منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22 - 11 - 2015, 01:03 PM   رقم المشاركة : ( 10051 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبويا الغالي
أشكرك لأنك فتحت عينيّ لأرى
أن كل ما لديَّ هو مادة لكي تُباركني بها
لذلكَ أن أُقدِّم كل ما لديَّ لكَ بالإيمان
وأشكركَ لأنك تُعطيني حصاداً مُضاعفاً
من البركات في اسم يسوع. آمين

 
قديم 22 - 11 - 2015, 01:03 PM   رقم المشاركة : ( 10052 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

سيُبارك ما لكَ

فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ : مَا هذِهِ فِي يَدِكَ؟ فَقَالَ: عَصًا


خروج 2:4



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إن أي شيء لكَ يُمكنك أن تُقدِّمه للرب سوف يستخدمه باقتدار ليُحضر قوته المعجزية لتظهر في حياتك. فهو يستخدم تلكَ الأشياء التي تبدو "صغيرة" التي تمتلكها ليأتي بمعجزة لكَ. خُذ موسى مثالاً؛ أعطاه الرب مهمة تبدو مُستحيلة من الناحية الطبيعية, فكان عليه أن يُحرر حوالي ستة مليون إسرائيلي من عبودية فرعون قاسٍ. وسأل موسى الرب، "وماذا لو لم يُصدقوا أنكَ أرسلتني؟"

فسأله الرب، "مَا هذِهِ فِي يَدِكَ؟" وكان لموسى عصا الراعي في يده، فقال "عَصًا". كان بإمكانه أن يقول "لا شيء" لأن عصا الراعي في الواقع ليس لها صلة بهذا الحوار المطروح, ولكنه أجاب بحكمة؛ فصارت تلك العصا عصا العلي التي تأتي بالمعجزات.

وهناك أيضاً قصة في 2 ملوك1:4-7 عن أرملة صرخت إلى أليشع النبي طلباً للمعونة بعد أن أُخذ ابناها عبيداً لتسديد ديون زوجها, فسألها أليشع، "مَاذَا لَكِ فِي الْبَيْتِ؟" وكان كل ما لديها زجاجة صغيرة جداً من الزيت تكفي لدهنة, كان بإمكانها أن تقول، "لا شيء"؛ وكان هذا سيسلب منها معجزتها. ولكن مثل موسى، أجابت بحكمة وقالت، "دُهْنَةَ زَيْتٍ", فقال لها أليشع أن تذهب وتستعير أواني فارغة على قدر ما تستطيع، وكان عليها أن تذهب هي وابناها إلى البيت، وتغلق الباب، وتسكب الزيت في الأواني، وتُجنِّب كل إناء يمتلىء, ومن هذا الدخل، دفعت السيدة ديونها وعاشت في غنى فائض.

سيُباركك الرب دائماً ويُضاعف كل ما تُقدِّمه له, قد يكون آخر رصيد لك في حسابكَ البنكي؛ وقد يكون مهارة أو موهبة لكَ؛ مهما كان، تذكر أن الحجم لا يعني شيئاً، ولكن نوعية إيمانك, فمهما كان لديكَ هو نقطة التواصل الإلهي لكي يُباركك الرب, فتعلًّم أن تُقدم له ما لديكَ بالإيمان، وهو سيُرجعه إليكَ مُضاعفاً.

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة

أبويا الغالي
أشكرك لأنك فتحت عينيّ لأرى
أن كل ما لديَّ هو مادة لكي تُباركني بها
لذلكَ أن أُقدِّم كل ما لديَّ لكَ بالإيمان
وأشكركَ لأنك تُعطيني حصاداً مُضاعفاً
من البركات في اسم يسوع. آمين

 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:36 PM   رقم المشاركة : ( 10053 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبويا الغالي، أشكرك على إعلان كلمتك
الذي يؤكد بالحق أن مجد الأخير
أعظم من مجد الأول،
كما يتضح بالمعجزات التي تُجرى اليوم بروحك،
بالإيمان في اسم يسوع.
وأنا أضع نفسي في الوضع الذي به أختبر
الحركة القديرة والعُظمى للروح القدس
في أيامي بأن أُجري آيات في عالمي،
في اسم يسوع.
آمين.

 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:36 PM   رقم المشاركة : ( 10054 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

معجزات اليوم!


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



معجزات اليوم!

"اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي."
(يوحنا 12:14).


قد تسائل بعض الناس كيف لا نرى في أيامنا إظهارات للأعمال القديرة والمعجزات كما شُهدت في العهد القديم. ويسألون "كيف لا نرى مثل هذه الأعمال كشق البحر الأحمر، ووقوف الشمس ثابتة في السماء؟". وقبل كل شيء، إن هذه الأمور مازالت تحدث، ولكنها تحدث فقط عند الضرورة. فكان يجب أن يشُق الله البحر الأحمر لإخراج بني إسرائيل من مصر إلى أرض الموعد. وبعدما أجرى موسى هذه المعجزة القديرة، صنعها أيضاً يشوع، وإيليا، وأليشع في أوقات مختلفة.

ولكن عندما أتى يسوع، فعل شيئاً أسمى مما قد فعله جميع الأنبياء السابقين له. فبدلاً من شق الماء، سار عليه. وهذه معجزة أعظم وهي في العهد الجديد. لقد شق أولئك المياه لعدم قدرتهم على تخيل إمكانية السير على الماء، ولكن الله كان يتقدم بأولاده خطوة في كل مرة.

أما بالنسبة لفيلبس، فكان أمراً أفضل بكثير لأنه لم يضطر حتى أن يسير على المياه؛ بل حُمِل بالروح القدس من حيث كان إلى مكان الاحتياج لوجوده: "وَلَمَّا صَعِدَا مِنَ الْمَاءِ، خَطِفَ رُوحُ الرَّبِّ فِيلُبُّسَ، فَلَمْ يُبْصِرْهُ الْخَصِيُّ أَيْضًا، وَذَهَبَ فِي طَرِيقِهِ فَرِحًا. وَأَمَّا فِيلُبُّسُ فَوُجِدَ فِي أَشْدُودَ. وَبَيْنَمَا هُوَ مُجْتَازٌ، كَانَ يُبَشِّرُ جَمِيعَ الْمُدُنِ حَتَّى جَاءَ إِلَى قَيْصَرِيَّةَ."(أعمال 39:8،40). وإن درست بدقة هذا التقدم، ستكتشف أن لدينا في الواقع اليوم معجزات أعظم من التي حدثت آنذاك.

والمقارنة بين معجزات الأمس ومعجزات اليوم هي مثل المقارنة بين سيارات الأمس وسيارات اليوم؛ فالاختلاف واضح جداً. ويُخبرنا الكتاب المقدس كيف أن يسوع شفى أشخاص معينة دون الضرورة لمقابلاتهم. فشفى عبد قائد المائة الذي لم يكن قريباً. وها نحن اليوم ننقل بعض اجتماعاتنا الكرازية بثاً مباشراً من خلال الفضائيات والإنترنت، وإنه لأمر مجيد أن نرى كيف في اجتماعٍ واحد، يستقبل أشخاص من أماكن متفرقة في العالم معجزاتهم معاً في وقتٍ واحد. وهذه هي معجزات اليوم.

افهم أننا نحن الذين في الهزيع الأخير؛ أي الجيل الذي سيرى اختطاف الكنيسة. لذلك، يجب أن نتوقع أن نختبر حركة أعظم للروح القدس كما لم يحدث أبداً من قبل. وسوف نتوجه نحو هز هذا العالم للمسيح، ثم يأتي بعدها الاختطاف. لذلك توقع معجزات أعظم في أيامنا!

صلاة

أبويا الغالي، أشكرك على إعلان كلمتك
الذي يؤكد بالحق أن مجد الأخير
أعظم من مجد الأول،
كما يتضح بالمعجزات التي تُجرى اليوم بروحك،
بالإيمان في اسم يسوع.
وأنا أضع نفسي في الوضع الذي به أختبر
الحركة القديرة والعُظمى للروح القدس
في أيامي بأن أُجري آيات في عالمي،
في اسم يسوع.
آمين.

 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:47 PM   رقم المشاركة : ( 10055 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك يا أبويا على كلمتك
التي تجعلنا نعرف أن خفة ضيقاتنا
تعمل لأجلنا أكثر فأكثر ثِقل مجد أبدي!
وأنا أعلم أن كل مَحَك أواجهه هو فرصة لكي أُشرق
وأُعلن غلبتي في المسيح يسوع. لذلك أفرح،
عالماً أن قوتك وسُلطانك يعمل فيّ باقتدار،
وأحيا اليوم حياة غالبة في اسم يسوع
 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:47 PM   رقم المشاركة : ( 10056 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

المحكات والتجارب هي لترقيتك
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المحكات والتجارب هي لترقيتك

"لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا ."
2كورنثوس 17:4
هل تسائلت أبداً مُتعجباً لماذا لا يأخذك الله من هنا، إلى السماء، في اللحظة التي قدمت حياتك فيها للمسيح على الفور؟ كثيراً ما يتعجب بعض المسيحيين عن سبب ترك الله لنا في عالم مُمتلئ بالمحكات والاختبارات والتجارب. حسناً، قد يكون العالم مُمتلئ بالمحكات والاختبارات والتجارب، ولكن يؤكد لنا يسوع أن لا نقلق أو ننزعج، لأنه قد غلب العالم لصالحنا. وقال في يوحنا 33:16، "قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهذَا لِيَكُونَ لَكُمْ فِيَّ سَلاَمٌ. فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا (اهتفوا بابتهاج): أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ."

لذلك فبغض النظر عن التجارب أو التحديات التي قد تعترض طريقك، تشجع مُبتهجاً! لأنهم لترقيتك. ويقول لنا الكتاب المقدس في 1بطرس 6:1، 7 أنه "الَّذِي بِهِ تَبْتَهِجُونَ، مَعَ أَنَّكُمُ الآنَ ­ إِنْ كَانَ يَجِبُ ­ تُحْزَنُونَ يَسِيرًا بِتَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي، مَعَ أَنَّهُ يُمْتَحَنُ بِالنَّارِ، تُوجَدُ لِلْمَدْحِ وَالْكَرَامَةِ وَالْمَجْدِ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ." ويقول أيضاً في يعقوب 3:1، 4 "عَالِمِينَ أَنَّ امْتِحَانَ إِيمَانِكُمْ يُنْشِئُ صَبْرًا. وَأَمَّا الصَّبْرُ فَلْيَكُنْ لَهُ عَمَلٌ تَامٌّ، لِكَيْ تَكُونُوا تَامِّينَ وَكَامِلِينَ غَيْرَ نَاقِصِينَ فِي شَيْءٍ."

لذلك، فليس لمجرد أنك تختبر أوقات صعبة فهذا يعني أنك مهزوماً. فالحقيقة هي أن تلك المحكات والتجارب هم بمثابة مِنصَّات الوثب لترقيتك! بعكس ما يظن الكثيرون، فعندما تواجه الاختبارات والتجارب فهي بركة، وليست لعنة! ولكن الذي يهم هو كيفية تعاملك معهم. لذلك يجب أن تُنمي إيمانك بكلمة الله، ثم بغض النظر عما يحدث، ستربح دائماً.

ولنأخذ داود مثلاً. عندما أرهب جُليات من جَت بني إسرائيل، كان داود هو من وقف تجاه الجبار، وقتله وأتى بخوف يهوه على الفلسطينيين (1صموئيل 20:17-58). لم ييأس داود مثل باقي بني إسرائيل؛ بل، أدرك أن التجربة هي وسيلة لترقيته.

وكابنٍ لله، فليس من المُفترض أن التحديات التي تواجهها تكون لإحباطك أو تحطيمك؛ بل هم في الواقع درجات تتسلقها نحو الرُقي. فلا عجب أن قال يعقوب "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ."(يعقوب 2:1). بل في الواقع يجب أن يكون أمراً مُفرحاً عندما يواجه ابن الله مواقف تحدي، إذ لابد وأن يكون له مخرجاً واحداً فقط – الغلبة!

صلاة

أشكرك يا أبويا على كلمتك
التي تجعلنا نعرف أن خفة ضيقاتنا
تعمل لأجلنا أكثر فأكثر ثِقل مجد أبدي!
وأنا أعلم أن كل مَحَك أواجهه هو فرصة لكي أُشرق
وأُعلن غلبتي في المسيح يسوع. لذلك أفرح،
عالماً أن قوتك وسُلطانك يعمل فيّ باقتدار،
وأحيا اليوم حياة غالبة في اسم يسوع
 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:52 PM   رقم المشاركة : ( 10057 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أفرح لأنني في المسيح،
ولأن الروح القدس يحيا فيّ!
لذلك أعلم أنه عند ظهور المسيح،
الذي هو حياتي،
سأظهر أيضاً معه في المجد،
في اسم يسوع.
آمين.
 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:52 PM   رقم المشاركة : ( 10058 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الاختطاف: رجاء المؤمن
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الاختطاف: رجاء المؤمن


"وَالآنَ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، اثْبُتُوا فِيهِ، حَتَّى إِذَا أُظْهِرَ يَكُونُ لَنَا ثِقَةٌ، وَلاَ نَخْجَلُ مِنْهُ فِي مَجِيئِهِ."

(1يوحنا 28:2).

يعلن الكتاب المقدس أن الرب سيأتي ثانياً. ومن المهم أن نكون مستعدين لملاقاته. ويُخبرنا في 1تسالونيكي 16:4، 17 أن الأموات في المسيح سيقومون أولاً، ونحن الأحياء الباقون نُخطف جميعاً معهم لمُلاقاة الرب في الهواء.

فالسؤال هنا هو: هل أنت في المسيح؟ إن كنتَ كذلك، فأنت إذاً واحد من المؤمنين الكثيرين الذين سيأتي الرب ليستقبلهم عنده. ولكن إن كنتَ لستَ كذلك، فعليك أن تُعطي قلبك للمسيح فوراً بأن تعترف به كرَب وسيد ومُخلص شخصي لك. يقول الكتاب المقدس،"هكَذَا الْمَسِيحُ أَيْضًا، بَعْدَمَا قُدِّمَ مَرَّةً لِكَيْ يَحْمِلَ خَطَايَا كَثِيرِينَ، سَيَظْهَرُ ثَانِيَةً بِلاَ خَطِيَّةٍ لِلْخَلاَصِ لِلَّذِينَ يَنْتَظِرُونَهُ."(عبرانيين 28:9).

وبعد قبولك للمسيح في قلبك، عليك أن تتأكد من قبول الروح القدس، ففي متى 1:25-13 شبه الرب يسوع ملكوت السموات بعشر عذارى أخذن مصابيحهن وذهبن لمُلاقاة العريس. كان خمس منهن جاهلات وخمس حكيمات. ولم يكن للخمس الجاهلات زيتاً كافياً لمصابيحهن. ثم، وفي منتصف الليل، جاء إعلاناً بقدوم العريس. وبينما ذهبن الجاهلات مُسرعات ليُحضرن زيتاً لمصابيحهن، يقول الكتاب المقدس، "... جَاءَ الْعَرِيسُ، وَالْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى الْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ الْبَابُ."(متى 10:25).

والآن، الزيت في هذا الجزء، يُشير إلى مسحة أو حضور الروح القدس. ووفقاً للمكتوب، يسوع هو العريس، والكنيسة هي العروس. وهذا يعني إذاً أنه بدون الروح القدس، لا يمكن للإنسان أن يدخل مع العريس – إلى عُرس الخروف. فلا عجب أن يقول الكتاب المقدس في رؤيا 7:19 "لِنَفْرَحْ وَنَتَهَلَّلْ وَنُعْطِهِ الْمَجْدَ (الكرامة)! لأَنَّ عُرْسَ الْخَرُوفِ قَدْ جَاءَ، وَامْرَأَتُهُ هَيَّأَتْ نَفْسَهَا." لذلك، إن كنتَ لم تقبل الروح القدس بعد، اطلب منه أن يأتي إلى حياتك اليوم وهو سيُحضر المسحة إلى روحك ويجعلك مُستعداً عند ظهور السيد.

صلاة

أفرح لأنني في المسيح، ولأن الروح القدس يحيا فيّ! لذلك أعلم أنه عند ظهور المسيح، الذي هو حياتي، سأظهر أيضاً معه في المجد، في اسم يسوع. آمين.

 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:55 PM   رقم المشاركة : ( 10059 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أُقر وأعترف
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بأنني نور العالم
وأتصرف اليوم كنور مُشرق ومُشتعل!
وأُظهر مجدك في عالمي،
حتى يُعرف اسمك،
ويأتي رجال وسيدات إلى البر،
في اسم يسوع
 
قديم 22 - 11 - 2015, 02:55 PM   رقم المشاركة : ( 10060 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,368

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تمم هدفك
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تمم هدفك

"وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ."
(1بطرس 9:2)

لم يترك يسوع، خلال خدمته على الأرض، لأحد الشك في هدف مجيئه إلى الأرض. وكان ينتهز كل فرصة لإظهار محبة الله لكل الناس. إذ قد أتى لكي نحيا الحياة في مِلئها (يوحنا 10:10). كان هذا هو الهدف الذي من أجله عاش ومات وأُقيم ثانياً إلى الحياة.

فكانت حياة يسوع وهو يتجول في هذه الأرض تُظهر مثلاً عملياً في كيفية الحياة كنور الله لعالمنا اليوم. فكرس حياته بطريقة مُنفردة لإتمام هدف الله والعمل المُعين له. وقال لتلاميذه في يوحنا 34:4، "...طَعَامِي أَنْ أَعْمَلَ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي وَأُتَمِّمَ عَمَلَهُ"؛ وبذلك أكّد على أن عمل الله هو إهتمامه الأوحد. وكذلك، كمسيحيين وكسفراء عن المسيح في هذا العالم، على عاتقنا المسئولية والهدف المُعين من الله لإنارة عالمنا – دائرة معارفنا – وإظهار مجد الله. فهذه هي دعوتنا.

يقول في رومية 19:8: "لأَنَّ انْتِظَارَ الْخَلِيقَةِ يَتَوَقَّعُ (بجدية) اسْتِعْلاَنَ أَبْنَاءِ اللهِ." وقال يسوع في متى 16:5 "فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." إنها مسئوليتك أن تجعل نورك مُضيئاً؛ فأنت من تتخذ هذا القرار الشخصي والالتزام لإظهار مجد الله وأن تكون بركة لعالمك.

فليس كافياً أن تكون مشغولاً بطريقة سلبية بالبركات والامتيازات التي تُقدمها المسيحية. بل عليك أن تكون شغوفاً بعمل الله وأن ترى ما عليك عمله حتى يتأسس ملكوته في بيتك، وشارعك، ومكان عملك، ومدرستك، ودائرة معارفك. فأنت من عليه أن يؤثر في عالمك بالإنجيل؛ وأنت من عليه أن يُنير عالمك بنيران الله التي في داخلك وإظهار مجده لكل من حولك.


أُقر وأعترف

بأنني نور العالم وأتصرف اليوم كنور مُشرق ومُشتعل! وأُظهر مجدك في عالمي، حتى يُعرف اسمك، ويأتي رجال وسيدات إلى البر، في اسم يسوع
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 05:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024