17 - 03 - 2016, 06:14 PM | رقم المشاركة : ( 11891 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
17 - 03 - 2016, 06:14 PM | رقم المشاركة : ( 11892 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الروح القدس يصنع الفرق
فَيَحِلُّ عَلَيْكَ رُوحُ الرَّبِّ فَتَتَنَبَّأُ مَعَهُمْ وَتَتَحَوَّلُ إِلَى رَجُل آخَرَ. 1صموئيل 2/10 لا يمكن أبداً أن نُبالغ في التأكيد على أهمية عمل الروح القدس في الكنسية. فهو رئيس العمل في الكنيسة اليوم! فهو من معنا هنا (يوحنا17/16) وهو يُعلن لنا عن الآب ويسوع. إذ لا يمكننا أن نفهم الآب أو يسوع إلا بالروح القدس. فلا غرابة أن أوصى الرب يسوع تلاميذه أن يمكثوا في أورشليم إلى أن يُلبسوا قوة من الروح القدس (أعمال 4/1). فاحتاجوا لقوة الروح القدس ليكونوا شهوداً فعالين لإنجيل يسوع المسيح في العهد القديم، عندما أتى الروح القدس على الأنبياء قديماً، صنع الإختلاف في حياتهم وخدمتهم. وأيضاً، تحول رُسل الرب منذ اللحظة التي حل عليهم فيها الروح القدس. وبقراءتنا للشاهد الإفتتاحي أعلاه، تحول شاول، ابن قيس إلى رجلاً آخر عندما حل عليه الروح القدس. والذي لم يكن نبياً من قبل، تمكّن الروح القدس أن يتنبأ في زُمرة أنبياء آخرين، حتى أن من رآه تعجب في دهشة وسأل "... أشاول أيضاً بين الأنبياء؟". 1صموئيل 11/10 وبالمثل، بطرس الرسول، الذي في خوف وجُبن، أنكر السيد أمام جارية سار مُتشدداً جداً بعد أن لبس قوة الروح القدس. فعندما أتت الفرصة للشهادة عن المسيح، أعلن بمُجاهرة لقادة وشيوخ اليهود أن إسم يسوع هو الإسم الوحيد الذي به ينبغي أن نخلُص (أعمال 12/4). وبقوة الروح القدس، وعظ بطرس وربح ثلاثة آلاف نفس للمسيح في مرة واحدة. "فَقَبِلُوا كَلاَمَهُ بِفَرَحٍ، وَاعْتَمَدُوا، وَانْضَمَّ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ نَحْوُ ثَلاَثَةِ آلاَفِ نَفْسٍ."(أعمال 41/2).فالروح القدس هو من صنع الإختلاف في حياته نفس هذا الروح القدس موجود في داخلك اليوم وهو سيقودك لحياة ناجحة ومُثمرة في مسيرتك مع الله وفي الحياة! وهو من يصنع الإختلاف في حياتك وسوف يكون لك ما تحتاجه أن يكون صلاة أبي الحبيب، كم أنا ممنون من أجل الإمتياز والبركات التي بلا حدود من روحك القدوس في حياتي. وأشكرك على قوة الروح القدس لأنها مُقتدرة جداً في الفعل في حياتي اليوم، لتجعلني خادم متمكن ومؤثر في إسم يسوع. آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:19 PM | رقم المشاركة : ( 11893 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف بأنني خليقة جديدة في المسيح يسوع، وأن حياة وطبيعة الله عاملة فيّ! فأنا إذا أعظم من مُنتصر، وأحيا في سيادة على الشيطان وعلى هذا العالم لأن الذي فيّ أعظم من الذي في العالم. وأختبر الغلبة اليوم في كل جوانب حياتي! آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:20 PM | رقم المشاركة : ( 11894 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربوبية يسوع تُحسِم كل شيء
إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا. 2كورنثوس 17/5 لا يوجد اساس عقلاني أو كتابي للإيمان في دوائر مسيحية معينة لنا كمؤمنين، بأننا نحتاج الخلاص من قيود شيطانية أو سحر أو لعنات أجداد أو أجيال، إلخ. إذ يقول في كولوسي 13/1بأننا قد تحررنا، من قوة الظلمة وقد نُقلنا إلى ملكوت إبن محبة الله. والجهل بهذا الحق هو السبب في أن لا يزال الكثيرون في ارتباك شديد للإحساس بالتحرير نعم، يُعلمنا الكتاب المقدس في أفسس 12/2أن حالة الإنسان كانت قبل مجيء المسيح ميئوساً منها فصار أجنبياً عن الله وخاطي تحت الدينونة، وُمستعبد تماماً للشيطان. ولكن الله، بسبب طبيعة محبته أرسل يسوع ليُنقذنا من الخطية والشيطان. فأتى يسوع إلى الأرض، وتحمل عقوبة الخطية، وكسر سُلطانها وأقيم من الموت في نُصرة على الشيطان والخطية وبالتالي، فعندما جعلت يسوع رباً لك، قبلت نفس حياة وطبيعة الله وصرت خليقة جديدة: إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. وهذا الإنسان الجديد غير مُخضعاً على الإطلاق للشيطان. لقد تحررت من سُلطان الشيطان وصرت أعلى مكانة منه. لذلك، إن كنت قد قبلت يسوع رباً لك. فأنت مُخضعاً الآن للمسيح، وفي المسيح قد هزم يسوع الشيطان ولذلك لا يمكن لك أن تكون مُخضعاً له لذلك، فبغض النظر إن كنت قد أتيت من خليقة وثنية أو من عائلة كانت تُمارس السحر أو الجان، أنت الآن خليقة جديدة في المسيح! وكل احتكاك قديم وتواصل مع قوى الشر في الماضي، قد دُمر! فقوة المسيح، من خلال ربوبية يسوع قد كسرت كل سُلطان، ونفوذ وتلاعب من قوى الظلمة على حياتك. وهكذا، فأنت لست بعد الآن تحت سحر الأجيال أو ما يُسمى بعلنات الأجداد، ولا تحتاج التحرير منه إن ما تحتاجه الآن هو أن تجعل كلمة الله لها السُلطة النهائية في حياتك، فادرس كلمة الله، وتلقى تعليماً دقيقاً وصحيحاً من الكلمة، حتى يمكنك أن تزداد في المعرفة وتتعامل في شئون حياتك كما يريدك الله أن تقوم به أعترف بأنني خليقة جديدة في المسيح يسوع، وأن حياة وطبيعة الله عاملة فيّ! فأنا إذا أعظم من مُنتصر، وأحيا في سيادة على الشيطان وعلى هذا العالم لأن الذي فيّ أعظم من الذي في العالم. وأختبر الغلبة اليوم في كل جوانب حياتي! آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:23 PM | رقم المشاركة : ( 11895 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة يا أبي المبارك، أشكرك لأنك باركتني بكل ثروة مادية، لكي أكون مُكتفياً وأمتلك ما يكفي لمساعدة وتدعيم الآخرين، وفوق الكل، أساهم بوفرة في انتشار الإنجيل. وأنا أرفض أن أجعل فرص العطاء تفوتني، في إسم يسوع. آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:24 PM | رقم المشاركة : ( 11896 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حياة المُعطي
كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ. 2كورنثوس 7/9 إن المُعطي هوليس من يُعطي، ولكن من جعل العطاء أسلوب حياته، من يُعطي بحرية بغض النظر عن ما لديه. فالمُعطي لا يمكن إقناعه أبداً لأن يُعطي لأن طبيعته هو أن يفعل هذا بفضل النعمة العاملة فيه. فيقول في جامعة 6/11" فِي الصَّبَاحِ ازْرَعْ زَرْعَكَ، وَفِي الْمَسَاءِ لاَ تَرْخِ يَدَكَ، لأَنَّكَ لاَ تَعْلَمُ أَيُّهُمَا يَنْمُو: هذَا أَوْ ذَاكَ، أَوْ أَنْ يَكُونَ كِلاَهُمَا جَيِّدَيْنِ سَوَاءً."فهذا الشاهد هو إعلان يحيا به المُعطي. فهو لا يُظهر أبداً في بيت الله فارغاً، وهو مدفوع للعطاء ودائماً يسعى ليُقدّم أكثر مما سبق وأسلوب حياة العطاء هذه هو ما دُعينا إليه كمسيحيين. ويجب عليك دائماً أن تكون مُتحمساً وسريعاً للتجاوب مع أي فرصة للعطاء. ولقد حثنا في 2 كورنثوس 6/9أن نُعطي أكثر فيما يخص العطاء للرب:" هذَا وَإِنَّ مَنْ يَزْرَعُ بِالشُّحِّ فَبِالشُّحِّ أَيْضًا يَحْصُدُ، وَمَنْ يَزْرَعُ بِالْبَرَكَاتِ فَبِالْبَرَكَاتِ أَيْضًا يَحْصُدُ."ولاحظ الآن أنه لم يقل في هذه الآية الذي يكسب أكثر يجب أن يزرع أكثر بينما من يكسب أقل عليه أن يزرع أقل فعليك أن تفهم أن عطائك يُحدد بالإعلان الذي لك من كلمة الله وليس بكمية المال الذي تحصل عليه. فيقول الكتاب المقدس أنه حيث روح الرب فهناك حرية (2كورنثوس 17/3). وهذا يعني أنك حُر لتُعطي بفرح وبسخاء كما ترغب. وإن كان يسوع استطاع أن يجلس في الهيكل ليُلاحظ كيف وماذا يُقدم الناس عطاياهم (مرقس 41/12-44)، يدعك هذا تعلم أهمية العطاء عند الله. فهو لا يزال يلاحظنا ويتوقع أن نعطي بفيض وذلك بفضل قوة النعمة التي تجعلنا نعطي أضعاف واضعاف تقلد أسلوب حياة المُعطي. ولا تُعطي بالشّح، ولكن بسخاء وبإسراف لله، عالماً أنه لا يمكن أن تُعطي له أبداً بالقدر الكافي. فهو "... قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ.2كورنثوس 8/9. تريد أن تسمع صوت الرب بسرعة؟ قل له يا رب أريد أن أبارك شخصاً اليوم مادياً وأول شخص يأتي على قلبك يكون قد وضعه الله صلاة يا أبي المبارك، أشكرك لأنك باركتني بكل ثروة مادية، لكي أكون مُكتفياً وأمتلك ما يكفي لمساعدة وتدعيم الآخرين، وفوق الكل، أساهم بوفرة في انتشار الإنجيل. وأنا أرفض أن أجعل فرص العطاء تفوتني، في إسم يسوع. آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:34 PM | رقم المشاركة : ( 11897 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو أكثر رغبة منك
لأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ. فيلبي 13/2 كثيراً ما يُذهلني كيف أن الناس يتسرعون في القول أنهم لا يعرفون إرادة الرب الإله وفي نفس الوقت يظهرون رغبة لأمور صالحة. فواضح جداً من فيلبي 13/2إن الرغبة التي في داخلك للأمور الصالحة هي انعكاس لإرادة الرب الإله، وإرادته لك هي أن تنال حياة صالحة. ولا يجب أن يكون هذا مفاجأة لك لأنه أي أب صالح سيتفرج على أولاده وهم يعانون في الحياة؟ فإن كنت أباً صالحاً، فأنت بالتأكيد سوف تُخطط لأولادك أن يكونوا ناجحين، وسوف تعمل جاهاداً حتى لا يُعانوا. وهذا تماماً ما يحدث مع الرب فيُسجل الكتاب أن الرب يسوع تقابل مع أبرص في لوقا 12/5-13 وقال الأبرص للرب، "إن أردت تقدر أن تطهرني. لاحظ أنه لم يتشكك في قوة أو إمكانية يسوع أن يشفيه لأنه قد سمع عن يسوع الشافي. ولكن مشكلته كانت عدم تأكده إن كانت إرادة يسوع أن يشفيه. وبعبارة أخرى، هو علم أن يسوع يقدر، ولكنه لم يعلم إن كان يريد. وهذه هي طريقة تفكير الكثيرين اليوم. فهم يعرفون أن للرب الإله القدرة على عمل أي شيء لهم، ولكنهم غير متأكدين أنه يريد أن يمنحهم المعجزة التي يرغبون فيها بشدة. فيقولون: أنا لا أعرف إن كانت إرادة الرب أن يشفيني ثم يهرولون إلى الطبيب للمساعدة. فإن كانت ليست إرادة الرب الإله أن يشفيك ثم تذهب إلى الطبيب للحصول على الشفاء، فأنت إذا ترتكب خطية، إذ أنك تحاول الحصول على شيء لا يريد الرب الإله أن يقدمه لك، أليس كذلك؟ إن الرب الإله يريد الأفضل لك، حتى أكثر مما ترغب أنت لنفسك. وهو أكثر رغبة أن يمدك أكثر بكثير من رغبتك لنوال الإمداد. ولا يمكنك أن تكون أفضل من الرب الإله في الإعتناء باحتياجك. فالرب يُحبك، وهو أكثر شغفاً بنجاجك وازدهارك في الحياة أكثر منك بكثير صلاة أبي الحبيب، أشكرك على إرادتك أن تمدني بأكثر جداً مما أطلب أو أفتكر. وبينما أنا أسلك اليوم في معرفة كلمتك، أنا أعلن أن النجاح، والإزدهار، والصحة الإلهية هم لي، في إسم يسوع. آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:37 PM | رقم المشاركة : ( 11898 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك في إسم يسوع المسيح، أشكرك على كلمتك التي جعلتني في ملء الإنتباه أن التحديات ا لتي أواجهها هي خبزي (غذائي)، وأنك أعلنت للعالم ولجنود الجحيم الإمكانية التي أودعتها فيّ! لذلك لا يُحركني شيء لأن الذي فيّ أعظم، من كل القوى الشريرة التي في العالم! آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:37 PM | رقم المشاركة : ( 11899 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله لديه ثقة فيك
فَقَالَ الرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: «هَلْ جَعَلْتَ قَلْبَكَ عَلَى عَبْدِي أَيُّوبَ؟ لأَنَّهُ لَيْسَ مِثْلُهُ فِي الأَرْضِ رَجُلٌ كَامِلٌ وَمُسْتَقِيمٌ، يَتَّقِي اللهَ وَيَحِيدُ عَنِ الشَّرِّ» أيوب 8/1 تكشف قصة أيوب في العهد القديم كيف أن الله يُظهر الثقة فينا! فهو آمن كثيراً في أيوب ووثق في كماله (استقامته) الذي به تحدى الشيطان. وهو يفعل الشيء معنا اليوم. فيقول في أفسس 10/2، لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا وتماماً كما يتباهى الصانع الجيد بالمنتج الذي يُقدمه. يفتخر الله أيضاً بك لأنك نسله، وصنعة يده الخاصة وهو واثق بما قد صنعه. إذ جعلك كامل جداً ووضع فيك كل ثقة وآماله، فبالنسبة له، أنت في أعلى القمة! وثقته بأنك ستُحلق فوق أي تحدي يعترض طريقك، لأنه يعلم مكونات خلقتك! ويعلم أنك أعظم من منتصر، لذلك فهو لا ينزعج بكم الضيق الذي تواجهه فهو واثق في المنتج الذي له - أنت - وهو لا يحترس في أن يُعلن عن صحة أصالتك في أي مكان فبغض النظر عن التحديات التي قد تعترض طريقك، إفرح لأنها تُمثل فرصاً لك لإظهار المجد وحكمة أبيك السماوي المتنوعة. وهو يعرف أنك قادر على السيطرة على أي موقف لأن قوته تعمل فيك. فيقول في 1 كورنثوس 13/10" لَمْ تُصِبْكُمْ تَجْرِبَةٌ إِلاَّ بَشَرِيَّةٌ. وَلكِنَّ اللهَ أَمِينٌ، الَّذِي لاَ يَدَعُكُمْ تُجَرَّبُونَ فَوْقَ مَا تَسْتَطِيعُونَ، بَلْ سَيَجْعَلُ مَعَ التَّجْرِبَةِ أَيْضًا الْمَنْفَذَ، لِتَسْتَطِيعُوا أَنْ تَحْتَمِلُوا."لقد جعلك الرب قادراً وكُفءً لتحمل كل الأشياء وتغلب كل ظرف مُضاد يمكن أن يعترض طريقك صلاة أبي المبارك في إسم يسوع المسيح، أشكرك على كلمتك التي جعلتني في ملء الإنتباه أن التحديات التي أواجهها هي خبزي (غذائي)، وأنك أعلنت للعالم ولجنود الجحيم الإمكانية التي أودعتها فيّ! لذلك لا يُحركني شيء لأن الذي فيّ أعظم، من كل القوى الشريرة التي في العالم! آمين |
||||
17 - 03 - 2016, 06:39 PM | رقم المشاركة : ( 11900 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك على حضور الروح القدس الدائم في حياتي. فحضوره هو أعظم بركة يمكن أن أحصل عليها، لأنه هو قسمتي وسر الحياة المجيدة والناجحة. وأنا أخضع نفسي بالتمام لك يا روح الله الغالي، حتى تُتمم خدمتك في حياتي وتُظهر مجدك من خلالي. في إسم يسوع. آمين |
||||