11 - 01 - 2016, 03:51 PM | رقم المشاركة : ( 10571 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف أن قلبى وذهني مُستقران على كلمة الرب الإله الحقيقية والحية. لذلك، فأنا في سلام تام وأعمل من مكان الراحة عالماً أن كل الأشياء تعمل معاً لصالحي وخيري! هللويا |
||||
11 - 01 - 2016, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 10572 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شكّل روحك بكلمة الرب
وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للرب الإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ. أعمال 32:20 في بعض الأحيان، يجد الناس أنفسهم في مواقف تُحبطهم. وعلى قدر ما يُحاولون أن يؤمنوا أن الأمور ستتغير، يبدو وكأن شيئاً لا يحدث، فيفقدون الثقة والحماس للنجاح. وتحدث لهم أمور مختلفة تماماً عن توقعاتهم. ويُجاهدون بصعوبة ليظلوا في تركيزهم وليحفظوا أنفسهم مرتفعين في الحياة، ولكن لا تتماشى نتائجهم مع ما تقوله كلمة الرب الإله إن وجدتَ نفسك في مثل هذا الموقف، فقبل كل شيء، اذهب إلى الكلمة. ادرس كلمة الرب بنهم. وصمم بكل العزيمة بأنك ستُشكل روحك مع كلمة الرب الإله للنجاح؛ وارفض أي صوت يقول لك أنك ستفشل. وعندما تأتي إليك مثل هذه الأفكار السلبية، صِح بصوتٍ عالٍ وقُل، "في اسم يسوع أنا ناجح!" واستمر في التكلم هكذا حتى تتشكل روحك فتُفكر فقط في النجاح إن كلمة الرب الإله في قلبك وفي فمك هي وصفتك المضمونة للنجاح: "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تُلاحظ) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ."(يشوع 8:1). فاستيعاب روحك لكلمة الرب الإله بفهم، سيُغير طريقة تفكيرك ويؤثر على كلماتك. وعند هذه النقطة، سيحدث أي تغيير جذري ترغبه، مهما كان، من خلال قوة كلمة الرب التي في فمك فعليك أن تُشكل روحك للنجاح بأن تُقدم إهتماماً كافياً لكلمة الرب الإله؛ بأن تسمعها، وتدرسها، وتتكلم بها! وبهذه الطريقة، ستعمل كلمة الرب الإله لك وفيك، وتنقلك إلى المستوى التالي والأعلى للنجاح أُقر وأعترف أن قلبى وذهني مُستقران على كلمة الرب الإله الحقيقية والحية. لذلك، فأنا في سلام تام وأعمل من مكان الراحة عالماً أن كل الأشياء تعمل معاً لصالحي وخيري! هللويا |
||||
11 - 01 - 2016, 03:55 PM | رقم المشاركة : ( 10573 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أظهرت لي كيف أتدرب وأُقوِّي روحي. فروحى نشطة اليوم لاستقبال إرشادك، وأنا أُحرز تقدُّماً رائعاً في حياتي، وعمل الخدمة ينجح بين يديّ، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 03:55 PM | رقم المشاركة : ( 10574 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
انشغل بالتمارين الروحيّة
وَأَمَّا الْخُرَافَاتُ الدَّنِسَةُ الْعَجَائِزِيَّةُ فَارْفُضْهَا، وَرَوِّضْ نَفْسَكَ لِلتَّقْوَى. لأَنَّ الرِّيَاضَةَ الْجَسَدِيَّةَ نَافِعَةٌ لِقَلِيل وَلكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ، إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ. 1تيموثاوس 7:4 –8 إن الإنسان روح؛ يحيا في جسد وله نفس. وللأسف، هناك أشخاص يهتمون كثيراً بالحفاظ على أجسادهم في لياقة، أكثر من إعطاء المزيد من الانتباه لتدريب أرواحهم للتقوى. إن الروح هي الإنسان الحقيقي؛ فلا عجب أن يوصينا لنُروِّض أرواحنا للتقوى إن الرب لا يريد أن يكون لك جسداً ذا بنية رائعة وتكون مترهلاً روحياً؛ لذلك عليك أن تُروض (تُدرب) روحك! ويجب عليك أن تنشغل في ممارسة التمارين الروحية، التي هي على خلاف التمارين الجسدية لها موعد الحياة الحاضرة والآتية أيضاً. لذلك، فالسؤال هنا إذاً: كيف تُروض نفسك روحياً؟ إنها ببساطة بأن تنشغل بأنشطة روحية مثل الذهاب إلى الكنيسة بانتظام، والصلاة المستمرة بألسنة، ودراسة كلمة الرب، ومشاركة الآخرين بها، والخدمة في أي مجال في كنيسة الله فهناك مسيحيون لا يذهبون إلى الكنيسة بانتظام، وهذا خطأ؛ إذ أنك في الكنيسة تتعلم كلمة الرب التي تبني روحك! وهي المكان الذي يمكنك فيه أن تُساهم في أنشطة مقدسة تُساعدك على نموك الروحي. وبالإضافة إلى ذلك، يجب عليك أن لا تُهمل الصلاة بألسنة أخرى. فالصلاة بألسنة أخرى تمرين روحي عظيم؛ وهو أسرع طريق لتنشيط وتفعيل روحك. فدرِّب نفسك أن تُصلي دائماً بألسنة أخرى؛ فبالإضافة إلى الفوائد الأخرى الكثيرة على حياتك، ستفتح (الصلاة بألسنة) قلبك لتستقبل وتفهم كلمة الرب فاستمر في أن تُدرب نفسك روحياً على فعل هذه الأمور التي تُقوِّي سلوكك في الحياة الإلهية. وبفعلك هذا، لن يتقوى إيمانك فقط، بل ستتصرف بحكمة أيضاً في شئون حياتك صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أظهرت لي كيف أتدرب وأُقوِّي روحي. فروحى نشطة اليوم لاستقبال إرشادك، وأنا أُحرز تقدُّماً رائعاً في حياتي، وعمل الخدمة ينجح بين يديّ، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 10575 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك تملأني بحكمتك، ومعرفتك وبالأفكار الفوق طبيعية لأقوم بأمور عظيمة ورائعة لتحسين حياتي وحياة الآخرين. وأشكرك لأنك أعطيتني الفرصة لأؤثر في عالمي بالجودة والتميز في الخدمة، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 10576 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أضِف قيمة أخرى لحياتك
بَلْ شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ أَيْضًا جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ . فَلاَ تَخَافُواأَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ! لوقا 7:12 يتقاعد العديد من الناس عن العمل ويقضون أُمسيات أيامهم كلها في قراءة الأخبار والتسمر على المقعد. ويقضي بعض الشباب أوقاتهم في تصفح المجلات والكتب التي لا تُضيف أي قيمة لحياتهم. ولكن يمكنك أن تُصبح أكثر تميُّزاً مما أنت عليه الآن بإضافة بعض القيمة لحياتك. وابدأ بأن تتعلم شيئاً جديداً فبعض الأشخاص اليوم بلا وظيفة لأن مهاراتهم أصبحت بالية؛ فلم يعد هناك احتياج لتخصصاتهم. درب نفسك على شيء آخر وفكر دائماً فيما يمكنك أن تقوم به لتُحسن من نفسك. هل تُدير مطعم؟ افعل هذا بتميز. بأن تجعل مطعمك مكاناً لا يُقاوم ومعروف بجودته وخدمته المُتميزة. واحضر أطباق جميلة وطاقم للعمل وسيم؛ ودربهم على الكياسة في التصرف. وأضف محتويات أكثر إلى أطباقك ليكون دائماً طعمها أفضل. واجعل قلبك مُلتهباً بأفكار جديدة في كيفية خدمة الناس، لأن الناس مهمة وتعلم شيئاً جديداً عن التجارة أو المهنة التي ستُحسن من حياتك بشكلٍ رائع. وفكر في طرق أفضل لخدمة الناس. إنها حياتك؛ وأنت وحدك الذي يمكنك أن تجعلها كما يجب أن تكون. وهي فرصتك، فاجعلها مستقيمة صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك تملأني بحكمتك، ومعرفتك وبالأفكار الفوق طبيعية لأقوم بأمور عظيمة ورائعة لتحسين حياتي وحياة الآخرين. وأشكرك لأنك أعطيتني الفرصة لأؤثر في عالمي بالجودة والتميز في الخدمة، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 10577 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أشكرك يا أبي على ذهني المُنتبه لكلمتك دائماً. لذلك فروحي تتوهج بنور إنجيل المسيح المجيد؛ ونور معرفة مجدكَ تُشرق دائماً في قلبي، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 10578 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ضع ذهنك في المكان الصحيح
وَلاَ تُشَاكِلُوا هذَا الدَّهْرَ، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ لِتَخْتَبِرُوا مَا هِيَ إِرَادَةُ الله: الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ الْكَامِلَةُ. رومية 2:12 يُعلن الشاهد الافتتاحي التدريب فوق الطبيعي المطلوب الذي يجعلكَ تسمو إلى الحياة الإلهية، وتنمو من مجد إلى مجد؛ وهو بتجديد ذهنك بالكلمة. وعندما يتجدد ذهنك بكلمة الرب ستسلك في إرادة الرب الكاملة؛ التي هي السبب الذي من أجلهِ يجب أن تُجدد روح ذهنك. أفسس 23:4 إن ذهنك هو البوابة لروحك؛ وهي الواسطة التي من خلالها تتدرب روحك وتتطور لكي تُصبح مرشداً أكيداً. فإن كانت مُغلقة، لا يمكن لكلمة الرب أن تدخل ولا أن تصل إلى روحك. وإن لم تصل الكلمة إلى روحك، لا يمكن أن يكون لك إيمان، لأن الإيمان هو استجابة الروح البشرية لكلمة الرب. لذلك، ففي كل مرة تدرس أو تسمع كلمة الرب، يجب أن تضع ذهنك بوعي في الوضع الصحيح للكلمة لكي تكون فعَّالة في داخلك. ويجب أن تجعل أفكارك في تناغم وتوافق مع الكلمة وكلما قضيتَ وقتاً أكثر في اللهج في الكلمة، كلما أُخضعَ ذهنك أكثر للكلمة وتَغيرَ بقوتها، منتجاً تحولاً في حياتك. ويُحذرنا في عبرانيين 8:3 أن لا نُقسي قلوبنا ضد الكلمة كما فعل بنو إسرائيل أثناء رحلتهم من مصر إلى أرض الموعد فلم يَتمكن الكثيرون منهم أن يدخلوا إلى أرض الموعد لأن الكلمة لم تكن مُمتزجة بالإيمان في قلوبهم. وبالمثل، يُعاني الكثيرون في الكنيسة؛ فكلمة الرب لا تأتي بالنتائج في حياتهم لأنها غير مُمتزجة بالإيمان. عبرانيين 2:4 إن ازدهارك وعظمتك مُعتمدة على حالة ذهنك. لذلك، ضع ذهنك في الوضع الصحيح بأن تُجدده بالكلمة حتى يمكنك أن تُفكر أفكار الله صلاة أشكرك يا أبي على ذهني المُنتبه لكلمتك دائماً. لذلك فروحي تتوهج بنور إنجيل المسيح المجيد؛ ونور معرفة مجدكَ تُشرق دائماً في قلبي، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 04:01 PM | رقم المشاركة : ( 10579 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة إن إيماني عاملاً ومثمراً لأني عاملاً بالكلمة ولستُ سامعاً ناسياً! فأنا مُبارك اليوم بلا حدود وأُثمرُ للبر لأن الكلمة تعمل فيَّ بقوة، في اسم يسوع. آمين |
||||
11 - 01 - 2016, 04:02 PM | رقم المشاركة : ( 10580 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كن فقط عاملاً بالكلمة
وَلكِنْ مَنِ اطَّلَعَ عَلَى النَّامُوسِ الْكَامِلِ نَامُوسِ الْحُرِّيَّةِ وَثَبَتَ، وَصَارَ لَيْسَ سَامِعًا نَاسِيًا بَلْ عَامِلاً بِالْكَلِمَةِ فَهذَا يَكُونُ مَغْبُوطً فِي عَمَلِهِ. يعقوب 25:1 يجد بعض الناس أنه من الصعوبة أن يؤمنوا بالإنجيل لأنه بسيط جداً. وما لم يدركوه هو أن قوة كلمة الله هي في بساطتها. فكلمة الرب، بالرغم مما تبدو عليه بساطتها، فهي ممتلئة بقوة ديناميكية. ولا تتطلب أي إضافات، أو "طقوس"، أو عادات وتقاليد من جانبك لكي تظهر في حياتك. بل كل ما تحتاجه هو أن تعمل بالكلمة. فإن كنت تؤمن حقاً، فتوقف عن محاولة أن تجعل الكلمة عاملة لكَ؛ كن عاملاً أنت بها فقط أنت تختبر قوة الله وتأتي بها إلى الوضع الذي أنت عليه عندما تتصرف بناءً على كلمة الرب. فالكلمة لها الإمكانية لإنتاج الإيمان في قلبك ووضعك فوق أي ظرف. وأن تكون عاملاً بالكلمة دائماً يُنتج لك معجزات. ونجد مثلاً لهذا في أعمال 8:14 – 10: "وَكَانَ يَجْلِسُ فِي لِسْتْرَةَ رَجُلٌ عَاجِزُ الرِّجْلَيْنِ مُقْعَدٌ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ، وَلَمْ يَمْشِ قَطُّ. هذَا كَانَ يَسْمَعُ بُولُسَ يَتَكَلَّمُ، فَشَخَصَ إِلَيْهِ، وَإِذْ رَأَى (لاحظ) أَنَّ لَهُ إِيمَانًا لِيُشْفَى، قَالَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ:«قُمْ عَلَى رِجْلَيْكَ مُنْتَصِبًا!». فَوَثَبَ وَصَارَ يَمْشِي إن هذا الرجل لم يمشِ أبداً في حياته، وبينما كان يستمع إلى الرسول بولس يتكلم أُضرمَ إيمانه. وبملاحظة أن له إيمان لكي يُشفى، قال بولس له "قُمْ عَلَى رِجْلَيْكَ مُنْتَصِبًا!" وفي الحال وثب الرجُل ومشى لأول مرة في حياته. فنال معجزته بالتصرف بناءً على الكلمة. تخيل لو كان قد قال لبولس، "لو كان ممكناً أن أقف، لَما أصبحتُ في هذه الحالة." لم يحاول الرجل أن يتكلم بالمنطق أو يجادل كلمة الرب في رأسه. بل، بإيمان، تصرفَ بناءً على الكلمة فحدثت معجزة رائعة. ويقول الكتاب، "... فَوَثَبَ وَصَارَ يَمْشِي إنه وقتك أنت لتثُب. وتتصرف بناءً على الكلمة فتقفز خارجاً من هذا المأزق أو ذلك الوضع غير الثابت الذي قد تكون عليه الآن. إن الغلبة التي تغلب العالم هي إيمانك، والإيمان هو وثبة على الكلمة. ففعِّل إيمانك وكن عاملاً بالكلمة صلاة إن إيماني عاملاً ومثمراً لأني عاملاً بالكلمة ولستُ سامعاً ناسياً! فأنا مُبارك اليوم بلا حدود وأُثمرُ للبر لأن الكلمة تعمل فيَّ بقوة، في اسم يسوع. آمين |
||||