30 - 11 - 2015, 05:41 PM | رقم المشاركة : ( 10161 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مُنعم عليك إلهياً
أَنْتَ تَقُومُ وَتَرْحَمُ صِهْيَوْنَ، لأَنَّهُ وَقْتُ الرَّأْفَةِ، لأَنَّهُ جَاءَ الْمِيعَادُ. مزمور 13:102 إن الرأفة هي اهتمام ودود يظهر تجاه شخصاً آخر، وخاصةً من قِبل الأعلى. وهي تُعني نعمة فياضة؛ أي امتياز خاص أو حق ممنوح لك؛ وخاصةً إذا لم تكن تستحقه. وهي أيضاً امتياز ممنوح إليك لصالحك. وكابنٍ لله ، هو يترأف عليك. وقد أحاطك الرب من كل جهة بنعمة إلهية، كترس: "لأَنَّكَ أَنْتَ تُبَارِكُ الصِّدِّيقَ يَا رَبُّ. كَأَنَّهُ بِتُرْسٍ تُحِيطُهُ بِالرِّضَا (الرأفة). مزمور 12:5 قد أحبك الرب بشدة، والآن هو وقت الإنعام عليك. ورضاه على حياتك قد أهَّلك لتختبر بركات المملكة العظيمة والمجيدة. وبكونك الابن المُفضَّل جداً لإله مُحِب، لا يمكن أبداً أن تكون سيء الحظ. ولكن بالتأكيد، كل الأمور ستعمل دائماً معاً لخيرك (رومية 28:8) بغض النظر، ودون الاعتماد على الظروف التي تجد نفسك فيها لقد لبستَ الرضا والرأفة الإلهية أينما تذهب. فلا تستبعد نفسك أو تعتقد أن هناك شيئاً أعلى من أن تحصل عليه! فإن كان الأفضل، فهو إذاً لك لأنك أنت الأفضل عند الله . وأنت لستَ عادياً؛ بل أنت متميز! وأدرك هذه الحقيقة: أن أبواب البركات والفرص التي لا يمكن تفسيرها بشرياً ستنفتح أمامك بروح الرب! وأعلِن دائماً أن الرب يُعينك باقتدار لأنه راضٍ عنك جداً وأنت مُقتناه الغالي أُقر وأعترف إن حياتي لمجد الله . وهذا هو وقتي لأختبر الرأفة التي لم يسبق لها مثيل والبركات المتضاعفة في كل نواحي حياتي. وأُعلن أن كل الأشياء تعمل معاً لخيري لأني أُحب الرب، وقد دُعيت حسب قصده. فكل ما أحتاجه للحياة والتقوى قد أُعطيّ لي، وأنا أتمتع بالحياة في ملئها؛ في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:43 PM | رقم المشاركة : ( 10162 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، ياله من شرف وامتياز أن أعلم أنك تُحبني جداً. وهذه المعرفة تمنحني الجراءة والثقة المطلوبة لأكون ناجحاً كما خلقتني لكي أكون. وأنا اليوم أستفد بنعمتك العظيمة وأقود الآخرين إلى هذه المعرفة، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:43 PM | رقم المشاركة : ( 10163 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرب الإله يحبك
فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَأَحَبَّهُ. مرقس 21:10 أيمكنك أن تُفكر في نفسك كمن يُحبه الرب الإله؟ لأن الطريقة التي يحيا بها بعض الناس حياتهم يمكن أن تُخبرك بأنهم ليسوا على ثقة في إن كان الرب الإله يُحبهم أم لا. الرب الإله يُحبك، و" يُحب" هنا في هذا الشاهد، تعني أن تكون ميالاً إلى شخص ما يجد فيك قبولاً ومتعة. وفي الحقيقة الرب الإله يُحبك فعلاً. يُحبك جداً حتى أنه يفتخر بك دائماً ويبتهج بك بترنم؛ "الرب إِلهُكِ فِي وَسَطِكِ جَبَّارٌ. يُخَلِّصُ. يَبْتَهِجُ بِكِ فَرَحًا. يَسْكُتُ (يرتاح) فِي مَحَبَّتِهِ. يَبْتَهِجُ بِكِ بِتَرَنُّمٍ." (صفنيا 17:3). فكَّر في هذا أن تعرف أنه يُحبك هو أمر؛ وأن تفعل شيئاً حيال هذا هو أمرٌ آخر تماماً. تخيل لبُرهة أنك عرفتَ أن رئيس بلدك يُحبك بصفة شخصية، ماذا سيصنع فيك هذا ؟ أمر واحد سيحدث بالتأكيد؛ وهو أن اتجاهك في التفكير سيتغير. وسوف تبدأ أن ترى إمكانيات جديدة؛ لأن لك نعمة من "بيت الأمة"؛ لماذا؟ لأنك الرجل المُفضل عند الرئيس. وسوف تُخبر أصدقاءك عن علاقتك الخاصة بالرئيس وقد تعرفه بهم أيضاً والآن، فكر في حقيقة أن مالك الكون يُحبك كثيراً ! فكتب بولس إلى تيموثاوس قائلاً: "فَتَقَوَّ أَنْتَ يَا ابْنِي بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ." (2تيموثاوس 1:2). هذا ما يجب أن تفعله؛ أن تنتهز فرصة حقيقة أن الرب الإله يُحبك ويعتني بك بحب. فهو يميل إليك بعين الرضا، لذلك فلا يوجد شيء تطلبه منه ولن يمنحك إياه. ولا عجب أن قال، "... اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً." يوحنا 16: 24 استفد من علاقة المحبة الخاصة التي بينك وبين الرب اليوم واستقبل تلك الوظيفة التي قد اشتقتَ إليها طويلاً. واستفد من تصرف صاحب الكرم والمحبة نحوك وانتهر المرض من جسدك. انظر، لأن الرب الإله يُحبك بصفة خاصة، أعطاك اسم يسوع لتستخدمه لتجعل حياتك مُمتعة: "وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ. إِلَى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً." يوحنا 23:16-24 صلاة أبي الحبيب، ياله من شرف وامتياز أن أعلم أنك تُحبني جداً. وهذه المعرفة تمنحني الجراءة والثقة المطلوبة لأكون ناجحاً كما خلقتني لكي أكون. وأنا اليوم أستفد بنعمتك العظيمة وأقود الآخرين إلى هذه المعرفة، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:45 PM | رقم المشاركة : ( 10164 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب والمُنعم، راعي نفسي ورب حياتي، أشكرك لأنك أتيت بي إلى اتحاد شخصي جداً معك. وأشكرك أيها الآب البار على نعمتك ورحمتك التي لا تكل تجاهي! افرح اليوم جداً بحبك، واثقاً أن حضورك معي وفيّ هو ضمان لحياة مُزدهرة وغالبة، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:46 PM | رقم المشاركة : ( 10165 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كُن في علاقة شخصيّة مع الرب
أَيُّهَا الآبُ الْبَارُّ، إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ، أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ، وَهؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي. يوحنا 25/17 يا لها من صلاة مُلهمة التي قالها يسوع! هل صليت بهذه الطريقة من قبل، التي بها تُخاطب الله بكلمات ودّ ومحبة، كما دعاه يسوع أعلاه " أيها الآب البار" ؟ إنها طريقة جميلة لمُخاطبته، وانا أستخدمها من حين لآخر. ومخاطبتك للرب بهذه الطريقة الشخصية والخاصة بالنسبة لك ناتجة عن علاقة حميمية قد اصقلتها على مرّ الأيام بوعي وفي المحادثة العامة بين المسيحيين، أحب أن أستمع كيف يمكنهم مُخاطبة الله أحياناً كثيرة بأنه " الرب" . فإن كنت أتحدث مع من يقول ، " قال لي الرب كذا وكذا،" تأتي بخاطري فكرة أن هذا الإنسان إما أنه في المسيح منذ زمن طويل، أو أنه تقابل مع الرب. فليس كل واحد يدعوه " الرب" هكذا أعظم من الحميمية. فأنت تقول بعبارة أخرى، " قد يكون إلهنا كلنا، ولكنه هو ربي! " بالطبع أنا مُدرك أن ليس بالضرورة كل من يدعوه رباً يعرفه أو يُحبه وكان بولس مثل هذا الإنسان الذي يتلاقى مع الرب بطريقة شخصية، فانعكس هذا دائماً في كتابته. وقال ذات مرة في صلاته، " كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ. أفسس 17/1 يا لها من صلاة ! فهو لم يُخاطب يسوع المسيح فقط كـ رب، بل وصف أيضاً الله بأنه أبو المجد. وهكذا يتكلم كل مسيحي ناضج قد أنشأ بوعي علاقة شخصية مع الرب تعلم أن تخاطب الرب بطريقة شخصية، مُستخدماً كلمات ودودة كما تُعلمك كلمة الله، سواء في حديث عام أو في الصلاة. وهذه طريقة لإنماء حميمية أعظم في علاقتك معه صلاة أبي الحبيب والمُنعم، راعي نفسي ورب حياتي، أشكرك لأنك أتيت بي إلى اتحاد شخصي جداً معك. وأشكرك أيها الآب البار على نعمتك ورحمتك التي لا تكل تجاهي! افرح اليوم جداً بحبك، واثقاً أن حضورك معي وفيّ هو ضمان لحياة مُزدهرة وغالبة، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:47 PM | رقم المشاركة : ( 10166 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أفرح اليوم بشدة عالماً أنك قد منحتني " البركة" ووهبتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى بالمسيح يسوع. وأشكرك على عطية النعمة التي لا تُقاس، وعلى أنك أمرت ببركتك عليّ إلى الأبد، جاعلاً كل ما أضع عليه يدي ينجح ويزدهر. في إسم يسوع . آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 10167 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله يحمّلنا بالبركات
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضًا مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ رومية 32/8 إن كنت تعمل في شركة مُزدهرة، قد يتزايد راتبك بصفة مُنتظمة، وقد يُقدمون لك الكثير من الأرباح الهامشية مع صلاحيات مُعينة - منزل كبير، سيارة بسائق، إجازات صيفيّة خارج البلاد، منح دراسية لأولادك ، علاج مجاني، إلخ. ولكن لا تُقارن كل هذه الأمور بما يمكن أن يمنحه الله .لأنه الله هو " المانح الأعظم للبركة ". وهو يُحمّلنا كل يوم بالبركات - الفوائد "مُبَارَكٌ الرَّبُّ، يَوْمًا فَيَوْمًا يُحَمِّلُنَا (بالبركات) إِلهُ خَلاَصِنَا. مزمور 19/68 فكر في هذا :إن كان يمكن لمؤسسة أن تُقدم مثل كل تلك الفوائد الرائعة للعاملين فيها، تخيل إذاً ما يمكن ان يمنحه الله لأولاده ! إن بركات الله على حياتك، لس كما تُقدم تلك الشركة الدولية لمن يعمل فيها، فهي ليست مؤقتة، إذ هي دائمة وغير قابلة للإسترداد: لأَنَّ هِبَاتِ اللهِ وَدَعْوَتَهُ هِيَ بِلاَ نَدَامَةٍ.رومية 29/11 .فهو لا يسترد ما قد منحه إيّاك يمكن لأصحاب العمل الخاص أن يمنحوك كل الأشياء الجيدة ولكن يمكنهم في يوم ما أن يُقرروا إحالتك. ولكن عند الله لا توجد إحالة ولا نظام معاش. ولا يوجد في ملكوت الله ولا واحد قد أحيل. فأنت لا تعمل عند الرب بل مع الرب بأن تصل بالإنجيل إلى كل ضال فلا يمكن لإنسان أو جماعة على الأرض أن يُباركك بالطريقة التي قد باركك بها الله بالفعل. استمر بأن تفرح بالرب عالماً بأن بركاته عليك نتيجة إبنه يسوع وليس نتيجة سلوكك صلاة أبي المبارك، أفرح اليوم بشدة عالماً أنك قد منحتني " البركة" ووهبتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى بالمسيح يسوع. وأشكرك على عطية النعمة التي لا تُقاس، وعلى أنك أمرت ببركتك عليّ إلى الأبد، جاعلاً كل ما أضع عليه يدي ينجح ويزدهر. في إسم يسوع . آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:50 PM | رقم المشاركة : ( 10168 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أشكرك لأنك أعطيتني كل شيء للتمتع، وقد سددتَ كل احتياجي بحسب غناك في المجد بالمسيح يسوع. وأشكرك لأنك أعطيتني مثل هذه الحياة المجيدة للفرح، والسلام والضحك! فأنا أملك في الحياة بسُلطان الروح القدس، وأعي أن قدرتك الإلهية قد منحتني كل شيء للحياة والتقوى، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:50 PM | رقم المشاركة : ( 10169 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تمتّع بكل شيء
إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ: أَبُولُسُ، أَمْ أَبُلُّوسُ، أَمْ صَفَا، أَمِ الْعَالَمُ أَمِ الْحَيَاةُ، أَمِ الْمَوْتُ، أَمِ الأَشْيَاءُ الْحَاضِرَةُ، أَمِ الْمُسْتَقْبَلَةُ. كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ." 1كورنثوس 22:3 إن كل ما تحتاجه للحياة والتقوى (الطريقة الإلهية في الحياة) قد مُنح لك مُسبقاً في المسيح يسوع. فلقد أعطاك الله، في المسيح أفضل حياة – حياة الغلبة، والنجاح، والسُلطان، والفرح والضحك؛ حياة خالية من المرض، والسقم، والفقر، والهزيمة والموت. يعتقد البعض أنهم يجب أن يُعانوا ويتعايشوا مع الأمور الأقل قيمة في الحياة. فبالنسبة لهم، من الخطأ أن يظهروا بمظهر جيد، بأن يرتدوا أشياء جميلة ويعيشوا في منزل جيد. ولديهم اعتقاد أنه إن عشتَ في الفقر، ستذهب إلى السماء، ولكن إن كان لديك كل الأمور الجيدة في الحياة، قد تذهب إلى الجحيم إن كان لك أشياء جيدة وتتمتع بحياة مُزدهرة على الأرض لا يعني أنك لن تذهب إلى السماء. بعض الرجال العظام في السماء كما أُعلن لنا في الكلمة كانوا رجال لهم موارد وإمكانيات عظيمة وهم هنا على الأرض. مثل إبراهيم وإسحاق ويعقوب وداود؛ لم يكونوا فقراء! بل تمتعوا بحياتهم وهزموا العالم في زمانهم. فالحياة في فقر، ومرض، وهزيمة ليست هي القياس على الإطلاق لأولئك الذين سيذهبون إلى السماء فافهم إرادة الله لحياتك؛ إذ قد خلقك على صورته وكشبهه، لتحيا في سيادة وتختبر السُلطان الإلهي في الأرض. يتكلم الكتاب المقدس عن آلام المسيح والمجد الذي يتبعه (1بطرس 11:1)! وهذا يعني بكونك الآن مولوداً ولادة ثانية فحياتك هي للمجد فقط. وليس هناك على الإطلاق حاجة لتحيا حياة بائسة أو مُنهزمة. فلقد أكمل الرب كل شيء يهمك؛ فهيا، استمتع باللحظة وتمتع بحياتك في المسيح صلاة أبي المبارك، أشكرك لأنك أعطيتني كل شيء للتمتع، وقد سددتَ كل احتياجي بحسب غناك في المجد بالمسيح يسوع. وأشكرك لأنك أعطيتني مثل هذه الحياة المجيدة للفرح، والسلام والضحك! فأنا أملك في الحياة بسُلطان الروح القدس، وأعي أن قدرتك الإلهية قد منحتني كل شيء للحياة والتقوى، في اسم يسوع. آمين |
||||
30 - 11 - 2015, 05:52 PM | رقم المشاركة : ( 10170 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ربي الغالي، أبتهجُ وأخضعُ نفسي لقوة كلمتك، لتنتج في داخلي ما تتكلم عنه. وأنا أعلن أنني ما يقوله الرب الإله إني أنا، وأن لي كل ما هو للحياة والتقوى، في اسم يسوع. آمين |
||||