![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11571 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي. شكراً لأن يسوع حررني من كل الأمراض فأنا حر لأعيش منتصر فوق كل مشكلة أو ألم. وشكراً على روحك القدوس الذي ينعش كل خلية في جسمي. فأنا لن أموت كما يقول الأطباء بل أحيا وأحدّث بأعمال الرب |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11572 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حررك من كل أنواع الأمراض
![]() اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ». غلاطية 13/3 الذي طهّر البرص وفتح عيون العميان وجعل الكسيح يمشي، أخذ كل خطاياك وأمراضك وكل لعنة عندما علّق نفسه على صليب الجلجثة.كل اللعنات التي كانت على حياتك نتيجة خطاياك تحمّلها مكانك وحمل كل اللعنات التي هي نتيجة أعمالك وخلصك منها ما هي هذه اللعنات ؟ تمّ سردها في سفر التثنية 28 إنها قائمة طويلة ومفصّلة. لا تخف عندما تقرأ هذه اللعنات ولكن إفرح لأن المسيح حررك من كل واحدة مذكورة، بما في ذلك لعنات المرض. هل تعاني من مرض السلّ ، الحمى أو الإلتهاب ؟ (تثنية 22/28) المسيح حررك من كل واحدة هل لديك حبّة مؤلمة، أو ورم أو حكة ويقول الأطباء بأنك لن تُشفى ؟ المسيح حررك من كل واحدة ربما لديك مرض خطير وطويل الأمد (تثنية 59/28) لا يهمّ المسيح حررك تحرير كامل حسناً أخ جورج، أنت ذكرت السل، الحمى والإلتهاب، ولكن ماذا عن مرضي ؟ ليس مذكور في تثنية 28 هل يسوع نسي مرضي ؟ لا، عمله كان كامل ! أنظر إلى تثنية 61/28 أَيْضًا كُلُّ مَرَضٍ وَكُلُّ ضَرْبَةٍ لَمْ تُكْتَبْ فِي سِفْرِ النَّامُوسِ هذَا هذا يغطّي كل شيء. لذلك إن كان المسيح قد حررك من اللعنة ثم قد حررك من كل نوع من الأمراض! لا يهمني ما نوع المرض الجديد الذي قد يكتشفه العالم لأن المسيح حررني من كل مرض مهما كان نوعه الآن ! إذا كان لديك مرض معيّن قل : هذا (ضع إسم المرض) هو جزء من لعنة الناموس لكن غلاطية 13/3تقول: المسيح حررني من لعنة الناموس وأنا تحررت من (إسم المرض) آمن واعترف كل يوم وتأكد أن يسوع أخذ كل لعنة من المرض شفاؤك قد تحقق صلاة أبي. شكراً لأن يسوع حررني من كل الأمراض فأنا حر لأعيش منتصر فوق كل مشكلة أو ألم. وشكراً على روحك القدوس الذي ينعش كل خلية في جسمي. فأنا لن أموت كما يقول الأطباء بل أحيا وأحدّث بأعمال الرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11573 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي، أشكرك أنه بسبب أني في المسيح يسوع لديّ السيادة في الحياة. وشكراً لخيرك ورحمتك فمن خلالهما أنا منتصر على كل تحدي اليوم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11574 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا دينونة عليك
![]() إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. رومية 1/8 أريد اليوم أن أتحدث معك عن كيف يكون لك تفكير منتصر في الحياة . صديقي، الحل للتجارب والرغبات الخاطئة هي في هذه الآية .رومية 8/1 "إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ" .في الكثير من الترجمات تستمر الآية لتقول " السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الرُّوحِ." لا تتفاجأ إذا قلت لك أن هذه أُضيفت من قبل المترجمين فيما بعد وتُظهر لنا أنه كلما سلكنا في الروح لا يوجد علينا دينونة وإذا سلكنا في الجسد هناك دينونة (أي العملية مشروطة) ولكن في الأصل اليوناني للعهد الجديد فقط تقول: أنه لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع قد تواجه إغراءات وأفكار خاطئة من وقت لآخر، ولكن الحق في خضم هذه الإغراءات هو بمعرفة هذا: ان لا دينونة على الذين في المسيح يسوع. لاحظ أن هذه الآية هي في المضارع المستمر. أي حتى لو كانت تمر أفكار خاطئة بذهنك في هذه اللحظة بالذات، ليس هناك دينونة عليك ! واااو . هل علينا إذاً أن نجلس ونستقبل بترحاب هذه الأفكار الخاطئة ؟ بالطبع لا. الخطيئة لا يمكنها أن تترسخ في الشخص الذي يُدرك بأنه برّ الله في المسيح. لا يمكنك أن تمنع الطيور من أن تحلق فوق رأسك ولكن بالتأكيد يمكنك أن تمنعها من بناء عش فوق رأسك. وبنفس الطريقة، لا يمكنك أن توقف الإغراءات والرغبات الخاطئة التي تمر من خلال عقلك، ولكن من المؤكد تستطيع أن تمنع نفسك من تأثيرات هذه الرغبات والأفكار الخاطئة. كيف؟ باعترافك بنفس اللحظة بأنك بر الله في المسيح يسوع معك كل الوقت حتى عندما تأتي هذه الأفكار على ذهنك فعندما تكون واعي له ولقدرته في حياتك وأنك بار على الرغم من أعمالك (رومية 4/6) تهرب هذه الأفكار فوراً. لديك الآن قوة يسوع لترتفع فوق كل فكرة خاطئة وترتاح في برك في المسيح بغض النظر عن أعمالك. هذا هو التغلب في الحياة بالواحد يسوع المسيح صلاة أبي، أشكرك أنه بسبب أني في المسيح يسوع لديّ السيادة في الحياة. وشكراً لخيرك ورحمتك فمن خلالهما أنا منتصر على كل تحدي اليوم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11575 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي، شكراً لإرسالك الروح القدس ليعطيني تأكيد عن نعمتك في حياتي. أهلا وسهلا بك يا روح الله فأنت دائماً تذكرني ببري في المسيح وبمكانتي التي لا تتزعزع، فأنا عندما أفشل أتطهر باستمرار بدم يسوع الثمين الذي سكبه من أجلي على الصليب. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11576 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الروح القدس يبكتك على بر
![]() وَمَتَى جَاءَ ذَاكَ يُبَكِّتُ الْعَالَمَ عَلَى خَطِيَّةٍ وَعَلَى بِرّ وَعَلَى دَيْنُونَةٍ: أَمَّا عَلَى خَطِيَّةٍ فَلأَنَّهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ بِي. وَأَمَّا عَلَى بِرّ فَلأَنِّي ذَاهِبٌ إِلَى أَبِي وَلاَ تَرَوْنَنِي أَيْضًا. وَأَمَّا عَلَى دَيْنُونَةٍ فَلأَنَّ رَئِيسَ هذَا الْعَالَمِ قَدْ دِينَ يوحنا 8/16-11 هل أنت من بين العديد من المؤمنين الذين يتساءلون كيف نفرق بين إدانة العدو وإدانة الروح القدس بالنسبة للخطيئة ؟ هذا هو السؤال الذي يشوش الكثير من المؤمنين، والجواب بسيط جداً. الآن، إنتبه للكتاب المقدس اليوم لأنه سيحررك. خلاصة القول، هو أن الروح القدس لا يدين أبداً المؤمن على خطاياه هو لا يأتي أبداً ويشير لذنوبك. أتحداك أن تجد في الكتاب المقدس آية واحدة تقول أن الروح القدس يبكت المؤمن على خطاياه. فإنك لن تجد شيء ! جسد المسيح يعيش في الهزيمة اليوم لأن الكثير من المؤمنين لا يفهمون أن الروح القدس هو في الواقع فيهم ليقنعهم ببرهم في المسيح. حتى عندما تخطئ، هو دائماً حاضر ليذكرك بأن دم يسوع جعلك طاهر وبار للأبد هذا ما يذكرك به الروح القدس، من المهم دائماً أن نقرأ آيات الكتاب المقدس في سياقها. كثير من الناس لم يفهموا الكتاب المقدس لأنهم فشلوا في القيام بذلك. طريقة واحدة لقراءة الآيات هي ضمن سياق النص (هذا هو المبدأ الرئيسي لتفسير الكتاب المقدس) هو تحديد عن من تتحدث هذه الآيات. لذلك، هل كان يسوع يتحدث عن المؤمنين أو غير المؤمنين في يوحنا 8/16-11 ؟ عندما قال يسوع أن الروح القدس سيأتي "ليدين العالم على خطية" لأنهم لا يؤمنون به، فمن الواضح أنها كانت تشير إلى الغير مؤمنين لأنهم من "العالم" ولاحظ أن الروح القدس لا يبكت العالم على خطاياهم (بصغية الجمع) ولكن على خطية واحدة (بالمفرد) وهذه الخطية هي رفض يسوع وعدم الإيمان بعمله النهائي ولكن عندما تأخذ الناس يوحنا 8/16 خارج سياق النص فإنها تبدأ في الإعتقاد بأن الروح القدس يبكت المؤمن على خطاياه. قال يسوع أن الروح القدس يدين على بر "لأني ذاهب عند أبي ولا ترونني بعد" كان هنا يتحدث للمؤمنين. هذا يخبرنا أن الروح القدس أتى ليبكت على بر، وليس على خطية، بسبب أن يسوع ذاهب عند الآب. هل تتذكر أين جلس يسوع عند الآب ؟ جلس عن يمينه، واليمين هو مكان التبرئة فيسوع هناك ينطق ببراءتك كل الوقت فمن إذا سيشكتي عليك؟ صديقي، هل أنت بار بأعمالك أو بعمل يسوع ؟ عليك أن تعرف أنك جُعلت بار بالإيمان بعمل يسوع وعندما تخطئ الروح يذكرك بهويتك لأن الله لا يتذكر خطاياك في ما بعد (عبرانيين 12/8). الروح القدس هو الذي يعلمك (يوحنا 26/14) وتم إرساله ليعش معك ويدعمك ويوجهك للصليب في كل مرة تفشل صلاة أبي، شكراً لإرسالك الروح القدس ليعطيني تأكيد عن نعمتك في حياتي. أهلا وسهلا بك يا روح الله فأنت دائماً تذكرني ببري في المسيح وبمكانتي التي لا تتزعزع، فأنا عندما أفشل أتطهر باستمرار بدم يسوع الثمين الذي سكبه من أجلي على الصليب. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11577 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي الحبيب، أشكرك على كلمتك التي تعلمني دائماً السير الصحيح، سأرفع عيني إليك إلى كمالك ولن أنظر إلى عيوبي ونواقصي. لأني كلما أنظر إليك أرى صورتي الحقيقية فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11578 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تكن واعي للتراب
![]() وَإِذَا امْرَأَةٌ كَانَ بِهَا رُوحُ ضَعْفٍ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً، وَكَانَتْ مُنْحَنِيَةً وَلَمْ تَقْدِرْ أَنْ تَنْتَصِبَ الْبَتَّةَ. لوقا 11/13 تخيّل أنك منحني أكثر من 18 سنة. كل ما سوف تراه هو التراب على الأرض. كان هذا هو المأزق التي عاشته المرأة في لوقا 13 في كل وقت كان التراب أمام عينيها وفي كل مكان كانت تذهب إليه حتى أصبحت واعية للتراب. شكراً للرب وأخيراً رأت قدميّ يسوع الجميلة التي جلبت لها الخبر السار ورفعها لفوق الآن، التراب هو غذاء الشيطان. يخبرنا الكتاب المقدس أن الله لعن الشيطان بأن يأكل التراب كل أيام حياته (تكوين 14/3) ويمثل التراب الموت (تكوين 19/3) ويريدك الشيطان أن تكون مثله، بأن تقع على بطنك وتزحف وتأكل التراب، وتتغذى من نقصك حتى تشعر باستمرار أن هناك الكثير في حياتك بحاجة إلى تنظيف. قد لا تكون منحني جسدياً ولكن مثل المرأة تصبح واعي للتراب وحياتك كل يوم في صراع أن تكون واعي للتراب يؤثر على الطريقة التي ترى فيها الأخرين. ترى أخطاء الناس في كل وقت وتنظر فقط إلى نواقصهم وتوقظ فيهم فشل الماضي . عندما تكون واعي للتراب تجد علاقاتك خالية من السلام والفرح وإذا واصلت النظر إلى التراب مثل المرأة سوف يتملكك هذا التراب سريعاً، وتصبح أنت طعام الشيطان لأنه يأكل التراب . كلمة الله تصفه كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ. 1بطرس 8/5 إذا كنت لا تريد أن تُلتهم منه لا تنظر إلى فشلك بل إرفع عينيك فوق التراب وتتطلع للمسيح الذي خلّصك من كل هزيمة ، أنظر لنفسك بالطريقة التي ينظر إليك الله . بار وقديس في المسيح (كولوسي 12/3) (2كورنثوس 21/5)، أنت لست تراب لأنك لست في الجسد بل في الروح . رومية 9/8 صديقي عندما تدرك اكثر من أنت في المسيح سوف ترتفع وتسير على الطريقة التي يراك فيها الله خليقة جديدة بسلطته ، وقوته وروحه المسيطرة صلاة أبي الحبيب، أشكرك على كلمتك التي تعلمني دائماً السير الصحيح، سأرفع عيني إليك إلى كمالك ولن أنظر إلى عيوبي ونواقصي. لأني كلما أنظر إليك أرى صورتي الحقيقية فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11579 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي، أشكرك على تضحية يسوع من أجلي على الصليب حيث أفرغت تماماً كل غضبك ضد كل خطاياي على جسمه بدلا مني. بسبب الصليب، لقد أُعلن أن كل خطاياي وافعالي الخارجة عن القانون لا تتذكرها أبدا. شكراً لأن حبك مستقل عن أدائي فلن أسمح لأحد أن يسرقني من الإلفة معك. أنا أستقبل نعمتك لأسود في الحياة. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11580 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لم يعد غاضب منك
![]() لأَنِّي أَكُونُ صَفُوحًا عَنْ آثَامِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ». عبرانيين 12/8 هل تعتقد أحيانا بأن الله سعيد منك ومن ثم في أوقات أخرى تعتقد أنه غاضب منك ؟ أو يغفر جميع أخطائك اليوم، ولكن غدا قد لا يكون متسامح أبدا ؟ هذا ما يعتقده الكثير من المسيحيين. ببساطة يخبرونني " الله سعيد منا عندما نفعل الصواب ويغضب منا عندما نرتكب الأخطاء " أنا أسمي ذلك "المسيحية المنفصمة" عزيزي القارئ، إذا وجدت نفسك في هذه الحالة التعيسة ، أنا أؤمن أنه بسبب أنك تعيش بين عهدين، العهد القديم (الناموس) والعهد الجديد (النعمة). ونتيجة لذلك، أنت تؤمن برسالة مختلطة بحيث تخبرك أنه في أوقات يكون الله سعيد منك وفي أوقات أخرى يكون غاضب إسمح لي أن أظهر لك شيئاً من شأنها أن توضح هذا الإعتقاد الخاطئ : يقوم العهد القديم (الناموس) على: "لا يجوز لك"..." لا يجوز "لك... "لا يجوز لك " أريدك أن تلاحظ اليوم في الكتاب المقدس أن العهد الجديد (النعمة) الرب يقول: "أنا أريد"... "أنا أريد"... "أنا أريد" من الواضح أن التركيز والطلب في العهد القديم هو حول أدائك، في حين أن التركيز والطلب في عهد النعمة على الله نفسه وأدائه! قال أنه سيفعل كل شيء لنا. في الواقع، لأن يسوع قد سبق ومات على الصليب من أجلنا فهو قد قدم كل شيء لنا. تذكر، المسيحية هي قد فعل، قد فعل، قد فعل وليست إفعل، إفعل، إفعل. جاء يسوع ليؤسس عهد النعمة وتحت هذا العهد الله لم يعد غاضب منك لأن غضبه قد نزل على جسد إبنه في الصليب إنتبه لما سأقوله الآن لأن حياتك ستتحول تلقائياً: لسبب وحيد قد صرخ يسوع "قد أكمل " (يوحنا 30/19) على الصليب قد أفرغ الله كل غضبه الكامل على جسم يسوع. يسوع لا يمكن أن يكذب! فإذا كان الله قد أفرغ كل غضبه على يسوع في الصليب كيف يمكن أن يغضب عليك اليوم عندما تفشل ؟ كيف يمكن أن يغضب وهو الذي قال وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ».؟ تم سرقة العديد من المسيحيين من علاقتهم مع الله لأنهم يؤمنون بالكذبة التي تقول: "الله غاضب منك بسبب خطاياك " فقد تجنبوا الإتصال به ويعتقدون أنه يغضب منهم كلما فشلوا. فبدلاً من الذهاب إليه عندما يفشلون لأنه عنده هو الحل فإنهم يسيرون في الإتجاه المعاكس وبدلا من أن يهربوا إليه يهربون منه. عليك أن تعرف أنه نعمته أكبر من خطاياك وهو يحبك ويريد منك أن تسود في الحياة لذلك إذهب إليه بكل عيوك هو إلهك الذي خلقك صلاة أبي، أشكرك على تضحية يسوع من أجلي على الصليب حيث أفرغت تماماً كل غضبك ضد كل خطاياي على جسمه بدلا مني. بسبب الصليب، لقد أُعلن أن كل خطاياي وافعالي الخارجة عن القانون لا تتذكرها أبدا. شكراً لأن حبك مستقل عن أدائي فلن أسمح لأحد أن يسرقني من الإلفة معك. أنا أستقبل نعمتك لأسود في الحياة. آمين |
||||