20 - 12 - 2015, 12:04 PM | رقم المشاركة : ( 10241 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ستخلُصين عند ولادة الأولاد
وَلكِنَّهَا سَتَخْلُصُ بِوِلاَدَةِ الأَوْلاَدِ، إِنْ ثَبَتْنَ فِي الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ (فعل الخير) وَالْقَدَاسَةِ مَعَ التَّعَقُّلِ. 1تيموثاوس 15:2 إن الشاهد أعلاه لا يتكلم عن الخلاص على أنه الولادة الثانية. فالكلمة المُترجمة "تخلُص" من اليونانية "Sozo" وهي كلمة لها مضمون شامل، وتعني أن يُخلِّص، أو يُنقِذ، أو يحمي، أو يحفَظ. وهكذا، فالمرأة المسيحية، أثناء الولادة ستأخذ المساعدة، والإنقاذ، والخلاص والحماية من التشنجات، والتعقيدات المُصاحبة للولادة. وقد تود أن تسأل، "وماذا عن لعنة المرأة في تكوين 16:3؟ سأشرح، ولكن دعونا نقرأ أولاً تكوين 16:3: "... تَكْثِيرًا أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ، بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَدًا يُخبرنا في تكوين 3 كيف أن آدم عصى الله في جنة عدن؛ فارتكبَ حماقة عُظمى وفقدَ سيادته أمام الشيطان. فلُعنت الأرض بسببه، وصَرَّح ما في تكوين 16:3 عن حواء نتيجة لخيانتها. هذه "اللعنة" التي على حواء هي سبب "الوجع"، عندما تلد المرأة؛ وهي عادةً ما تتصف بدرجات مُتفاوتة من التعقيدات، والألم والصعوبة /الطلق ولكن هللويا يقول الكتاب المقدس في 2كورنثوس 17:5 "إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا." وهكذا فبالنسبة للمرأة التي وُلدت ولادة ثانية، هي ليست تحت اللعنة فيما بعد؛ لذلك فلا يجب عليها أن تمر بتعقيدات الولادة أو الولادة العسرة. إن عمل المسيح الفدائي الكامل من أجلنا حررنا من كل لعنة لم يعد المسيحي بعد تحت اللعنة؛ فهو مُبارَك الله. ونحن دُعينا لنرث بركة (1بطرس 9:3). فعندما صُلبَ يسوع، لقد لُعن بدلاً عنكِ؛ فخلصكِ وفداكِ من لعنة الناموس. "اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ». لِتَصِيرَ بَرَكَةُ إِبْرَاهِيمَ لِلأُمَمِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، لِنَنَالَ بِالإِيمَانِ مَوْعِدَ الرُّوحِ." (غلاطية 3: 13 – 14). لذلك اثبتي في حرية ومجد ما قد قام به المسيح من أجلكِ صلاة أبي الغالي، أشكرك من أجل بركات الخليقة الجديدة التي بها وضعتني فوق كل لعنة. وأنا أعلم من كلمتك أنني قد دُعيت لأرث بركة. وأُصلي اليوم من أجل الأمهات الحوامل، وأُعلن أن كلمتك سوف تتحقق فيهم وهم يلدون أطفالهم بأمان وسهولة، وبلا تعقيدات، في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 12 - 2015, 12:07 PM | رقم المشاركة : ( 10242 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أشكرك أبي على هدية البر المجانية فأنا قد تصالحت معك بفضل عمل إبنك يسوع وصرت في سلام معك، لن أشعر بعد اليوم بعدم قبول لأني دوماً مقبول أمامك فأنا إبنك المدلّل. آمين |
||||
20 - 12 - 2015, 12:07 PM | رقم المشاركة : ( 10243 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
برُّك الأبدي
سَبْعُونَ أُسْبُوعًا قُضِيَتْ عَلَى شَعْبِكَ وَعَلَى مَدِينَتِكَ الْمُقَدَّسَةِ لِتَكْمِيلِ الْمَعْصِيَةِ وَتَتْمِيمِ الْخَطَايَا وَلِكَفَّارَةِ الإِثْمِ، وَلِيُؤْتَى بِالْبِرِّ الأَبَدِيِّ، وَلِخَتْمِ الرُّؤْيَا وَالنُّبُوَّةِ، وَلِمَسْحِ قُدُّوسِ الْقُدُّوسِينَ. دانيال 24/9 يوم الأحد نسمع الرسالة في الكنيسة تقول :" أننا برّ الله في المسيح " يوم الإثنين، نستمر في أن نعترف " بأننا برّ الله في المسيح " ولكن عندما يأتي الأربعاء والخميس نبدأ بالإعتراف بخطايانا ! ثم عندما يأتي الأحد من جديد نعود ونردد أننا أبرار بالمسيح ونعترف ببرنا مرة أخرى .ولكن لماذا نفعل ذلك ؟ لا يمكن أن نكون أبرار يوم الأحد فقط ثم بعد بضعة أيام نصبح غير أبرار بسبب الخطيئة. برنا هو "البر الأبدي" يسوع قد جلب لنا الخلاص الأبدي. ولكن قد أخطأت كيف يمكن أن أبقى بار ؟ صديقي، ليس ما تفعله يجعلك بار ولكن ما فعله وما قام به يسوع في الجلجثة. يقول في رومية 19/5لأَنَّهُ كَمَا بِمَعْصِيَةِ الإِنْسَانِ الْوَاحِدِ (آدم الأول) جُعِلَ الْكَثِيرُونَ خُطَاةً، هكَذَا أَيْضًا بِإِطَاعَةِ الْوَاحِدِ (آدم الأخير يسوع) سَيُجْعَلُ الْكَثِيرُونَ أَبْرَارًا. فأنت قد جُعلت بار ليس بسبب طاعتك بل بسبب طاعة المسيح. هللويا يريدك الله أن تكون واعي على ما فعله يسوع من أجلك وواعي للبر الأبدي الذي في المسيح. كيف يحصل هذا ؟ بالإستماع إلى التسجيلات والرسائل الممسوحة التي نضعها في الموقع التي تذكرك دائماً ببرك الذي في المسيح يسوع وليس بالإستماع إلى تعاليم الدينونة والخطية لا تترك هذا الحق في ذهنك فقط بل أعلنه كل صباح وقل لنفسك : أنا بر الله في المسيح 2 كورنثوس 21/5 لست بحاجة لأحد أن يظهر لك كم أنت خاطئ. ستعرفها عندما تخطئ . الشيطان سيذكرك بخطاياك. ما تحتاج إليه هو أن تعلن فوراً عن برك الأبدي في نظر الله وخصوصاً عندما تخطئ عندما تصبح واعي لهدية البر سوف تسود في الحياة ( رومية 17/5) وسوف تسود على الخطيئة والعادات السيئة والأمراض وستعيش حياة منتصرة صلاة أشكرك أبي على هدية البر المجانية فأنا قد تصالحت معك بفضل عمل إبنك يسوع وصرت في سلام معك، لن أشعر بعد اليوم بعدم قبول لأني دوماً مقبول أمامك فأنا إبنك المدلّل. آمين |
||||
20 - 12 - 2015, 12:10 PM | رقم المشاركة : ( 10244 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف إن كلمة الإيمان في قلبي وفي فمي اليوم، وأنا أنطق بها بقوة الروح القدس العاملة فيّ. فهي تحدث تغييرات واضحة في حياتي، والظروف تتغير للأفضل وأنا أُطلق كلمات بالروح في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 12 - 2015, 12:11 PM | رقم المشاركة : ( 10245 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعلانات فعّالة
16/5 طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا. يعقوب (صلاة البار الحارّة والجادة والقلبية والمستمرة، لها قوة ديناميكية هائلة في فعلها) (الترجمة الموسعة) يُخبرنا في 1ملوك 17 عن قصة إيليا عندما ذهب إلى الملك أخاب ذات يوم وقال، "... حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي وَقَفْتُ أَمَامَهُ، إِنَّهُ لاَ يَكُونُ طَلٌّ وَلاَ مَطَرٌ فِي هذِهِ السِّنِينَ إِلاَّ عِنْدَ قَوْلِي." (1ملوك 1:17). يُعلن هذا الشاهد أمراً لافتاً عن الرجل إيليا؛ جراءة إيمانه. ولكن بعدها وإلى أن تدرس هذه القصة ولا سيما فيما قد حدث، قد لا تحصل على الصورة الحقيقية أو تُقدِّر أهمية ما فعله إيليا بالفعل ففي 1ملوك 1:17 لم يُخبرنا أن إيليا صلى أو استشار الرب الإله قبل أن يذهب برسالته إلى الملك أخاب عن الجفاف. ولكن، الانطباع الذي نأخذه هو أنه أعلن فقط لن يكون مطراً واندفع خارج قصر أخاب. والآن، هذا يعني أنه بمجرد خروج الرجل، ونطق كلمة إيمان، تم الأمر. لا! حقاً لقد تكلم كلمة إيمان، ولكن يُسجِّل لنا يعقوب أنه كان هناك شيئاً ما وراء كلمة الإيمان التي نطق بها إيليا ويقول في يعقوب 17:5 "كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ." فقبل أن يأتي إيليا إلى أخاب ليتكلم كلمة الإيمان، كان قد تكلم إلى الرب في مخدعه وقد وثق في أن إلرب يسمعه وحاضر ليستجيب طلبته وبالتالي كل ما كان يمكن لإيليا أن يفعله هو أن يُصلي صلاة قلبية مستمرة وحارة، وبذلك أتاح لقوة هائلة أن تؤثر في التغيير الذي رغبه يخطأ البعض إذ يقولون، "لقد اعترفتُ بفمي؛ وقُمت بإعلان إيمان، ولكن لم يحدث شيئاً." افهم هذا بوضوح: أن الإيمان دائماً يعمل! وبمجرد أن قلت مثل هذه الكلمات بأنك لم تحصل على شيء هذا يعني أنك تشك في عمل الرب. عندما كان يصلي يسوع كانت قوة الرب الإله مُتاحة له دائماً أثناء خدمته في الأرض فكُن مُمتلئاً بالروح دائماً؛ كلّم نفسك بالكلمة وانظر ليسوع إله كل نعمة : "وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ، مُكَلِّمِينَ أنفسكم بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ... أفسس 18:5– 19 أُقر وأعترف إن كلمة الإيمان في قلبي وفي فمي اليوم، وأنا أنطق بها بقوة الروح القدس العاملة فيّ. فهي تحدث تغييرات واضحة في حياتي، والظروف تتغير للأفضل وأنا أُطلق كلمات بالروح في اسم يسوع. آمين |
||||
20 - 12 - 2015, 12:13 PM | رقم المشاركة : ( 10246 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف بأنني في اسم يسوع أتقوى بالإمكانية الإلهية في إنساني الداخلي بالروح القدس. وإنني أعمل اليوم بروح القدرة، والسيادة، والتميّز، حيث أن كلمة الله لها السيادة في روحي، ونفسي وجسدي؛ فتسود على أفكاري وتصرفاتي، في اسم يسوع |
||||
20 - 12 - 2015, 12:14 PM | رقم المشاركة : ( 10247 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أيِّد الإنسان الداخلي بالقوة
بِسَبَبِ هذَا أَحْنِي رُكْبَتَيَّ لَدَى أَبِي رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي مِنْهُ تُسَمَّى كُلُّ عَشِيرَةٍ (عائلة) فِي السَّمَاوَاتِ وَعَلَى الأَرْضِ. لِكَيْ يُعْطِيَكُمْ (يمنحكم) بِحَسَبِ غِنَى مَجْدِهِ، أَنْ تَتَأَيَّدُوا (تقتدروا) بِالْقُوَّةِ بِرُوحِهِ فِي الإِنْسَانِ الْبَاطِنِ. أفسس 14:3– 16 إن الإنسان روح ويسكن في جسد. وهذا الروح أو الإنسان الداخلي هو حقيقتك. وكما يمكن للجسد أو للإنسان الخارجي أن يكون ضعيفاً، هكذا يمكن أن يكون الإنسان الداخلي ضعيفاً إن لم يتغذَ روحياً بالطريقة الصحيحة. ويجب أن يتقوَّى إنسانك الداخلي بالقدرة – إمكانية عمل المعجزات – في كل وقت حتى تستطيع أن تتعامل بفاعلية مع أزمات الحياة إن الطعام هو للجسد المادي بينما كلمة الرب، والصلاة، واللهج هم لإنسانك الداخلي. فكلما قضيتَ وقتاً في الصلاة بالروح، بألسنة أخرى، وفي دراسة الكلمة واللهج فيها يتقوى إنسانك الداخلي. وأنت أيضاً بهذه الطريقة تُطوِّر الشخصية الصحيحة، وتكون قادراً على أن تعمل أمور الرب بأكثر فاعلية والمسيحيون الذين يتأرجحون، والغير قادرين على عمل الأمور التي يجب أن يقوموا بها، أو ليست لهم القوة الكافية لرفض تلك الأمور التي لا يجب أن يعملوها، يُظهرون ضعفاً داخلياً. فعندما يتقوى الإنسان الداخلي سيجعل الجسد يقوم بعمل ما يجب عمله، ويُمسك الجسد من عمل ما لا يجب عمله. فأنت في احتياج إلى الصرامة الداخلية الإلهية وتأييد القوة في روحك لتمضي قُدماً في الحياة يقول أحدهم، "أُحب أن أُصلي، ولكني في بعض الأحيان لا أستطيع أن أُلملم نفسي للقيام بهذا"؛ أو "أُريد أن أربح نفوساً، ولكن بطريقة ما أشعر بالخجل الشديد والخوف من التكلم." مثل هذه الأمور تحدث عندما لا تكون روحك نشطة. ولكن عندما يتقوى إنسانك الداخلي ستُصبح حاراً في الأمور الإلهية دائماً. وسوف تُحب أن تُصلي وتُسبِّح الله؛ وسوف تُصبح دراسة الكلمة اختباراً مُبهجاً لك! ولن يكون من الصعب عليك أن تتكلم إلى أحدهم عن يسوع؛ لأنك تتقوى لعمل الإنجيل من الداخل؛ فأنت على القمة كل يوم، حار من أجل الرب أُقر وأعترف بأنني في اسم يسوع أتقوى بالإمكانية الإلهية في إنساني الداخلي بالروح القدس. وإنني أعمل اليوم بروح القدرة، والسيادة، والتميّز، حيث أن كلمة الله لها السيادة في روحي، ونفسي وجسدي؛ فتسود على أفكاري وتصرفاتي، في اسم يسوع |
||||
20 - 12 - 2015, 12:16 PM | رقم المشاركة : ( 10248 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي أشكرك لأنك تحبني جداً وأنت لم تخلقني لتدينني بل خلقتني لتحبني فأنا سأتقدم إليك اليوم بجرأة وبثقة عالماً أنك تقبلني كما أنا |
||||
20 - 12 - 2015, 12:16 PM | رقم المشاركة : ( 10249 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله يبرّر الفاجر
وَأَمَّا الَّذِي لاَ يَعْمَلُ، وَلكِنْ يُؤْمِنُ بِالَّذِي يُبَرِّرُ الْفَاجِرَ، فَإِيمَانُهُ يُحْسَبُ لَهُ بِرًّا. رومية 5/4 ما يريده الله منك عندما تأتي إليه أن تكون جريئاً ، وهذه صفة البار حسب (أمثال 1/28) لا يريدك أن تكون خائفاً عندما تقترب منه وأن تشعر بأنك غير مستحق بسبب خطاياك . يريدك أن تأتي إليه بجرأة عالماً بأن موت ودفن وقيامة إبنه يسوع قد بررك وجعلك مؤهلاً هذه نوع الجرأة التي كانت تمتلكها المرأة نازفة الدم عندما لمست يسوع (مرقس 25/5-34) وعن طريق لمسها ليسوع عرفت بأنها كسرت القانون اللاوي الذي ينص أن كل جسم نجس لا يجب أن يظهر في العلن ولا يجب أن يلمس شخص آخر. حسب لاويين 15 لكنها رفضت أن يدينها القانون، فقد آمنت عندما سمعت عن يسوع وكانت واثقة أنه سيكون هناك حب ورحمة وليس إدانة منه وعرفت أن يسوع سيبررها وسيؤهلها لاستقبال المعجزة التي كانت بحاجة لها. لهذا توجهت بجرأة بين الحشد للمس يسوع الذي قَالَ لَهَا: «يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ. مرقس 34/5 ما الذي في إيمانها جعلها صحيحة ؟ رومية 5/4يتحدث عن الإيمان الذي يبرر الفاجر. عندما تؤمن بأن الله يبرر الفاجر سيعطيك جرأة أن تأتي إلى الله حتى ولو كنت تشعر بأنك غير نظيف. عندما تفشل لا تهرب من الله بل أركض إليه بجرأة عالماً بأنه برّرك بدم إبنه يسوع وليس عن طريق سولكك قد يقول لك الشيطان كيف تفعل ذلك ؟ من تظن أنك تكون ؟ لا تسمع له . بل أشكر الرب على دمه وعلى هدية عدم إدانتك (رو 1/8) إذا كان الله قد برر الفاجر ، كم بالأحرى أنت إبنه الحبيب صلاة أبي أشكرك لأنك تحبني جداً وأنت لم تخلقني لتدينني بل خلقتني لتحبني فأنا سأتقدم إليك اليوم بجرأة وبثقة عالماً أنك تقبلني كما أنا |
||||
20 - 12 - 2015, 12:18 PM | رقم المشاركة : ( 10250 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اعتــــــــراف انا امجد حياة الله فيّ. انا ابتهج لان الله منحني حياة ابدية. انا ابتهج باسم يسوع ، هذا الاسم الذي هو فوق كل اسم. يوميا، انا اخضع صوتي لك واسالك بان تملا فمي بكلمات حمد وشكر لك ولاجل قدرتك العاملة في حياتي، امين |
||||