![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11431 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكلمة الخلاّقة
![]() فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْد اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْد اللهِ. كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ. يوحنا 1:1-3 إن كلمة الله هي الله نفسه. فيقول الكتاب المقدس "بِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ."ونقرأ في تكوين 1 أن كل الأرض كانت كتلة خربة – ليس لها شكل وفارغة – ولم يكن شيئاً عاملاً. ثم قال الله، "ليكن نور"، فكان نور. فخلق الله العالم وجعل كل شيء جميل بكلمته: "بِكَلِمَةِ الرَّبِّ صُنِعَتِ السَّمَاوَاتُ، وَبِنَسَمَةِ (نفخة) فِيهِ (من فمه) كُلُّ جُنُودِهَا. يَجْمَعُ كَنَدٍّ (ككومة) أَمْوَاهَ (مياه) الْيَمِّ (البحر). يَجْعَلُ اللُّجَجَ (أعماق المياه) فِي أَهْرَاءٍ (مخازن)... لأَنَّهُ قَالَ فَكَانَ. هُوَ أَمَرَ فَصَارَ (تثبتَ)."مزمور 6:33-9 إن الله هو "صانع" – خالق؛ ولقد صنع كل شيء بكلمته المنطوقة. وكذلك نحن أيضاً كأبينا السماوى تماماً صرنا "صُناع" لأننا وُلدنا كجنسه (من نفس نوعه). ولدينا مادته – كلمة الله – التي جعلها كرصيد لنا لتصنع لنا، مهما أردنا. والسؤال هنا إذاً: ما الذي تريد صُنعه؟ هل هناك أي موقف مُحزن في حياتك الآن وأنت تريد أن تجعله جميلاً؛ وليكن في صحتك، أو دراستك، أو عملك، أو أمورك المادية، أو عائلتك؟ إن الكلمة الخلاقة هي في فمك! وكل ما عليك هو أن تنطق بها؛ فقُل ما قد قاله الله فيما يخص هذا الموقف واستمر في التكلم به إلى أن يحدث تغييراً قال يسوع في يوحنا 14:17، "... قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ كَلاَمَكَ..." وهذا هو المخرج من كل ضيق ومعضلة، لأنك بكلمة الله يمكنك أن تسير في غلبة لا نهاية لها وأن تجعل حياتك جميلة كما نوى الله لها أن تكون. ويقول في هوشع 2:14 "خُذُوا مَعَكُمْ كَلاَمًا..." فتمسك اليوم بكلمة الله واجعل هذا الشفاء الذي كنتَ تُصلي من أجله حقيقة. واخلق الترقية التي كنتَ تتوقعها منذ فترة طويلة؛ نادي عليها! ونادي على المال الذي تحتاجه لعملك التجاري. وانطق بكلمة الله على كل موقف خرب بالتغيير أُقر وأعترف بأنني صانعاً مثل أبي السماوي. لذلك أرفض أن أُخضع لكل ما تُقدمه الحياة لي. بل بالحري أتكلم بكلمات القوة وأُمليها على ظروفي المصيرية. فأجعل حياتي جميلة بكلمة الله، في اسم يسوع |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11432 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أُقر وأعترف ![]() بأنني صانعاً مثل أبي السماوي. لذلك أرفض أن أُخضع لكل ما تُقدمه الحياة لي. بل بالحري أتكلم بكلمات القوة وأُمليها على ظروفي المصيرية. فأجعل حياتي جميلة بكلمة الله، في اسم يسوع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11433 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أُقرّ وأعترف ![]() في اسم يسوع، أُعلن أن الحبال وقعت لي اليوم، في النُعماء (الأماكن المُسرة)؛ فالميراث حسن عندي! (مزمور 16\6) فالصحة والسلام والازدهار هم لي! ولا يوجد شر في طريقي، وكل قوة مُعارضة، أو إعاقة أو مواجهة مُخضعة أمامي. فلا يمكن أن أكون سيء الحظ لأني أحيا بأعظم وأقوى اسم في الوجود اسم يسوع. مُبارك الرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11434 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إستخدم إسم يسوع لإحداث تغيير
![]() لِذلِكَ رَفَّعَهُ الرب الإله أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ. فيلبي 9:2-10 إن كنتَ تختبر تحديات أو تواجه مواقف صعبة في حياتك، وأنت على استعداد للتغيير، يمكن أن يحدث هذا التغيير الآن! والشاهد أعلاه هو مفتاحك إلى المعجزة التي تحتاجها، لأنه يُعرِّفنا أنه عند ذكر اسم يسوع، تجثو كل قوة مُضادة أو إعاقة أو أي مواجهة. ويقول الشاهد "... لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ فاسم يسوع له السُلطان على كل شيء، وعلى كل كائن، سواء كان في السماء، أو على الأرض، أو في الجحيم. فهذا الاسم له السُلطان والقدرة على كل ما هو موجود. ولذلك استطاع بطرس أن يقول لرجل كان أعرج في كلتا قدميه؛ ولم يمشِ منذ ولادته: "... بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!" (أعمال 6:3)، فقفز الرجل ومشى. إن اسم يسوع أعلى من أي مرض، أو سقم، أو عجز، بغض النظر عن الاسم الذي يُطلق عليه. سواء كان أيدز ، أو سرطان، أو التهاب رئوي، مهما كان هذا المرض، فإنه يخضع لاسم يسوع فإن كنتَ مريضاً في جسدك، أو لديك أحد أحبائك في صراع مع أي داء، استخدم اسم يسوع اليوم، وأحدِث تغييراً. وادعو هذا الاسم واستحضر قوته على هذا المرض وابدأ في أن ترى نفسك أو من تُحب في صحة كاملة. ويمكنك أن تُنهي هذا العام وأنت صحيحاً وقوياً؛ فهذا التغيير الذي ترغبه ممكناً، إن استخدمتَ اسم يسوع اليوم! ادعو هذا الاسم بثقة وبإعلان. إنه الاسم الذي يفوق كل اسم، المنوط له كل قوة. عِش في هذا الاسم، لأنه أعلى، وأعظم، وأقوى من أي اسم آخر يوجد أُقرّ وأعترف في اسم يسوع، أُعلن أن الحبال وقعت لي اليوم، في النُعماء (الأماكن المُسرة)؛ فالميراث حسن عندي! (مزمور 16\6) فالصحة والسلام والازدهار هم لي! ولا يوجد شر في طريقي، وكل قوة مُعارضة، أو إعاقة أو مواجهة مُخضعة أمامي. فلا يمكن أن أكون سيء الحظ لأني أحيا بأعظم وأقوى اسم في الوجود – اسم يسوع. مُبارك الرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11435 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11436 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هناك " أنت " أعظم
![]() لكِنْ لَنَا هذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوّة للهِ لاَ مِنَّا 2كورنثوس 7/4 إن مجد الله الذي أودعه في داخلك لم يوضع هناك ليكون مخفياً. فحلم الله هو أن يراك تبحث وتخرج الكنوز المُخبأة في "إناءك الخزفي" بواسطة الروح القدس، فيكون هذا المجد مكشوف ومُعلَن للعالم لقد عاش الكثيرون وماتوا دون أن يكشفوا الحجاب عن الشخص المجيد الموجود بداخلهم. عاشوا وماتوا فقط كإناء خزفي (أرضي) خارجي ضعيف. كل ما رآه العالم منهم هو الصندوق الخارجي الذي قد غطى الشخص المجيد الموجود بالداخل. ولكن هناك "أنت" أعظم بداخلك لم يرَه أحد بعد، وحلم الله ورغبته أن تكتشفه وتدعه يخرج. إن كل النجاح، والإنتصارات، والأمجاد التي يمكنك أن تحصل عليها موجودة في الـ "أنت" الأعظم. فإن عَلِمتَ هذا فقط ، فستُطلِق تلك العظمة المُغلفة في روحك أما بخصوص كلمة الله، أعلن يوحنا "كَانَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ آتِيًا إِلَى الْعَالَمِ." (يوحنا 9/1). فكلمة الله هي النور الوحيد الذي يمكنه أن يساعدك في تحديد موقع هذا الأعظم في داخلك. وسيوضح لك هذا النور من تكون أنت الحقيقي: مَلكٌ لك السلطان أن تُجزم أمراً فيثَبت لك نعم، قد تكون قد ارتكبت أخطاءاً واختبرت بعض الإحباطات، لذا فأنت تعتقد أنك تعرف نفسك ومحدودياتك؛ ولكنك تنظر إلى الأمر الخطأ. ارفع عيناك عن تلك المحدوديات وأنظر في مرآة الله (كلمته). وبينما أنت ناظراً إلى مجد الله في المرآة، ستتغير إلى صورة مجد الله التي تراها (2كورنثوس 18/3). وكلما نظرت أكثر إلى تلك الصورة، كلما تغيّرت لتصير مثلها ويَحدث هذا التغيير لك كل يوم وأنت تدرس كلمة الله، وكلما نظرت إلى تلك الصورة في مرآة الله وتلهج فيها كل يوم. ومن قبل أن تدرك، فالإنسان الذي يبدو ظاهرياً ضعيفاً، وجباناً، وفاشلاً، ومحدوداً، سيفسح الطريق للإنسان الجديد المجيد، والناجح، والقوي الذي بالداخل. ابدأ اليوم في إكتشاف "أنت" الأعظم الذي في داخلك من الكلمة واكشف عنه النقاب لعالمك أعترف أنا أتألق مجد، وجمال، ونعمة الله. فأنا لستُ إنساناً عادياً؛ وأنا مدركٌ لحياة الله الفوق طبيعية التي في داخلي، لذلك فالعظمة، والتميّز، والنجاح هم في روحي! وأنا اليوم، من خلال كلماتي وأفعالي، أكشف الحجاب لعالمي عن مجد، وفضائل، وكمال الألوهية المُودعة في روحي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11437 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11438 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إخضع لبرّ الله
![]() لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ. 2كورنثوس 21/5 لقد جُعل يسوع خطية لأجلنا لنكون نحن بر الله فيه. والآن قد أُعلن أننا أبرار بالمسيح. لذلك فعندما ينظر إلينا الله، كل ما يراه هو بره؛ فهو لا يرى أي خطية. يالها من أخبار عظيمة! فلا عجب أن يقول الكتاب المقدس، "إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ". رومية 1/8 لذلك فكابنٍ لله، من الخطأ أن تنغمس وتتمرّغ في عفونة الدينونة، لأن كل خطاياك وُضعت على يسوع. فلا تسمح لنفسك أبداً أن تُصارع (تُجاهد) لأن تكون باراً أو تُحاول إرضاء الله بأعمالك الصالحة. إذ يقول الكتاب المقدس، "...َكَثَوْبِ عِدَّةٍ كُلُّ أَعْمَالِ بِرِّنَا..."(أشعياء 6/64). فهو لا ينفعل بأفكار الإنسان أو تعريفاته عن البر. وما يريده لنا هو أن نخضع لبره: "لأَنَّهُمْ إِذْ كَانُوا يَجْهَلُونَ بِرَّ اللهِ، وَيَطْلُبُونَ أَنْ يُثْبِتُوا بِرَّ أَنْفُسِهِمْ لَمْ يُخْضَعُوا لِبِرِّ اللهِ."رومية3/10 لم يقل الشاهد السابق أي شيء عن الحصول على بر الله. بل أنه علينا أن نخضع أو نُقدم ذواتنا له. وهذا ما يطلبه الله منا؛ أن نُخضع ذواتنا لبره. وأن تُخضع نفسك لبر الله يعني أن تؤمن، وتقبل، وتمتلك وتُقر أن ما فعله المسيح على الصليب لأجلك كان كافياً. وكان هو الذبيحة الكاملة، ولا يمكن لك أن تزيد عن كماله.لذلك، فأنت لا تحتاج أن تُحاول أن تكون أكثر براً مما قد أعلنه الله عنك فاقبل أنك بر الله في المسيح يسوع. وعندما تفعل هذا، ستحيا كل يوم دون إحساس بالإدانة؛ عالماً أن برك هو بر المسيح. وإن أخطأتَ، فكل ما يتوقعه الرب منك هو أن تقبل غفرانه، وتكمل سيرك كأنه لم يحصل شيء صلاة أبي المبارك، إن الفرح يغمر نفسي لعلمي أنني نتاج برك! يا لفرحتي بمعرفتي أنني بار كما أن يسوع بار لأن البر الذي لي هو برك بعينه. وأنا أخضع لحكمتك اليوم وبرك، عالماً بأنني قد تقدست روحاً، ونفساً وجسداً، لأعبدك وأُحضر لاسمك المجد. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11439 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي السماوي، أشكرك على بركة كلمتك والاستنارة التي قد أعطيتها لي اليوم! وأشكرك لأنك أحضرتني في مكان الراحة المجيد في المسيح يسوع، حيث لا أُصارع بل أتمتع بحياة النعيم من النجاح والغلبة، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 11440 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع هو راحتنا
![]() لأَنَّ الَّذِي دَخَلَ رَاحَتَهُ اسْتَرَاحَ هُوَ أَيْضًا مِنْ أَعْمَالِهِ، كَمَا اللهُ مِنْ أَعْمَالِهِ. عبرانيين 10/4 نفهم من سفر التكوين أن الله عَمِلَ ستة أيام وفي اليوم السابع استراح. فكان اليوم السابع هو يوم سبت؛ ويقول الكتاب المقدس أنه بارك وقدس اليوم السابع لأن فيه استراح من كل عمله (تكوين 2/2). ثم أوصى بني إسرائيل في الشريعة فيما بعد أن يعملوا أيضاً ستة أيام ويستريحوا في اليوم السابع، لأنه يوم سبت (الراحة) خروج9/20-11 ولكن أتى الرب يسوع المسيح على أنه رب السبت: "فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا."(متى 8/12). ولذلك فهو راحتنا؛ وبكونك وُلدتَ ولادة ثانية، فأنت الآن فيه وبذلك قد دخلتَ إلى راحته. و "الراحة" هنا لا تُشير إلى مجرد الاسترخاء أو عدم الذهاب إلى العمل. ولكنها تُشير إلى راحتك في الله؛ فهو مكاننا في الله حيث فيه لا تكد، ولا تُصارع ولا تعرق فيما بعد من أجل أي شيء في الحياة؛ وفيه تتوقف عن كل الصراعات هذه هي حياة الراحة التي قد أحضرك يسوع فيها. وتذكر، أنه أتى ليدفع ثمن خطاياك. فمات، ودُفن ثم قام إلى الحياة لتبريرك. فكل ما يتعلق بخلاصك مُركز فيه، وهو اليوم جالس عن يمين العظمة في الآعالي. ولكن شكراً لله، لأنك جالس معه أيضاً في مكان القوة والسُلطة والراحة هذا: "وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ."أفسس 6/2 إن يسوع لا يعمل أي عمل اليوم في السماء؛ فهو جالس وفي راحة! وبما أنك جالساً معه، فهذا يعني لا مزيد من الصراعات لك! فأنت قد أُحضرت إلى حياة الراحة؛ أي أنه مكان النعمة. ففي المسيح يسوع، قد حُلَّت كل مشاكلك؛ لذلك انظر إليه، لأنه هو الحل وكل ما تحتاجه على الإطلاق صلاة أبي السماوي، أشكرك على بركة كلمتك والاستنارة التي قد أعطيتها لي اليوم! وأشكرك لأنك أحضرتني في مكان الراحة المجيد في المسيح يسوع، حيث لا أُصارع بل أتمتع بحياة النعيم من النجاح والغلبة، في اسم يسوع. آمين |
||||