09 - 01 - 2016, 03:44 PM | رقم المشاركة : ( 10521 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إقبل ما قد وهبه لك
كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهية قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ. 2 بطرس 3:1 هذه هى إحدى "الآيات الصارخة" في الكتاب، فلا يمكنك أن تقرأ هذا ولا تفيض حمداً للرب. تأمل هذا: ليس هناك شيء لم يجعله الرب متاحاً لك في المسيح يسوع. كل ما تحتاجه لتحيا بنصرة ـ في سيادة، وتميز، وبر ـ قد وُهب لك بالفعل في المسيح يسوع. والسؤال هنا، هل قبلت ما قد وهبه لك؟ أن يهبك الرب كل شيء هذا أمر، ولكن أن تقبل ما قد وهبه لك، وتتصرف طبقاً له، هذا أمر آخر. فسماعك أن قدرته الإلهية قد وهبت لك كل ما هو للحياة والتقوى (الحياة بالطريقة الإلهية)، يحتم عليك أن تتكلم وتحيا كمن يعرف أن له كل شيء. إن الرب لم يُقدم وعداً أن يهبك كل شيء؛ بل قد وهبك بالفعل كل شيء. فتكلم كمن يملك العالم، لأنكَ هكذا. يقول في 1 كورنثوس 21:3، … كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ…"؛ كن واعياً لهذا؛ وارفض أن تدع أي شخص أو ظرف يجعلك تفكر، أو تتكلم، أو تتصرف عكس هذا ادرس الكلمة لتعرف كل ما وهبك إياه الرب. مثلاً، يُخبرنا في 1 يوحنا 11:5ـ12، "وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإله أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الإله فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ." بمعنى أن الرب قد أعطاك نوع حياته: الحياة الغالبة، غير المُخضعة للشيطان، أو المرض، أو السقم، أو الفشل، أو الهزيمة لا عجب أن الرسول يوحنا أوضح في العدد التالي مباشرة: "كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإله، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الإله." (1 يوحنا 13:5)، ويُعلِّم الكتاب في رسالة فليمون 6:1 أن تَكُونَ شَرِكَةُ إِيمَانِكَ فَعَّالَةً فِي مَعْرِفَةِ كُلِّ الصَّلاَحِ، الَّذِي فِيك لأَجْلِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ. لذلك، أكِّد، وأعلن، وابتهج بجراءة من أجل كل ما وهبك الرب في المسيح يسوع: رنم، وارقص، واهتف به أعترف أنا ما يقوله الرب إني أنا، ولي ما يقول إنه لي. أنا وارث الله، وأملك في الحياة كملك. وإنني الآن أمتلك الحياة الأبدية! نعم، الحياة الغالبة هي لي؛ وأنا أحيا فوق المرض، والسقم، والفقر، والفشل، والموت، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:47 PM | رقم المشاركة : ( 10522 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أعلنت عن نفسك في شخص يسوع، الذي هو الكلمة الحية، والمُعبِّر عن نعمتك، وحبك، ورحمتك، وتحننك غير المحدود. وأشكرك على كشف صفاتك وشخصيتك لي بالروح، من خلال الكلمة، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:47 PM | رقم المشاركة : ( 10523 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع المسيح: إعلان الآب
الَّذِي لَنَا فِيهِ الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا. الَّذِي هُوَ صُورَةُ الإله غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ. كولوسي 14:1 – 15 في الإعلان عن نفسه لنا، أرسل الإله يسوع إلى العالم، كإنسان، ليكشف سمة وشخصية الألوهية. وفي يوحنا 9:14، رداً على طلب فيلبس، " أَرِنَا الآبَ،" قال يسوع "...اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: أَرِنَا الآبَ؟" وأيضاً قال في يوحنا 30:10، "أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ." فكان يسوع المسيح هو الإعلان عن الآب؛ أتى كالمُعبِّر عن إرادة وطبيعة الآب يصفه بجمال في عبرانيين 3:1، بأنه رسم جوهر (الصورة المُعبِّرة) عن الآب. أتى ليعبر، ويُظهر، ويكشف، ويعلن، ويوضح، ويصف إرادة وطبيعة الإله. لذلك، فعندما تراه، أنت ترى الآب؛ وأن تعرفه هو أن تعرف الآب يُخبرنا الكتاب أن ملء اللاهوت يسكن فيه جسدياً: "لأَنَّهُ فِيهِ سُرَّ (الآب) أَنْ يَحِلَّ كُلُّ الْمِلْءِ" (كولوسي 19:1). هذه هي صورة المسيح المُقام؛ الذي آمنت به، ويسكن في قلبك بالإيمان. هو الممثل المطلق وبصمة الآب؛ بهاء مجده! وكما هو هكذا أنت، في هذا العالم. 1يوحنا 17:4 صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك أعلنت عن نفسك في شخص يسوع، الذي هو الكلمة الحية، والمُعبِّر عن نعمتك، وحبك، ورحمتك، وتحننك غير المحدود. وأشكرك على كشف صفاتك وشخصيتك لي بالروح، من خلال الكلمة، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 10524 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك تُنير عينيّ ذهني وروحي لأرى، وأفهم، وأستوعب الحقائق الروحية. وأنا أحيا حياة غير عادية من الغلبة، والنصرة، والمجد، وأتغير بتجديد ذهني، بواسطة قوة كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 10525 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تخيّل رغبتك
وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ. 2 كورنثوس 18:4 يُظهر الشاهد أعلاه مبدأ حيوياً للإيمان؛ إذ عليك أن ترى ما لا يُرى! ويجب عليك أن تكون قادراً أن تتخيل وتُصوِر ما ترغبه؛ فانظر إليه من داخلك أولاً. وهذا مبدأ هام لأنك لا يمكن أن تمتلك ما لا يمكنك أن تراه. فأي تغيير ترغبه إن لم يحدث أولاً في روحك، أو لم ترَه بعد في داخلك، فلن يظهر خارجياً فإبراهيم، أبو الإيمان العظيم، كان عليه أولاً أن يرى رؤية وعد الرب له بأن يُصبح أباً لجمهور كثير: "ثُمَّ أَخْرَجَهُ (أخرج الرب إبراهيم) إِلَى خَارِجٍ وَقَالَ: «انْظُرْ إِلَى السَّمَاءِ وَعُدَّ النُّجُومَ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَعُدَّهَا». وَقَالَ لَهُ: «هكَذَا يَكُونُ نَسْلُكَ»..." (تكوين 5:15 – 6 وعندما كان يشوع يخطط للهجوم على أريحا، قال له الرب، "... انْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ بِيَدِكَ أَرِيحَا وَمَلِكَهَا، جَبَابِرَةَ الْبَأْسِ" (يشوع 2:6). ويعقوب، عندما خـُدِعَ وغـَشـَّه خاله لابان، استخدم قوة تصوره ليحصل على ماشية مخططة، ورقطاء، ومنمرة، مِن كِباش عادية اللون (اقرأ القصة المُلهِمة في تكوين 25:30 – 43؛ تكوين 1:31 – 13). و يقول الجانب الروحي لما حدث في تكوين 10:31: "وَحَدَثَ فِي وَقْتِ تَوَحُّمِ الْغَنَمِ أَنِّي رَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ فِي حُلْمٍ، وَإِذَا الْفُحُولُ الصَّاعِدَةُ عَلَى الْغَنَمِ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ تُظهر لنا هذه الأمثلة حتمية أن يكون لك تصور ذهني باتجاه إيجابي لما ترغبه، لأن مدى رؤيتك هو حدود بركتك! وقوة تصورك هي الإمكانية الخلاقة؛ إذ عليك أن "ترى ما لا يُرى"؛ وهذا يعني أنه عليك أن ترى بالطريقة التي يرى بها الرب. تصوَّر نفسك وأنت تحيا في حقيقة ما تقوله الكلمة عنك. والهج في مستوى النجاح والغلبة الذي تريد أن تحققه، وانظر نفسك وأنت تتعامل من هذا المستوى صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك تُنير عينيّ ذهني وروحي لأرى، وأفهم، وأستوعب الحقائق الروحية. وأنا أحيا حياة غير عادية من الغلبة، والنصرة، والمجد، وأتغير بتجديد ذهني، بواسطة قوة كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 10526 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
09 - 01 - 2016, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 10527 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دورك في الإختبار الإلهي
لِكَيْ تَكُونَ شَرِكَةُ إِيمَانِكَ فَعَّالَةً فِي مَعْرِفَةِ كُلِّ الصَّلاَحِ الَّذِي فِيكُمْ لأَجْلِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ (فيلمون 6:1) يُخبرنا في 2بطرس 4:1 أننا شركاء النوع الإلهي ومساهمين في الاختبار الإلهي. وبعبارة أخرى، إن لك مسئوليتك في الألوهية. وعندما تكون متنبهاً لهذا، فلن تحتاج أن تصلي وترجو دائماً من الرب أن يفعل شيئاً لوضعك. بل، أن شركتك في الإيمان سوف تُفعَّل وتعمل؛ وسوف تعرف كيف تؤثر بتغييرات إيجابية! وهذا ما يريده الرب: أن تعمل دورك في الاختبار الإلهي إن الرب لا يريدك معاقاً أو عاجزاً، متوقعاً أنه ليكن ما يكن، أو ما يراه الرب مناسباً ليفعله، فسيفعله؛ بل، هو يريدك أن تدرك وتلعب دورك. ونجد مثالاً لهذا في موسى عندما كان هو وبنو إسرائيل أمام البحر الأحمر، ويلاحقهم جنود جيوش مصر الشرسة. وظن موسى إن أفضل ما يمكن عمله هو أن يصلي ويدعو الرب للمعونة، ولكن اقرأ رد الرب: "فَقَالَ (يَهْوَهْ) لِمُوسَى: مَا لَكَ تَصْرُخُ إِلَيَّ؟ قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْ يَرْحَلُوا. خروج 15:14 من الواضح، أن الرب كان يتوقع من موسى أن يفعل شيئاً؛ ثم أمره قائلاً، "...مُدَّ يَدَكَ عَلَى الْبَحْرِ وَشُقَّهُ..." (خروج 16:14). لاحظ أن الرب لم يقل لموسى "يا موسى، صلِّ حتى أشق البحر لكَ!"؛ بل، أمره أن يفعل أمراً لافتاً للغاية، فقال، "يا موسى، مُدَّ يَدَكَ عَلَى الْبَحْرِ وَشُقَّهُ!" وفعل موسى كما أُمِرَ فجعل الرب عاصفة تأتي على المياه وتشقه على الجانبين. كان هذا عمل بسلطان إلهي، ولكن كان على موسى أن يفعل شيئاً فيه. فمَدَّ يده، استجابة لكلمة الرب، ففعَّل السلطان الإلهي إن إحدى الطرق التي يتوقع منك الرب أن تكون بها فعَّالاً في الاختبار الإلهي هي في الكرازة بالإنجيل. وبينما أنت تركز بالكلمة، أنت تأخذ مكانك كحامل للحقائق الأبدية، لأنك تنشر كلمات مملكتنا السماوية. وهكذا، يُطلق السلطان الإلهي ليخلص ويشفي، ويحرر صلاة أبي الغالي، أنا أعلن أنه بقوة روحك العاملة فيَّ أنا فعَّال ومُثمر في كل عمل صالح، حاملاً ثماراً للبر، في اسم الرب يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:55 PM | رقم المشاركة : ( 10528 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف أن طريقي هو طريق البر، الذي يُشرق ويتزايد إلى النهار الكامل! وأنا اليوم أُحرز تقدماً بخطى واسعة، بقوة الروح، وبواسطة الكلمة. وأن حياتي هي شهادة للنعمة، والرحمة، والإمدادات الإلهية، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:55 PM | رقم المشاركة : ( 10529 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عليك أن تقول
لاَ تَضِلُّوا! الإله لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ . فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا. غلاطية7:6 إن كلمة الإله مُذخرة بالتعليم عن أهمية استخدام لسانك لتحديد مسارك وتشكيل مستقبلك، لأن ما تقوله هو ما يكون لك (مرقس23:11). إن كل إنسان هو تشخيص كلماته؛ فالحياة سوف تنتج لك حصاد ما تقول – صالح أم رديء. لذلك، مِن المُهم جداً أن تُقِر دائماً بإعلانات إيمان عن حياتك قد يتساءل البعض، "ماذا لو أنني لم أقل شيئاً؟" حسناً، المشكلة هي، إنك ستحصل على أية حال حصاداً؛ ولكنه سيكون الحصاد الخطأ. تخيل أن لك حديقة، وأنت ترفض أن تزرع أي بذور فيها؛ بالتأكيد شيئاً سوف ينمو من تلقاء ذاته، وهذا سيكون شوكاً وحسكاً. مِن المؤسف، أن حياة البعض مثل هذا. وهم غير مُدركين أنه يجب عليهم أن يقوموا بشيء في حياتهم، وقد افترضوا أن المكتوب لازم تشوفوا العين"؛ وهو افتراض خاطيء في الحياة إنها ليست مسئولية الرب ضمان حياة الغلبة، والسيادة، والازدهار لك. لقد فعل مسبقاً كل ما هو ضروري لكي تتمتع بحياة سامية في المسيح بقوة الروح القدس. ومسئوليتك الآن أن تفعل شيئاً بما قد أُعطيَ لك مسبقاً يقول في 2بطرس3:1، "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى (الحياة بالطريقة الإلهية)، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ." يجب أن يُقدم لك هذا الشاهد طريقة تفكير جديدة ويُشكل أساس إقرارات اعترافات فمك الممتلئة بالإيمان. ويجب أن تقول أن لك حياة عظيمة، إن كنت ستحياها! يجب أن تُدرك وتعترف أنك قد دُعيت إلى حياة المجد، والفضيلة؛ وهذا يعني حياة القوة، والسيادة، والتميز. والمبدأ هو، "إن لم تقلها، لا يُمكنك الحصول عليها." فإن أردت أن تحيا باستمرار في الصحة الإلهية مثلاً، استمر إذاً أن تقول هذا تذكر، أن حياتك مثل حديقة؛ فازرع البذور الصحيحة فيها بأن تتكلم بالكلمات الصحيحة - كلمات إيمان – وسوف تزدهر حياتك من مجد إلى مجد أُقر وأعترف أن طريقي هو طريق البر، الذي يُشرق ويتزايد إلى النهار الكامل! وأنا اليوم أُحرز تقدماً بخطى واسعة، بقوة الروح، وبواسطة الكلمة. وأن حياتي هي شهادة للنعمة، والرحمة، والإمدادات الإلهية، في اسم يسوع. آمين |
||||
09 - 01 - 2016, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 10530 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك على روحك الذي يجعلني أسلك في إرادتك الكاملة، وفي إدراك لمسئوليتي بأنني خادم للمصالحة. وأصلي اليوم من أجل الكثيرين حول العالم، الذين يعيشون في مناطق لها قوانين مُتشددة ضد الإنجيل، حتى تُضرم سيادة روحك فيهم لتأكيد كلمتك بلا خوف، وبإيمان، في اسم يسوع. آمين |
||||