25 - 02 - 2016, 03:47 PM | رقم المشاركة : ( 11351 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تقوَّى للأمور المعجزيّة
وَهَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ مَوْعِدَ أَبِي. فَأَقِيمُوا فِي مَدِينَةِ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَنْ تُلْبَسُوا قُوَّةً مِنَ الأَعَالِي. لوقا 49:24 وعَدَ الرب يسوع تلاميذه وآخرين قد آمنوا به، قبل صلبه، بأنه لن يعملوا فقط الأعمال التي عملها هو، بل سيعملون أعمالاً أعظم منها أيضاً (يوحنا 12:14). ووعدهم يسوع بهذا بناءً على طلبه من الآب أن يُرسل الروح القدس ليُقيم فينا – حتى يُمكِّننا ويُقوينا للأمور المعجزية: "... مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي. وَمَهْمَا سَأَلْتُمْ بِاسْمِي فَذلِكَ أَفْعَلُهُ لِيَتَمَجَّدَ الآبُ بِالابْنِ. يوحنا 14: 12، 13 ومن خلال قوة الروح القدس الذي يحيا فيك، لن يكون هناك على الإطلاق أي حدود للنجاح أو الغلبة لا يمكنك تحقيقه. ويقول في 2كورنثوس 7:4 "وَلكِنْ لَنَا هذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ (تميُّز القوة الفائضة) ِللهِ لاَ مِنَّا." ففي داخلك الإمداد الفوق طبيعي للغلبة؛ إذ يمكنك أن تفعل كل شيء بالروح القدس الذي يحيا فيك. وهو الذي يُحضر إلى حياتك الإمكانية لارتياد آفاق جديدة ويتسبّب في إحداث أموراً جديدة ومن تشديد السيد الرب في الشاهد الافتتاحي، عَلِمَ أنه لا يمكننا أن نُتمم الدعوة الإلهية دون التمكين الإلهي الذي يُحضِره الروح القدس. ولكن مُبارك الله؛ فلقد وهبنا القوة من الأعالي للأمور المعجزية: "لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُودًا فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ وَإِلَى أَقْصَى الأَرْضِ."(أعمال 8:1).ولقد مكَّننا الروح القدس لنعلن تأكيد قيامة المسيح وحقيقة مملكة الله. فهو كل ما تحتاجه لتحيا الحياة الفوق طبيعية هنا على الأرض وتذكَّر، أن وجود الروح القدس في حياة يسوع هو الذي جعله "المسيح" ومكَّنه ليعمل الأعمال القديرة التي عملها. وهذا الروح عينه يحيا فيك اليوم؛ وقد مسحك، وجعل من الممكن لك أن تعمل المستحيل. فلا تقل أبداً مرة أخرى أنك إنسان عادي أو لا حيلة لك، لأن"المُمكِّن" – الروح القدس – اتخذ منك مكان إقامة دائم، وجعلك أن تكون أكثر من إنسان عادي صلاة بابا، أشكرك لأنك ملأتني بروحك القدوس الغالي. وهو قد جعلني أن أكون أكثر من إنسان عادي وجعل حياتي بالحق فوق طبيعيّة. إذ أستطيع أن أعمل كل شيء من خلال المسحة التي تُمكِّنني لأحيا بغلبة كل يوم، في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 02 - 2016, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 11352 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
25 - 02 - 2016, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 11353 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت تمتلك هذا العالم
فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ، فَأَنْتُمْ إِذًا نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ الْمَوْعِدِ وَرَثَةٌ غلاطية 29:3 في كثير من الأحيان، وأنا أدرس وألهج بكلمة الله، لا أستطيع إلا أن أصيح فرحاً. أنظر إلى الشاهد الإفتتاحي مرة أخرى؛ فهو يجعلني أعرف أنني أمتلك هذا العالم، لأنه حسب المكتوب، قد أعطى الله العالم كله لإبراهيم ولنسله، وهذا النسل هو المسيح؛ وإن كنت للمسيح، فأنت نسل إبراهيم وبالتالي، وارثاً حسب الموعد يتقاتل بعض الناس على الدول، والمدن، والممتلكات، إلخ، في محاولة لكسب النفوذ والحكم؛ أملاً في الوصول إلى عموديّة، أو عضويّة مجلس شعب، أو عضويّة مجلس مدينة، أو حتى الرئاسة، وليس هناك خطأ في ذلك، أما بالنسبة لي، فأنا أمتلك كل شيء؛ أنا أمتلك العالم بأسره، وإن لم يتفق معي في الرأي أي شخص، فهذا لن يُحدث فرقاً؛ إذ لديّ الدليل! ودليلي هو كلمة الله، فإن قال أحدهم أنه هو من يمتلك هذا العالم حقاً، فلابد أن يكون الله، لأنه قد خلق العالم. وقد قال في 1كورنثوس 21:3، 22، ... فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ: أَبُولُسُ، أَمْ أَبُلُّوسُ، أَمْ صَفَا، أَمِ الْعَالَمُ، أَمِ الْحَيَاةُ، أَمِ الْمَوْتُ، أَمِ الأَشْيَاءُ الْحَاضِرَةُ، أَمِ الْمُسْتَقْبَلَةُ. كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ لذلك فكابنٍ لله، ليس هذا مجرد تباهي ولكنها حقيقة مُطلقة عندما تقول "أنا أملك هذا العالم؛ وكل شيء هو لي!" اجعل هذا طريقة تفكيرك وكلامك، فتقول " أبي السماوي، أشكرك اليوم لأن العالم كله لي!" إذاً، إن كان الكل هو لك، فهذا يعني أنه لا ينبغي أبداً أن يكون لك وعياً بالعوز، إذ أنك وارثاً لله، وشريك مع المسيح في نفس الميراث، وهذا يعني أن كل ما للآب، والذي هو للمسيح، هو لك، وقال الله في مزمور 12:50، "... لِي الْمَسْكُونَةَ (العالم) وَمِلأَهَا (وكل ما يملأه)" وهكذا، يا من أنت وارثٍ لله، وشريك مع المسيح في نفس الميراث، إن العالم كله لك، وكل ما يملأه اجعل هذا طريقة تفكيرك في الوقت الحالي؛ أي أنك مالك لهذا العالم، وهناك وثيقة قانونيّة فعالة لذلك – كلمة الله. لذلك فبغض النظر عمّن يتحداك، أو يعتقد أنك أضعف من إشهار مثل هذا الإعلان الجريء؛ فهذا لن يُغير في الأمر شيئاً! إذ أنك مازلت المالك لهذا العالم، فاسلك بهامة مرفوعة؛ وجبين عالي؛ وابتسامة عريضة؛ وتكلم كلمات عظيمة، لأنك المالك لهذا العالم إقرار إيمان أنا للمسيح؛ لذلك فأنا نسل إبراهيم وحسب الوعد، وارثاً! وأنا أؤمن ولذلك أُعلن الكلمة بإيمان أن كل شيء لي! وأرفض أن أكون مُنكسراً أو أسلك واعياً للعوز، لأنني قد أُحضرت إلى مرعى أخضر، فأغلب وأحكم هذا العالم |
||||
25 - 02 - 2016, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 11354 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
25 - 02 - 2016, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 11355 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هيّء نفسك بكلمة الله اجْتَهِدْ أَنْ تُقِيمَ نَفْسَكَ للهِ مُزَكُى، عَامِلاً لاَ يُخْزَى، مُفَصِّلا كَلِمَةَ الْحَقِّ بِالاسْتِقَامَةِ بالصواب تيموثاوس الثانية 15:2 يخجل جداً بعض المؤمنين للكرازة بالإنجيل إما لأنهم لا يعرفون ماذا يقولون أو لإحساسهم بالحرج في مواجهة الأسئلة الناجمة عن كلمة الله التي قد لا يعرفون لها إجابة. ولكن لا يوجد عذر يكفي لتبرئة مسيحي من طاعة المأموريّة العظمى لنا من السيّد أن نأخذ الإنجيل إلى أقصى الأرض. مرقس 15:16 وهذا هو أحد أسباب أهميّة أن ندرس ونعرف كلمة الله كما يُعلمنا الشاهد الإفتتاحي. فمسؤوليتنا كمسيحيين أن نكرز بالإنجيل، ولكي نفعل هذا بشكل مُقنع، في عالم مليء بالشكوك وبالمعرفة الحسيّة يتطلب منا أن نقوم بهذا بجرأة، وسلطان، وقوة الروح؛ وكلمة الله هي سلطاننا وقوتنا. لذلك فأنت في حاجة لأن تُهيّء نفسك بجديّة بكلمة الله قبل الخروج للكرازة وتعلمتُ عندما آمنت بالرب كمخلص شخصي لحياتي وأدركت أن لي حياة أبدية تبدأ هنا على الأرض وليس فقط عندما أذهب للسماء، أن أُدوّن الملاحظات وأكتب المراجع الكتابيّة أثناء إستماعي للراعي أو لمن يُشارك في الكلمة. وقد ساعدني هذا بقدرٍ كبير في الحصول على معرفة غنيّة من كلمة الله وجعلني أكثر فعالية في ربح النفوس إلى الملكوت. وهذه هي طريقة جيّدة لتؤهّل نفسك بكلمة الله، وكما نفعتني فأنا أؤمن أنها ستنفعك أيضاً وعلاوة على ذلك، هناك العديد من المواد المسيحيّة مثل الكتب والأشرطة التي يمكن أن تُساعدك وأنت تُعد نفسك لفرصة التعلّم من كلمة الله من خلال تلك المواد (شرط أن تكون مطابقة لكلمة الله). وتذكر أن الكتاب المقدس يقول:" لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ..." (كولوسي 16:3). فعندما تغمر روحك بالكلمة، ستكون جريئاً بالإنجيل، وكما تقول الكلمة، فسوف تكونون "... مُسْتَعِدِّينَ دَائِمًا لِمُجَاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ، بِوَدَاعَةٍ وَخَوْفٍ." 1بطرس 15:3 إقرار إيمان إن كلمة الله تسكن فيّ بغنى، وأنا أحيا بالكلمة، وأحمل ثماراً في كل عمل صالح، وأربح نفوساً للملكوت. وبقوة روح الله وحكمته العاملة فيّ، أنا على إستعداد دائماً أن أُجيب كل من يسألني عن الرجاء المُبارك الذي فيّ في المسيح يسوع. وحياتي في ملء المجد وكل ما أضع يديّ عليه ينجح في اسم يسوع |
||||
25 - 02 - 2016, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 11356 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف أن كلمة الرب في فمي هي غلبتي على شدائد وتحديات الحياة! وأنا أتقدم، وأتحرك إلى الأمام، وأنمو في نعمة وبر ومعرفة الرب؛ ولا يوجد ما يُعيقني! وأن مصيري تَشكَّل في توافق مع إرادة الرب الكاملة لي، في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 02 - 2016, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 11357 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
غيّر أموراً بكلماتك
لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ مرقس 23:11 يتضح من الشاهد الافتتاحي أعلاه أن مصيرك هو في يدك أنت. فإن استخدمتَ لسانك بطريقة صحيحة، بأن تتكلم إيجابياً، وفي توافق مع كلمة الرب، فسوف تختبر الحياة الهانئة، لأنه وفقاً لكلمات الرب يسوع أعلاه، يمكنك أن تُغيّر أموراً من خلال كلماتك. وسوف تختبر غلبة بعد غلبة، ونجاح بعد نجاح، إن تعلمتَ ومارستَ قيمة التكلم في توافق مع كلمة الرب فالقوة للتغيير هي في فمك؛ والغلبة هي فيما تقوله. ولذلك يجب عليك أن تستخدم فمك ليتكلم عن طريقك للأمام. واحفظ نفسك بصفة دائمة على الطريق السريع للنجاح، والصحة، والسلام، والتقدُّم، والازدهار من خلال كلماتك! وأعلِن كل يوم أنك ناجحٌ ومُنعَم عليك جداً. وأعلِن أنه من المستحيل عليك أن تكون مريضاً، أو مُفلساً، أو بائساً. وأعلِن أنك بر الرب في المسيح يسوع ربما لا يسير واقع الأمور في بيتك كما هو متوقع، ويمكنك أن تقول أن الشيطان هو من يُحاول أن يعرقل كل شيء؛ آن أوانك لتختبر السيادة. استخدم فمك وتحكم في مناخ بيتك من مجال الروح. وقُل، "أنا لي السيادة على هذا البيت في اسم يسوع. وأنتهر العوز، والفقر، والمرض، والسقم. وأُعلن أن هناك صحة، وثروة، وسلام، وازدهار في بيتي، في اسم يسوع وتذكر أن هناك سُلطان في فمك؛ فبمجرد أن تقول ما تريده، يُصبح ثابتاً "وَتَجْزِمُ أَمْرًا فَيُثَبَّتُ لَكَ..." (أيوب 28:22).فبغض النظر عن التحديات التي تواجهها، يمكنك أن تُغيِّر أموراً من خلال كلماتك أُقر وأعترف أن كلمة الرب في فمي هي غلبتي على شدائد وتحديات الحياة! وأنا أتقدم، وأتحرك إلى الأمام، وأنمو في نعمة وبر ومعرفة الرب؛ ولا يوجد ما يُعيقني! وأن مصيري تَشكَّل في توافق مع إرادة الرب الكاملة لي، في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 02 - 2016, 04:05 PM | رقم المشاركة : ( 11358 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعتـــــراف انا ألبس سلاح الله الكامل واقف بثبات كجندى صالح للرب يسوع المسيح، متأهّب لحرب الايمان. انا لديّ الحق حزاما لوسطي، البر درعا لصدري، ومستعد لنشر بشارة السلام، وخوذة الخلاص والايمان ترس. ومستعد لاطفاء سهامه المشتعلة الموجهة لي وتفشل كل محاولاته. انا دائما متسلح ومستعد كجندى للمسيح! هللويا |
||||
25 - 02 - 2016, 04:05 PM | رقم المشاركة : ( 11359 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إرتدي سلاح الله الكامل
إلْبَسُوا سِلاَحَ اللهِ الْكَامِلَ، لِتَتَمَكَّنُوا مِنَ الصُّمُودِ فِي وَجْهِ مَكَايِدِ إِبْلِيسَ افسس6: 11 يقول الكتاب عن حرب ايماننا في (افسس6: 12) لهذا السبب يجب ان نستعد للحرب واضعين سلاح الله الكامل هل تعلم بان الشاهد لم يقل (صلي الى الله لكي يمنحك سلاح)؟ بل يقول بانك انت الذي عليك ارتداء سلاح الله الكامل. لهذا فالصلاه لله والصراخ له لن يكن مُجدي لكي يحميك من مكايد ابليس، لان الله اخبرك بما عليك فعله:- هو ان تلبس سلاح الله الكامل. ويمكن ان يقال بطريقة اخرى، كن مهيّأ للمعركة ايضا، يوضح الشاهد بانك عليك ان تلبس سلاح الله الكامل، وليس جزء منه. في احد الترجمات تاتي (البسوا سلاح الله المتكامل) كم أحب كلمة (متكامل). فعليك ان تتاكد بانك مرتدي السلاح بالكامل ولا ينقصك منه شئ. لذلك، فالامر يعود اليك بان تأخذ الحق حزاما لوسطك، والبر درعا لصدرك، والاستعداد لنشر بشارة السلام حذاء لقدمك، وخوذة الخلاص على رأسك ، وسيف الروح الذي هو كلمة الله، وفوق هذا احمل ترس الايمان – فهو الوحيد الذى يقول انك يجب ان تضعه فوق كل الاشياء السابقة نحن لسنا محجوبين عن أعمال ابليس لهذا منحنا الله ترس لكي نطفئ سهامه المشتعله. فسلاح الله متاح لك اليوم، ولكن عليك ان تختار بان تلبسه بنفسك. فالله لن يعمل لك هذا، فلا يهم كم مرة صليت وصمت من اجله. قف بثبات بسلاح الله الكامل كجندي صالح للمسيح، وتذكر المرة التي ترتدي فيها السلاح، تأكد بان تظل مرتديه طوال الوقت، لا تخلعه ابدا!! كن مهيا للمعركة – فهي حرب الايمان، والشئ الجيد انك ستنتصر حتى قبل المعركة إعتـــــراف انا ألبس سلاح الله الكامل واقف بثبات كجندى صالح للرب يسوع المسيح، متأهّب لحرب الايمان. انا لديّ الحق حزاما لوسطي، البر درعا لصدري، ومستعد لنشر بشارة السلام، وخوذة الخلاص والايمان ترس. ومستعد لاطفاء سهامه المشتعلة الموجهة لي وتفشل كل محاولاته. انا دائما متسلح ومستعد كجندى للمسيح! هللويا |
||||
25 - 02 - 2016, 04:08 PM | رقم المشاركة : ( 11360 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة إن حياتي هي لمجد الرب الإله. فجماله، وتميزه، ونعمته ظاهرة من خلالي. وأنا ناجح وغالب في الحياة. وأُعلن أن حياتي هي للحمد، والمجد، والجمال، بينما أحقق مصيري في الرب، حاملاً ثمار للبر. آمين |
||||