05 - 01 - 2016, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 10461 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شركة الروح القدس
نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَحُبُ الإله، وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ (كورنثوس الثانية14:13) يُعلمنا هذا الشاهد ما يُمكن أن نتمتع به من الإله (حُبُ الإله). وما يُمكن أن نتمتع به من يسوع (نعمة يسوع المسيح)، وما يمكن أن نتمتع به من الروح القدس (شركة الروح القدس). إن الآب أثبت بالفعل حبه بإرسال يسوع المسيح ليموت حتى نحيا نحن. ومن ناحية أخرى، نعمة يسوع المسيح، قد انسكبت علينا بموته مِن أجلنا. ونحن الآن نتمتع بهذه النعمة في ملئها (يوحنا 16:1 – 17)؛ ولا يمكن أن يكون هناك أي شيء أفضل مِما قد حققه بنعمته مِن أجلنا على صليب الجلجثة ولكن، هناك شيئاً يستمر: "شركة الروح القدس." وهذا يشير إلى الشراكة، أو التواصل، أو المشاركة مع الروح القدس. ويشمل هذا التكلم مع الروح القدس؛ والخضوع لسيادته وإرشاده؛ ومشاركة أفكارنا معه، واستقبال أفكاره من خلال الكلمة إن نوع العلاقة التي نسعى إليها مع الروح القدس هي علاقة التواصل؛ والمشاركة معه. إن الآب والابن هما في السماء، ولكن الروح القدس يحيا فينا، لتعزيز هذه الشركة غير العادية مع الألوهية. فالروح القدس هو مَن يجعل حضور الآب وحضور يسوع حقيقة بالنسبة لك حتى إنه حيثما أنت، تختبر الحضور الإلهي. إن الإله لا "يذهب" عنك، ولا "يأتي" إليك؛ بل أنت فيه وهو فيك، بالروح القدس فطوِّر علاقة حميمية معه بأن تتواصل معه باستمرار في الصلاة، وفي اللهج في الكلمة. واستشِره دائماً لإجابات وتوجيهات. وعندما تواجه تحديات تبدو أنها لا تُقهر، تواصل معه، وهو سيظهر لكَ ماذا تفعل. وليس أحد غيره يُمكن أن يُعطيك مشورة كاملة وإرشاد في الحياة أقر وأعترف بأنني أعلم أنني لن أسلك أبداً في الظلمة، أو الارتباك، أو التأرجح لأنني في شركة مع الروح القدس؛ وهو نوري والذي يُعلِّمُني الطريق الذي يجب أن أسلك فيه، ويقودني في طريق إرادة الرب الكاملة. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 10462 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أشكرك يا أبي السماوي الغالي، أنك منحتني روح الحكمة، والفهم، والمعرفة، الذي يُمكنني به أن أتعامل بحكمة في شئون الحياة. وأنني أحيا حياة الإله في ملئها، أنمو في النعمة، وأزداد في الحكمة والفهم في الروح، وبمعرفة كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 10463 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حكمة، ومعرفة ، وفهم
بِالْحِكْمَةِ يُبْنَى الْبَيْتُ وَبِالْفَهْمِ يُثَبَّتُ، وَبِالْمَعْرِفَةِ تَمْتَلِئُ الْمَخَادِعُ مِنْ كُلِّ ثَرْوَةٍ كَرِيمَةٍ وَنَفِيسَةٍ أمثال 3:24-4 إن الشاهد الافتتاحي يُسلط الضوء على الحكمة، والفهم، والمعرفة على أنهم ثلاثة عوامل حيوية لازمة لبناء حياة ناجحة. يقول بِالْحِكْمَةِ يُبْنَى "الْبَيْتُ"؛ ويُمكن أن يُشبه البيت حياتك، أو عملك، أو مهنتك، أو أسرتك. ويستكمل الحديث قائلاً إنه بمجرد أن يُبنى البيت،" يُثبَّت (يتأسس) بالفهم؛ ثم بالمعرفة، تأتي بالغنى إليه كثيراً ما تجد أشخاصاً حياتهم تبدو مُفككة؛ مُحبطين وغير سعداء بسبب بسيط، أنهم يفتقدون الحكمة. والبعض الآخر تسير الأمور معهم على ما يرام، ربما، في وظائفهم، أو عملهم، ولكنهم غير راضين بسبب مشاكلهم العائلية. لماذا؟ لأنهم يفتقدون الفهم؛ وبالفهم تتأسس الأسرة وتتقوى. لديهم الحكمة الكافية لإنشاء أسرة، ولكنهم يفتقدون الفهم لتثبيتها ولدى البعض الآخر حكمة كافية وفهم لتنظيم أسرهم أو عملهم حسناً، ولكنهم يفتقدون المعرفة المطلوبة في كيفية استمرارية التقدم من مجد إلى مجد. إن الحكمة، والفهم، والمعرفة يجب أن يسيروا معاً؛ وهم الاحتياج لحياة ناجحة، ومزدهرة، وراضية. أمثال 7:4 تقول لنا أن الحكمة هي الأساس؛ هي رأسمالك: "الْحِكْمَةُ هِيَ الرَّأْسُ (الأساس). فَاقْتَنِ الْحِكْمَةَ، وَبِكُلِّ مُقْتَنَاكَ اقْتَنِ الْفَهْمَ." لاحظ أنه لم يتوقف عند إلزامنا باعتناق الحكمة؛ ولكنه يسترسل قائلاً، "… بِكُلِّ مُقْتَنَاكَ اقْتَنِ الْفَهْمَ." ليُعلمك أن الفهم بنفس القدر من الأهمية ثم يُحذرنا في أمثال 5:15 ألا نحتقر المعرفة؛ فيقول، إن من يتجاهل المعرفة هو أحمق (غبي). إن الحكمة، والمعرفة، والفهم يأتون إليك من خلال الكلمة: "لأَنَّ يَهْوَهْ يُعْطِي حِكْمَةً. مِنْ فَمِهِ الْمَعْرِفَةُ وَالْفَهْمُ." (أمثال 6:2). وأنت تحتاج الثلاثة جميعاً لكي تكون مؤثراً، ولتحيا حياة النجاح، والسيادة، والغلبة، والتميز غير العادية التي قد عينها الرب لك. صلاة أشكرك يا أبي السماوي الغالي، أنك منحتني روح الحكمة، والفهم، والمعرفة، الذي يُمكنني به أن أتعامل بحكمة في شئون الحياة. وأنني أحيا حياة الإله في ملئها، أنمو في النعمة، وأزداد في الحكمة والفهم في الروح، وبمعرفة كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:11 PM | رقم المشاركة : ( 10464 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، إن روحي في توافق معكَ اليوم ومُصغية إلى صوتك. ولا ألتفت إلى أي شيء آخر وأُركزُ بصري في كلمتك. إن مجدكَ مُستعلن فيَّ وأنا أسلكُ في حقائق ملكوتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:11 PM | رقم المشاركة : ( 10465 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعطِ اهتمامك للرب
نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ ... عبرانيين2:12 يُخبرنا في أعمال 3 قصة لافتة للنظر عن كيف أنه بعد أسابيع قليلة من صعود يسوع، كان بطرس ويوحنا ذاهبين إلى الهيكل في ساعة الصلاة. وهناك، قابلا رجلاً مُقعداً يستلقي كثيراً عند باب الهيكل الذي يُدعى الجميل. وسأل الرجل، الذي كان مُقعداً من بطن أمه صدقة من الداخلين للهيكل. ويقول الكتاب "... تَفَرَّسَ فِيهِ بُطْرُسُ مَعَ يُوحَنَّا، وَقَالَ: انْظُرْ إِلَيْنَا!"(أعمال 4:3). هذا أكثر ما يُلفت الانتباه! إذ قال بطرس "... انْظُرْ إِلَيْنَا!" وبعبارة أخرى، أعطِنا انتباهك وانتبه الرجل المُقعَد إليهما متوقعاً أن ينال صدقة ولكن لم يكن لبطرس مالاً في ذلك الوقت، فقال: "... لَيْسَ لِي فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ، وَلكِنِ الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ: بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!. وَأَمْسَكَه (بطرسُ) بِيَدِهِ الْيُمْنَى وَأَقَامَهُ، فَفِي الْحَالِ تَشَدَّدَتْ (عظام) رِجْلاَهُ وَكَعْبَاهُ، فَوَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ وَهُوَ يَمْشِي وَيَطْفُرُ (يقفز) وَيُسَبِّحُ الله. أعمال 6:3ـ8 هذه هي نوعية النتائج التي تحصلُ عليها عندما تُقدِّم للرب أو لكلمته انتباهك. وهو قال في أمثال 26:23، "يَا ابْنِي أَعْطِنِي قَلْبَكَ، وَلْتُلاَحِظْ عَيْنَاكَ طُرُقِي"؛ فهو يقول، أعِرني انتباهكَ. فإن كنت حاضراً في عظة في الكنيسة مثلاً،ركز على ما قد أعدّه الله لك، وثبت قلبك عليه؛ وركِّز على كلمته، وفي قوة الروح القدس. الهج في نعمته وحُبِه، وهو سيجعلكَ تسير فوق مصاعب الحياة صلاة أبي الغالي، إن روحي في توافق معكَ اليوم ومُصغية إلى صوتك. ولا ألتفت إلى أي شيء آخر وأُركزُ بصري في كلمتك. إن مجدكَ مُستعلن فيَّ وأنا أسلكُ في حقائق ملكوتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:15 PM | رقم المشاركة : ( 10466 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أنا أحيا بفرح، وصحة، وسلام وأختبر اليوم الغلبة لأني أحيا بالكلمة! وأنا أطلق قوى الحياة في روحي على جسدي، ومادياتي، ودراستي، وزواجي، وعملي، وكل شيء يجب أن أقوم به وأنا أفتح روحي وأتصرف بناءً على الكلمة، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:15 PM | رقم المشاركة : ( 10467 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إقبل الكلمة بوداعة
لِذلِكَ اطْرَحُوا كُلَّ نَجَاسَةٍ وَكَثْرَةَ شَرّ، فَاقْبَلُوا بِوَدَاعَةٍ الْكَلِمَةَ الْمَغْرُوسَةَ الْقَادِرَةَ أَنْ تُخَلِّصَ نُفُوسَكُمْ. يعقوب 21:1 إن "تُخَلِّصَ نُفُوسَكُمْ" في محتوى الشاهد الافتتاحي أعلاه لا تُشير إلى الخلاص من الخطية، بل إلى الحفاظ على خلاص النفس البشرية. إن كلمة الله هي المادة الأساسية لنمو روح الإنسان المخلوقة من جديد. وكابنٍ لله، عليك أن تفتح قلبك وتحتضن الكتب المقدسة، القادرة أن تحكمك للخلاص بالإيمان الذي في المسيح يسوع 2 تيموثاوس 15:3 فكلمة الله هي حكمته، التي تُمكِّنك لاتخاذ قرارات دقيقة تأتي بنتائج مجيدة لها قيم إلهية. والكلمة في داخلك ستجعلك مُنتصراً ولا تُقهَر في الحياة. فاعتنق الكلمة في كل الخبرات العملية في حياتك يتجاوب بعض المسحيين بعدم فطنة للمواقف بحكمة عالمية. ذلك لأنهم يَجهلون المكتوب. إن الكتاب المقدس هو الوحيد الذي له الإمكانية ليجعلك حكيماً، ويُبرمج روحك للنجاح، ويُنشطك للغلبة. فأي نجاح خارج كلمة الله سيكون قصير المدى، لأن النجاح الحقيقي يأتي من خلال الكلمة. يشوع 8:1 وعندما تكون لديك فرصة الاستماع إلى كلمة الله اذهب إليها بفرح. وتعلق بالكلمة أكثر من طعامك الضروري وطبِّقها في حياتك الشخصية صلاة أنا أحيا بفرح، وصحة، وسلام وأختبر اليوم الغلبة لأني أحيا بالكلمة! وأنا أطلق قوى الحياة في روحي على جسدي، ومادياتي، ودراستي، وزواجي، وعملي، وكل شيء يجب أن أقوم به وأنا أفتح روحي وأتصرف بناءً على الكلمة، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:18 PM | رقم المشاركة : ( 10468 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أشكرك يا أبي الحبيب لأنك أهَّلتني لكي أكون شريكاً في ميراث القديسين في النور. وأنا اليوم أعي وأتمسك بكل ما هو لي في المسيح يسوع، وأتمتع بالفوائد والامتيازات المحفوظة لي لأني وارث للإله ووارث مع المسيح. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:18 PM | رقم المشاركة : ( 10469 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نحن ثمار طاعة المسيح
فَإِذًا كَمَا بِخَطِيَّةٍ وَاحِدَةٍ صَارَ الْحُكْمُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ لِلدَّيْنُونَةِ هكَذَا بِبِرّ وَاحِدٍ صَارَتِ الْهِبَةُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ لِتَبْرِيرِ الْحَيَاةِ. رومية 18:5 بالعهد القديم، كانت بركات الرب لبني إسرائيل مشروطة بطاعتهم للناموس. فكان عليهم أن يطيعوا الناموس لكي يتمتعوا بفوائد العهد الأول. مثلاً، كانت رغبة الرب أن يسلك بنو إسرائيل كملوك وكهنة أمامه، ولكن طاعتهم كانت شرط مُسبَق لكي تؤثر البركات في حياتهم. قال في خروج 5:19 – 6، "فَالآنَ إِنْ سَمِعْتُمْ (أطعتم) لِصَوْتِي، وَحَفِظْتُمْ عَهْدِي تَكُونُونَ لِي خَاصَّةً مِنْ بَيْنِ جَمِيعِ الشُّعُوبِ. فَإِنَّ لِي كُلَّ الأَرْضِ. وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي مَمْلَكَةَ كَهَنَةٍ وَأُمَّةً مُقَدَّسَةً ولكنهم، كسروا وصاياه ولم يستطيعوا أن يتمتعوا بالبركات. ولكن ليس هو الحال بالنسبة لنا اليوم في العهد الجديد. يقول في كولوسي 12:1، "شَاكِرِينَ الآبَ الَّذِي أَهَّلَنَا لِشَرِكَةِ مِيرَاثِ الْقِدِّيسِينَ فِي النُّور." لقد أصبحنا شركاء ميراث القديسين في مملكة النور. فنحن مُشاركون ومُتشاركون في بركات وفوائد حياة المملكة المحفوظة لكل أولاد الرب. وحدث هذا عندما وُلدتَ ولادة ثانية؛ فنحن وُلِدنا بميراث أنتَ لستَ في احتياج أن تُحاول "أن تُطيع" وصية الرب لكي يُباركك؛ فأنتَ ولدت مُباركاً (أفسس 3:1). لقد أتمَّ المسيح الناموس مُسبقاً؛ وأنتَ ثمرة طاعته:"لأَنَّهُ كَمَا بِمَعْصِيَةِ الإِنْسَانِ الْوَاحِدِ جُعِلَ الْكَثِيرُونَ خُطَاةً، هكَذَا أَيْضًا بِإِطَاعَةِ الْوَاحِدِ سَيُجْعَلُ الْكَثِيرُونَ أَبْرَارًا" (رومية 19:5). بإطاعة المسيح؛ قد ورثت عطية الإله: أي بركة بِرِّه وبالعهد الجديد لم يقل لنا في أي موضع أن "نُطيع الرب" أو أن "نُطيع الناموس"؛ بل نُدعى أولاد الطاعة: "كَأَوْلاَدِ الطَّاعَةِ، لاَ تُشَاكِلُوا شَهَوَاتِكُمُ السَّابِقَةَ فِي جَهَالَتِكُمْ،" (1بطرس 14:1). لقد وُصفنا أننا "قد أطعنا" كلمة الرب في الحق من القلب (رومية 17:6). إذاً فبركاتنا، وميراثنا في المسيح، غير مشروطين بالطاعة؛ بل، هم حقنا بالميلاد الثاني أعترف أشكرك يا أبي الحبيب لأنك أهَّلتني لكي أكون شريكاً في ميراث القديسين في النور. وأنا اليوم أعي وأتمسك بكل ما هو لي في المسيح يسوع، وأتمتع بالفوائد والامتيازات المحفوظة لي لأني وارث للإله ووارث مع المسيح. آمين |
||||
05 - 01 - 2016, 04:21 PM | رقم المشاركة : ( 10470 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أقر وأعترف وأعلن إنه بغض النظر عمّا أراه بحواسي المادية، أنا أحيا بالحقائق الروحية لمملكتنا الإلهية. وأنني أختبر اليوم وكل يوم الصحة الإلهية، والازدهار المُطلق، والنجاح الذي لا ينتهي، والفرح الغامر والسلام الذي لا يوصف، في اسم يسوع. آمين |
||||