27 - 01 - 2016, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 10911 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك جعلتني شريكاً لميراث المقدسين في النور! وأنا أتمسك بالثروة التي لا تنضب والحياة المجيدة التي قد دعوتني إليها، وأُخصص اليوم كل بركة في كلمتك لحياتي، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 10912 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حياة للتمتّع
أَوْصِ الأَغْنِيَاءَ فِي الدَّهْرِ الْحَاضِرِ أَنْ لاَ يَسْتَكْبِرُوا، وَلاَ يُلْقُوا رَجَاءَهُمْ عَلَى غَيْرِ يَقِينِيَّةِ الْغِنَى، بَلْ عَلَى الإله الْحَيِّ الَّذِي يَمْنَحُنَا كُلَّ شَيْءٍ بِغِنًى لِلتَّمَتُّعِ. 1تيموثاوس 17:6 يمكن لأي شخص أن يحيا حياة سعيدة، وناجحة، وفي صحة، وفي ازدهار، وفي غلبة؛ إنها مسألة اختيار. فلقد قدم الرب، في العهد القديم، لبني إسرائيل اختيارات. فقال، "... جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ." ثم قال، "... فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ..." (تثنية 19:30)؛ إنها حياة للتمتع وكابنٍ لله، يريد الآب السماوي لك أن تفتخر بحياتك! ويريد أن يعرف العالم ويرى أنه من الممكن أن تحيا حياة مجيدة، لذلك قد جعل كل ما هو للحياة والتقوى متاحاً لك (2بطرس 3:1). ومنحك هبة الحياة، حتى تتمتع بها في ملئها: "...ْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ (في ملئها)." يوحنا 10:10 وقال الله في 3 يوحنا 2:1 "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." فالرب يريد أن يراك تحيا حياة سعيدة، ومُزدهرة، وغالبة. ويريد أن تكون حياتك جميلة ومُثيرة، وقد فعل كل ما هو ضروري لإحداث هذا التأثير. ولقد أعطاك بالفعل كل شيء بغنى لتتمتع به. لذلك تمتع الآن بحياتك! فإن الحياة المسيحية المجيدة ليست فقط عندما تذهب إلى السماء؛ ولكنها لك لكي تتمتع بها هنا أيضاً. وحتى في المواقف الصعبة والتحديات، لأنك تحيا وتتحرك وتوجد فيه. أعمال 28:17 إن الرب أثبت محبته لك مُسبقاً بأن أرسل يسوع ليموت عنك (يوحنا 13:15). وإن كان قد فعل هذا، فهذا يعني أنه لن يبخل بأي صلاح عنك: "اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا (مجاناً) أَيْضًا مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟" رومية 32:8 الفضة والذهب، والعالم، وكل ما فيه هو للرب؛ وبالتالي، فقد صاروا لك، لأنك وارث له. لذلك، ارفض أن تستقر في حياة عادية؛ واستمتع بحياتك في ملئها! وما تحتاج عمله هو أن تقبل كل ما قد أتاحه الله لك في كلمته؛ وخصصه لك ثم لاحظ حياتك وهي تنمو في نجاح وازدهار لا ينتهي صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك جعلتني شريكاً لميراث المقدسين في النور! وأنا أتمسك بالثروة التي لا تنضب والحياة المجيدة التي قد دعوتني إليها، وأُخصص اليوم كل بركة في كلمتك لحياتي، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 10913 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف بأنّي أرتدي سلاح الرب الإله بأكمله وأقف ثابتاً كجندي صالح للرب يسوع المسيح. وأنا مُهيأ تماماً لأُطفئ جميع سهام إبليس المُلتهبة فأجعل كل حيله عقيمة وفارغة. ومعي سيف الروح، الذي هو كلمة الرب، فأتحمل المشقات كجندي للمسيح، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 10914 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إلبس سلاحك دائماً
"الْبَسُوا سِلاَحَ الربِ الإلهِ الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تَثْبُتُوا ضِدَّ مَكَايِدِ إِبْلِيسَ." أفسس 11:6 في معركة إيماننا، يقول الكتاب المقدس أن "... مُصَارَعَتَنَا لَيْسَتْ مَعَ دَمٍ وَلَحْمٍ، بَلْ مَعَ الرُّؤَسَاءِ، مَعَ السَّلاَطِينِ، مَعَ وُلاَةِ الْعَالَمِ عَلَى ظُلْمَةِ هذَا الدَّهْرِ، مَعَ أَجْنَادِ الشَّرِّ الرُّوحِيَّةِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ (من الرُتب السامية)." (أفسس 12:6). ولذلك فنحن قد أُمِرنا أن نلبس سلاح الرب الإله الكامل. فلا فائدة من الصلاة والصراخ إلى الرب لكي يحميك من مكايد إبليس؛ لأنه قد أخبرك ما يجب عمله: أن تلبس سلاح الرب الإله وعليك أن تلبس سلاح الرب الكامل – بأكمله، وليس بعضاً منه. ولا يجب أن تستبعد أي جزء من هذا السلاح: "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ احْمِلُوا سِلاَحَ الرب الإله الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تُقَاوِمُوا فِي الْيَوْمِ الشِّرِّيرِ، وَبَعْدَ أَنْ تُتَمِّمُوا كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَثْبُتُوا. فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِالْحَقِّ، وَلاَبِسِينَ دِرْعَ الْبِرِّ، وَحَاذِينَ أَرْجُلَكُمْ بِاسْتِعْدَادِ إِنْجِيلِ السَّلاَمِ. حَامِلِينَ فَوْقَ الْكُلِّ تُرْسَ الإِيمَانِ، الَّذِي بِهِ تَقْدِرُونَ أَنْ تُطْفِئُوا جَمِيعَ سِهَامِ الشِّرِّيرِ الْمُلْتَهِبَةِ. وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الرُّوحِ الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ الرب الإله." أفسس 13:6-17 فعليك أن تُغطي حقويكَ بالحق، وتلبس درع البر، وتحتذي بحذاء إنجيل السلام، وتضع خوذة الخلاص، ثم أن تلبس فوق الكل تُرس الإيمان. وهذا هو التُرس الذي به تُطفئ جميع سهام العدو المُلتهبة التي يُلقيها عليك إن سلاح الرب الإله مُتاح لك اليوم، ولكن عليك أن تتخذ اختياراً واعياً لكي تلبسه. فالرب لن يضعه عليك، مهما قضيتَ من أوقات صوم وصلاة ليفعل هذا. فقف ثابتاً بسلاحك الكامل كجندي صالح للمسيح. واحتفظ به دائماً؛ ولا تخلعه أبداً أُقر وأعترف بأنّي أرتدي سلاح الرب الإله بأكمله وأقف ثابتاً كجندي صالح للرب يسوع المسيح. وأنا مُهيأ تماماً لأُطفئ جميع سهام إبليس المُلتهبة فأجعل كل حيله عقيمة وفارغة. ومعي سيف الروح، الذي هو كلمة الرب، فأتحمل المشقات كجندي للمسيح، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:10 PM | رقم المشاركة : ( 10915 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي أشكرك لأنك منحتني روح الحكمة والإعلان في معرفتك وقد أنشأتني في المعرفة الخاصة التي تُمكنني أن أتصرف في إرادتك الكاملة، الآن ودائما في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:10 PM | رقم المشاركة : ( 10916 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
معرفة الحق
"… لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُول لَدَى مُخَلِّصِنَا الربِ يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُون " (تيموثاوس الأولى 1:2 -4 ) إن رغبة الله لكل إنسان هي أن يخلُص ويأتي إلى معرفة: باليونانية epignosis الحق والسبب في إحضار الخلاص لكل إنسان ليس فقط لكي يقبلوه ويهربوا من الدينونة الأبدية، بل أيضا لكي يأتوا إلى المعرفة، والشركة الحميمية أو الوحدانية مع الحق. وعندها أنتَ تبدأ في الحياة الحقيقية فمثلاً، يقول في 1بطرس 23:1، "مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى (نسل فاسد)، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى (غير فاسد)، بِكَلِمَةِ الله الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ." وهذا يعني أنك مولود من الكلمة؛ فأنتَ الكلمة في جسد! وحياتك كمسيحي هي إظهار الكلمة. ويُريدك الله أن تأتي إلى معرفة هذا الحق يقول في رومية 28:8 "وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ الربَ…" وهذا يعني أنه لا يمكن أن تكون سيء الحظ أو مهزوم في الحياة؛ فالعالم كله هو لك؛ وأنت في تواصل مع الطبيعة الإلهية. فلن يوجد شيء كالفشل أو الفقر لك عندما تفهم هذا الإعلان. إن هذه حقائق أساسية مُعْلَنة لنا في الكلمة؛ فاستقبلها واقبلها، وسوف تصبحُ حياتك مجرى لا ينضب من فوق الطبيعي يتكلم الكتاب عن أولئك الذين "يَتَعَلَّمْنَ فِي كُلِّ حِينٍ، وَلاَ يَسْتَطِعْنَ أَنْ يُقْبِلْنَ إِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ أَبَدًا." (2 تيموثاوس 7:3). هؤلاء كانوا أفراد يرفضون الخضوع لمعرفة الحق عن ميراثهم وهويتهم في المسيح يسوع. ونتيجة لهذا، داروا في دوائر مُفرغة، ولم يحرزوا أي تقدم على الإطلاق. وأنتَ تحتاج أن تأتي إلى المعرفة أو الوحدانية مع حقيقة نجاحك، وغلبتك، وازدهارك، وحياتك المجيدة في المسيح يسوع. وتحتاج أن تأتي إلى معرفة الحقيقة أنك من فصيلة الله صلاة أبي الغالي أشكرك لأنك منحتني روح الحكمة والإعلان في معرفتك وقد أنشأتني في المعرفة الخاصة التي تُمكنني أن أتصرف في إرادتك الكاملة، الآن ودائما في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:13 PM | رقم المشاركة : ( 10917 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك تُساعدني على أن أرى من خلال عيون محبتك كم أن كل البشر لهم قيمة. وأنا اليوم أختار أن أتعامل مع الآخرين وأُقدِّرهم من خلال نظرة الحب الإلهي، فأُحب كل من حولي كما أحببتني، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:13 PM | رقم المشاركة : ( 10918 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
طريق الحب – الطريق الأسمى
هذِهِ هِيَ وَصِيَّتِي أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ. يوحنا 12:15 هناك فرقاً كبيراً بين أن تستلطف أحدهم أو أن تُحبه. ويُوصينا الرب الإله أن نُحب الجميع، بما في ذلك أولئك الذين قد لا تستلطفهم؛ ولا يجب أن يكون هناك شخص لا تستلطفه. فأن تستلطف أو لا تستلطف أحدهم هو نِتاج الجسد ولا يجب عليك مُطلقاً أن تؤسس أي علاقة على هذا. مثلما تقول، "أنا أُحب (أميل إلى) رئيس بلدي." حسناً، ولكن هذا جسداً، ولا يحترم الله هذا؛ ولأنه جسداً، فهناك دائماً احتمالية أن لا تُحب (تميل إلى) أحدهم فيما بعد، نتيجة لبعض الأسباب وفي بعض الأحيان، نحن نُحب أو لا نُحب الأشخاص أو الأشياء بدون داعي واضح. ولذلك فمن الممكن أن يكون هناك موظفاً جديداً غير محبوب من زملائه، منذ توظيفه لليوم الأول في المكتب. قد يكون من أجل شيء قاله – شيء في الوضع الطبيعي قد لا يُسيء لأحد – ولكن يسمعه زميل له ويبدأ في عدم استلطافه. وأن تحيا بهذه الطريقة هو حسب الجسد، وهذا نتاج التعصب والمُحاباة الموجودين في العائلات، والجماعات والمجتمع بوجهٍ عام إن رغبة الله لأولاده هو العلوّ فوق هذا التفكير الجسدي في تقدير بعضهم البعض. وهو يريدك أن تُحب الناس ليس لأنهم لطفاء أو ظرفاء معك لكن لأنه قال أن تُحب كل شخص. ويريدك أن تختار طريق الحب السامي! وبفعلك هذا، ستتماشى عواطفك مع كلمة الله وستجد أنك قادر أن تُحب بلا شروط. وسيكون هناك تحوّلاً في علاقاتك، وسيطلب الناس التعرف عليك لأنهم من خلالك يمكنهم أن يختبروا محبة الرب صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك تُساعدني على أن أرى من خلال عيون محبتك كم أن كل البشر لهم قيمة. وأنا اليوم أختار أن أتعامل مع الآخرين وأُقدِّرهم من خلال نظرة الحب الإلهي، فأُحب كل من حولي كما أحببتني، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:15 PM | رقم المشاركة : ( 10919 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أُعلن بمُجاهرة أنني أحيا دائماً في فرح، وازدهار، وصحة، وسلام. وتحققت اليوم في حياتي بركات الخليقة الجديدة، كما هي مُعلنة في كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
27 - 01 - 2016, 04:30 PM | رقم المشاركة : ( 10920 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أُعلن بمُجاهرة أنني أحيا دائماً في فرح، وازدهار، وصحة، وسلام. وتحققت اليوم في حياتي بركات الخليقة الجديدة، كما هي مُعلنة في كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||