23 - 03 - 2016, 07:37 PM | رقم المشاركة : ( 111 ) | |||
..::| VIP |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
جميلة اوووى
ربنا يباركك ويعوضك |
|||
23 - 03 - 2016, 08:11 PM | رقم المشاركة : ( 112 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
رائع جدا ربنا يعوضك |
||||
23 - 03 - 2016, 08:13 PM | رقم المشاركة : ( 113 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
ربنا يبارك حياتك حبيبتي
|
||||
23 - 03 - 2016, 09:04 PM | رقم المشاركة : ( 114 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
رووووووووعة يا ماجي ربنا يعوضك |
|||
24 - 03 - 2016, 04:37 AM | رقم المشاركة : ( 115 ) | |||
..::| VIP |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
هل كنت تعتقد ان ابتسامتك الصفراء المُصطنعة وكلمات المجاملة والرقة المفتعلة هى المُسكن الذى كان يوحى لك بان لك محبة نحو الاخرين ؟ + كمْ من إبتسامة غدر وحقد باهتة صـفراء يصـنعها الإنسان وكمْ من قلوب حاقدة وعيون حاسدة لا تعرف نور الإيمــان ولا معانى المحبة التى شرح معانيها بالفداء يسوع الديان المحبة عطاء فى سخاء ونقاء ومحبة من الروح والوجــدان شكرا لأستاذتى ماجـى والحـوار الجميـل المثمر الفتــــان حفظك يسوع لنا مجـدا ونـورا وينبـوع عـذبا يروى الظــمآن + مرقس إسـكندر مقار |
|||
24 - 03 - 2016, 08:16 AM | رقم المشاركة : ( 116 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
ربنا يرحمنا من اخطائنا ومن عدم امانتنا فى المحبه
وان يعطينا ان نجب محبه حقيقيه |
||||
24 - 03 - 2016, 10:20 AM | رقم المشاركة : ( 117 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: رسالة من الجحيم ...
رووووووووعة ياماجى
ربنا يبارك خدمتك |
||||
24 - 03 - 2016, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 118 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
هل كنت تعتقد ان ابتسامتك الصفراء المُصطنعة وكلمات المجاملة والرقة المفتعلة هى المُسكن الذى كان يوحى لك بان لك محبة نحو الاخرين ؟ روعة يا ماجى ربنا يفرح قلبك ويسعدك زى ما انت بتسعدينا بمواضيعك الراقية الجميلة |
||||
24 - 03 - 2016, 04:10 PM | رقم المشاركة : ( 119 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
محبتكم ومروركم هما الأروع ياغالين اشكركم جدا جدا لمشاركاتكم وتشجيعكم ربنا يفرح قلوبكم ويبارك حياتكم جميعاً |
||||
24 - 03 - 2016, 04:30 PM | رقم المشاركة : ( 120 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: رسالة من الجحيم ...
وأستمر الملاك فى حديثة دون ان يتوقف عن كشف نفسى بالنسبة لى ... دون ان انطق بكلمة واحدة .. حتى بدأ يكلمنى عن خطايا أخرى بادئا بقوله : وطبعا كنت تواظب على سر الاعتراف وتتقدم للتناول كل اسبوع دون انقطاع ... بل كنت تجرى الى الكنيسة حتى تلحق بموعد اب اعترافك وايضا كنت تسرع حتى لا تفوتك صلاة القداس الالهى .. وتردد فى النهاية للجميع عبارتك الشهيرة المتكررة ( نشكر ربنا ... انا بعترف واتناول باستمرار ) والان اجبنى يا مرائى ... بل اجب نفسك عن تلك الاسئلة : اين خطاياك الصغيرة التى كنت تستصغر على نفسك ان تعترف بها كما يعترف بها المبتدئون حتى تحولت الى خطايا اكبر وآثام وجرائم ؟ بل اين خطاياك الكبيرة التى كنت تهرب من ذكر تفاصيلها مكتفيا بالتنويه عنها بكلمات مبهمة وغامضة مطمئنا نفسك بأن الله كاشف خفايا النفوس وخباياها ناسيا ما قرأته فى سفر الامثال " من يكتم خطاياه لا ينجح ومن يقر بها ويتركها يرحم " ( ام 28 : 13 ) وماذا عن توبتك الحقيقية وكراهيتك الفعلية للخطية وحبك الحقيقى للمسيح وخوفك من ان تجرح مشاعره بفعلك للخطايا التى لا يحبها ؟ لقد كنت تحاول التوبة عن خطاياك خوفا من العقاب والدينونة وطمعا فى الميراث الابدى وليس محبة لمن فداك بدمه ولا كراهية للخطية نفسها ... اتصورك اثناء حياتك لو قيل لك انه لا عقاب فى الابدية .. ستنهل من الخطايا والاثام وترشف منها ارتشافا . أليست هذه حقيقتك ؟ فأجبت مطأطئ الرأس : بل هى حقيقتى بالفعل . فأعقب قائلا : فلنكمل اسئلتنا ايها المسكين ... ألم تحاول تنميق الكلمات وتنسيقها فى اعترافك حتى تبدو امام الاب الكاهن وكأنك المجاهد المناضل الذى وقع رغما عنه ضحية للشيطان ؟ ألم تحاول بتلك الكلمات المنمقة ان تبرر نفسك فى اعترافك ؟ ألم تلقى مرارا بأخطائك على الاخرين ، وكأنك الملاك الشهيد الذى لا يذنب بل يجعله الاخرون مذنبا رغما عنه ؟ وهل كنت تصلى قبل الاعتراف ولو حتى مجرد كلمات قليلة تطلب فيها الرحمة والمغفرة ممن أخطأت اليه ؟ والافظع من كل هذا هو تأجيل التوبة الى حين الاعتراف .. وأستغلال كل دقيقة قبل الاعتراف فى ارتكاب المزيد والمزيد من الخطايا ظنا منك انه طالما انت ذاهب للاعتراف ... فهذا يبيح لك ان تفعل كل شئ ثم تعترف به وبذلك كنت تنتهز فرصة سقوطك فى الخطية حتى ترتكب منها المزيد قبل ان تعترف ساقطا فى خطية " تكرار الخطية " ولذا كان تقدمك للتناول من جسد الرب ودمه دينونه لك فقد كنت تتناوله بلا توبة حقيقية وبلا استحقاق " لان الذى يأكل ويشرب بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه غير مميز جسد الرب " ( 1 كو 11 : 29 ) يكفى ان هذا السر العظيم لم يغير شيئا فى حياتك ... وكنت تخرج من الهيكل لتمارس حياتك بكل مافيها من صراعات ومعارك ... وعاد الملاك لصمته ، فمضت لحظات طويلة لم ارفع وجهى عن الارض حتى فاجأنى بقوله : الان ... ثم صمت مرة اخرى فرفعت وجهى عن الارض واكتشفت اننى وصلت الى نهاية رحلتى مع ملاكى الحارس وتبددت من امام عينى صورة النقطة المضيئة اليمنى .. أختفى الفردوس من مجال رؤيتى .. ولم يتبق امامى سوى الباب المغلق الذى يخرج منه اللهيب ... انها الهاوية بكل ما سمعته عنها من نار لا تنطفئ ودود لا يموت ... انها البكاء وصرير الاسنان ... انها الظلمة الابدية التى لا نهاية لها ... انها البحيرة المتقدة بنار وكبريت ... انها حمو غضب الله على الاشرار الذين لم يصنعوا ارادته .. وأخذت انشج بالبكاء فى هيستريا وانا لا اكاد أصدق اننى سأصبح واحدا من تلك الارواح المعذبة عذابا ابديا فى الجحيم الذى لا نهاية له ولا سبيل من الفرار منه وتوقفت مع ملاكى الحارس عن المسير ونحن غير بعيدين عن باب الهاوية .... فسألنى سؤالا قطع به أحشائى قائلا : ......... غداً بمشيئة الرب نهاية الرحلة مع الملاك إنتظروني ....... |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هل الأشرار يعذبون الآن في الجحيم عذابًا فعليًا يشعرون به؟ أم أن الجحيم مكان إنتظار ؟ |
رسالة من الجحيم |
رسالة من أحد ساكني الجحيم |
رسالة من الجحيم |
رسالة من الجحيم |