09 - 02 - 2016, 05:43 PM | رقم المشاركة : ( 11101 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني حياة مزدهرة، حيث لا يعوزني مال، ولا قوة، ولا سلام، ولا صحة، ولا أفكار؛ فأنا اليوم قوي فيك، وفي قوة قدرتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:44 PM | رقم المشاركة : ( 11102 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف بأنني مسيحي مُرسَل؛ فأنا في إرسالية من الرب الإله لأصل إلى كل إنسان وأعطيه حياة بإنجيل يسوع المسيح. وأنا أرفض أن أختنق بهموم هذه الحياة بل أقدم حياتي بالكامل لتحقيق هدفي الإلهي |
||||
09 - 02 - 2016, 05:44 PM | رقم المشاركة : ( 11103 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تقبل الفقر فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ. 2كورنثوس 9:8 لا يوجد شيء في سمات الرب أو في شخصيته تفترض أنه يريد أولاده فقراء. فالفقر ليس من عند الرب. ويقول في 3 يوحنا 2:1، "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." إن المسيحية المتدينة قد جعلت كثيرين يؤمنون أن إرادة الإله أن يكونوا مُفلسين أو فقراء، ولكن الكلمة تعلن عكس هذا. فلا تؤمن بالفقر؛ لأن الفقير لا يمكن أن يساعد شخص آخر، والرب يريدنا أن نكون عطّاءين؛ ويريدنا أن نبارك الآخرين عادةً ما يكون الفقراء مُهمشين؛ وليس لهم صوت، وبسهولة جداً، يتكيفون مع أي شيء، ودائماً ما يَستجْدون لأجل كل شيء. وهذه ليست حياة ابن الإله؛ فأنت أمير. والازدهار المادي هو حقك في المسيح؛ وكلمة الرب سوف تساعدك، وتوجهك، وتضعك في مكانة لتحيا هذه الحياة الوافرة التي قد عينها لكَ في المسيح. وكلما كنتَ في الكلمة باستمرار، فسوف تُثبتك الكلمة في المسار الذي قد خططه الإله لكَ؛ وليس هناك فقراً في هذا المسار فكـِّر في هذا: إذا كان الرب يُحبك، وهو يفعل هذا بالفعل، لماذا يريدك فقيراً؟ هو ليس فقيراً؛ فلماذا إذاً يريد أولاده فقراء؟ إن خطته لك أن يكون لك أكثر من الكفاية حتى يمكنك أن تساعد الآخرين؛ وحتى يمكنه من خلالك أن يعبِّر عن حبه للآخرين. وقد تقول، "ولكنني لا يمكن أن أتظاهر بأنني غني بينما أنا لا أملك شيئاً." الفقر، حقيقةَ، ليس له صلة بما لديك أو ما ليس لديك. لأن الفقر هو صفة العجز؛ وهو حالة ذهنية - طريقة تفكير ليس من الصواب أن تكون لابن الرب. فكـِّر وتكلم بالازدهار، لأنه إرادة الرب لك. وقل مثل داود، "الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ" (مزمور 1:23). إن الكلمة تشهد بازدهارك؛ خذها كحقيقة وكن بلا عذر في قبول الازدهار كطريقة للحياة صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني حياة مزدهرة، حيث لا يعوزني مال، ولا قوة، ولا سلام، ولا صحة، ولا أفكار؛ فأنا اليوم قوي فيك، وفي قوة قدرتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 11104 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، لقد اخترتني منذ تأسيس العالم لتُظهر المسيح فيَّ. وأنا أثبِّت نظري عليك وعلى نعمتك الأبدية، متمسكاً بكلمة الحياة والحق، وأنا أحمل ثماراً للبر لحمدك ومجدك، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 11105 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تُقيم في الماضي
أَيُّهَا الإِخْوَةُ، أَنَا لَسْتُ أَحْسِبُ نَفْسِي أَنِّي قَدْ أَدْرَكْتُ. وَلكِنِّي أَفْعَلُ شَيْئًا وَاحِدًا: إِذْ أَنَا أَنْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ. فيلبي 13:3 يُقدِّم لنا سفر الأعمال قصة تفصيلية عن شاول الطرسوسي، الذي أصبح يُعرَف فيما بعد ببولس. وكان قبل تجديده، يضطهد شعب الرب بشدة. ولكن، في أحد الأيام، في طريقه إلى دمشق- تعزيزاً لانقضاضه على الكنيسة بلا رحمة- كان له لقاءاً مع الرب وتجدد. وباختصار، سأل الرب "...يَارَبُّ، مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ؟..." أعمال 6:9 في ذلك اليوم، غيَّر الرب مصيره وأعطاه اهتماماً جديداً. والذي كان قبلاً مضطهداً للكنيسة أصبح أحد أعظم رسل الرب الذي كلفه بمسئولية أخذ الإنجيل إلى الأمم، لينقلهم من الظلمة إلى النور، ومن سلطان الشيطان إلى الإله (أعمال 18:26). وبغيرة أعظم مِن التي كان بها يضطهد الكنيسة، كرَّس بولس حياته للكرازة بالإنجيل، رافضاً أن يكون مُعاقاً بماضيه البغيض. وأدرك أنه "...إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ (كائن حي) جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ (الأمور القديمة) قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا" (2كورنثوس 17:5). كان هذا اختباره؛ وكانت هذه غلبته: أن يتمسك بكلمة الحياة بجسارة، بغض النظر عن الماضي. ويكشف الشاهد الافتتاحي كيف كان قادراً على أن يتعامل مع ماضيه؛ وهذا درس لنا جميعاً يكشف اختبار بولس، تماماً، ما يمكن أن يفعله الرب في حياة كل مَن يقبل الكلمة، بغض النظر عن اختبارات ماضي الإنسان. ويمكن للرب يسوع أن يحول إنساناً للأبد، ويعطيه مصيراً جديداً؛ فكلمته في داخلك ستنقل حياتك وتعيد خلق عالمك بتأثير الروح القدس. لذلك، ومثل الرسول بولس، اخضع بالتمام للرب ولإنجيله. وتكلم الكلمة بجسارة، وارفض أن تسمح لأي شيء، بما في ذلك ماضيك، أن يُخمِد غيرتك لإظهار المسيح لعالمك صلاة أبي الغالي، لقد اخترتني منذ تأسيس العالم لتُظهر المسيح فيَّ. وأنا أثبِّت نظري عليك وعلى نعمتك الأبدية، متمسكاً بكلمة الحياة والحق، وأنا أحمل ثماراً للبر لحمدك ومجدك، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:52 PM | رقم المشاركة : ( 11106 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أنا أبتهج لأنك قد منحتني ميراثاً لا يفسد في المسيح يسوع، الذي هو مُبدئ ومُكمِّل كل ما يخصني. فأنت كل شيء لي: فرحي، وكفايتي، وسلامي، وأماني، ورغبتي هي أن أحبك وأعرفك أكثر، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:52 PM | رقم المشاركة : ( 11107 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو يستحق كل ما لك
فَتُحِبُّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ. تثنية 5:6 الآن وأنت في المسيح، هو كل ما تحتاجه؛ لذلك اجعله محور تركيزك. بأن تحبه مِن كل قلبك؛ وتدع حبه يتحكم في أفكارك، ورغباتك، وطموحاتك، وخططك، وأهدافك. فمِن المهم أن يكون هو بؤرة اهتمامك في تصرفاتك، لأنه في الحقيقة لا يهم شيء آخر سواه. وبفضل ما قد فعله مِن أجلك، هو يستحق كل ما لكَ فكِّر هكذا: هو أخذ مكانك في الخطية، وأُدين، حتى تصبح أنت بر الإله فيه (2كورنثوس 21:5). وأعلن في يوحنا 10:10 أن سبب مجيئه كان لكي يكون لنا حياة الإله في ملئها. فكم نحتاج أن نحبه ونثق فيه؛ لأنه "رئيس (مُبدئ) إيماننا ومكمله." ويقول الكتاب أنه مِن أجل السرور الموضوع أمامه، احتمل الصليب، مُستهيناً بالخزي (العار). عبرانيين 2:12 ما هو هذا السرور الموضوع أمامه، الذي مِن أجله احتمل الصليب؟ إنه الحياة المجيدة التي لنا الآن فيه. ويتكلم في 1بطرس 11:1 عن آلام المسيح والمجد الذي يتبعه. ويقول في عبرانيين 10:2، "لأَنَّهُ لاَقَ بِذَاكَ الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ الْكُلُّ وَبِهِ الْكُلُّ، وَهُوَ آتٍ بِأَبْنَاءٍ كَثِيرِينَ إِلَى الْمَجْدِ، أَنْ يُكَمِّلَ رَئِيسَ خَلاَصِهِمْ بِالآلاَمِ." لقد جعلنا شركاء مجده (يوحنا 22:17)، وحاملين اسمه. فكل ما له هو لك وتماماً كما قد عُيِّنَ مِن الآب ليكون وارثاً للكل (عبرانيين 2:1). أنت أيضاً قد أصبحت وارثاً للكل، لأنك وارث معه (رومية 17:8). ويقول في 1كورنثوس 21:3، "إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." ففي المسيح، كل شيء لك؛ لذلك، عليك أن تحبه مِن كل قلبك؛ وتعبده بالروح والحق، وتخدمه بقلب مكرس بالكامل صلاة أبي الغالي، أنا أبتهج لأنك قد منحتني ميراثاً لا يفسد في المسيح يسوع، الذي هو مُبدئ ومُكمِّل كل ما يخصني. فأنت كل شيء لي: فرحي، وكفايتي، وسلامي، وأماني، ورغبتي هي أن أحبك وأعرفك أكثر، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:56 PM | رقم المشاركة : ( 11108 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك على الهدف المُنفرد الذي من أجله قد خلقتني. وأنا فرِح من أجل إرادتك وهدفك لحياتي، وأُعلن أنه بمعونة روحك، أُتمم هدفك الإلهي لحياتي دون تذمر، بل بفرح لا يُنطق به وباتضاع قلب، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:56 PM | رقم المشاركة : ( 11109 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
العظمة هي في إتمام هدفك
وَأَكْبَرُكُمْ يَكُونُ خَادِمًا لَكُمْ متى 11:23 هل تساءلت يوماً لماذا وصف يسوع ذات مرة يوحنا المعمدان بأنه أعظم المولودين من النساء؟ يُخبرنا الكتاب المقدس أنه ذات يوم، أتى تلاميذ يوحنا له قائلين، "... «يَا مُعَلِّمُ، هُوَذَا الَّذِي كَانَ مَعَكَ فِي عَبْرِ (الجهة الأخرى) الأُرْدُنِّ، الَّذِي أَنْتَ قَدْ شَهِدْتَ لَهُ (بأنه المسيا)، هُوَ يُعَمِّدُ، وَالْجَمِيعُ يَأْتُونَ إِلَيْهِ بدلاً من الإتيان إلينا»." يوحنا 26:3 وكانت إجابة يوحنا: "... لاَ يَقْدِرُ إِنْسَانٌ أَنْ يَأْخُذَ شَيْئًا إِنْ لَمْ يَكُنْ قَدْ أُعْطِيَ مِنَ السَّمَاءِ. أَنْتُمْ أَنْفُسُكُمْ تَشْهَدُونَ لِي أَنِّي قُلْتُ: لَسْتُ أَنَا الْمَسِيحَ بَلْ إِنِّي مُرْسَلٌ أَمَامَهُ. مَنْ لَهُ الْعَرُوسُ فَهُوَ الْعَرِيسُ، وَأَمَّا صَدِيقُ الْعَرِيسِ الَّذِي يَقِفُ وَيَسْمَعُهُ فَيَفْرَحُ فَرَحًا مِنْ أَجْلِ صَوْتِ الْعَرِيسِ. إِذًا فَرَحِي هذَا قَدْ كَمَلَ. يَنْبَغِي أَنَّ ذلِكَ يَزِيدُ وَأَنِّي أَنَا أَنْقُصُ." (يوحنا 3: 27 – 30). هذا هو اتجاه العظمة في نظر الرب في مجتمع اليوم، يريد كل واحد أن يكون الأول. ولكن لا يجب عليك أن تكون هكذا لأنك مُنتمي إلى مملكة العلي. انظر إلى إجابة يوحنا مرة أخرى؛ لقد فهم هدفه بكونه المُمهد للطريق للرب، لذلك فلم يُحاول أبداً أن يُصارع على السُلطة أو يُنافس الشعبية مع يسوع. حتى عندما سأله تلاميذه سؤالاً استفزازياً، أخبرهم كم هي سعادته بأن يُتمم هدفه. وهذا هو سر العظمة؛ أن تعرف هدفك في الرب الإله وتُتممه إن عظمتك في مملكة العلي ليست وفقاً لمهمة مفروضة، ولكن وفقاً لإتمام كل ما أُخبرت به لتعمله مهما كان. فاجعل هذا ما يهمك – أن تُتمم هدفك في المسيح – أن تكون عظيماً أمام العلي، وليس في نظر البشر. تماماً مثل الرسول بولس، عليك أن تعرف سعيك الخاص وتعرف متى تركض في السباق،ومتى تُتممه. 2تيموثاوس 7:4 صلاة أبي الغالي، أشكرك على الهدف المُنفرد الذي من أجله قد خلقتني. وأنا فرِح من أجل إرادتك وهدفك لحياتي، وأُعلن أنه بمعونة روحك، أُتمم هدفك الإلهي لحياتي دون تذمر، بل بفرح لا يُنطق به وباتضاع قلب، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 02 - 2016, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 11110 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة إن فرح الرب هو قوتي، فأنا اليوم أفرح به، لأنه قد ملأ حياتي بصلاحه. وأنا أرفض أن أكون مُنزعجاً بأي شيء لأني قد ألقيتُ كل همومي على الرب، وهو يعتني بي ويُسدد احتياجاتي ! آمين |
||||