08 - 01 - 2016, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 10491 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك على فائدة وقوة الصلاة بألسنة أخرى؛ فروحي مُستنيرة لأعرف إرادتك، وقوية للسلوك فيها، بينما أنا أتكلم بألسنة أخرى اليوم، وأجعل القوة متاحة لمستقبلي، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 10492 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يُمكنك أن تعرف إرادة الرب عن طريق الصلاة بألسنة
لأَنَّ مَنْ يَتَكَلَّمُ بِلِسَانٍ لاَ يُكَلِّمُ النَّاسَ بَلِ الإله، لأَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَسْمَعُ، وَلكِنَّهُ بِالرُّوحِ يَتَكَلَّمُ بِأَسْرَارٍ. 1 كورنثوس 2:14 يتساءل كثير من الناس إن كان مِن الممكن معرفة إرادة الرب. وقد يقولون، "الرب يتحرك بطرق غامضة، ويجري آياته". ومن الواضح أن لهم المنظور الخطأ عن الإله، لأن الرب بالتأكيد ليس غامضاً ولا يعمل بطرق غامضة. بل قد أعلن عن نفسه وعن إرادته لنا مبدئياً مِن خلال كلمته المكتوبة. ولكن، يُمكننا أيضاً أن نعرف إرادته عندما نصلي بألسنة أخرى إن الروح القدس هو مَن يعطينا أن ننطق عندما نتكلم بألسنة أخرى، وهو لن يقودك أبداً خارج إمدادات كلمة الرب. وعندما تصلي بالروح، بألسنة أخرى، ينقل لك الروح القدس معرفة إرادة الرب بخصوص قضايا مهمة. ولا يلتقط ذهنك معنى ما تنطق به في ذلك الوقت، ولكنك تصلي حسب إرادة الإله يقول في رومية 26:8، "وَكَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا." هذا جزء من خدمة الروح في حياتك؛ فهو يساعدك أن تصلي بالطريقة الصحيحة، متماشياً مع إرادة الرب. والصلاة بهذه الطريقة – بإعلان مشورة الإله – بالروح، ستجعل ظروفك المادية تتوافق مع إرادة الإله الكاملة لحياتك إنه في غاية الأهمية أن تصلي بألسنة أخرى! فهي تساعدك أن تعرف وتحقق مشيئة الرب في حياتك! وتُمكِّنك أن تُشكِّل الظروف المحيطة بك لتكون في توافق مع خططه وأهدافه. أحياناً، هناك تغييرات معينة قد تريد أن تراها في حياتك، أو أسرتك، أو خدمتك، أو وظيفتك، أو عملك، أو مادياتك، أو دراستك، والتي قد تبدو أنها لن تحدث. ولكن إن كنت تصلي بحرارة بألسنة أخرى فستحصل على أفكار وإجابات مِن الروح القدس مِن خلال روحك صلاة أبي الغالي، أشكرك على فائدة وقوة الصلاة بألسنة أخرى؛ فروحي مُستنيرة لأعرف إرادتك، وقوية للسلوك فيها، بينما أنا أتكلم بألسنة أخرى اليوم، وأجعل القوة متاحة لمستقبلي، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 10493 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني مُستقبِلاً، وأيضاً موزِعاً لحياتك، وبركاتك، وصلاحك. وبنعمتك، وبواسطة قوة برك، أُبيِّن أعمالك العجيبة وأُخبِرُ عالمي اليوم بفضائلك وكمالاتك، في اسم يسوع |
||||
08 - 01 - 2016, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 10494 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنتَ عالمه المُصغر... في عالمك الصغير
بِهذَا تَكَمَّلَ الحُبُ فِينَا: أَنْ يَكُونَ لَنَا ثِقَةٌ فِي يَوْمِ الدِّينِ / الدينونة لأَنَّهُ كَمَا هُوَ فِي هذَا الْعَالَمِ، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا. 1يوحنا 17:4 يُخبرنا في عبرانيين 3:1 أن يسوع المسيح هو رسم (الصورة المُعبِّرة عن) الآب. بمعنى، أنه البصمة الكاملة، وصورة الآب. عندما سار في الأرض، كان الإعلان عن إرادة الآب، والتعبير عن بره وصلاحه. فهو عبَّر عن طبيعة وشخصية الآب، وهذه هي دعوتنا اليوم؛ فعلينا أن نُعبِّر عن إرادته وطبيعته يقول في أفسس 24:4، "وَتَلْبَسُوا الإِنْسَانَ الْجَدِيدَ (الذي هو طبيعتك الجديدة) الْمَخْلُوقَ بِحَسَبِ الإله (أي على شبه الإله) فِي الْبِرِّ وَقَدَاسَةِ الْحَقِّ (القداسة الحقيقية)." وتُقرأ في الترجمة الموسعة "وتلبسوا الطبيعة الجديدة (الذات المتجددة) المخلوقة على صورة الإله، [على شبه الإله] في البر الحقيقي والقداسة الحقيقية." إن الرب يُريدك أن تسلك في ضوء طبيعتك الحقيقية. وهي، ما يقول عنه، في البر الحقيقي والقداسة الحقيقية: وهو التعبير عن إرادة وطبيعة الآب في كل مكان، وفي كل موضوع، وحدث! وعليك أن تقدم وتشهد بتصرفاتك وكلماتك عن شخصيته في الصلاح والحق! وهذا يعني تماماً أنك قد أصبحت عالم الإله المُصغَّر في عالمك الصغير؛ فأنت تعبر عنه في كل مكان وفي دائرة معارفك المباشرة. وعندما تفهم هذا كهدف لوجودك، فستصبح حياتك مجرى لا ينضُب من الفرح غير المحدود لقد دُعيت وأُرسلت مِن الإله لإظهار وإدارة إرادته، وهدفه، وشخصيته لعالمك، بواسطة عطية البر. ولقد أصبحتَ، ليس فقط المُستقبـِل بل أيضاً الموزِع لصلاحه: "وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ (مملكة كهنة)، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ (شعب الرب الخاص له)، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ" 1بطرس 9:2 صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني مُستقبِلاً، وأيضاً موزِعاً لحياتك، وبركاتك، وصلاحك. وبنعمتك، وبواسطة قوة برك، أُبيِّن أعمالك العجيبة وأُخبِرُ عالمي اليوم بفضائلك وكمالاتك، في اسم يسوع |
||||
08 - 01 - 2016, 04:01 PM | رقم المشاركة : ( 10495 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف ربي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني بركة ورِفعة لآخرين. وأشكرك لأنك منحتني نعمة، وحكمة، وقوة لأميز دائماً احتياج مَن حولي، حتى أُحضر لهم رجاء، وأُلهمهم للنجاح والعظمة. وبعطائي، يأتي حصاد وفير مِن البركات المادية، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 04:01 PM | رقم المشاركة : ( 10496 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إسمح بالخير للآخرين
لاَ تَضِلُّوا! الإله لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا. غلاطية 7:6 إن الازدهار الحقيقي هو عبارة عن مُباركة الآخرين ومساعدتهم لكي يحيوا حياة لها معنى. وهي عن المساهمة الإيجابية لتقدُّم حياة مَن حولنا. وأن تكون بركة للآخرين، سترتفع دائماً، لأن هناك ترقية في مساعدة الآخرين. وسيصنع الرب لك الخير الذي صنعته للآخرين ساعد من حولك لكي يتقووا؛ وساعدهم أن يكتشفوا قدراتهم التي منحها الرب لهم. فكرئيس عمل مثلاً، ساعد من يعملون معك أن يدركوا أحلامهم للنجاح. وعلى نفس المنوال، كموظف في هيئة، كُن ملتزماً؛ وكرِّس نفسك لتقدم الهيئة التي تعمل بها. واجعل تقدم هذه الهيئة أولوية، لأنه بنجاحها ستنجح أنت أيضاً يقول في أمثال 25:11، "النَّفْسُ السَّخِيَّةُ (الكريمة) تُسَمَّنُ، وَالْمُرْوِي هُوَ أَيْضًا يُرْوَى." لن تخسر أبداً بكونك مِعطاء ومُبارِك. هناك ملاجيء، وأرامل، وأطفال في خطر يُمكن أن يستفيدوا مِن سخائك. يقول الكتاب في أمثال 17:19، "مَنْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ يُقْرِضُ (يَهْوَهْ)، وَعَنْ مَعْرُوفِهِ (عطائه) يُجَازِيهِ/ يدفع له في المقابل) ابحث دائماً عن فرص لكي تكون بركة لآخرين، والرب، بجانب ازدياد سعتك لمزيد مِن العطاء، سيضاعف بذارك، ويُزيد ثمار برك أُقر وأعترف ربي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني بركة ورِفعة لآخرين. وأشكرك لأنك منحتني نعمة، وحكمة، وقوة لأميز دائماً احتياج مَن حولي، حتى أُحضر لهم رجاء، وأُلهمهم للنجاح والعظمة. وبعطائي، يأتي حصاد وفير مِن البركات المادية، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 10497 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي السماوي، أشكرك على امتياز الكرازة بغنى المسيح الذي لا يُستقصى، وتقديم الحياة لمَن هم في عالمي، بواسطة الإنجيل. وأشكرك لأنكَ تُقويني لهذه المُهمة المجيدة، التي أنا سعيد بتنفيذها اليوم، بقوة روحك، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 10498 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شجاع للإنجيل
فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِالْحَقِّ، وَلاَبِسِينَ دِرْعَ الْبِرِّ، وَحَاذِينَ أَرْجُلَكُمْ بِاسْتِعْدَادِ إِنْجِيلِ السَّلاَمِ. أفسس 14:6 – 15 لكي تَكون شاهداً مؤثراً للمسيح، يَجب أن تَكون شُجاعاً، بمُجاهرة الروح بمقدار مُتزايد. ويذكرني هذا بالتكليف الذي كلَّف به الربُ يشوعَ وهو على أهُبَّة قيادة بني إسرائيل إلى أرض الموعد. قال له، "إِنَّمَا كُنْ مُتَشَدِّدًا، وَتَشَجَّعْ جِدًّا…" (يشوع 7:1). الشجاعة هي الإمكانية لمواجهة الخطر والمُعارضة بلا خوف. وهي أيضاً الإرادة والقدرة على الثبات لما هو حق برغم المُقاومة. فأن تكون شجاعاً للإنجيل يعني أن تكون راغباً ومُستعداً لعمل الصواب والضروري لنشر الإنجيل، برغم المُعارضة إن احتياج خدمة الإنجيل اليوم هو لرجال وسيدات شجعان؛ شجعان لإقرار الإيمان بالمسيح، بغض النظر عن الشدائد. إن الرب يسوع، والرسل، والكنيسة الأولى ثبتوا راسخين للإنجيل برغم المُقاومة والمُعارضة. ولم يَجبُنوا. صمدوا أمام ملوك وطُغاة في وقتهم؛ ولم يُثنِهم شيء. إن هذه الشجاعة والشغف لتقديم الحياة؛ لتقوية الآخرين، وإحضارهم لنور الإله يجب أن يُحفزك من أجل الإنجيل لقد عُيِّنَّا من الإله لنكرز بغنى المسيح الذي لا يُستقصى؛ فعلينا أن نُخبر من لم يُخبَر عن يسوع ونصِل للبعيد. إنها مُهمة كل من هو في المسيح، إذ لديك خدمة لعالمك. إن الرب يعرف أنكَ في احتياج للشجاعة لكي تُحقق هذا، لذلك أعطاك الروح القدس، ليقويك ويؤيدك في هذه المُهمة لديك كل ما تحتاجه؛ لذلك، ليكن لكَ تلك الشجاعة الداخلية حتى تجعل الإنجيل معروفاً بأي ثمن. وكن مستعداً لعمل أي شيء صحيح وضروري لنشر إنجيل يسوع المسيح؛ إنه أعظم سبب تحيا من أجله صلاة أبي السماوي، أشكرك على امتياز الكرازة بغنى المسيح الذي لا يُستقصى، وتقديم الحياة لمَن هم في عالمي، بواسطة الإنجيل. وأشكرك لأنكَ تُقويني لهذه المُهمة المجيدة، التي أنا سعيد بتنفيذها اليوم، بقوة روحك، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 04:06 PM | رقم المشاركة : ( 10499 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني مُوزعاً لصلاحك! يا لها من بركة أن يُقيم الروح القدس في داخلي بكل قوته ومجده. وهكذا، أنا ذراعك الممدودة للعالم المجروح؛ لأشفي، وأُبارك، وأُحرر. فأنا ممتلئ بالقوة، بروح الرب، ومجد الرب مُنبعث اليوم لعالمي من خلالي، في اسم يسوع. آمين |
||||
08 - 01 - 2016, 04:06 PM | رقم المشاركة : ( 10500 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ناقلون للحقائق الأبديّة
جَاءَتْ مِنْ وَرَائِهِ وَلَمَسَتْ هُدْبَ ثَوْبِهِ. فَفِي الْحَالِ وَقَفَ نَزْفُ دَمِهَا. لوقا 44:8 قال الرب لإبراهيم في تكوين 2:12، "… أُبَارِكَكَ وَأُعَظِّمَ اسْمَكَ، وَتَكُونَ بَرَكَةً". إن كل المواعيد التي قالها الرب لإبراهيم لم تكن لإبراهيم فقط، بل لإبراهيم ولنسله. يقول في غلاطية 16:3، "وَأَمَّا الْمَوَاعِيدُ فَقِيلَتْ فِي إِبْرَاهِيمَ وَفِي نَسْلِهِ. لاَ يَقُولُ:«وَفِي الأَنْسَالِ» كَأَنَّهُ عَنْ كَثِيرِينَ، بَلْ كَأَنَّهُ عَنْ وَاحِدٍ:«وَفِي نَسْلِكَ» الَّذِي هُوَ الْمَسِيحُ." لاحظ أنه يقول "فِي إِبْرَاهِيمَ وَفِي نَسْلِهِ"؛ وليس الأنسال. ذلك النسل هو المسيح؛ وكخلقة جديدة، أنتَ تنتمي للمسيح؛ لذلك، أنتَ نسل إبراهيم! ويقول في غلاطية 29:3، "فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ، فَأَنْتُمْ إِذًا نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ الْمَوْعِدِ (الوعد) وَرَثَةٌ إن وحدانيتك مع المسيح أهَّلتكَ تِلقائياً كنسل حقيقي لإبراهيم، وبالتالي، وارث للبركات الإبراهيمية. وهذا يعني أنكَ لستَ فقط مُباركاً بتميز من الرب، ولكنك أيضاً بركة؛ أنت ناقل للحقائق الأبدية! فيكَ، تتبارك جميع أمم الأرض؛ يا لها من خدمة. فعندما تقول لأحدهم، "ليُباركك الرب،" فبالتأكيد، يكون مُباركاً، لأنكَ المُوزِع لبركات الإله. وأي شخص يَقترن بكَ، فقط لأنك تنتمي ليسوع المسيح، ينال بالتأكيد بركة من الإله، لأنكَ إناء حامل للألوهية. أنتَ مسكنه الحي بغض النظر عمّا قد يعتقده أحدهم عنكَ، لقد اختارك الرب ليحيا فيكَ، وقد اختارك لتكون الموزع لصلاحه. وأي شخص لديه احتياج، أو في مأزق، يمكنه أن يحصل على معجزة فقط بأن يلمسك. إن عرف الناس الذين في العالم هذه الحقيقة، فستنتهي مُعاناتهم! إن الشخص المُصاب بالسرطان ليس عليه أن يبكي أو يُحبط؛ بل يُمكنه أن يُشفى فقط بلمسكَ، لأنكَ حامل للألوهية؛ وناقل لحبه، وقوته، ومجده، وفضيلته، وتحننه، ونعمته بكونكَ مولود ولادة ثانية، أنتَ لستَ شخصاً عادياً؛ بل أنتَ حُزمة من القوة إلهية؛ وأنتَ تحمل الإله أينما تذهب. فأنتَ ناقل للحقائق الأبدية صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني مُوزعاً لصلاحك! يا لها من بركة أن يُقيم الروح القدس في داخلي بكل قوته ومجده. وهكذا، أنا ذراعك الممدودة للعالم المجروح؛ لأشفي، وأُبارك، وأُحرر. فأنا ممتلئ بالقوة، بروح الرب، ومجد الرب مُنبعث اليوم لعالمي من خلالي، في اسم يسوع. آمين |
||||