03 - 02 - 2016, 07:01 PM | رقم المشاركة : ( 11001 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أخضع لخدمة كلمتك وقوتها لتضع فيَّ التصور وطريقة التفكير الصحيحة. فحياتي هي شهادة للعظمة، والنجاح، والغنى، والغلبة، والصحة، كل أيامي، في اسم يسوع. آمين |
||||
03 - 02 - 2016, 07:01 PM | رقم المشاركة : ( 11002 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإزدهار: أكثر من المال
فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ. مزمور3:1 ليس أحد مولود في هذا العالم قـُدِّر له (كُتِب عليه) من الرب أن يكون فقيراً، أو مريضاً، أو مـُفلِساً، أو مـُحبطاً، أو منهاراً. بل، إن إرادة الرب لكل إنسان أن ينجح ويكون صحيحاً، كما أن نفسه صحيحة (3 يوحنا 2:1). وهو يطلب النجاح لروحك، ونفسك، وجسدك: ولهذا لا يجب أن تتكيف أو تقبل المرض، أو الفقر، أو الهزيمة وأنا واعٍ لأولئك الذين يقولون، "لا يجب أن نتوقع دائماً الصالح من الرب؛ ويجب أن نتوقع أحياناً أمور سيئة، لأن الحياة مليئة بالمرتفعات والمنخفضات." وهذا هو سوء فهم عظيم لرسالة الإنجيل. فالرب ليس هو العقل المُدبِّر للشر ومعاناة العالم. وإرادته التي قد فعـَّلها لك في المسيح يسوع، هي أن تسلك في الازدهار الكامل ولكن، هذا الازدهار، يتخطى المال؛ فوجود أو غياب المال لا يغير من حالتك أو وضعك الروحي، ولذلك لا يجب أن يغير المال اختبارك مع الرب. المال هو أداة. فإن احتجت مثلاً لشيء، وليس لديك المال الكافي له، لا يعني هذا أنه لا يمكنك الحصول عليه؛ فيمكنك أن تحصل عليه مجاناً! هذه هي حياة الازدهار التي أتكلم عنها. لم يقل الرب أبداً، "بدون المال، لا يمكنك الحصول على شيء"؛ بل قال ببساطة، "...كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ" (1كورنثوس 21:3). فالمهم هو القوة الشرائية؛ وقوتك الشرائية ليست المال، بل إيمانك! فأنت ما يقوله الرب أنك أنت، بغض النظر عن وجود السيولة المادية لك أو عدمه ويُطبَّق نفس المبدأ على صحتك. فلا فرق إن شعرت بألم مبرح في جسدك؛ أعلِن شفاءك وصحتك! وتمسك بالاعتراف الحسن، وسوف يسود إيمانك صلاة أبي الغالي، أخضع لخدمة كلمتك وقوتها لتضع فيَّ التصور وطريقة التفكير الصحيحة. فحياتي هي شهادة للعظمة، والنجاح، والغنى، والغلبة، والصحة، كل أيامي، في اسم يسوع. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:40 PM | رقم المشاركة : ( 11003 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك باركتني بكل البركة في المسيح يسوع. فحياتي ممتلئة بصلاحك، وأنا أخدمك بفرح في البر، والسلام، والقداسة، في اسم يسوع. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:40 PM | رقم المشاركة : ( 11004 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثلاثة مجالات للإزدهار
أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ 3يوحنا 2/1 إن إرادة الرب لكَ أن تزدهر في كل شيء، وتتعظم في كل مساعيك. وازدهاره لكَ شامل؛ فهو يريدك أن تزدهر مادياً، وجسدياً، وروحياً. ولنراجع بعض الكلمات الحيوية في الشاهد الافتتاحي. أولاً، يقول، "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا (مزدهراً)..." وهذا يشير إلى الازدهار المادي. ثانياً، يقول، "... وَصَحِيحًا (في صحة)..."؛ وهذا يشير إلى الازدهار الجسدي. إن الرب يريدك أن تتمتع بصحة إلهية، أربع وعشرون ساعة في اليوم، و365 يوم في السنة ثم، ثالثاً، يقول، "...كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ (مزدهرة)." وهذا يعني أن ازدهارك المادي والجسدي يجب أن يتبع ازدهارك الروحي. إن عمل ازدهارك المادي، والجسدي، والروحي قد تُمِمَ عندما مات يسوع وقام منتصراً إلى الحياة. وهذا إذاً ما تعنيه أن تكون مسيحياً، فليس مِن المفترض أن تظل فقيراً، أو مريضاً، أو عاجزاً روحياً. إن الحياة التي قد أصبحت متاحة لك في المسيح هي حياة متزنة؛ حياة الغلبة في الكلمة إن لم يهتم الرب بازدهارك المادي، فلماذا يقول الكتاب، "... كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ" (1كورنثوس 21/3). ولماذا جعلكَ وارثاً له، ووارثاً مع المسيح؟ (رومية 17/8). وإن لم يكن مهتماً بصحتك الإلهية، لماذا أرسل يسوع ليأخذ أسقامنا ويحمل أمراضنا؟ (متى 17/8). وإن لم يكن يرغب في أن تحيا حياة نابضة وفرِحة في البر الحقيقي والقداسة الحقيقية، لماذا إذاً دعاك مقدساً (1تسالونيكي 27/5؛ عبرانيين 1:3). وأعطاك طبيعة بره (رومية 17/5)؟ فاسلك في حقيقة كلمة الإله وارفض أن تقبل أي شيء مضاد. فازدهارك المادي، والجسدي، والروحي هو في فكر الرب؛ فتمتع بميراثك في المسيح صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك باركتني بكل البركة في المسيح يسوع. فحياتي ممتلئة بصلاحك، وأنا أخدمك بفرح في البر، والسلام، والقداسة، في اسم يسوع. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:43 PM | رقم المشاركة : ( 11005 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ربي يسوع الغالي، أنت أعز صديق قد عرفته على الإطلاق. فلا يمكن لأحد أن يُحبني، ويؤمن بي، ويهتم بي بالطريقة التي تفعلها أنت! فأنت أفضل صديق وأنت موضوع أعمق مشاعر الحب في داخلي. أُحبك من كل قلبي، وأريد أن أعرفك وأُحبك أكثر فأكثر كل يوم. وأشكرك لأنك ربي، وسيدي وصديقي. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:43 PM | رقم المشاركة : ( 11006 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لن يُخذلك أبداً
يُوجَدْ مُحِبٌّ (صديق) أَلْزَقُ مِنَ الأَخِ . أمثال 24/18 لنا جميعنا، في هذا العالم، أصدقاء – أشخاص نتعامل معهم، ونتكلم معهم، ونُشاركهم، ونُصلي معهم ونتمتع بصُحبتهم. ولكن حتى أفضل الأصدقاء قد يُخذلك في بعض الأحيان أو يُحبطك في وقت احتياجك؛ ليس لأنهم يريدون هذا، ولكن قد لا يكونوا متواجدين، أو ليس عندهم الكلمات الصحيحة ليقولوها لك في هذا الوقت. وبالتالي، فمن الممكن بالطبع أن يمِّلوا من "موضوعاتك" وفي النهاية يتخلوا عنك، لأنهم يشعرون أنك لن تتغير ولكن هناك صديق (مُحب) لن يُخذلك أبداً. ولن يُحبطك، أو يُهملك، أو يتخلى عنك! ولن يمِّل منك أبداً، اسمه يسوع. ولأولئك الذين يعرفون يسوع كصديق (مُحب) لا يسألون معونة أو معروف من الإنسان! وما تحتاجه هو أن يكون لديك علاقة خاصة، وشخصية معه. فأنت لستَ في احتياج لتذهب بحثاً عنه، لأنه يحيا في داخلك! ويمكنك أن تتكلم معه، وهو سيتكلم معك. إنه في داخلك، بل وأيضاً معك. ويمكنه أن يتكلم معك من داخلك، وأيضاً يتكلم إليك من الخارج! فهو أعز صديق يمكنك الحصول عليه، وله الحكمة والإمكانية ليراك في وسط أصعب المواقف يقول الكتاب المقدس "فَمِنْ ثَمَّ يَقْدِرُ (يسوع) أَنْ يُخَلِّصَ أَيْضًا إِلَى التَّمَامِ الَّذِينَ يَتَقَدَّمُونَ بِهِ إِلَى الله، إِذْ هُوَ حَيٌّ فِي كُلِّ حِينٍ لِيَشْفَعَ فِيهِمْ." (عبرانيين 25:7). وسيذهب إلى أبعد مدى لمعونتك. ولقد أثبت هذا بالفعل من خلال موته من أجلك على الصليب. وهو لن يتخلى عنك أبداً أو يدينك! فدعه يكون أقرب صديق لك؛ ولا تخجل أن تُعرف نفسك به لأنه يُحبك حباً قوياً. وهو لا ولن يخجل منك أبداً وسيظل دائماً موجوداً لأجلك. حتى إلى نهاية العالم (متى 20:28). فابدأ كل يوم بأن تقول "أُحبك اليوم ربي يسوع." وطوِّر هذه العلاقة معه من خلال كلمته وبالروح القدس صلاة ربي يسوع الغالي، أنت أعز صديق قد عرفته على الإطلاق. فلا يمكن لأحد أن يُحبني، ويؤمن بي، ويهتم بي بالطريقة التي تفعلها أنت! فأنت أفضل صديق وأنت موضوع أعمق مشاعر الحب في داخلي. أُحبك من كل قلبي، وأريد أن أعرفك وأُحبك أكثر فأكثر كل يوم. وأشكرك لأنك ربي، وسيدي وصديقي. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 11007 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أنا أُظهر الحب الإلهي اليوم، لأن الحب هو ثمرة روحي البشرية المُتجددة؛ فالحب الإلهي غير المشروط والمُضحي قد انسكبَ في قلبي بالروح القدس وأنا أُعبِّرُ اليوم عن هذا الحب بطريقة طبيعية لكل من في عالمي، في اسم يسوع. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 11008 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أجابي : الحب الذي يعطي كل ما له
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. يوحنا 16:3 يقول الكتاب "الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ (تصبر). الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ (تغار). الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ، وَلاَ تَنْتَفِخُ (تتباهى)، وَلاَ تُقَبِّحُ (تقسو في المعاملة)، وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا (غير أنانية)، وَلاَ تَحْتَدُّ (سريعة الغضب)، وَلاَ تَظُنُّ السُّوء (لا تحتفظ بتقارير وسجلات خاطئة عن الآخرين)، وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ، وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ (تدعم دائماً)، وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ (دائماً وفية)، وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ (تثق دائماً في الآخرين). اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَدًا!..." (1 كورنثوس 4:13ـ8). هذا هو وصف الـ "أجابي"، نوعية الحب الإلهي فهو يُقدِّم نفسه وغير أناني بالمرة. ويضع الآخرين أولاً. ولا يُسجِّلُ الأخطاء. هذا هو الحب الذي قد انسكب في قلوبنا بالروح القدس. رومية 5:5 إن الـ "أجابي" حرك الآب ليُرسل ابنه، يسوع ليموت عن خطايا كل العالم (يوحنا 16:3). وهذا يختلف عن حب الإنسان، المُتملك بغيرة، والمُتقلب، والأناني. إن الحب البشري الطبيعي يبقى فقط طالما أن هدف هذا الحب يتوافق مع توقعاته، وهذا لأنه مبني على مشاعر ورغبات طبيعية. أما الحب الإلهي، على عكس هذا، فهو غير مشروط ولا يسقط أبداً. ولهذا السبب أحب الله عالم من خطاة أشرار، لأنه تخطى خطاياهم ليرى ما يُمكن أن يكونوا عليه إن آمنوا به فإن كنتَ مولوداً ولادة ثانية، يُمكنك أن تُحب مثل الله ، بلا شروط، لأن الحب الذي من النوع الإلهي هو ثمرة روحك البشرية المُتجددة. لذلك، تأكد أن تسلك في الـ "أجابي"، وليس في الحب البشري العادي. وسمات الـ "أجابي" مُدرجة في 1 كورنثوس 13؛ فاجعله المقياس الذي تتعامل به مع الآخرين، وسوف تُصبحُ دائماً في الطريق الصحيح في سلوككَ بالبر صلاة أنا أُظهر الحب الإلهي اليوم، لأن الحب هو ثمرة روحي البشرية المُتجددة؛ فالحب الإلهي غير المشروط والمُضحي قد انسكبَ في قلبي بالروح القدس وأنا أُعبِّرُ اليوم عن هذا الحب بطريقة طبيعية لكل من في عالمي، في اسم يسوع. آمين |
||||
04 - 02 - 2016, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 11009 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف أشكرك يا أبي المُبارك، على الحياة الغالبة والمجيدة التي أعطيتها لي في المسيح. فذهني اليوم مستنير لإعلانات كلمتك، لذلك، أحيا، واعياً لحقيقة أنك تسمعني وتستجيب دائماً عندما أصلي! يا لها من بركة |
||||
04 - 02 - 2016, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 11010 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا يقول " لا " أبداً
لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الرب الإله فَهُوَ فِيهِ «النَّعَمْ» وَفِيهِ «الآمِينُ»، لِمَجْدِ الرب الإله، بِوَاسِطَتِنَا. 2كورنثوس 20:1 يقول في يعقوب 16:5، "... طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا. "يقول في الترجمة الموسعة "أن طلبة البار تجعل قوة هائلة متاحة، وديناميكية في عملها"؛ وأنت هو هذا البار. لذلك فعندما تصلي، تسمع السماء، لأن البر يمنحك الحق أن يسمعك الآب يعتنق البعض الرأي أن الرب أحياناً يقول "لا" وفي بعض الأحيان "نعم" عندما نصلي. ووفقاً لرأيهم، "إن طلبت شيئاً، ولا يوافقك عليه الرب، سيقول، "لا"، وإن وافق، سيقول، "نعم". ولكن هذه هي الفكرة تدينية ناتجة عن الجهل بالمكتوب. فإن درست المكتوب بطريقة صحيحة، ستجد أن الرب الإله لا يقول أبداً "لا". ويشمل الشاهد الافتتاحي هذا الحق. فيقول "لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الرب الإله فَهُوَ فِيهِ «النَّعَمْ» وَفِيهِ «الآمِينُ»..." وهذا يعني "نَعم" و "نَعَم" فقط ولكن ماذا لو صليت خارج مشيئة الرب؟ هذا أمر مختلف تماماً، لأنك عندما تصلي خارج إرادته، لا يسمعك. لذلك، لا تنال لأنكَ تطلبُ بطريقة خاطئة (يعقوب 3:4)؛ فهو أساساً لا يسمعك، وبالتالي لا يستجيب. لذلكَ فهو ليس في احتياج أن يقول "لا" لأنه لم يسمعك في المقام الأول ويقول في 1يوحنا 14:5 – 15، "وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا. وَإِنْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ مَهْمَا طَلَبْنَا يَسْمَعُ لَنَا، نَعْلَمُ أَنَّ لَنَا الطِّلِبَاتِ الَّتِي طَلَبْنَاهَا مِنْهُ."أن تُصلي حسب مشيئته يعني أن تصلي حسب كلمته، لأن كلمة الرب هي التعبير عن إرادته. وكلما صلينا في توافق مع كلمته، هو يسمع لنا؛ ولأننا نعلم أنه يسمع لنا، لنا ثقة أن لنا الطلبات التي طلبناها يا لها من حياة لنا في المسيح يسوع! لقد أُحضرتَ إلى حياة غلبة مستمرة، حيث عُينت لتنال استجابات للصلوات (يوحنا 16:15). وقدرته الإلهية قد وهبت لكَ مسبقاً كل ما هو للحياة والتقوى – الحياة بالطريقة الإلهية 2بطرس 3:1 أُقر وأعترف أشكرك يا أبي المُبارك، على الحياة الغالبة والمجيدة التي أعطيتها لي في المسيح. فذهني اليوم مستنير لإعلانات كلمتك، لذلك، أحيا، واعياً لحقيقة أنك تسمعني وتستجيب دائماً عندما أصلي! يا لها من بركة |
||||