30 - 10 - 2016, 12:15 PM | رقم المشاركة : ( 101 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
ﻧﺤﻦ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﻟﻺﻣﺘﺪﺍﺩ ﺇﻟﻲ ﻓﻮﻕ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺃﻓﻘﻴًﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻖ ﻧﺤﻮ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ
|
||||
30 - 10 - 2016, 01:51 PM | رقم المشاركة : ( 102 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
موضوع رائع جدا يا رينا
|
||||
30 - 10 - 2016, 02:50 PM | رقم المشاركة : ( 103 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
الله الشبع الروحي من اجمل المواضيع الشبع الروحي
هو ان الانسان يشبع روحيا من الله ومن الصلاة ومن الانجيل يتقرب منه اكتر واكتر الانسان الروحاني الشبعان من الله دايما معلق طنوحه فوق وطاير في السماء لانه مش مركز علي الارض حاسس ان الدنيا فانية واي موفف بيخصله فا دي خاجة تافهة بالنسبله فالنفس الشبعانة تدوس علي العسل والنفس الجعانة كل مر شهد في لسانها |
||||
30 - 10 - 2016, 02:57 PM | رقم المشاركة : ( 104 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
نشكر ربنا احنا فى عهد النعمه وكلمه ربنا كتيره وسهله بس للاسف الشر برضوا والخطيه ماليه الدنيا والحرب شديده
علشان كده محتاجين نشبع بربنا قوى ونمسك فيه ونقوله امللك يارب على حياتنا وبيوتنا نفرا كلمه ربنا دائما نتناول ونخدم تحت رجلين المسيح وكل ما نقرب منه هوبيساعدنا ويحمينا ربنا يحافظ على ولاده شكرا حبيبتى ربنا يبارك خدمتك |
||||
30 - 10 - 2016, 06:56 PM | رقم المشاركة : ( 105 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
ميرسى مارى ، ماريت ، virgin mary على مشاركتكم الجميله ميرسى مستر مرقس على كلماتك الجميله ومرورك الغالى ميرسى ميرو ، ولاء على مروركم الغالى |
||||
31 - 10 - 2016, 09:16 AM | رقم المشاركة : ( 106 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
كيفية الشبع والامتلاء هنا أذكر لكم قصة حدثت في العهد القديم "وصرخت إلى أليشع امرأة من نساء بني الأنبياء قائلة: إن عبدك زوجي قد مات، وأنت تعلم أن عبدك كان يخاف الرب، فأتى المرابي لياخذ ولدي له عبدين. فقال لها أليشع: ماذا أصنع لك؟ أخبريني ماذا لك في البيت؟ فقالت: ليس لجاريتك شيء في البيت إلا دهنة زيت؛ فقال: اذهبي استعيري لنفسك أوعية من خارج من عند جميع جيرانك، أوعية فارغة لا تقللي. ثم ادخلي وأغلقي الباب على نفسك وعلى بنيك، وصبي في جميع هذه الأوعية، وما امتلأ انقليه. فذهبت من عنده وأغلقت الباب على نفسها وعلى بنيها، فكانوا هم يقدِّمون لها الأوعية وهي تصب. ولما امتلأت الأوعية، قالت لابنها: قدِّم لي أيضًا وعاءً، فقال لها: لا يوجد بعد وعاء، فوقف الزيت. فأتت وأخبرت رجل الله. فقال اذهبي بيعي الزيت واوفي دينك، وعيشي أنت وبنوك بما بقي". (2 مل 1:4-7). إن هذه القصة بمغزاها الروحي والحرفي، نجدها تمثِّل حياة الفقر والشبع. وتعطي لنا رجاءً في الله الذي يصنع المعجزات. إن الشيطان قد سلب الإنسان غناه، ويظل يدفعه للجمع وعدم الشبع "العين لا تشبع من النظر والأذن لا تمتلئ من السمع" (جا 1 : . ولهذا، جاء إلينا المسيح إلهنا المخلص الحقيقي؛ لنؤمن به، ويملأ حياتنا شبعًا ومحبة، وقلوبنا فرحًا ونعيمًا، وأرواحنا سلامًا ومسرة. وقال لنا السيد الرب: "من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو 7 : 38). قال هذا عن الروح القدس الذي يغني الروح والقلب والنفس؛ فيسدِّد الرب ديوننا بنعمته، ويصد عنا المرابي الظالم، ويدافع عنا ضد إبليس وكل قواته، ويقودنا في برية هذا العالم، ومعه لا يعوزنا شئ. إن إحساسنا بالجوع وحاجتنا للشبع، تحتاج إلى إعداد النفس للامتلاء، وغلق أبواب الفكر عما يُفسد، وسماع كلمة الله والعمل بها، والثقة في مواعيد الله، وعدم الاكتفاء والنمو للوصول إلى ملء القامة الروحية. |
||||
31 - 10 - 2016, 09:16 AM | رقم المشاركة : ( 107 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
الرجوع إلى النفس والله
الابن الضال في طيش وتهور، ظنَّ أن وجوده في بيت أبيه عائق في طريق سعادته؛ فأخذ نصيبه من المال، وذهب إلى كورة بعيدة، وهناك بدَّده في عيش مسرف. ولما جاع أخيرًا واشتهي النجاسة ولم يجدها، وأحسَّ بالجوع والحرمان، رجع إلى نفسه، وقال: أقوم وأرجع إلى أبي، وأقول له: أخطأت يا أبتاه في السماء وقدامك، ولست مستحقًا أن اُدعي لك ابنًا. ذهب إلي أبيه منكسر النفس، ممزَّق الثياب، حافي القدمين. ولما رآه أبيه من بعيد ركض إليه، ووقع على عنقه مقبِّلاً إياه. ألبسه أبيه حله غالية، وحذاءً جديدًا وذبح له العجل المثمَّن، وأحضر المغنين ليفرح مع ابنه والأحباء برجوع ابنه.. هكذا يفرح الله والملائكة والقديسون برجوع الخاطئ، ويشعر التائب بالقبول والغفران، ويسعد بالحياة في حضن الآب المحب. |
||||
31 - 10 - 2016, 09:16 AM | رقم المشاركة : ( 108 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
حقًا ما أحلى الرجوع إليه
إن كثيرين ممن نظن إنهم سعداء بمتع العالم وشهواته، يشتهون النوم ولا يجدونه، ويطلبون السلام ويبتعد عنهم، ويودون الراحة ولا يجدون إلا الشقاء. وحقًا قال الكتاب: لا سلام للأشرار. وإلا فلماذا انتحرت "مارلين منرو"، والفنانة الشهيرة "داليدا" و"كريستينا أوناسيس" ابنة الملياردير اليوناني "أوناسيس" صاحب الجزر والأساطيل البحرية والطائرات والمليارات، والذي يُعد من أكبر أثرياء العالم.. ولأن "كريستينا" وريثته الوحيدة؛ فقد ورثت عن أبيها كل ثروته الهائلة، إلا أن ذلك لم يحقق لها السعادة التي تبحث عنها، فقد تزوجت عددًا من المرات، وكان زواجها الأخير من أحد الشيوعيين، حيث سئمت حياة الترف والثروة، وذهبت لتعيش مع زوجها في منزل متهالك في أحد أحياء "موسكو" الفقيرة، إلا أن الفشل لاحقها في هذا الزواج أيضًا؛ ففارقت زوجها بعد أن أصيبت باكتئاب مزمن وحزن مرضي متصل، ولم تستطع الثروة والمال أن تحقِّق لها أبسط معاني السعادة الإنسانية، وأقل درجات الرضى والطمأنينة؛ فقرَّرت الانتحار، وُوجدت ميتة على أحد السواحل الأرجنتينية، بعدما ابتلعت عددًا كبيرًا من الحبوب المنومة، وكان عمرها آنذاك سبعة وثلاثين عامًا فقط. |
||||
31 - 10 - 2016, 09:20 AM | رقم المشاركة : ( 109 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
أعدد ذاتك للامتلاء
أنت صنيعة أفكارك؛ فقل لي في ماذا تفكر، أقول لك من أنت! إن ملأت فكرك وقلبك وروحك بأباطيل العالم المملؤة تعبًا، فستورثك القلق والهم والكأبة، وإن سعيت وراء شهواته، فستموت بالحسرات. إن فاقد الشئ لا يعطيه.. العالم أفقر من أن يغنيك. أنت هو غنى العالم بفكرك المبدع، وبصلتك بالسماء، وبنور المسيح الذي فيك تستطيع أن تنير للآخرين الطريق. فأعدد ذاتك للامتلاء بالروح القدس، مفرغًا ذاتك من اهتمامات العالم المملؤة تعبًا. وأعدد ذاتك لاستقبال طفل المذود بتواضع ووداعة وهدوء ومحبة. مقدِّما له قلبك ذهبًا، وصلواتك لبانًا وبخورًا مقدسًا يصعد إلى عرش النعمة، واحتمالك وأتعابك وصبرك ناردين رائحته طيبة لدي الله. |
||||
31 - 10 - 2016, 09:20 AM | رقم المشاركة : ( 110 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
غنى حكمة الله
تراءى الله لـ"سليمان الحكيم" قديمًا، سائلاً إياه ماذا يطلب منه؟ فماذا طلب "سليمان" "اعطني الآن حكمة ومعرفة لأخرج أمام هذا الشعب وأدخل؛ لأنه من يقدر أن يحكم على شعبك هذا العظيم" (2أخ 10:1) "فقال الله لسليمان من أجل أن هذا كان في قلبك، ولم تسأل غنى ولا أموالا ولا كرامة ولا أنفس مبغضيك ولا سألت أيامًا كثيرة، بل إنما سألت لنفسك حكمة ومعرفة تحكم بهما على شعبي الذي ملَّكتك عليه، قد أعطيتك حكمة ومعرفة، وأعطيتك غنى وأموالاً وكرامة لم يكن مثلها للملوك الذين قبلك ولا يكون مثلها لمن بعدك" (2 أخبار 1 : 11-12). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب |
مجرد فضفضه في زمن الكورونا |
فضفضه مع ابويا السماوى |
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده) |
فضفضه شبابيه |