28 - 01 - 2016, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 10931 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف نحصل على رحمة الله بخطوتين سهلتين؟ أراد البابا فرنسيس ان تكون هذه السنة هي سنة الرحمة وهو يشجع من خلالها الناس ليظهروا رحمة الله الى الآخرين ولكن من الذي يستطيع أن يحصل على رحمة الله؟ ومن الذي يستطيع أن يُمنح هذه النعم العظيمة؟ سؤال طرحه موقع catholic-link وأكمل مقدماً إجابة موجزة عنه. كان البابا قد قال: “لقد قررت أن أعلن عن يوبيل استثنائي للرحمة يحمل في نواته رحمة الله، ستكون هذه السنة سنة مقدسة للرحمة. نود أن نعيش على ضوء كلمة الله: كونوا رحماء كما أن أباكم الذي في السموات رحيم. وهذا الأمر ينطبق أكثر على الكهنة المعرفين! يجب أن تكونوا رحماء مع الصغار والعجزة وكل الأعمار التي تتراوح بينهم، لأن كل شخص وكل أمة ستقف أمام عرش الحمل أكانوا رجالاً أم نساء لأن الله خلق الجميع على صورته ومثاله، ذكراً وأنثى خلقهما. يجب أن نحب أعداءنا كما أوصانا الرب حين قال أحبوا أعداءكم وباركوا مضطهديكم. لا يجب أن نميز ما بين الغني والفقير لأن الرب خلق الجميع…هل أنت تقوم بذلك؟ يجب عليك ذلك، لأن الجميع يمكنه أن يحصل على رحمة الله، فلا أحد مستثنى من الأمر. تذكروا أنه لا يمكننا ان نظهر الرحمة للآخرين ما لم تكن رحمة الله فينا أولاً. إن لم نختبر الى اليوم رحمة الله فكيف من الممكن أن نحصل عليها؟“إسألوا تعطوا، أطلبوا تجدوا، إقرعوا يفتح لكم” (متى 7: 7). إن أردنا أن نحصل على رحمة الله علينا إذاً أن نسألها بالصلاة، فإن كان قلبكم يطلب هذا الأمر إبحثوا عنه. إبحثوا عن الأماكن التي تتواجد في حياتكم ويود الرب أن يبسط رحمته عليها. تابعوا القرع على باب الرب وسوف يستجيب لكم. “ تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا” (أعمال 2، 38) الخطوة الثانية تكمن في طلب الغفران عن الخطايا والأمور السيئة، لأن الخطيئة تفرقنا عن الرب. إن أردتم أن تكسبوا علاقة معه فعليكم أن تطلبوا المغفرة عما قمتم به، إن كنتم من الكاثوليك إذهبوا للإعتراف. بهذه الطريقة يمكنكم أن تتحضروا لاستقبال رحمة الله ومحبته وبالمقابل بإمكانكم دعوة الآخرين الى القيام بالمثل، علينا أن نصلي ليختبر جميع الناس رحمة الله. |
||||
30 - 01 - 2016, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 10932 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
30 - 01 - 2016, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 10933 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القوة التي تعمل فيك
وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا، لَهُ الْمَجْدُ فِي الْكَنِيسَةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ إِلَى جَمِيعِ أَجْيَالِ دَهْرِ الدُّهُورِ. آمِينَ. أفسس 20:3 – 21 يا لها من فِكرة مُلهِمة المعلنة لنا في هذا الشاهد! فهو يقول "وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا..." وهو لم يقل "وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ في السماء..." وهذا يوضح أن لكَ دوراً في عمل المعجزات في حياتك. إن مجد الإله يُستعلن في حياتك بحسب القوة التي تعمل فيكَ فبالرغم من أن الإله، وهو كلي القدرة، يُمكن أن يُحدث أموراً معينة لك، ولكنه لا يُريد أن يعمل من خارجك. كثيراً ما يشعر بعض المسيحيين بالإحباط والفشل لأنهم "يصلون إلى الإله ليعمل شيء من أجلهم،" ولكن دون جدوى. إن الموضوع لا يخص الرب؛ بل هم عليهم أن يفعِّلوا قوة الإله في دواخلهم، لإحضار التغيير المطلوب. نقرأ في رسالة بولس إلى أهل فيلبي، عن اختباره الشخصي في هذا الشأن؛ فهو فهم إن إمكانية عمل فوق الطبيعي لا تستقر في السماء بل في داخله. وقال بالروح، "أَسْتَطِيعُ (عمل) كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي." لاحظ أنه لم يقل "نستطيع عمل كل شيء في المسيح الذي يقوينا"؛ بل كان هذا اختباره الشخصي. يا لها من عقلية! إن بولس لم يُفكِر في الفشل، أو الهزيمة، أو المستحيلات؛ لأنه علِمَ أن إمكانية الروح قد منحته أن يُحقق نتائج فوق طبيعية، وتكلم طبقاً لهذا كن مدركاً إن الإله يحيا فيك بكل ملئه، وهذا يعني كل قوته وقدرته الأبدية مُقيمة في روحك. كيف تُفعَّل تلك القوة لتعمل لك؟ باللهج المستمر في الكلمة، وبالتكلم بألسنة. ويُمكنك اليوم أن تُحضِر هذه القوة لتؤثر اليوم في أي شيء، أو في أي جانب من جوانب حياتك أُقر وأعترف أبي الغالي، أشكرك على قوتك التي تملأني باستمرار. وأستطيع أن أعمل كل شيء في المسيح الذي يقويني من الداخل! وأنا اليوم مُهيأ لمجدك، وواعياً لإمكانية الروح فوق الطبيعية التي تعمل فيَّ بقوة، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 01 - 2016, 04:00 PM | رقم المشاركة : ( 10934 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
30 - 01 - 2016, 04:00 PM | رقم المشاركة : ( 10935 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت قد غلبت العالم
وَتَكُونُ عَلاَمَاتٌ فِي الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ وَالنُّجُومِ، وَعَلَى الأَرْضِ كَرْبُ أُمَمٍ بحَيْرَةٍ. اَلْبَحْرُ وَالأَمْوَاجُ تَضِجُّ، وَالنَّاسُ يُغْشَى عَلَيْهِمْ مِنْ خَوْفٍ ... لوقا 25:21 – 26 إن الأحداث التي نراها في العالم اليوم هي مؤشرات إلى أن هذه هي الأوقات الصعبة. إن الكثيرين مضطربين، ومنزعجين، ومتحيرين بشأن الصحة، والماديات، والأعمال والوظائف. وبالرغم مِن أن الكتاب يُعلن أن هناك أوقات محفوفة بالخطر سوف تأتي على الأرض، يجب على المؤمن أن لا يخف: "... فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ (اضطهاد وتجارب وضغوط وإحباط)، وَلكِنْ ثِقُوا (تشجعوا، وتأكدوا، ولا تشكوا): أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ (حرمتها من القدرة على أذيتكم، وهزمتهم من أجلكم)" (يوحنا 33:16) الترجمة الموسعة أنت لستَ من هذا العالم! لقد فرزك الإله من العالم، وأعطاك حياة تفوق هذا العالم؛ حياة الإيمان والغلبة بالكلمة. إن إيمانك هو الغلبة التي تغلب العالم. وأنت أعظم من منتصر. لأن الذي فيك، أعظم من الذي في العالم. لقد أعطاك الرب سراجاً – كلمته – التي بها تسلك في الظلمة وبينما أنت سالك بكلمة الرب، ستحيا بغلبة ونصرة على المرض، والسقم، والضخم الاقتصادي، والإرهاب. إن قوته متاحة في كلمته؛ ويمكنك ان تفعِّل هذه القوة لتأتي بنتائج. وبغض النظر إذاً عن مدى الظلمة أو الصعوبة التي في العالم اليوم؛ فهي فرص لك لتشرق ولتُظهر مجد الإله. يقول في إشعياء 2:60، "لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ (يَهْوَهْ)، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى." ويقول في أيوب 29:22، "إِذَا وُضِعُوا (عندما ينبطح الناس) تَقُولُ: رَفْعٌ (هناك رِفعة إن هناك رفعة لك في المسيح؛ فثق، لأن المسيح فيك هو رجائُك للمجد. ارفع يديك عالياً وإعلن، "إن المسيح فيَّ، هو غلبتي على العالم أقر وأعترف أن إيماني هو الغلبة التي تغلب العالم. وأن المسيح فيَّ هو رجائي ليوم منتصر ومجيد، ولمستقبل متميز؛ لأن حياتي آمنة فيه الذي يجعل كل الأشياء تعمل معاً لخيري |
||||
30 - 01 - 2016, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 10936 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
30 - 01 - 2016, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 10937 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ذرية النجاح
لأَنَّنَا بِهِ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ. كَمَا قَالَ بَعْضُ شُعَرَائِكُمْ أَيْضًا: لأَنَّنَا أَيْضًا ذُرِّيَّتُهُ (أعمال 28:17) إن الرب هو النجاح، ويُنتج كجنسه. فيقول في 1بطرس 23:1 "مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الله الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ." لقد ولدنا الرب؛ فنحن ذُريته. وهو لا يريد أن يلتصق بنا أي فشل أو تلف. ولكن لا تُطبَّق هذه العبارة على كل شخص في العالم؛ بل هي تُطبق فقط على الخليقة الجديدة في المسيح يسوع. والسبب الوحيد في أننا لدينا نفس حياة وطبيعة البر التي له، هو أننا مولودون من الكلمة وروح الرب. فأنت في رحلة سبق واُعدَّت للنجاح، والازدهار والصحة ويقول في أفسس 10:2 "لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ (الخاص)، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الرب فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا." ومعنى أن تكون عمل يد الله هو أنك ذُرية النجاح. لذلك، لا يجب أن يكون الفشل جزءً من حياتك لأن جينات النجاح التي لأبيك السماوي كامنة فيك. ويقول في 1يوحنا 4:5 "لأَنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الله يَغْلِبُ الْعَالَمَ..." ففي المسيح، أنت قد غلبتَ مسبقاً الفشل، والهزيمة، وكل سلبيات العالم. لذلك أظهِر النجاح أينما تذهب واربح كل يوم في الحياة يصف كاتب المزمور حياة النجاح والإنتاج التي قد أحضرك الله فيها في مزمور 3:1 "فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ." ربما تتناقض تجاربك في الحياة مع هذه الحقائق؛ ولكن لا يمكن لهذا أن يُبطل حقيقة أنك ذُرية الله. وأنك ذُرية النجاح! خلقك الرب على صورته كشبهه، للجمال، والمجد، والنجاح. وأعطاك مُسبقاً أهلية أن كل ما تفعله ينجح (مزمور 3:1)؛ لذلك ارفض أن تُعاني في الحياة، لأن النجاح والتميز في روحك أُقر وأعترف أنني مولود بكلمة الرب؛ لذلك أنا قد غلبت العالم ونُظم الفشل والهزيمة التي له! وأمتلك في داخلي بذرة النجاح، والعظمة، والازدهار؛ فأحيا بغلبة في المسيح، مُظهراً التميز والنجاح. مجداً لله |
||||
30 - 01 - 2016, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 10938 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف أن كلمة الله هي مصباح لرجليّ ونور لطريقي؛ فأنا لي نور الحياة وأعمل بالنور الحقيقي لأنني مولود بكلمة الله، التي هي النور! وأعرف ميراثي في المسيح يسوع، وأسلك فيه لأنني أحيا وأرى فقط بالنور الحقيقي |
||||
30 - 01 - 2016, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 10939 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنظر بالنور الحقيقي
سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي. مزمور 105:119 إن الحياة مليئة باختيارات وقرارات عليك القيام بها، وفي اتخاذك لتلك الاختيارات والقرارات لا يمكنك أن تتحمل الخطأ أو التخمين. فأنت تحتاج إلى المُرشد الصحيح، ولا يمكن أن يتوفر إلا في كلمة الرب الإله فقط. فكلمة الرب هي النور الحقيقي الذي يُنير كل إنسان يأتي إلى العالم (يوحنا 9:1)؛ وهي النور الحقيقي الذي به تسلك طريقك في الحياة يُبرز عبرانيين 4: 12 – 13 قوة وتأثير كلمة الرب الإله، وكذلك عملها كنور، واعتبارها كإنسان: "لأَنَّ كَلِمَةَ الربِ الإله حَيَّةٌ (سريعة المفعول) وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى (أكثر حدة) مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ (الخط الفاصل) النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ. وَلَيْسَتْ خَلِيقَةٌ غَيْرَ ظَاهِرَةٍ قُدَّامَهُ، بَلْ كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ ذلِكَ الَّذِي مَعَهُ أَمْرُنَا." وبعبارة أخرى، فإن كلمة الله تعرف كل شيء؛ فهي تلمس كل موضوع في الحياة وتُميز أفكار القلب ونياته لا يمكن لأحد أن يعرف ما هو حق أو حقيقي إلا من خلال نور كلمة الله ، لأن الكلمة هي الحق (يوحنا 17:17)، والحق يعني الحقيقة. لذلك، فأن ترى بالنور الحقيقي يعني أن ترى من منظور كلمة الله؛ فتُترجم مواقف، وظروف وأوضاع حياتك من وجهة نظر الكلمة فإن سكنَ فيك النور الحقيقي – كلمة الرب الإله – بغنى، كما يحثنا في كولوسي 16:3، فلن يجد الخوف، والفشل، والعوز، والمرض وكل نتائج الظُلمة الأخرى أي مكان فيك. ولن تكون مهزوماً لأنك سترى ذاك الأعظم الذي فيك من الذي في العالم. وسترفض أن تكون مريضاً، لأنه من خلال نور كلمة الله سترى أن الصحة الإلهية هي حقك في المسيح الذي تمتلكه للوقت الراهن. فدع نظرتك للحياة تكون من منظور الكلمة، وسوف يكون لك اتجاه واضح في الحياة فإن بدا اليوم أن هناك ظُلمة في أي ناحية من حياتك، ربما في العائلة، أو الصحة، أو الدراسة، أو العمل، تمسك بكلمة الله وستتلاشى الظُلمة. إنَّ الحل للظُلمة هو النور، وكلمة الرب هي النور أُقر وأعترف أن كلمة الله هي مصباح لرجليّ ونور لطريقي؛ فأنا لي نور الحياة وأعمل بالنور الحقيقي لأنني مولود بكلمة الله، التي هي النور! وأعرف ميراثي في المسيح يسوع، وأسلك فيه لأنني أحيا وأرى فقط بالنور الحقيقي |
||||
30 - 01 - 2016, 04:10 PM | رقم المشاركة : ( 10940 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||