![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10901 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10902 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لن تخسر أبداً بسبب الحب
![]() أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، إِنْ كَانَ الله قَدْ أَحَبَّنَا هكَذَا، يَنْبَغِي لَنَا أَيْضًا أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا. 1 يوحنا 11:4 استجابةً لطلبةِ التلاميذ الخاصة من السيد في متي 24، شرح الرب يسوع، على جبل الزيتون، علامات نهاية العالم. وعلَّمهم عن مواقف وأحداث متنوعة سوف تبلغ ذروتها في آخر الأيام، ومذكورة في العدد الثاني عشر أنه "وَلِكَثْرَةِ الإِثْمِ تَبْرُدُ مَحَبَّةُ الْكَثِيرِينَ." متى 12:24 فيُعرِّفنا السيد أنه نتيجة الشر الذي من حولنا؛ ونتيجة أعمال الاحتيال، والاختلاس، والخداع، سيتقسى الكثيرون. وسوف يُصبح الكثيرون مُتصلبين وليس من السهل استعطافهم وبذلك تنغلق أوانيهم أمام الرحمة تجاه الآخرين. وفي عالمنا اليوم، هناك أولئك الذين عندما يروا أحدهم في ضيق، لا يكونون راغبين في تقديم أي نوع من المُساعدة؛ حتى وإن كان باستطاعتهم. ويعتقدون أنهم سوف يُخدعون مرة أخرى. ولكن، كابن لله، يجب عليك أن تُخرج حب وتحنن المسيح من داخلك، كل الوقت. ولن تخسر أبداً من أجل الحب فلا تكبت الحب الإلهي الذي في داخلك. ولا يجب أن يُوقفنا شر العالم عن أن نحب. فأولئك الذين يسلكون في الحب هم دائماً في غلبة، لأن الحب لا يُمكن أن يُهزَم؛ فهو غالب فوق كل الظروف. والحب هو الذي أحضر الرب يسوع خارج القبر. لذلك تمرن على حب الناس. ويقول في رومية 5:5، "... مَحَبَّة الله قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا." فاجعل الحب الإلهي عاملاً. وارفض أن تكون بارد القلب. ففي سَعيك للكرازة وقيادة الناس للمسيح، مثلاً، أنت لست في احتياج أن تكون "مُوَسْوِساً " من جهة من تتقابل معه أو من يأتي لمُساعدتك. إذ قال يسوع في متى 20:28، "... وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ (نهاية العالم). آمِينَ." وهذا يعني أن الرب معك وسوف يقودك دائماً بواسطة الروح القدس حتى الآن، قد يكون أحدهم في مأزق مُريع ويحتاج مُساعدتك؛ دع الحب الإلهي الذي في داخلك يدفعك لعملٍ ما. ودع الله يستخدمك لتمُد أولئك المجروحين من حولك بالعون والأمان. أظهِر بعض الحب اليوم صلاة إن قلبي تقوَّى ليُحب ويلمس حياة أولئك الذين من حولي اليوم بقوة روح الله ، وأنا أُعبرُ عن تحنن وحب المسيح الذي في قلبي بالروح القدس، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10903 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() ربي الغالي، أعبدك اليوم، لأجل حبك، وتحننك، ونعمتك، ولطفك، ومراحمك! فأنت مجيد جداً ومستحق الحمد؛ ليتمجد اسمك إلى الأبد، في كل الأرض، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10904 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عبادة الرب بترنّم
![]() وَلكِنْ تَأْتِي سَاعَةٌ، وَهِيَ الآنَ، حِينَ السَّاجِدُونَ الْحَقِيقِيُّونَ يَسْجُدُونَ لِلآبِ بِالرُّوحِ وَالْحَقِّ، لأَنَّ الآبَ طَالِبٌ مِثْلَ هؤُلاَءِ السَّاجِدِينَ لَهُ. يوحنا 23:4 في كل مرة تكون لك فرصة لعبادة الرب، افعل هذا بكل قلبك، بحب. فكخِلقة جديدة، "...نَحْنُ الْخِتَانَ، الَّذِينَ نَعْبُدُ الإله بِالرُّوحِ، وَنَفْتَخِرُ (نبتهج) فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، وَلاَ نَتَّكِلُ عَلَى الْجَسَدِ" (فيلبي 3:3). نحن هم الساجدون الحقيقيون الذين يبحث عنهم الرب. وعندما تتعلم أن تعبد الرب بشغف، في كل وقت، بغض النظر وغير معتمد على الظروف، أنت تُعزز خدمة الروح القدس في حياتك. وستختبر الشركة الغنية، وإرشاده فوق الطبيعي، وحبه ونعمته بدرجة أكبر بجانب حقيقة أن العبادة هي بركة لك، وهي تُساعد على تناغم انتباهك الروحي مع التردد الإلهي، أنت تُقدم للرب ما يستحقه عندما تعبده. وإحدى الطرق التي بها تُعبر عن نفسك للرب في العبادة هي الترنيم. إن الروح القدس يُحب الترنيم. ويقول في أفسس 19:5، "مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." ويُخبرنا في متى 30:26 كيف أن يسوع وتلاميذه : " سَبَّحُوا وَخَرَجُوا إِلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ." تعلم أن تُرنم للرب في عبادة إن العبادة ليست لأفضل الأصوات الرنانة. ونحن لا نرنم للرب لأننا مُغنيون جيدون؛ نحن نُرنم لنعبده. لذلك، لا يفرق ما يبدو عليه صوتك: تعلم أن تعبد الرب بالترنم. إن المرنمين وقادة التسبيح في الكنائس قد يلهموك للعبادة، أو يُساعدونك أن تتعلم الترانيم، ولكن عبادتهم وترنيمهم لن تكون كافية وبديلة أبداً لعبادتك الشخصية بالرب عندما قال التلاميذ للسيد، "علمنا أن نُصلي،" قدم يسوع لهم نموذجاً للصلاة؛ فقال لهم، "فَصَلُّوا أَنْتُمْ هكَذَا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ" (متى 9:6). لاحظ أنه بدأ بالعبادة. فعبادة الرب هي أهم جانب في خدمتنا له؛ لذلك، تعلم أن تعبده بترنم صلاة ربي الغالي، أعبدك اليوم، لأجل حبك، وتحننك، ونعمتك، ولطفك، ومراحمك! فأنت مجيد جداً ومستحق الحمد؛ ليتمجد اسمك إلى الأبد، في كل الأرض، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10905 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة ![]() أبي الحبيب، أشكرك لأنك أودعت في روحي جمال، وهيبة، وكمالات الأُلوهية. وأنا أُدرب نفسي بوعي للتقوى، مُحضراً مواهب الروح القدس الجميلة هذه للخارج، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10906 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أخرج الأفضل من الداخل ![]() فَوْقَ كُلِّ تَحَفُّظٍ احْفَظْ قَلْبَكَ، لأَنَّ مِنْهُ مَخَارِجَ الْحَيَاةِ. أمثال 23:4 يقول في أمثال 27:20، "نَفْسُ (روح) الإِنْسَانِ سِرَاجُ (شمعة) الرَّبِّ، يُفَتِّشُ كُلَّ مَخَادِعِ (الأجزاء الداخلية) الْبَطْنِ." والبطن هنا هي تعبير عن الكيان الداخلي. وهي تعني أعماقك من الداخل: جوهر طبيعتك – قلبك. إن نور الله في روحك. فإذا ذهبت لمعرفة هدف وإرادة الله لحياتك، فذلك يحدث من روحك. وبعد أن سلمت قلبك للمسيح لتولد ولادة ثانية، فما عليكَ أن تبدأ فيه بعد ذلك هو أن تنمو في أمور الروح. بمعنى أن تطور روحك. فالكثيرون يَهتمون أكثر بما يحدث في نفوسهم أو في أجسادهم، مع قليل من الاعتبار لأرواحهم على الرغم من أنه جدير بالثناء، ولكنه ليس كافياً أن تُدرب ذهنك لكي تكون مُفكراً شُجاعاً؛ بل يجب وضع الأولوية والاهتمام الأعظم على تعليم روحك. فأكثر الأذهان ذكاءً وأكثر النفوس استنارة سيظلون قاصرين على الوصول إلى إرادة الآب الذي يطلب تعليم وتطوير روحك لتسير معه. فأعلى الطاقات للطبيعة البشرية هي في الروح. لذلك يجب أن تُدرِّب وتعلم روحك باستمرار وبالتزام ادرس والهج دائماً في كلمة الرب. فتستنير روحك؛ وبذلكَ يُمكنك أن تُخرج الأفضل من داخلك. إن جمال، وهالة، ونعم، وكمالات الأُلوهية مُستقرة في روحك. إذ قال يسوع في يوحنا 38:7 "مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ." ويقول في متى 35:12، "اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنَ الْكَنْزِ الصَّالِحِ فِي الْقَلْب يُخْرِجُ الصَّالِحَاتِ..." فاكتشف الكنوز التي في روحك البشرية المُتجددة من خلال الكلمة، وأحضِرها للخارج. فانضح اليوم التميز، والكمال، والفضيلة من روحك صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك أودعت في روحي جمال، وهيبة، وكمالات الأُلوهية. وأنا أُدرب نفسي بوعي للتقوى، مُحضراً مواهب الروح القدس الجميلة هذه للخارج، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10907 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10908 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ارفض أن تكون محبطاً
![]() "وَلِكَثْرَةِ الإِثْمِ تَبْرُدُ مَحَبَّةُ الْكَثِيرِينَ." متى 12:24 عندما تُحاصَر مدينة أو بلد بالعنف والحرب والاضطهاد والجريمة، ليس هذا بسبب أن الشيطان، المُحرِّض على تلك الأفعال، هو أقوى جداً من أن يُهزم. بل لأن المسيحيين في تلك المناطق قد أصبحوا باردين أو راضين عن أنفسهم. إن الشر يستمر عندما لا يفعل الرجال الصالحين شيئاً فمن خلال قوة الروح، نقدر أن نمنع الشرير وجنوده من إرهاب وفرض الصعوبات والألم في حياة الإنسان. لا تكن راضياً عن نفسك، غير شاعر وغير مُهتم بأوضاع شئون بلدك. فاجعل مأزق الفقير، والمريض ومن أصبحوا للأسف ضحايا الشر يدفعك لأن تكرز بالإنجيل وتتشفع من أجل النفوس الضالة. إن نور إنجيل المسيح المجيد هو رجاء أي أمة للسلام، والتقدم الحقيقي، والخلاص ولقد حذر الرب يسوع بالفعل، بخصوص هذه الأيام الأخيرة، أن محبة الكثيرين ستبرد. ولكن مسئوليتك هي أن تضمن أن محبتك لله ولبيته، ولعمله تبقى مُشتعلة. فارفض أن تكون مُحبطاً أو مغموراً بالأحداث السلبية التي من حولك. فأنت في مكانة لتُحدث تغييراً إن اتخذتَ فقط مسئولية الصلاة بجدية يقول في إرميا 7:29، "وَاطْلُبُوا سَلاَمَ الْمَدِينَةِ...، وَصَلُّوا لأَجْلِهَا إِلَى الرَّبِّ، لأَنَّهُ بِسَلاَمِهَا يَكُونُ لَكُمْ سَلاَمٌ." نحن مسئولون أمام الله وأمام بلدنا التي نعيش فيها أن نطلب سلامها ونُصلي لأجلها إلى الرب لأن بسلام الأمة يكون سلامك الشخصي كفرد. لذلك، فبدلاً من أن تكون مُحبطاً، تمخض في صلاة من أجل سلام بلدك، وصلِّ من أجل القادة أن يكونوا مُقادين بحكمة الله. وصلِّ من أجل الشعب أن يقضوا حياة هادئة ومُطمئنة في كل تقوى ووقار لأن هذا حسن ومقبول لدى مُخلصنا 1 تيموثاوس 2:2ـ4 صلاة أبي الغالي، أنا اليوم أتخذ مكاني الصحيح ككاهن وملك، وأُقر بخلق بيئة لإمكانية الكرازة بالإنجيل حول العالم بواسطة قوة البر وقيادة روحك. وأُجزم بالسلام، والتقدم، والازدهار على الأمم وأُصلي أن تحدث مشيئتك في حياة الناس، في اسم يسوع. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10909 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أُقر وأعترف ![]() بأنني بابتهاج، وفرح أسارع في أن أقدم قلبي في عطيتي. فأنا شريك مع الله في إمتداد ملكوته من خلال عطاياي المادية. وإنني وُلدتُ لهذا الهدف، بأن أُحضر رجاءً، ونجدة وفرحة إلى الملايين حول العالم من خلال عطائي، في اسم يسوع، آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10910 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عِش لتُعطِ
![]() فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرَيْتُكُمْ أَنَّهُ هكَذَا يَنْبَغِي أَنَّكُمْ تَتْعَبُونَ وَتَعْضُدُونَ الضُّعَفَاءَ، مُتَذَكِّرِينَ كَلِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ أَنَّهُ قَالَ: مَغْبُوطٌ هُوَ الْعَطَاءُ أَكْثَرُ مِنَ الأَخْذِ. أعمال 35:20 قال الرب يسوع، وهو يُعلِّم في لوقا 38:6 "أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا (مضغوط لأسفل) مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ..." وهو بذلك أسس مبدأً روحياً يشمل ضمناً أنه كلما تزايدتَ في العطاء، كلما تزايدتَ في الأخذ. فهذا المبدأ يجعل العطاء هو القناة التي من خلالها يُباركك الله مادياً. وكما نقرأ في الشاهد الافتتاحي، أنه يجب أن نعضد الضعيف من تعبنا أو عملنا، بواسطة عطائنا، لأن العطاء مُبارك أكثر من الأخذ لقد أخذ الله على عاتقه مُسبقاً مسئولية إمدادك بكل احتياجك؛ ليس بتعب يديك، ولكن بحسب غناه في المجد بالمسيح يسوع (فيلبي 19:4). لذلك فسيكون من الخطأ أن تتكل على دخلك المادي من وظيفتك لقوت الحياة. ويقول البعض أن سبب عملهم هو لكسب العيش، ولكن ليس هذا ما تُعلِّمه كلمة الله: "لاَ يَسْرِقِ السَّارِقُ فِي مَا بَعْدُ، بَلْ بِالْحَرِيِّ يَتْعَبُ عَامِلاً الصَّالِحَ بِيَدَيْهِ، لِيَكُونَ لَهُ أَنْ يُعْطِيَ مَنْ لَهُ احْتِيَاجٌ." أفسس 28:4 فالعطاء هام جداً عند الله، ومن يُعطون هم في مكانة خاصة جداً عنده. فهو دائماً يستجيب لمن يُعطي. وعلى سبيل المثال، خُذ واقعة قائد المئة الروماني في لوقا 3:7-10. حيث يُسجل الكتاب المقدس أنه في يومٍ ما، توسل شيوخ اليهود إلى يسوع ليشفي غلامه المريض. عادةً، ليس لليهود شأناً مع قائد المئة الروماني هذا لأنه كان أُممياً. ولكنهم طلبوا الرب من أجله لأن الرجل كان عطَّاءً. فاستجاب يسوع وشفى غلام قائد المئة بعد أن أعلموه كيف أنه بنى لهم المجمع فكل من يُعطي يُحرك دائماً قلب الله. فظهر الله لسُليمان وقدَّم له "شيك على بياض،" فقط بعدما قدَّم سُليمان للرب ألف مُحرقة (1ملوك 3:3-5). فبادِر مُسرعاً دائماً في كل فرصة للعطاء في بيت الله. وعَجِّل بدفع عشورك، وتقدمة باكوراتك، وتقدمة بذار خاصة وتقدمة نوافل (تبرعات). ولا تدع أي فرصة للعطاء أن تفوتك دون استخدامها وكلما أعطيتَ، لن يُضاعف الرب بذارك المزروعة فقط، ولكنه أيضاَ سيوسِّع طاقتك لمزيد من العطاء، حتى يمكنك أن تأخذ أكثر، فلذلك أقول إلى كل من يُعطي، أنت رابح من كل جهة: "وَاللهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ."2 كورنثوس 8:9 أُقر وأعترف بأنني بابتهاج، وفرح أسارع في أن أقدم قلبي في عطيتي. فأنا شريك مع الله في إمتداد ملكوته من خلال عطاياي المادية. وإنني وُلدتُ لهذا الهدف، بأن أُحضر رجاءً، ونجدة وفرحة إلى الملايين حول العالم من خلال عطائي، في اسم يسوع، آمين |
||||