منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12 - 01 - 2016, 02:39 PM   رقم المشاركة : ( 10601 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هذه السعادة
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هذه السعادة تأتى من اخى المسيح.
لم يعلمها فقط بل لقد اختبرها!
يعقوب علم انها تستحق "التعلق"
بها عندما كان ايمانه يتعرض للهجوم.
هو أكد على ان الله يحبنا وانه قام بوعود مدهشة عما ينتظرنا.
لقد علم انه فى النهاية فترة اختبارنا ستتحول لمرحلة بركة عظيمة.
يعقوب يريدنا ان نعرف ان الله يتوق ليباركنا بالحياة!
فى نهاية الأمر هذا هو سبب ارساله يسوع.
(راجع يوحنا 10:10)
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:27 PM   رقم المشاركة : ( 10602 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الغالي،
أشكرك لأنك نقلت إليّ
الإمكانية فوق الطبيعية لأزدهر
وأتعظم في الحياة.
وأنا مدرك أنك ربي وراعيَّ،
وأشكرك لأنك تباركني
وتُغنيني في كل شيء لمجدك،
ولمنفعة الآخرين من حولي،
في اسم يسوع.
آمين
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:27 PM   رقم المشاركة : ( 10603 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

حياة الإزدهار

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لِيَتَعَظَّمِ الرَّبُّ الْمَسْرُورُ بِسَلاَمَةِ عَبْدِهِ.
مزمور 27:35

يعلن في أيوب 11:36 عن أولاد الله: "… قَضَوْا (سيعيشون) أَيَّامَهُمْ بِالْخَيْرِ وَسِنِيهِمْ بِالنِّعَمِ." لقد دعاك الله لتحيا حياة الازدهار. ولم يُقدَّر لك أن تعاني أو تشقى لتحيا حياة مُزدهرة؛ إنها حقك بالميلاد الثاني. وإن عبدت الرب بجدية وتلذذت به، فستحيا كل أيامك بالخير (بنجاح) وسنينك بالنعم (في مسرات). هذا هو ميراث كل ابنٍ لله

إن الازدهار ليس فقط رغبة الله لك، بل قد مُنح لك مجاناً لكونك نسل إبراهيم. يقول الكتاب أن إبراهيم كان مُبارَكاً في كل شيء، وكذلك أنت، لأنه يقول في غلاطية 29:3، "فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ، فَأَنْتُمْ إِذًا نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ الْمَوْعِدِ (الوعد) وَرَثَةٌ." وليس عليك أن تصارع من أجل هذه البركة؛ لقد مُنحت لك كميراث، بكونك وارث لله، ووارث مع المسيح .رومية 17:8

من المهم أن تدرك أن الازدهار هو أكثر من الحصول على المال. فكونك غنياً أو ثرياً أو ميسور الحال هو مجرد جانب من الازدهار. فالازدهار أكثر شمولاً؛ فهو يعني أن تكون في أمان، وفي صحة، وفي نُصح: فتنجح في الحياة، وتحيا سعيداً في صحة، وسلام، وغنى، ونعم! وهو أيضاً يعني أن تحيا حياة فُضلى، وتختبر الكمال في كل نواحي حياتك بكونك ناجحاً في كل ما تفعله: "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا (في صحة)، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ. 3 يوحنا عدد 2

إن كلمات كاتب المزمور في مزمور 1:1-3 تصف، إلى حد أبعد، حياة الازدهار الجميلة التي منحها لك الرب: "… فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ (في موسمه)، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ

صلاة


أبي الغالي، أشكرك لأنك نقلت إليّ الإمكانية فوق الطبيعية لأزدهر وأتعظم في الحياة. وأنا مدرك أنك ربي وراعيَّ، وأشكرك لأنك تباركني وتُغنيني في كل شيء لمجدك، ولمنفعة الآخرين من حولي، في اسم يسوع. آمين
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:30 PM   رقم المشاركة : ( 10604 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الغالي، أشكرك
لأنك منحتني في قلبي التأثير الإلهي
الذي يُنتج فيَّ إمكانية، وامتياز، وصلاح.
وأنا أتمسك بإصرار بها وأملك
في الحياة كمَلِك، في اسم يسوع.
آمين
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:30 PM   رقم المشاركة : ( 10605 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

النعمة: هي العمل الخارجي للتأثير الداخلي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فَأَرْسَلُوا بَرْنَابَا لِكَيْ يَجْتَازَ إِلَى أَنْطَاكِيَةَ
. الَّذِي لَمَّا أَتَى وَرَأَى نِعْمَةَ الرب الإله فَرِحَ
وَوَعَظَ الْجَمِيعَ أَنْ يَثْبُتُوا فِي الرَّبِّ بِعَزْمِ الْقَلْبِ
أعمال 22:11 – 23

كثيراً ما يعرِّفون النعمة ببساطة بأنها أمر صالح بغير استحقاق. ولكن، كلمة "نعمة" هي أبعد بكثير من هذه الشمولية. فالنعمة عادة تُمنح؛ وهي هبة أو نقل من الأعلى إلى الأدنى، والتي إذا مُنِحت أو أُعطيت تُنتج إمكانيات خاصة في داخلك تنعكس إلى الخارج. وهكذا فالصلاح هو أحد المظاهر الخارجية للنعمة

ولا يعني هذا أن الجميع سيحبونك؛ بل أن البعض سيضطهدونك، ولكن كل من هو حسن النية سينجذب إليك. قد تكون صبياً جديداً في مكان سكنك، ولكن الجميع يريدون التعرف عليك. هذا بالإضافة إلى أن النعمة تُحضر الفرح في حياتك. فالكثيرون لا يفهمون قوة الفرح وبالتالي يرفضون أن يعبرون عنه. ولكن عندما تعمل النعمة في داخلك، فهي تكشف عن نفسها بفرح لا يُنطق به وممتلأ مجد! ولن يفهم الآخرون من أين أتى فرحك، ومن أين أتى تقدمك المستمر؛ إنه بسبب ما في داخلك – ففرح الرب، هو نتاج النعمة

والنعمة أيضاً تُحضر الحرية في حياتك؛ فهي تفتحك وكأنك قناة لها مجريين: قناة العطاء والأخذ! فالعطاء هو "نعمة" (2 كورنثوس 7:8). وكلما عَمِلت النعمة في داخلك، تُصبح عطـَّاءاً مندفعاً؛ والعطاء لا يكون بدون أخذ. فكلما ألهمتك النعمة للعطاء، فهذا يُلهم الآخرين ليقدموا لكَ

والنعمة تُحضِر السرور في حياتك، فالرب يهتم بأن تكون سعيداً وتحيا مُسِرة. وهو يريدك في كل ما تفعله أن تكون مسروراً، والنعمة تُعطيك هذا السرور، وتساعدك أن تتلذذ بأمور الرب الإله. وأخيراً، النعمة تُحضر المواهب لحياتك. إن نعمة الرب الإله تودِع إمكانية فوق طبيعية في روحك لتعمل ما لا يستطيعه الآخرون. فقد تكون موهبة الكتابة، أو الغناء، أو إمكانية إصلاح الأمور؛ انظر إلى حياتك وسوف تُزهل بما قد أودعته النعمة من مواهب وإمكانيات في داخلك

صلاة


أبي الغالي، أشكرك لأنك منحتني في قلبي التأثير الإلهي الذي يُنتج فيَّ إمكانية، وامتياز، وصلاح. وأنا أتمسك بإصرار بها وأملك في الحياة كمَلِك، في اسم يسوع. آمين
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:33 PM   رقم المشاركة : ( 10606 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي السماوي الغالي،
أُقدم لك الشكر
على الفرصة التي باركتني بها اليوم
من خلال كلمتك الغالية،
وأنا لا أجهل حيل الشيطان
وأرفض أن أكون فريسة لها.
وأجعل الشيطان وجنود الجحيم تحت قدميّ،
الذي هو مكانهم،
في اسم يسوع القدير.
آمين
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:33 PM   رقم المشاركة : ( 10607 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

خصمك الحقيقي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

فَإِنَّ مُصَارَعَتَنَا لَيْسَتْ مَعَ دَمٍ وَلَحْمٍ،
بَلْ مَعَ الرُّؤَسَاءِ، مَعَ السَّلاَطِينِ،
مَعَ وُلاَةِ الْعَالَمِ عَلَى ظُلْمَةِ هذَا الدَّهْرِ

مَعَ أَجْنَادِ الشَّرِّ الرُّوحِيَّةِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ.
أفسس 12:6

من الشائع في أيامنا أن نجد بعض المؤمنين الذين يقضون الكثير من وقتهم في الصلاة ضد بشر مُعتبِرين أنهم أعداء لهم ويخطئون في جعلهم المسئولين عن كل متاعبهم في الحياة. وهذا خطأ وليد جهلهم بكلمة الله. إذ يُظهر الشاهد الافتتاحي أن "مُصَارَعَتَنَا لَيْسَتْ مَعَ دَمٍ وَلَحْمٍ "(أفسس 12:6). بمعنى أن الخصم الحقيقي ليس دماً ولحماً، وهكذا لا يمكن أن يكون أي إنسان

قد يُبغضك أحدهم أو يُقلل من شأنك ولكنه ليس عدوّك. إذ أن عدوك الحقيقي هو إبليس وجنوده الروحية من "رؤساء"، "سلاطين"، "ولاة الظُلمة لهذا العالم"، و"أجناد الشر الروحية في الأماكن السماوية" (أفسس 12:6)؛ وهؤلاء ليسوا من لحم ودم

إن خدعة إبليس هي أن يجعل الناس يظنون أن أشخاص آخرين هم أعدائهم وبذلك يُحوِّل الانتباه عنه. فبينما هم مُنشغلون في معركة مع جيرانهم أو الحكومة أو حتى إخوتهم وأخواتهم في الكنيسة، يُثير إبليس هياج – مُسبباً ضجة حول العالم. ولكننا أذكى من هذا! إذ يقول الكتاب المقدس أننا لا نجهل أفكاره؛ وحيله، وخططه، ومكايده. 2كورنثوس 11:2

ويقول في يعقوب 7:4، "... قَاوِمُوا إِبْلِيسَ فَيَهْرُبَ مِنْكُمْ". لاحظ أنه لم يقل قاوم زميلك أو آخاك أو أُختك. بل عليك أن تُحبهم وتصنع معهم الصلاح، وتُصلي حتى لأولئك الذين يُعاملونك بتقليل ويضطهدونك (متى 44:5). لماذا؟ لأنهم ليسوا العدو

إن العدو الأوحد للمؤمن هو الشيطان. وهو المُشتكي على الإخوة، ولكنه خصم مهزوم: "وَسَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا قَائِلاً فِي السَّمَاءِ:«الآنَ صَارَ خَلاَصُ إِلهِنَا وَقُدْرَتُهُ وَمُلْكُهُ وَسُلْطَانُ مَسِيحِهِ، لأَنَّهُ قَدْ طُرِحَ الْمُشْتَكِي عَلَى إِخْوَتِنَا، الَّذِي كَانَ يَشْتَكِي عَلَيْهِمْ أَمَامَ إِلهِنَا نَهَارًا وَلَيْلاً." (رؤيا 10:12). لذلك لك السُلطان أن توقفه، وتجلعه دائماً تحت قدميك الذي هو مكانه

صلاة

أبي السماوي الغالي، أُقدم لك الشكر على الفرصة التي باركتني بها اليوم من خلال كلمتك الغالية، وأنا لا أجهل حيل الشيطان وأرفض أن أكون فريسة لها. وأجعل الشيطان وجنود الجحيم تحت قدميّ، الذي هو مكانهم، في اسم يسوع القدير. آمين
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:35 PM   رقم المشاركة : ( 10608 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أُقر وأعترف

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بأنني مشحون للغلبة،
وفي مكانة الحياة السامية
بروح الإله الذي يحيا فيَّ!
الذي به، أتعب مجاهداً بحسب عمل قوته
التي تعمل فيَّ باقتدار.
وبأنني متميز في كل نواحي حياتي،
لأن الكفاية والتميز اللذان أعمل بهما هما بالروح
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:35 PM   رقم المشاركة : ( 10609 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إمكانيّة الروح

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

فَأَجَابَ وَكَلَّمَنِي قَائِلاً:
هذِهِ كَلِمَةُ إِلَى زَرُبَّابِلَ قَائِلاً:
لاَ بِالْقُدْرَةِ وَلاَ بِالْقُوَّةِ، بَلْ بِرُوحِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ.
زكريا 6:4

يقول الكتاب في 1صموئيل 9:2، "... لَيْسَ بِالْقُوَّةِ يَغْلِبُ إِنْسَانٌ." وهذا يعني إنه لا يستطيع أحد أن يغلب في الحياة بالعضلات المفتولة أو بالإمكانيات البشرية. ولا يمكنك أن تعمل بقوتك البشرية، وحكمتك، وذكائك وتتوقع أن تُحقق الكثير. يُمكنك فقط أن تصنع تأثيراً حقيقياً وتُحقق نجاحاً لا يقبل الجدل عندما تعمل بإمكانية الروح

علماً بأن بولس الرسول أعلن في 2كورنثوس 5:3 "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلين ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا) ، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله." وعندما تعمل بإمكانية الروح، لن تكون أبداً مغلوب على أمرك. ولن تنفذ مِنكَ أبداً القوة أو القدرة الإلهية لتحقيق أي مهمة تنتظرك

كان على زَرُبَّابِلَ إنجاز الكثير للرب، ولكنه علِمَ أنه لا يستطيع أن يعمل العمل بإمكانيته البشرية. لذلك، قال الرب لزكريا النبي أن يعطيه الرسالة: "... لاَ بِالْقُدْرَةِ وَلاَ بِالْقُوَّةِ، بَلْ بِرُوحِي..." والآن، هو لم يقل لزَرُبَّابِلَ أن يتراجع أو أن يجعل الروح يحركه. بل، أراد منه أن يعمل بإمكانية الروح لإنجاز العمل

كان هذا سر النجاح الذي سُجِلَ بالرسل في الكنيسة الأولى وهم يعملون عمل الرب؛ لأنهم عملوا بقوة الروح. والرسول بولس، واحد منهم، أشار كثيراً لإمكانية روح الرب فيه. فقال في كولوسي 29:1، "الأَمْرُ الَّذِي لأَجْلِهِ أَتْعَبُ أَيْضًا مُجَاهِدًا، بِحَسَبِ عَمَلِهِ الَّذِي يَعْمَلُ فِيَّ بِقُوَّةٍ (باقتدار)." وعلم أن هناك شيئاً يشحنه من الداخل: وهو قوة الروح. فلا عجب أن قال، "أَسْتَطِيعُ (عمل) كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي. فيلبي 13:4

كُن واعياً لعمل الروح فيك. فهذا الإدراك سينتج قوة إلهية سوف تدفعُكَ لتحقيق أمور فوق طبيعية: في عملك، ومدرستك، وبيتك، ومادياتك، وجسدك، وفي كل نواحي حياتك. هلليلويا

أُقر وأعترف


بأنني مشحون للغلبة، وفي مكانة الحياة السامية بروح الإله الذي يحيا فيَّ! الذي به، أتعب مجاهداً بحسب عمل قوته التي تعمل فيَّ باقتدار. وبأنني متميز في كل نواحي حياتي، لأن الكفاية والتميز اللذان أعمل بهما هما بالروح
 
قديم 12 - 01 - 2016, 05:37 PM   رقم المشاركة : ( 10610 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,294

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إن نعمة الله التي تحضر القبول،
والامتياز، والنعمة، والفرح، والحرية،
والإمكانية، والمسرة، والجمال هي في روحي،
ومن خلال الشركة مع الكلمة أُحضرت
إلى معرفة متميزة وفطنة كاملة
وفهم لله ويسوع ربي.
آمين
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024