:16 عبارة لافتة جداً للنظر: ... ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ كيف غلبَ العالم؟ فعل هذا بواسطة التكلم بكلمات مُمتلئة إيماناً. لقد غلب العالم بكلمات. فروَّضَ يسوع نظام هذا العالم عن طريق إقرارات فمه المُمتلئة إيماناً. فقال في يوحنا 63:6 "... اَلْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ هُوَ رُوحٌ وَحَيَاةٌ." أربكت كلماته المُمتلئة إيماناً اليهودَ فتعجبوا منه سائلين "أَيُّ إِنْسَانٍ هذَا؟" فلم يكن لديه أي إحساس بالخوف. وعندما تلاقى مع الأبرص، قال: "... اطْهُرْ!..." (لوقا 13:5). فذهب البرص وبكونك مولود بالكلمة، يقول الكتاب أن إيمانك هو الغلبة التي تغلب العالم أو تطأ العالم. ويُمكنك أنت أن تُروِّض عالمك مثلما فعل يسوع بأن تتكلم كلمات مُمتلئة إيماناً. إن كلمة الإيمان في فمك ستُغيِّر ظروفك. ارفض أن تكون مريضاً. وتكلم كلمات مُمتلئة إيماناً عن صحتك وازدهارك ونجاحك أقر وأعترف بأنني عالم من أنا. فالذي فيَّ أعظم من الذي في العالم. وأنا أسلك في الغلبة، والسيادة، والبر. ولا تُصوب آلة ضدي وتنجح لأنني مولود من الله وحياتي مُخبأة مع المسيح في الرب |
||||
02 - 04 - 2016, 05:55 PM | رقم المشاركة : ( 12182 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة المسيح يسكن في قلبي بالإيمان، وأنا متأصل ومتأسس في المحبة وأدرك مع جميع القديسين الأحياء على الأرض محبة المسيح التي لا حدود وتفوق المعرفة، لكي أمتلأ إلى كل ملء الله. آمين |
||||
02 - 04 - 2016, 05:55 PM | رقم المشاركة : ( 12183 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حب بلا حدود
لِيَحِلَّ الْمَسِيحُ بِالإِيمَانِ فِي قُلُوبِكُمْ، وَأَنْتُمْ مُتَأَصِّلُونَ وَمُتَأَسِّسُونَ فِي الْمَحَبَّةِ، حَتَّى تَسْتَطِيعُوا أَنْ تُدْرِكُوا مَعَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ، وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ. أفسس 17/3-19 يُعرفنا الرسول بولس هنا، بالروح القدس، أهمية أن تُدرك شدة محبة الله، محبته التي لا حدود لها، والتي لا يمكن أن تُدركها إلا بإعلان. ولذلك، صلى لأجل شعب الله، بمعونة روح الله، أن يُدركوا الأبعاد التي ليس لها حدود لمحبة الآب: عرضها، طولها، وعمقها، وارتفاعها ولم يكن بولس يُشير فقط للمعرفة أو الفهم العقلي لمحبة الله عندما استخدم كلمة " تُدركوا" في الشاهد أعلاه. بل بالحري، استخدم Katalampano الكلمة اليونانية والتي تعني أن تفهم شيئاً وتجعله يخصك، أي تجعله واقعك في الحاضر! فالمعرفة العلمية أو النشاط العقلي البشري لا يمكنه أن يُدرك محبة المسيح. ولذلك يُصلي روح الله، من خلال بولس الرسول، لكي تكون قادراً على فهم محبة الله تجاهك التي لا حصر لها، ولا حدود، ولا قياس، وغير مشروطة. إنها محبة بلا حدود الله يُحبك! هذه حقيقة تبدو بسيطة، ولكن عندما تؤمن بها وتجعلها تغوص في أعماق وعيك، فسوف تُغير حياتك إلى الأبد، وتُعطيك ثقة جديدة. فمحبة الله هي أعظم قوة في الكون. ولا عجب أن صلى روح الله، من خلال بولس الرسول "... وأنتم متأصلون ومتأسسون في المحبة، حتى تستطيعوا أن تُدركوا مع جميع القديسين، ما هو العرض والطول والعمق والعلو، وتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة (تتخطى كل معرفة)، لكي تمتلئوا إلى كل ملء الله." كن آمن في محبة الآب، واستفد من حقيقة أنه يُحبك محبة أبدية (إرميا 3/31). فهو يُحبك وكأنك الكائن الوحيد على الأرض! لذلك فعندما تستيقط كل صباح قل: "أشكرك يا رب، لأنك تُحبني كثيراً جداً ، بلا حدود صلاة المسيح يسكن في قلبي بالإيمان، وأنا متأصل ومتأسس في المحبة وأدرك مع جميع القديسين الأحياء على الأرض محبة المسيح التي لا حدود وتفوق المعرفة، لكي أمتلأ إلى كل ملء الله. آمين |
||||
02 - 04 - 2016, 06:03 PM | رقم المشاركة : ( 12184 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي السماوي، أشكرك لأنك كلمتك أعطتني فهماً ومعرفة للغلبة التي في المسيح يسوع على الشيطان وقوى الظلمة. وأنا أفرح جداً لأنه يُمكنني أن أحيا وأخدمك بلا خوف من إبليس ومن الشر في هذا العالم! وأنا أخرج اليوم عالماً أنه لا يمكن للشر أن يحل عليّ وإنني قد أُنقذت من الأشرار القائمين عليّ، في إسم يسوع. آمين |
||||
02 - 04 - 2016, 06:04 PM | رقم المشاركة : ( 12185 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الغلبة المطلقة في المسيح وَأَقَامَ لَنَا قَرْنَ خَلاَصٍ فِي بَيْتِ دَاوُدَ فَتَاهُ. كَمَا تَكَلَّمَ بِفَمِ أَنْبِيَائِهِ الْقِدِّيسِينَ الَّذِينَ هُمْ مُنْذُ الدَّهْرِ خَلاَصٍ مِنْ أَعْدَائِنَا وَمِنْ أَيْدِي جَمِيعِ مُبْغِضِينَا. لوقا 69/1-71 أحد الأمور الجميلة عن الخلاص الذي لنا في المسيح هو أن لدينا الغلبة المطلقة على العدو ويُمكننا أن نخدم الله بلا خوف. لقد أُنقذنا من قوى الظلمة وانتقلنا إلى ملكوت إبن محبته المجيد، الذي يقودنا في سبيل البر وفي رحلات الحياة المنتصرة. وهكذا ففي المسيح، حياتك هي موكب نصرة. ولا يهم من يقف ضدك أو يقوم عليك في القضاء، ولا يهم ما يقولونه عنك أو ضدك ، فلديك الغلبة المطلقة في المسيح وفي الجزء الأخير من الشاهد الإفتتاحي يقول "خلاص من أعدائنا ومن أيدي جميع مبغضينا". هذا ما يُجزمه الله فيما يتعلق بك. وهذا يعني أن كل من يُعلن عن نفسه أنه عدوك، أياً كان قدر كرهه لك، أو مدى تخطيطه بالشر ضدك، لن يكون قادراً إطلاقاً أن يُسيطر عليك، لأن المسيح هو غلبتك. ولذلك لا تنزعج إطلاقاً بأعدئك. وليس عليك حتى أن تُصلي ضدهم، إذ يقول الكتاب المقدس " عِنْدَ مَا اقْتَرَبَ إِلَيَّ الأَشْرَارُ لِيَأْكُلُوا لَحْمِي، مُضَايِقِيَّ وَأَعْدَائِي عَثَرُوا وَسَقَطُوا."مزمور 2/27 لاحظ في الشاهد أعلاه أنه لم يقل، صلي أن لا يقوم عليك الأشرار أو المُضايقين، فهم أحرار في الإتيان عليك. ولكن قد تحددت نهايتهم: عثروا وسقطوا. فهناك في بعض الأحيان مسيحيون يسمحون لأنفسهم أن ينغلبوا بأنشطة وهمية من بعض الأعداء الخياليين. وأود ، كما الله، أن يتعلم أولئك المسيحيون أن يتمسكوا بكلمة الله ببساطة! فهو يقول في لوقا 10/19 ".... ولا يضركم شيء (بأي حال من الأحوال). فليس على الإطلاق أي مُبرر للمسيحي أن يحيا أو يستجيب لأي ظرف من الظروف بدافع الخوف. فارفض أن تكون خائفاً من أي شيء أو من أي شخص إن غلبتك في المسيح على الشيطان وقوى الظلمة هي غلبة مطلقة. ويقول في لوقا 19/10" ها أنا أعطيكم سلطاناً لتدوسوا الحيات والعقارب وكل قوة العدوّ، ولا يضركم شيء". ليُشدد هذا الكلام الإيمان في داخلك اليوم، وأنت تلهج في غلبة يسوع التي حصلت عليها بموته، ودفنه ، وقيامته صلاة أبي السماوي، أشكرك لأنك كلمتك أعطتني فهماً ومعرفة للغلبة التي في المسيح يسوع على الشيطان وقوى الظلمة. وأنا أفرح جداً لأنه يُمكنني أن أحيا وأخدمك بلا خوف من إبليس ومن الشر في هذا العالم! وأنا أخرج اليوم عالماً أنه لا يمكن للشر أن يحل عليّ وإنني قد أُنقذت من الأشرار القائمين عليّ، في إسم يسوع. آمين |
||||
02 - 04 - 2016, 06:09 PM | رقم المشاركة : ( 12186 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أنا أعطي لأن معي الكثير، وسوف تزداد قدرتي اليوم على العطاء بوفرة بسبب إتكالي على النعمة التي تعمل فيّ. فأنا راعي كبير لإنتشار الإنجيل ! ويمتد ملكوت الله للأمام بسببي. هللويا |
||||
02 - 04 - 2016, 06:09 PM | رقم المشاركة : ( 12187 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دع الآخرين يستفيدون بغناك وَاللهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ. 2كورنثوس 8/9 هناك مستويات مختلفة من الغنى يعمل فيها شعب الله. فالبعض في المستوى الأول، حيث لديهم فقط ما يكفيهم للمواصلة. وهناك من هم على المستوى التالي حيث لديهم أكثر من الكفاية ليهتموا بأنفسهم، وأسرهم، وقلة أخرى. ثم هناك أولئك الذين في ساحة الوفرة، حيث يُمكنهم أن يفعلوا الكثير لأنفسهم ولكثيرين آخرين ولكن، رغبة الله لك هي أن ينقلك من مجال الوفرة إلى مجال الوفرة الفائقة، حيث تكون فيها قوياً مادياً بما يكفي لكي تقوم بكل ما تُريد أن تفعله وهذا هو العمل الصالح لله والناس، كلما أردت أن تفعل هذا، وكيفما شئت! هذا هو مستوى الغنى الذي يجب أن تسعى لكي تعمل منه، حيث تكون قادراً على مساعدة الآخرين. إن عالمنا يحتاج اليوم لمزيد من مثل هؤلاء الرجال والسيدات، الذين هم على استعداد وقادرين على تقديم العون والإغاثة لمن هم أقل إمتياز بيننا فهناك العديد من اليتامى، والأرامل، والمُحتاجين الذين يُمكنهم أن يستفيدوا من غناك. إذ يقول الكتاب المقدس في أمثال 17/19 مَنْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ يُقْرِضُ الرَّبَّ، وَعَنْ مَعْرُوفِهِ (عطائه) يُجَازِيهِ (يرد له القرض أضعاف).ويقول الكتاب المقدس أيضاً: اَلصَّالِحُ الْعَيْنِ هُوَ يُبَارَكُ، لأَنَّهُ يُعْطِي مِنْ خُبْزِهِ لِلْفَقِيرِ.أمثال 9/22 ويصف الشاهد الإفتتاحي إلتزام لله تجاهك، عندما تُكرس نفسك لحياة العطاء، وإنه (الله)"... قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ (كل بركة أرضية)، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ.(أن يكون لكم إكتفاء ذاتياً بما يكفي لعدم طلب أي مساعدة أو دعم، وتزدادون في وفرة لكل عطاء خيري وعمل صالح إن موارد الله لا حدود لها، فثروته لا نهائية. كما أن أولاده، الوارثين معه، وكل ما لديه هو لهم. لذلك إختار لك أن تعمل من على هذا المستوى من الوفرة الفائقة. والطريق الذي يدفعك في هذا المجال من الرخاء هو العطاء " أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ».لوقا 38/6 فمن خلال العطاء، أنت تضاعف غناك وثروتك. فاستمر بحثاً عن فرص تُبارك بها آخرين، وروح الله سيُساعدك لزيادة قدرتك على العطاء أكثر، وسوف يجعلك أيضاً تستوطن مجال الوفرة الفائضة، حيث يستفيد الآخرون من غناك أعترف أنا أعطي لأن معي الكثير، وسوف تزداد قدرتي اليوم على العطاء بوفرة بسبب إتكالي على النعمة التي تعمل فيّ. فأنا راعي كبير لإنتشار الإنجيل ! ويمتد ملكوت الله للأمام بسببي. هللويا |
||||
02 - 04 - 2016, 06:18 PM | رقم المشاركة : ( 12188 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
02 - 04 - 2016, 06:19 PM | رقم المشاركة : ( 12189 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دُعيتم باسم مصدره - البركة لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ كَخِرَافٍ ضَالَّةٍ، لكِنَّكُمْ رَجَعْتُمُ الآنَ إِلَى رَاعِي نُفُوسِكُمْ وَأُسْقُفِهَا. 1بطرس 25/2 يدعو بعض الآباء أطفالهم إستناداً على اختبارات معينة كانت لديهم من قبل أو أثناء الحمل من ذلك الطفل. فيُخبرنا الكتاب المقدس أن يعقوب عند ولادته أمسك بكعب أخيه التوأم عيسو، الذي خرج أولاً من الرحم. وعندما رآه والده، أسماه "يعقوب"، بمعنى "مُخادع، أو متآمر، أو الرجل المتسرع". والتصق الإسم به وكبر الصبي فكان مُخادعاً. غش أخيه وحصل منه على حق البكورية. إلا أنه لم يتمكن في السلوك في ملء البركة لأنه كان مع المُخادعين. وكان على الله أولاً أن يغيّر إسمه قبل أن يتمكن من التمتع بملء البركة. هذا في العهد القديم في العهد الجديد لقد دعانا الله أيضاً بأسماء استناداً على اختباراته. إلا أنها أسماء ناتجة عن إختبارات مُباركة فقط. فإن كنت قد قبلت يسوع رباً على حياتك، يُعطيك الله إسماً ، غير ناتج من إختبار ألم المسيح على الصليب، بل من اختبار غلبته على الموت، والخطية، والقبر فبفضل ولادتك الجديدة ، قد أعطاك الله إسماً جديداً. ولا يهم ما كان عليه ماضيك، فأنت لست فاشلاً ولا محروماً بعد الآن. أنت الآن نجاحاً ، وغلبة، وأعظم من منتصر إن الأسماء في غاية الأهمية لأن حياتك مُبرمجة لتُصبح وفقاً للإسم الذي دُعي عليك. لذلك، استجب إلى الإسم الصحيح. لقد دُعيتم بأسماء جديدة مبنية على إختبار بركة.فأنت خليقة جديدة، وأنت بر الله في المسيح يسوع، وأنت جنس مختار، وأنت كهنوت ملوكيّ، وأنت أمة مقدسة،وشعب اقتناء، وأنت قد دُعيت لإظهار فضائل الله الذي دعاك من الظلمة إلى نوره العجيب (1بطرس 9/2). أنت لست " المسكين" الذي يُحاول أن يغتني بل أنت " الغني " الذي يكتشف ميراثه. وأنت لست " المريض أو الضعيف"، بل أنت " القوي". تلك هي أسمائك الجديدة التي يجب عليك أن تستجيب لها صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني إسماً جديداً ليرفعني. وأنا أرفض أن أكون معروفاً بالأمور السلبية التي قد يُحاول العالم أن يصفني بها. فأنا أرى نفسي فقط في كلمتك وأطلق على نفسي الإسم المجيد الذي دعوتني به. في إسم يسوع. آمين |
||||
02 - 04 - 2016, 06:23 PM | رقم المشاركة : ( 12190 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أنا أرفع يداي لك اليوم لأباركك وأعبدك لمجدك، وجلالك ونعمتك! أشكرك على حبك العظيم الذي أحببتني به، واشكرك على الحياة المُمجدة التي أعطيتها لي في المسيح يسوع، وأنا اليوم أفرح فيك، عالماً أنك مجد حياتي والصخرة الصلبة التي أقف عليها، في إسم يسوع. آمين |
||||