20 - 01 - 2016, 06:30 PM | رقم المشاركة : ( 10821 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
طبيعتك الإلهية
وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الله أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الله فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ. 1يوحنا 11/5 - 12 عندما يقبل إنسانُ المسيحَ، يُصبح من نسل الله: "... كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ الله، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ الله. يوحنا 12/1 - 13 قال الرب يسوع في يوحنا 10/10 أن سبب مجيئه هو لكي يكون للإنسان حياة إلهية؛ حياة الله المنتصرة والغالبة، وأن تكون له بفيض. وهذه الحياة هي ما تجعل المؤمن إنساناً خارقاً في المسيح. وهي ما تجعلك غير عادي، ولك القوة أن تفعل المستحيل. وبكونك نِلت هذه الحياة، فلك أن تحيا بنُصرة كل يوم وتملك بغلبة في المسيح يسوع. وهذه هي دعوتك: "وَلكِنْ شُكْرًا ِللرب الَّذِي يَقُودُنَا فِي مَوْكِبِ نُصْرَتِهِ فِي الْمَسِيحِ كُلَّ حِينٍ، وَيُظْهِرُ بِنَا رَائِحَةَ مَعْرِفَتِهِ فِي كُلِّ مَكَانٍ. 2 كورنثوس 14/2 وبكونك وُلدتَ ولادة ثانية، فأنت لم تعد "كائن بشري عادي"؛ بل أنت الآن شريكاً للطبيعة الإلهية. وتعمل الألوهية في داخلك الآن. فكُن واعياً لطبيعتك الإلهية. ولن يكون للخوف، أو الضعف، أو الحزن، أو الإحباط مكاناً في حياتك عندما تحيا حقاً حسب دعوتك كمن عُينتَ لحياة مُنتصرة في المسيح صلاة شكراً للرب من أجل هبة الحياة الأبدية العظيمة والمُباركة، التي قد نُقلت إلى روحي! وأنا واعٍ لحياة الرب الإلهية التي في داخلي؛ وأُبارك الرب الذي جعلني منتصراً في المسيح، وأظهر فيّ رائحة معرفة حياته المجيدة في كل مكان، في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 01 - 2016, 06:32 PM | رقم المشاركة : ( 10822 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أقر وأعترف بأنني أعمل اليوم بفهم مُتسع بطريقة فوق طبيعية؛ فأتعامل بحكمة في كل شئون الحياة، لأن حكمة العلي في قلبي وفي فمي! مبارك الله |
||||
20 - 01 - 2016, 06:32 PM | رقم المشاركة : ( 10823 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تتجاهل الحكمة
الْحِكْمَةُ هِيَ الرَّأْسُ. فَاقْئتَنِ الْحِكْمَةَ ، وَبِكُلِّ مُقْتَنَاكَ اقْتَنِ الْفَهْمَ. أمثال 7:4 قد تُريد أن تتساءل، "لماذا يمتلىء العالم بالكثير من الاخفاقات؟" "ولماذا يُعاني الكثيرون في الحياة؟" "ولماذا يُصبح البعض أغنياء ثم ينتهي بهم المَطاف إلى حالة من الفقر؟" "لماذا هناكَ العديد ممن يحلمون أحلاماً رائعة ولا تتحق أبداً؟" والإجابة على كل هذا ببساطة: لأنهم قد تجاهلوا كلمة الله، وكلمة الله هي حكمة العلي هناك أشخاص حول العالم يعتمدون بالكامل على الحكومة لأنهم يعتقدون أن نجاحهم يستند على إقتصاد الدولة التي يعيشون فيها. ولكن، الحياة ليست بهذه الطريقة. فنجاحك ليس في أي حكومة، أو وطن، أو مهنة. إن نجاحك في الحياة يستند على شيء واحد: حكمة العلي. والحكمة هي المركز الرئيسي (أمثال 7:4)؛ إنها رأس المال الذي تتطلبه في أي مُغامرة في الحياة إن حكمة العلي هي حكمة مُتميزة؛ فهي تُرشد للإثمار في كل شيء. وهي تَمدك بالبصيرة في الحقيقة. وتَمنحك نظرة ثاقبة في كل طرق التعلم والإمكانية لكشف عوائص وصعوبات. إنها حكمة العلي التي جعلت دانيال محط الأنظار بطريقة الإلهية في بابل (دانيال 12:5). وهي نفس الحكمة التي مَنحت سُليمان قمة التميُّز فجعلته أحكم رجل عاش على الأرض على الإطلاق، إلى أن أتى يسوع وقد سأل الربُ سليمانَ، أن يطلب منه طلبة، فاختار الحكمة بدلاً من أي شيء آخر. لقد علمه داود، أبوه، أن الحكمة لا يُمكن تجاهلها على الإطلاق؛ لكونها المفتاح للنجاح والازدهار الدائم. أمثال 3:4ـ 5 ويقول الكتاب المقدس أن كل كنوز الحكمة والمعرفة مُخبأة في المسيح (كولوسي 3:2). فكمسيحي، لك أن تَدخل إلى الحكمة الإلهية لأنكَ شريك الميراث مع المسيح (رومية 17:8). وما زالتَ إلى اليوم، الحكمة تُنادي، وأنا أُوصيك أن لا تتجاهل صوتها. فأنت تسمع الحكمة في كل وقت تَدرس الكتاب المقدس، أو تقرأ هذه التأملات، أو أي مادة أخرى تُلهِمك بالروح. فقدِّم الاهتمام الأقصى والأولوية العظمى لكلمة الرب في حياتك أقر وأعترف بأنني أعمل اليوم بفهم مُتسع بطريقة فوق طبيعية؛ فأتعامل بحكمة في كل شئون الحياة، لأن حكمة العلي في قلبي وفي فمي! مبارك الله |
||||
20 - 01 - 2016, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 10824 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك ملأت قلبي بحبك. وأنا أتضع أمام عظمة حبك واتساع نعمتك تجاهي. وأنا اليوم أسلك بوعي لحبك العظيم لي، في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 01 - 2016, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 10825 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أثبت حبك
وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ الله قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا. رومية 5:5 يقول في 1 يوحنا 8:4 "وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ الله ، لأَنَّ الله مَحَبَّةٌ." يؤكد هذا الشاهد على أهمية السلوك في الحب كمسيحي. فالحياة المسيحية هي أكثر من إظهار القوة على الأرواح الشريرة وعلى الظروف؛ إنها إظهار للحب الإلهي. فإلهنا حب. وهذا يعني أنه تجسيد وتشخيص للحب. فهو أحبنا جداً وأظهر هذا الحب بأن قدَّم يسوع ليموت عنّا ونحن بعد خطاة. وكمسيحي، أنت مولود من الله ، ويتبع هذا أنه إن كان الرب الذي هو الحب قد ولدكَ، فأنت نتاج الحب، وهذا هو طبيعة روحك يُظهر لنا الشاهد الافتتاحي، أن الحب هو ليس من هذه الأمور التي نسأل الرب أن يعطيها لنا؛ بل هو بالفعل أحد سمات روحك البشرية المتجددة. فأنت بالفعل لك الحب في داخلك. ومن المتوقع منك الآن أن تثبت أو تُظهر الحب الإلهي الذي قد انسكب في قلبك، وتكون بركة لعالمك وأنت تُعبر عن حبك للرب من خلال الشركة. فليس هناك حب بدون شركة! ولا يُمكنك أن تقول أنك تحب الرب دون أن تقضي وقتاً كافياً معه، لأننا نُعبِّر عن الحب في الشركة. وأنت أيضاً تؤكد حبك للرب بأن تعمل كلمته. إذ قال يسوع في يوحنا 15:14،"إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ." فأنت تُظهر حبك للرب عندما تسلك باستمرار في حب نحو إخوتك وأخواتك في المسيح وقال يسوع في يوحنا 34:13، "وَصِيَّةً جدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا. كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضًا." فحبك لإخوتك وأخواتك في المسيح بنفس الطريقة التي يحبك بها المسيح هو تأكيد أنك تحب السيد وأنك حقاً تلميذ للسيد: بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كَانَ لَكُمْ حُبٌّ بَعْضًا لِبَعْضٍ. يوحنا 35:13 صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك ملأت قلبي بحبك. وأنا أتضع أمام عظمة حبك واتساع نعمتك تجاهي. وأنا اليوم أسلك بوعي لحبك العظيم لي، في اسم يسوع. آمين |
||||
21 - 01 - 2016, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 10826 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله لا يزال الله كلمة تشجيع لا يستغنى عنها فى بداية رحلة جديدة، وخصوصا عندما تحتاج الرحلة لقيادتك. يشوع لم يعد الرجل الثانى. لم يعد احتياطى لموسى المحترف. الآن قد حان دوره ليقود. الناس الذين سيقودهم عرفوا فقط قيادة موسى التى لا تقارن. كيف سيقود؟ سوف يقود واثقا بوعود الله وبدون خوف او احباط! كيف يمكن هذا؟ لأن القائد الحقيقى لشعب الله لم يتغير فعليا! الله لا يزال الله. كلمته لا زالت حقيقية. وعوده ما زالت مستحقة. بأسه ما زال قوى. |
||||
21 - 01 - 2016, 04:56 PM | رقم المشاركة : ( 10827 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف بأننى وأنا أُظهر إيماني اليوم، فأنه يأتي بنتائج هائلة ضد الظروف المعاكسة. فكلمة الإيمان في قلبي وفي فمي. لذلكَ، وبإعلانات إيماني، أنا أسود وأغلب كل موقف تحدي، في اسم يسوع. آمين |
||||
21 - 01 - 2016, 04:56 PM | رقم المشاركة : ( 10828 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت من تحدث تغييراً
جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ، وَأَمْسِكْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي إِلَيْهَا دُعِيتَ أَيْضًا وَاعْتَرَفْتَ الاعْتِرَافَ الْحَسَنَ أَمَامَ شُهُودٍ كَثِيرِينَ. 1 تيموثاوس 12:6 إن إنجيل يسوع المسيح الذي قد أودع إلينا لا يزال غير معروف للكثيرين، وغير مفهوم للعديد، وحتى للمسيحين. وهذا هو سبب الفشل، والعوز، والفقر، والإحباطات، والأمراض، والتحديات الأخرى التي يواجهها الكثيرون؛ وما لديهم من تناقض بين ما تقوله الكلمة، واختبارتهم الشخصية. ويسبب هذا في تصاعد الأسئلة في قلوبهم. ويشبه هذا مثل من يجدَ بعض الأعراض المُرعبة لمرض تغمر جسده ويتساءل لماذا ليس هناك تغييراً، بالرغم من ما يعرفه ويؤمن به في الكلمة. وقد يكون قد زأر بالكلمة، وهمس بها، وصام من أجل الوضع، وبذر بذاراً، وحتى صلى كل أنواع الصلوات، ولكن لم يحدث أي تغيير. والآن هو يتساءل متعجباً، ما الخطأ الذي أفعله؛ وما هو المفروض أن أقوم به ولم أفعله؟ إن أول ما عليكَ أن تدركه هو أن الكتاب يُخبرنا أن هُناكَ جهاداً للإيمان: "جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ، وَأَمْسِكْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي إِلَيْهَا دُعِيتَ أَيْضًا، وَاعْتَرَفْتَ الاعْتِرَافَ الْحَسَنَ أَمَامَ شُهُودٍ كَثِيرِينَ" ( 1 تيموثاوس 12:6). إن جهاد الإيمان هو إطلاق إيمانك على الظروف الراهنة المتمردة، والمقاومة للتغيير وللتعامل مع إعلانات إيمانك العنيد. إن كلمة الله حقيقة وحق، ولكن لا يعني هذا أن اختبارات حياتك سوف تتماشى تلقائياً مع الكلمة! فأنتَ هو من يجعلها هكذا؛ كما قال يسوع في كثير من الأحيان، إيمانك قد شفاك فأنتَ من تُمارس وتتدرب على السيادة على الظروف والقوى التي تأتي ضدك. والكلمة لا تفشل أبداً؛ لذلكَ التصق بالكلمة، وسوف تُصبح اختباراتك وتقارير حمدك لا تنضب، لأن الرب سوف يُريك أن إيمانكَ بالكلمة يسود أُقر وأعترف بأننى وأنا أُظهر إيماني اليوم، فأنه يأتي بنتائج هائلة ضد الظروف المعاكسة. فكلمة الإيمان في قلبي وفي فمي. لذلكَ، وبإعلانات إيماني، أنا أسود وأغلب كل موقف تحدي، في اسم يسوع. آمين |
||||
21 - 01 - 2016, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 10829 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
21 - 01 - 2016, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 10830 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تستسلم للمرض
وَفِي أَحَدِ الأَيَّامِ كَانَ يُعَلِّمُ، وَكَانَ فَرِّيسِيُّونَ وَمُعَلِّمُونَ لِلنَّامُوسِ جَالِسِينَ وَهُمْ قَدْ أَتَوْا مِنْ كُلِّ قَرْيَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ وَالْيَهُودِيَّةِ وَأُورُشَلِيمَ. وَكَانَتْ قُوَّةُ الرَّبِّ لِشِفَائِهِمْ . لوقا 17:5 يُظهر الشاهد أعلاه أنه في أحد الأيام، بينما كان الرب يسوع يُعلم الكلمة، كانت قوة الرب حاضرة للشفاء. فكانت نعمة الشفاء في المكان. وكان الروح القدس حاضراً بقوة الشفاء. تذكر، أنه إلى أن نال يسوع الروح القدس، لم يقم بأي مُعجزة شفاء. وهذا لأن الشفاء الإلهي هو عمل الروح القدس، وإلى أن حلَّ على يسوع، لم تكن خدمة الشفاء قد بدأت بعد ووفقاً للمكتوب، رأى يسوع العديد من الناس وسمِعوا تعليمه، وشعروا بلمستِه، وتحننه، ونالوا الشفاء والمُعجزات الأخرى. واليوم، إن نفس القوة التي جعلت يسوع المسيح الشافي؛ ونفس الروح الذي مسحَ وأحضرَ نعمة الشفاء إلى يسوع، قد أتى ليحيا في داخلنا. والآن، قد أصبح جسدكَ مَنِزلاً للروح القدس. فجسدُكَ هو هيكله الحي. لذلكَ، لا يجب أن ينزل ويُقيم في جسدكَ لا المرض ولا الضعف؛ فارفض أن تتأقلم على المرض بغض النظر عن اسم هذا المرض؛ فقد يكون ورماً يبدو أنه يتزايد، لا تنحني له؛ ولا تستسلم له! بل ضع يدك عليه واستمر في أن تقول، "أنا أرفض أن يأوي المرض في جسدي. وأنا آمرهذا الورم أن يموت ويترك جسدي."أرفض أن تخاف. إن المسيح دفعَ ثمن صحتك. ويقول الكتاب في رؤيا 10:5،"وَجَعَلْتَنَا لإِلهِنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً، فَسَنَمْلِكُ عَلَى الأَرْضِ." لذلكَ، لا تنحني للمرض أو السقم؛ ومارس السيادة. وتكلم بالكلمة وأحدِث تغييراً صلاة أبي الغالي، أنا لا أسمح للمرض، والفقر، والهزيمة في حياتي وفي حياة أحبائي، وأنا أطلق قوى الصحة، والازدهار، والغلبة في حياتي، في اسم يسوع. أمين |
||||