20 - 02 - 2016, 05:45 PM | رقم المشاركة : ( 11261 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعترافك بربوبيّة يسوع . مفتاح الخلاص
أنك إن اعترفت بفمك بيسوع ربا، وآمنت في قلبك بأن الله أقامه من الأموات، نلت الخلاص. رو 9:10 يعلن لنا هذا الشاهد المطلب الأساسي لنوال الخلاص. أي إنسان يشتاق إلى الخلاص عليه أن يؤمن بأن الله قد أقام يسوع من بين الأموات ، ويعترف بربوبيّة يسوع المسيح علي حياته. فلا يُولد أحد ثانياً عن طريق التمنّي والسبب غاية في البساطة : هو أن يسوع فعل شيء لكي يكون رباً و مخلُصاً . فلقد تمّم كل مطالب البر لكي يجعل الخلاص متاح لكل البشرية لكي، تولد ثانياً، فعليك أن تعترف بربوبية يسوع على حياتك، فهذه هي أساسيات نوال الخلاص . فعليك أن تقول (أنا أؤمن من قلبي بأن الله أقام يسوع من بين الأموات ، أنا أعترف بيسوع المسيح رباً ومخلصا على حياتي ) فهذا الاعتراف مبني على إيمان هو مفتاح الخلاص فلا يهم إن كنت تبدو أظرف شخص ممن حولك ، فلا يمكنك أن تثق في أعمالك الصالحة لكي ما تخلصك، كلمات يسوع في (يو 7:3) عندما قال (ينبغي أن تُولد ثانياً ) لم يكن يقصد به أن تعمل أعمال جيدة أو إيحائات فهي لن تخلصك. فهناك سلوك عملي للخلاص، فعليك أن تنال الحياة الأبدية التي جلبها يسوع فالمسيح قد جعل الخلاص متاح للجميع، فالأمر يعود إليك بأن تنال خلاصك. كيف ؟ بأن تعترف بربوبيته! هكذا ترى، فالمفتاح في قلبك وفي فمك! فلا عجب فيما يقوله الكتاب في رو 8:10. إذا كنت بعد لم تقبل يسوع مخلّص شخصي على حياتك اعتراف أبي الحبيب، أشكرك لأجل محبتك العظيمة تجاهي و استعلان هذه المحبة عن طريق إرسال يسوع إلى العالم ليموت مكاني أنا أعلن بلساني بأنه رب وسيد على حياتي وراعي نفسي .فيه أحيا وأتحرك وأوجد .. أمين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 11262 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي كلّي المحبة، أشكرك لأجل محبتك التي انسكبت في قلبى بالروح القدس و الظاهرة من خلالي . لذلك كل شخص أقابله سوف يتبارك بعمل هذه المحبة الإلهية، عندما أُعلن محبتك لهم من خلال كلماتي و أفعالي ، في اسم يسوع .. آمين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 11263 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المحبة العمليّة الحقيقيّة
وأما الذي يملك مالا يمكنه من العيش في بحبوحة، ويقسي قلبه على أحد الإخوة المحتاجين فكيف تكون محبة الله متأصلة فيه؟ 1يو 17:3-18 إن كنت قد وُلدت ثانياً، إذن ينبغي عليك أن تسلك بالمحبة لأنها أصبحت طبيعتك، و هذه المحبة يجب أن تنموا إلى أن تظهر في كلامك وتكون فعالة من خلال سلوكك الإيجابي نحو الأخرين المحبة العمليّة تعني بأن تحب إخوتك و أخواتك في الرب، مثلما أحبهم المسيح. 1يو 20:4 لذلك أنت في الواقع تُظهر محبتك لله من خلال إظهار محبتك للأخرين و خاصةً أهل الإيمان فإن لم تكن محبتك للذين مات لأجلهم المسيح فعالة ، فكيف ستكون قادراً على محبة اللة ؟ تعلم أن تساعد و تعطي الأخرين ، إرعى الأخرين بكل أمانة. لتذهب أميال كثيرة لكي تساعد أحدهم. فلا تكن محباً لنفسك فقط. أنتهز الفرصة وافعل الخير للأخرين تذكر أن كل فعل محبة أو لطف تُظهره تجاه أحد الأخوة المؤمنين له مكافأة عظيمة ، لأنك في الواقع تعمله للرب. مت 34:25-45 فلا عجب مما قالة الرسول يوحنا في (1يو 16:3) فهذا يعني أننا ينبغي علينا أن نحب الأخرين بلا حدود مثلما أحبنا المسيح، لأن هذه هي المحبة الحقيقية صلاة أبي كلّي المحبة، أشكرك لأجل محبتك التي انسكبت في قلبى بالروح القدس و الظاهرة من خلالي . لذلك كل شخص أقابله سوف يتبارك بعمل هذه المحبة الإلهية، عندما أُعلن محبتك لهم من خلال كلماتي و أفعالي ، في اسم يسوع ..آمين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:50 PM | رقم المشاركة : ( 11264 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أُلقي عليك كل ما في قلبي، وأرفض الانزعاج ، والقلق والضغوط وأعلن أنني أحيا اليوم وكل يوم، في فرح وراحة، في اسم يسوع. امين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:50 PM | رقم المشاركة : ( 11265 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا ينعس لا ينام
لا يَدَعُ رِجلكَ تزِلُّ. لا يَنعَسُ حافِظُكَ. إنَّهُ لا يَنعَسُ ولا يَنامُ حافِظُ إسرائيلَ. مزمور ٣/١٢١-٤ شاركت سيدة باختبارها فقالت: الناس من حولها كانوا يتسائلون في تعجّب لماذا هي دائما واثقة جدا في وقت الشدائد والحرب. بينما كان الجميع من حولها يرتعبون، ويرثون عدم الامان، والتضخم، والصعوبات وعدم اليقينيّة بوجه عام من جهة المستقبل كانت هي غير مضطربة. وفي النهاية اجتمع اليها بعض اصدقاؤها وسألوها: لماذا أنت واثقة للغاية؟ ففي الليل عندما تنفجر المتفجرات، نرتعب جميعا متوجهين إلى الملجأ ونظل هناك مستيقظين طوال الليل، وانت لا تأتي ابدا معنا نعم اكتشفت في الكتاب المقدس أن الرب لا ينعس ابدا ولا ينام، ففكرت إن كان هو لا ينام، فيجب عليّ انا إذا ان انام! فليس هناك فائدة من أن يظل كلانا مستيقظا؛ وبما أنه سهران عليّ، فأنا أنام وأرتاح! يا له من الهام! ويا له من موقف ثقة في الرب فهي رفضت ان تقلق او تخاف بغض النظر عن كل ما يحدث سلبيا من حولها. واختارت بالاحرى ان تُلقي بكل همومها على الرب ويجب ان يكون هذا موقفك كإبن للرب. ارفض ان تقلق او تخاف مهما كان الامر: لان الرب "سهران عليك" ويقول في ١ بطرس ٧/٥ : مُلقينَ كُلَّ هَمِّكُمْ علَيهِ، لأنَّهُ هو يَعتَني بكُمْ. فعّل هذا في حياتك دائما وارفض ان تحمل همّا في العالم! واتجه نحو الرب وكلمته، اذ يقول في فيليبي ٦/٤ : لا تهتَمّوا بشَيءٍ ، بل في كُلِّ شَيءٍ بالصّلاةِ والدُّعاءِ مع الشُّكرِ، لتُعلَمْ طِلباتُكُمْ لَدَى اللهِ قد لا تنتهي القائمة : فواتير مستحقة الدفع، ومصروفات مدارس الاولاد التي يجب ان تُدفع، والتحديات في العمل، او المدرسة، وصحتك، وصحة احبائك إلخ. وهذه جميعها مصادر حيوية للقلق والأرق؛ ولكن تذكر أن الرب " سهران عليك"،فارفض ان تقلق؛ فهو يهتم بأمورك بدلا عنك صلاة أبي الغالي، أُلقي عليك كل ما في قلبي، وأرفض الانزعاج ، والقلق والضغوط وأعلن أنني أحيا اليوم وكل يوم، في فرح وراحة، في اسم يسوع. امين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:53 PM | رقم المشاركة : ( 11266 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إقرار إيمان كما أن يسوع مولود من الآب، هكذا أنا. لذلك، فأنا أحكم في الحياة، ممارساً سيادة فوق كل قوات الطبيعة، وسلطان فوق الظروف لآتي بهم إلى إتحاد مع مشيئة الآب. وكلماتي مدعمة بقوة لأغيّر المواقف السلبية. وكل كلمة أقولها تتحقق في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:53 PM | رقم المشاركة : ( 11267 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ولدت في الملوكيّة
أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ مزمور 6:82 في احدى المرات، طالب بني إسرائيل من الله أن يعطيهم ملكاً ليحكمهم. ووفقاً للكتاب المقدس، كان الله مستاءاً من طلباتهم (1صموئيل 5:8-9)، لأنه في الحقيقة، كان هو ملكهم. وكانت خطته أن يجعلهم أمة ملوك وقال الله في خروج 5:19-6 "فَالآنَ إِنْ سَمِعْتُمْ لِصَوْتِي (أطعتموني) وَحَفِظْتُمْ عَهْدِي تَكُونُونَ لِي خَاصَّةً (كنز خاص) مِنْ بَيْنِ جَمِيعِ الشُّعُوبِ. فَإِنَّ لِي كُلَّ الأَرْضِ. وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي مَمْلَكَةَ كَهَنَةٍ وَأُمَّةً مُقَدَّسَةً. ..."إلا أنهم لم يستطيعوا أن يسلكوا كملوك لأنهم أخطأوا. ولقد فقد الإنسان حقه في العالم عندما ارتكب آدم الخيانة العظمى وأعطى للشيطان السيادة عليه. ثم أتى يسوع، ومات، وذهب إلى الجحيم ليهزم إبليس ويسترد السلطان من الشيطان (كولوسي 15:2). وبعدها، قام منتصراً من القبر وصعد إلى السماء ثانية الآن هو قام من الموت، ويقول الكتاب المقدس أنه جعلنا ملوكاً وكهنة مثله لله: "وَجَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً للهِ أَبِيهِ، لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ." هنا أحضر لنا يسوع حق المُلك. نحن لا نحتاج أن نطيع أي ناموس مثل الإسرائيليين لنكون ملوكاً. فبكونك وُلدت ولادة ثانية، أنت وُلدت ملكاً؛ وُلدت في المُلك. أنت تنتمي إلى العائلة المالكة لصاحب الكون. فلا عجب أن يقول بطرس: "وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ، أُمَّةٌمُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ الملوك يلدوا ملوكاً؛ والأسياد يلدوا أسياداً. وأنت نسل الله؛ لذلك فأنت وًلدت ملكاً وليس من عامة الشعب. أنت لست فقيراً. فكن واعياً بميراثك. واسلك في هذا الوعي. استفد تماماً من خدمتك الملكيّة كمؤمن. الملوك يحكمون؛ لذلك احكم في الحياة كالملك الذي أنت عليه.، وسيستجيب إبليس، وجنوده، وقوات الطبيعة لأحكامك إقرار إيمان كما أن يسوع مولود من الآب، هكذا أنا. لذلك، فأنا أحكم في الحياة، ممارساً سيادة فوق كل قوات الطبيعة، وسلطان فوق الظروف لآتي بهم إلى إتحاد مع مشيئة الآب. وكلماتي مدعمة بقوة لأغيّر المواقف السلبية. وكل كلمة أقولها تتحقق في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 02 - 2016, 05:55 PM | رقم المشاركة : ( 11268 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعتراف طبيعة الله التي فيّ هي البر ، لهذا فأنا لا أعاني لكي ما أفعل الصواب ، لأن طبيعة الله التي فيّ تمنحني القدرة لفعل الصواب . أنا حرّ بالكامل لأخدم الرب من كل قلبى وأفعل فقط الأشياء التي ترضيه |
||||
20 - 02 - 2016, 05:55 PM | رقم المشاركة : ( 11269 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لديك القدرة لفعل الصواب لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه . 2كور 21/5 إن المؤمنين قد دُعيوا ليعيشوا في حرية، ليعيشوا أبرار للرب.فلقد زُودت بالقدرة الإلهية فى روحك عندما وُلدت ثانياً لتحيا بالبر وللحياة التي تمجّد فيها الرب. فهذه هي المسيحية الحقيقة. فالمؤمن لا يعاني لكي يحيا في البر، فالبر الذي هو طبيعة الله صار في روحك، فهو القدرة التي تدفعك لتحيا الحياة الصحيحة البعض لا يفهم أساسيات البر مثلما هي معلنة في كلمة الله، و لذلك تجدهم مازالوا يعانون من الخطيئة. فالبر أكثر من أن تفعل ما هو صحيح. البر هو طبيعة تمنحك القدرة لفعل الصواب فهو عنصر إلهي تدفعك لتسلك وتتكلم وتحيا حياة صحيحة فالمؤمن ليس عبد للخطيئة أو لأي قيد أو للشيطان . فلا يمكنك أن تكون عبد لخطيئة أو للشيطان أو لاي عادة سيئة عندما تدرك من أنت في المسيح. فإن الخطية لن تسودكم لانكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة. رو6\14 عب 1/12 تعني أنك يمكنك أن تطرح جانباً أي معوقات تدفعك لفعل أشياء خطأ و تقف على أرضك ، لأن لديك القدرة لفعل الصواب . لتضع في اعتبارك اليوم أن تثبت في حرية المسيح إعتراف طبيعة الله التي فيّ هي البر ، لهذا فأنا لا أعاني لكي ما أفعل الصواب ، لأن طبيعة الله التي فيّ تمنحني القدرة لفعل الصواب . أنا حرّ بالكامل لأخدم الرب من كل قلبى وأفعل فقط الأشياء التي ترضيه |
||||
20 - 02 - 2016, 05:58 PM | رقم المشاركة : ( 11270 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعتراف أنا أعلن الان بقوة روح الله بأنني أسود في هذة الحياة . في صحتي ، مادياتي، عملي وكل جوانب حياتي . مجد الله مستعلن فيّ وأنا أسلك في انتصار وسيادة المسيح اليوم. أنا أعلن النجاح و المجد و الكمال بقوة روح الله |
||||