23 - 12 - 2015, 02:01 PM | رقم المشاركة : ( 10291 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة إنّي أُعبِّر عن فرح الروح القدس الذي في قلبي اليوم، في حمد وعبادة لك، تكريماً وتقديراً لقدرتك أن تضعني فوق كل شدائد الحياة، في اسم يسوع. آمين |
||||
23 - 12 - 2015, 02:02 PM | رقم المشاركة : ( 10292 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عبّر عن الفرح المسيحي
لأَنْ لَيْسَ مَلَكُوتُ الرب الإله أَكْلاً وَشُرْبًا، بَلْ هُوَ بِرٌّ وَسَلاَمٌ وَفَرَحٌ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ. رومية 17/14 هل من الممكن أن نكون في ملء الفرح عندما نواجه التجارب أو الأوقات الصعبة؟ بالتأكيد نعم! وفي واقع الأمر، ليس هناك وقتاً أفضل للتعبير عن فرح الروح القدس الذي في قلبك، من الوقت الذي تواجه فيه الشدائد. أنت خُلقتَ من الرب لتكون فَرِحاً دائماً. لذلك فبغض النظر عن التحديات أو التجارب التي تواجهها، عبِّر عن فرح الروح القدس؛ فهو تعبير عن إيمانك في الرب يقول في يعقوب 2:1-3 "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ، عَالِمِينَ أَنَّ امْتِحَانَ إِيمَانِكُمْ يُنْشِئُ صَبْرًا." وهذا لا يعني بالضرورة أنه يجب أن نكون فرحين في كل موقف مُضاد، ولكن أن نكون في حمد غامر للرب بالرغم منه. وهذا النوع من اتجاه القلب يجعل قوى السماء تعمل لصالحك وتُكمل كل ما يشغلك. لذلك فبالنسبة لك، إنها غلبة دائمة؛ ولكن المفتاح هو أن تتعلم أن تُحافظ على فرحك فائضاً، بغض النظر وغير مُعتمد على الظروف سواء شعرتَ بالسعادة أم لا، عليك أن تستمر في تقديم ترانيم فرح، وحمد وشكر في قلبك للرب! ويُخبرنا الكتاب المقدس شيئاً لافتاً عن الفرح في إشعياء 3:12، فيقول، "فَتَسْتَقُونَ مِيَاهًا بِفَرَحٍ مِنْ يَنَابِيعِ الْخَلاَصِ إن الخلاص يُشير إلى كل الأشياء الصالحة التي لك في المسيح يسوع – الصحة الإلهية، والازدهار، والنجاح، والتقدُّم، والحماية؛ كل أمر صالح يمكن أن تُفكر فيه. والكلمة تقول تستقون بفرح؛ وهذا يعني أن تختبر وتُظهر تلك البركات العظيمة والعجيبة التي لك في المسيح. وهي تؤكد الصلة بين إيمانك وكونك فرِحاً ضع في قلبك هذا العام،أنه لن يسلب أحد منك فرح الرب الذي في روحك. وصمم أن تكون فرحاً مهما كانت الأمور! هذا هام لأن اتجاهك الفرِح في مواجهة الاختبارات والتجارب هو برهان لإيمانك في الرب، وفي إمكانيته أن يضعك فوق كل الشدائد صلاة إنّي أُعبِّر عن فرح الروح القدس الذي في قلبي اليوم، في حمد وعبادة لك، تكريماً وتقديراً لقدرتك أن تضعني فوق كل شدائد الحياة، في اسم يسوع. آمين |
||||
23 - 12 - 2015, 02:05 PM | رقم المشاركة : ( 10293 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أشكرك لأنك منحتني روح التميز المُمتلئ بالودائع الأبدية لصلاحك، ونعمك، وكمالاتك، وجمالك. إن ذهني مُستنير لإدراك عظمة غنى ميراثك المجيد في داخلي، في اسم يسوع. آمين |
||||
23 - 12 - 2015, 02:05 PM | رقم المشاركة : ( 10294 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إمتلك من خلال المعرفة
لِكَيْ تَكُونَ شَرِكَةُ إِيمَانِكَ فَعَّالَةً فِي مَعْرِفَةِ كُلِّ الصَّلاَحِ الَّذِي فِيكُمْ لأَجْلِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ. فليمون 6:1 بكونك مولود ولادة ثانية، قد أحضرت إلى حياة النجاح، والازدهار، والصحة، ولكنها مسئوليتك أن تُفعِّل حياتك الغالبة في المسيح؛ "… تَمِّمُوا خَلاَصَكُمْ …" (فيلبي 12:2)؛ بعبارة أخرى، اجعل الخلاص الذي قبلته فعَّالاً. لا يدرك بعض المسيحيين هذا، ولذلك يرجون، ويتوقعون، ويُصلون طالبين من الرب أن يفعل شيئاً آخر لتحسين حياتهم ليس هناك شيء آخر على الرب أن يعمله أكثر مما قد فعله لك في المسيح. لقد فعل كل ما هو ضروري لضمان شفائك، وسعادتك، وتحريرك، وازدهارك؛ وفعل كل شيء لكَ لكي تحيا حياة متزنة من البر، والسيادة، والسلطان. إن كنتَ تُصلي مثلاً، "يا رب، امنحني سلاماً،" فهذه صلاة غير صحيحة، لأنه قد منحك السلام بالفعل. فقال في يوحنا 27:14، "سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ…" إن ما تحتاجه اليوم هو أن تمتلك بركات الرب في حياتك؛ وتستفيد بما قد فعله مُسبقاً. لقد وهبكَ كل شيء للتمتع. يقول في 1 كورنثوس 21:3 "..كل شَيْءٍ لَكُمْ." ولكن كيف ستتمتع بهذا؟ يُجيبنا في 2 بطرس 2:1ـ 3 ويقول: "لِتَكْثُرْ (تتضاعف) لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإله وَيَسُوعَ رَبِّنَا. كَمَا أَنَّ (وفقاً لـ) قُدْرَتَه الإلهية قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى (الحياة بالطريقة الإلهية)، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ إن النعمة، والسلام، والترقي، والبركات، والازدهار ستتضاعف في حياتك بعرفة الرب الإله، ويسوع ربنا. وبالرغم من أن الصلاة والصوم أمور هامة في نموك الروحي، لاحظ أن الكتاب لم يقُل إنه، "من خلال الصوم والصلاة تكثر لكم النعمة والسلام" بل، يُوجِّه انتباهك لإعلان المعرفة من خلال الكلمة. وهذه المعرفة المتخصصة تأتي إليك بالدراسة الجادة واللهج في الكلمة من خلال هذه المعرفة الخاصة للرب، وليسوع المسيح، لا تدرك فقط حقوقك، وامتيازاتك، وميراثك في المسيح، بل تنتقل إلى المجال الأسمى حيث تسلك في حقيقة الودائع الأبدية لبركات الرب فيك صلاة أبي المبارك، أشكرك لأنك منحتني روح التميز المُمتلئ بالودائع الأبدية لصلاحك، ونعمك، وكمالاتك، وجمالك. إن ذهني مُستنير لإدراك عظمة غنى ميراثك المجيد في داخلي، في اسم يسوع. آمين |
||||
23 - 12 - 2015, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 10295 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة مُبارك الرب، الذي منحني حق التفويض لأستخدم اسم يسوع العجيب في الصلاة، وأحيا به! ففرحي اليوم كامل لأني أعرف أن الآب قد منحني كل طِلبة وتضرع أتقدم به لديه، في اسم يسوع |
||||
23 - 12 - 2015, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 10296 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إسم الآب، والإبن ، والروح القدس
فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ... متى 19:28–20 إن كلمات السيد في الشاهد أعلاه لافتة جداً للنظر! وهناك أمران أُريدك أن تُلاحظهما. أولاً، أنه يجب على الإنسان أن يعتمد باسم؛ ثم الثاني هو حقيقة أن هذا الاسم هو اسم يسوع. لاحظ أن السيد لم يقُل، "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِأسْماء الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ..." بل قال، "باسم"؛ بصيغة المفرد، بالرغم من أنه كان يُشير إلى الثالوث – الآب والابن والروح القدس وفي تنفيذ تعليمات يسوع، لم يُعمِّد الرسل أي شخص قائلين، "نُعمدك باسم الآب، ونُعمدك باسم الابن، ونُعمدك باسم الروح القدس." بل يقول الكتاب المقدس أنهم عمِّدوا باسم يسوع. وعندما خاطب بطرس اليهود في أعمال إصحاح 2، قال لهم، "... تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا..." (أعمال 38:2). ففهم الرسل بدون أدنى شك أن اسم يسوع هو اسم الآب، والابن والروح القدس ومن السهل فهم هذا عندما تدرس فيلبي 9:2–11 "لِذلِكَ رَفَّعَهُ الله أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ..." ويُشير هذا إلى أي شيء وكل كائن موجود في السماء، وعلى الأرض، وتحت الأرض. وهكذا، إن كان هناك أي أسماء أخرى في السماء لأي شخص آخر، عليها أن تسجد لاسم يسوع. فعندما تدعو اسم "يسوع"، أنت تتكلم عن الألوهية؛ ملء اللاهوت – الآب، والابن، والروح القدس: "لأَنَّهُ فِيهِ (يسوع) سُرّ (الآب)َ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ الْمِلْءِ (اللاهوت). كولوسي 19:1 صلاة مُبارك الرب، الذي منحني حق التفويض لأستخدم اسم يسوع العجيب في الصلاة، وأحيا به! ففرحي اليوم كامل لأني أعرف أن الآب قد منحني كل طِلبة وتضرع أتقدم به لديه، في اسم يسوع |
||||
24 - 12 - 2015, 11:48 AM | رقم المشاركة : ( 10297 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اعجوبه عظيمه ترى المسيح يبتسم لها فتعود لها الحياه . جومانا جرجور البالغة من العمر 48 عاماً، و أم لولدين، من الروم الملكيين الكاثوليك أصيبت وكانت شظية كبيرة بالقرب من قلبها كانت السيده جومانا تقف بالشرفه مع زوجها وتنتظر عوده ابنتها من المدرسه بحلب سوريا وبسبب ما يحدث فى سوريا والحرب القائمه ومن قصف منتظمة من قبل مختلف الفصائل المقاتلة من أجل الهيمنة على المدينة ومن عصابات داعش . فسقطت بالقرب من منزلهما قذيفة فدخلت شظية في جسمها واستقرّت بالقرب من القلب . وانتقلت الى المستشفى وعندما كانت تحتضر اخذت تصلى من قلبها بعد ان اخبار الاطباء اهلها بانه أيامها معدودة بسبب شظية كبيرة داخل جسدها بالقرب من قلبها و رقبتها، و هي مناطق حساسة لا يمكن إجراء عملية جراحية عليها. اخذ تصلى للرب ان تعود لها الحياه من اجل اطفالها وزوجها وانها تريد فرصه اخرى للحياه رأت “يسوع مبتسماً” في صورة معلقة أمامها على الجدار و عرفت عندها أن الرب “استجاب لصلتها وانها ستعيش وقام الاطباء بعمل عده عمليات وبالفعل عادت للحياه وتقول جرجور، ما حصل معي جزء من وعد الله الذي حوّل تلك الليلة المظلمة ليلة الموت إلى ابتسامة جميلة وساحرة من قبله ووقفت مره اخرى على قداميها واخذت تبشر وتدعو الجميع لحب الرب والعوده اليه . |
||||
24 - 12 - 2015, 02:14 PM | رقم المشاركة : ( 10298 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله يريد ان يكون لنا حياة! الله يريد ان يكون لنا حياة! حياة حقيقية. حياة تدوم إلى الأبد معه! ولذلك ارسل يسوع، ليكون لنا حياة. لذلك تركه يسوع وجاء للارض. لذلك احتمل يسوع الصليب وذله. لذلك قام يسوع من بين الأموات. الله يحبنا بمحبة دائمة فى يسوع! اى هدية عيد ميلاد اخرى تقارن بذلك؟ "هلم نمجده!" |
||||
24 - 12 - 2015, 02:19 PM | رقم المشاركة : ( 10299 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي البار، أشكرك جداً على محبتك وتحننك تجاهي! وأشكرك لأنك جعلتني خليقة جديدة، فأهلتني أن أكون شريكاً في ميراثك المجيد! وأنا في امتنان دائم وللأبد لدم يسوع الذي سُفك لتطهيري من كل خطية، ولجسده الذي كُسر من أجلي لأنال الحياة، والفرح والسلام. آمين |
||||
24 - 12 - 2015, 02:20 PM | رقم المشاركة : ( 10300 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لقد أهّلك
أَيُّ مَنْ أَكَلَ هذَا الْخُبْزَ، أَوْ شَرِبَ كَأْسَ الرَّبِّ، بِدُونِ اسْتِحْقَاق يَكُونُ مُجْرِمًا (مُذنباً) فِي جَسَدِ الرَّبِّ وَدَمِهِ. 1كورنثوس27:11 منذ فترة مضت، كنتُ في اجتماع صلاة وفي النهاية شاركنا في خدمة التناول، وبينما كان الخبز يمر، رفض بعض الناس أن يتناولوه بسبب خطأ فهمهم لهذا الشاهد الافتتاحي. وأعلنوا أنهم لم يريدوا أن يكونوا مُذنبين في جسد ودم الرب، إذ قد حسبوا أنفسهم غير مُستأهلين أو مُستحقين أن يتناولوا الشركة المقدسة وكلمة "بدون استحقاق" المُستخدمة في الشاهد الافتتاحي هي من الكلمة اليونانية التي تعني "بغير احترام – باستخفاف"؛ وتُشير إلى طريقة التعامل. فالكتاب المقدس يوصينا هنا أن لا نتنحى (نمتنع) عن شركة المُناولة بل نُشارك فيها باحترام- بوقار! والسبب في هذه الشركة هو دلالة على إيمانك في جسد يسوع المسيح، وما قد فعله لأجلنا! وقد تريد أن تتسائل "وماذا لو ارتكبتُ خطأ في اليوم السابق، أمازال بإمكاني الذهاب والتناول من الشركة المقدسة؟" بالتأكيد نعم. وفي الواقع هو أفضل وقت لاحتياجك لتناول الشركة المقدسة تذكر، أن جسده قد كُسر لأجلك، ودمه قد سُفك لتبريرك. وعندما تتناول من الشركة المقدسة فأنت تؤكد إيمانك في قوة دمه الذي قد سُفك لتطهيرك، فأنت أبيض كالثلج. فلا تسمح أبداً لإبليس أن يخدعك بعيداً عن ميراثك بإتهاماته المشتكية. وإن فعلت شيئاً خطأ، إستقبل غفران الرب ولا تدين نفسك. تذكر أيضاً أنك واحداً معه ويقول في كولوسي12:1، "شَاكِرِينَ الآبَ الَّذِي أَهَّلَنَا (جعلنا مُستحقين) لِشَرِكَةِ مِيرَاثِ الْقِدِّيسِينَ (الشعب المُخصص لله) فِي النُّورِ."وهكذا فعندما تتناول الشرِكة المقدسة، قدم الشكر والامتنان للرب الذي أهّلكَ أن تكون شريكاً في مواعيده لشعبه في ممكلة النور. فالمسيح قد جعلك مُستحقاً أن تتناول من الشركة في أي وقت؛ فهو تأهيل بالنعمة، وأنت لم تسأل للحصول عليه صلاة أبي البار، أشكرك جداً على محبتك وتحننك تجاهي! وأشكرك لأنك جعلتني خليقة جديدة، فأهلتني أن أكون شريكاً في ميراثك المجيد! وأنا في امتنان دائم وللأبد لدم يسوع الذي سُفك لتطهيري من كل خطية، ولجسده الذي كُسر من أجلي لأنال الحياة، والفرح والسلام. آمين |
||||