18 - 11 - 2015, 02:19 PM | رقم المشاركة : ( 10011 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
أبويا الغالي، أشكرك من أجل ذبيحة يسوع السخية على الصليب بدلاً عني والتي جعلتني بطلاً وغالباً إلى الأبد! وأشكرك يارب لأنك أحضرتني إلى نورك العجيب، حيث أحكم وأسود كملك في هذه الحياة، فأحيا كل يوم في المعجزات، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:19 PM | رقم المشاركة : ( 10012 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يمكنك أن تحيا في الفوق طبيعي - كل يوم
" كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ (كل ما يخص) لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى (الحياة بالطريقة الإلهية)، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ (إلى المجد والفضيلة)." 2بطرس 3:1 لقد نِلنا في المسيح يسوع حياة سامية. هي حياة المجد، والفضيلة، والتميز والكمال. إنها حياة المعجزات اليومية! وأثبت يسوع أن هذا ممكناً. وبالرغم من أنه عاش ومات كإنسان بدلاً عنا، فقد كانت حياته على الأرض هي تدفق لا نهائي من المعجزات. وأظهر لنا مثلاً لنتبعه؛ أي ليجعلنا نعرف أنه يمكننا أيضاً القيام بنفس الشيء. فشعر بالألم وتعب وجاع مثلنا جميعاً ويقول الكتاب المقدس " وَضَعَ نَفْسَهُ (اتضع) وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ." صلاة(فيلبي 8:2) وصام يسوع مثلما نفعل اليوم، "لقمع الجسد" لأنه أراد أن يُطيع العلي. واحتاج أن يكون ممسوحاً من الرب الإله لعمل المستحيل (أعمال 38:10)؛ وصلى كثيراً. ونحن كمسيحيين، يمكننا بل ويجب علينا أيضاً أن نحيا كما فعل. فإن اتبعتَ مثاله ومارستَ كلمته، فبالتأكيد سوف تحصل على نفس النتائج التي قد حصل عليها وهو على الأرض؛ وسوف تحيا كل يوم في المعجزات! وفي الواقع ليس لدينا أي عُذر؛ فكل ما فعله يسوع كان لأجلنا؛ وعلينا أن نتعلم منه ونحيا بغلبة كما فعل – في الفوق طبيعي – كل يوم _________________________________ أبويا الغالي، أشكرك من أجل ذبيحة يسوع السخية على الصليب بدلاً عني والتي جعلتني بطلاً وغالباً إلى الأبد! وأشكرك يارب لأنك أحضرتني إلى نورك العجيب، حيث أحكم وأسود كملك في هذه الحياة، فأحيا كل يوم في المعجزات، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:21 PM | رقم المشاركة : ( 10013 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
ربي المُبارك، أشكرك على كلمات البركة التي من عندك وعلى ما وصلت إليه اليوم، لأتحرك للأمام وليستنير ذهني على حقائق المملكة. وأشكرك لأنك أحضرتني إلى حياة المجد المُتزايد دائماً، في اسم يسوع. آمين. |
||||
18 - 11 - 2015, 02:22 PM | رقم المشاركة : ( 10014 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من مجد إلى مجد
أَمَّا سَبِيلُ الصِّدِّيقِينَ فَكَنُورٍ مُشْرِق، يَتَزَايَدُ وَيُنِيرُ إِلَى النَّهَارِ الْكَامِلِ أمثال 18:4 كابنٍ للرب الإله، حياتك هي حياة المجد المتزايد دائماً. فبغض النظر عن النجاحات والغلبات التي قد اختبرتها إلى الآن، هناك المزيد جداً الذي يمكنك أن تُحققه! ومازال بإمكانك الصعود لأعلى والتحرك إلى مستوى أعلى في رحلة نجاحك، لأنه لا توجد نهاية لمجد ابن الرب الإله. صلاةهناك بعض الناس يعملون عند مستوى معين من الإنتاجية ولا يتطلعون إلى المزيد حتى أنهم أصيبوا بالملل من هذا المستوى الحالي. ولكن بالنسبة لي، أنا لا أرغب أن أنتظر حتى أمِّل؛ فأُنا أحب أن أحرز المزيد من التقدم! وهذه هي الحياة التي لنا في المسيح – إنها من مجد إلى مجد. فرحلة نجاحي لها اتجاه واحد فقط: إلى أعلى وإلى الأمام. فلا تستريح أبداً بأن تبقى في مكانٍ واحد لفترة طويلة جداً، وبغض النظر عن الأمجاد التي تزينتَ بها عند هذا المستوى. اغزُ أراضي جديدة؛ وخطط لآفاقٍ جديدة! وتتطلع لأن تذهب أعلى. ففي طريق رحلتهم إلى أرض الموعد، سكن في وقتٍ ما الإسرائيليون في جبل حوريب. ولكن عندما رأى الرب الإله أنهم صنعوا من هذا الموقع "منطقة الراحة" لهم، حثهم عن طريق موسى أن يرحلوا تثنية 5:1-6 وأيضاً، تحدى يشوع بني إسرائيل في شيلوه مُتسائلاً، "حَتَّى مَتَى أَنْتُمْ مُتَرَاخُونَ عَنِ الدُّخُولِ لامْتِلاَكِ الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَاكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكُمْ؟" (يشوع 3:18). وحتى في سن الخامسة والثمانين، كان كالب راغباً في أن يذهب للحرب ويُحرر أراضي أكثر للرب (يشوع 10:14-11). لقد دُعيت إلى حياة النجاح والغلبة التي لا تنتهي؛ وهذا ما نقرأه في الشاهد الافتتاحي؛ فسبيلك هو نور مُشرق ويتزايد إشراقه إلى النهار الكامل. ليت الروح القدس يفتح عينيك لترى وتفهم مستوى النجاح التالي لك. ويُنير قلبك لتعي المستوى التالي الأسمى للمجد الذي أعده لك، ويمسحك بالإمكانية الإلهية لترتقي إلى هذا المستوى، في اسم يسوع. آمين ______________________________________________ ربي المُبارك، أشكرك على كلمات البركة التي من عندك وعلى ما وصلت إليه اليوم، لأتحرك للأمام وليستنير ذهني على حقائق المملكة. وأشكرك لأنك أحضرتني إلى حياة المجد المُتزايد دائماً، في اسم يسوع. آمين. |
||||
18 - 11 - 2015, 02:24 PM | رقم المشاركة : ( 10015 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
أبويا الغالي، أشكرك لأنك أنرتَ عيني ذهني لأعرف وأفهم عظمة قدرتك الفائقة والغير محدودة العاملة فيّ! وأشكرك لأنك منحتني أن أرى عوائص وأسرار، في معرفتك العميقة والحميمية، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:24 PM | رقم المشاركة : ( 10016 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
انظر بقلبك
صَنَعَ الْكُلَّ حَسَنًا (جميلاً) فِي وَقْتِهِ، وَأَيْضًا جَعَلَ الأَبَدِيَّةَ فِي قَلْبِهِمِ، الَّتِي بِلاَهَا لاَ يُدْرِكُ الإِنْسَانُ الْعَمَلَ الَّذِي يَعْمَلُهُ العلي مِنَ الْبِدَايَةِ إِلَى النِّهَايَةِ. جامعة 11:3 إن الجزء المُشدد عليه من الشاهد الافتتاحي يُشير إلى طبيعة الروح البشرية الغير محدودة. فلقد وضع العلي الأبديةَ في قلوب البشر حتى تكون لديهم قدرة غير عادية للتفكير، أو التصور أو الرؤية. وكلمة "الأبدية" أعلاه مُترجمة من العبرية "olam" والتي تعني الخلود أو نقطة اللانهاية. إن السبب الذي من أجله يمكن أن يتعامل الرب الإله مع الإنسان ويوجهه لكي يسود عالمه هو أنه قد وضع الأبدية في روح الإنسان البشرية. وليس هناك حدود لمدى وقدرة ما يمكن أن تعمله الروح البشرية. فمثلاً، قال الرب لإبراهيم، في تكوين 14:13– 15، "ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي أَنْتَ فِيهِ شِمَالاً وَجَنُوبًا وَشَرْقًا وَغَرْبًا، لأَنَّ جَمِيعَ الأَرْضِ الَّتِي أَنْتَ تَرَى لَكَ أُعْطِيهَا وَلِنَسْلِكَ إِلَى الأَبَدِ." ويُعلن رومية 13:4 أنه بالإيمان، احتوى إبراهيم العالم أجمع بروحه من حيث كان واقفاً؛ وبناءً على هذا التصور، قدَّم العلي كل العالم له. ويُظهر هذا أنه يمكنك أن ترى وتحتوي الأراضي، والمدن، والأمم، وحتى العالم أجمع في قلبك بقوة الروح القدس. يمكن للروح القدس أن يفتح ذهنك لتستطيع أن تدرك وتعي وتفهم بركات الرب الإله العجيبة التي قد أعَّدها لتتمتع بها (1كورنثوس 12:2). والمبدأ هو : انظر إليه في الداخل أولاً – بقلبك – عيون روحك. وهذا يتخطى رؤية العين الجسدية أو قوة التخيل الذهني. فهو له علاقة بقوة الروح القدس التي تنقلك إلى مجال الرب الإله، حيث يمكن لروحك أن ترى كما يريدك العلي أن ترى، وتُفسِّر ما يُظهره لك. فمارس بوعي الرؤية بقلبك بأن تلهج في الكلمة، وبأن تتأمل في حقائق المملكة السماوية، التي تنتمي إليها. وهذا يجعل منك خالقاً؛ أي صانعاً وآية لعالمك بسبب إمكانية الروح القدس التي يمنحك إياها لترى الأمور المخفية للإنسان الطبيعي. صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك أنرتَ عيني ذهني لأعرف وأفهم عظمة قدرتك الفائقة والغير محدودة العاملة فيّ! وأشكرك لأنك منحتني أن أرى عوائص وأسرار، في معرفتك العميقة والحميمية، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:27 PM | رقم المشاركة : ( 10017 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف
أن كلمة الإيمان في قلبي وفي فمي اليوم، وأنا أنطق بها بقوة الروح القدس العاملة فيّ. واليوم تحدث تغييرات واضحة في حياتي، والظروف تتغير للأفضل وأنا أُطلق كلمات بالروح في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:27 PM | رقم المشاركة : ( 10018 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إعلانات فعَّالة
طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا. يعقوب 16:5 (صلاة البار الحارّة والجادة والقلبية والمستمرة، لها قوة ديناميكية هائلة في فعلها) يُخبرنا في 1ملوك 17 عن قصة إيليا عندما ذهب إلى الملك أخاب ذات يوم وقال، "... حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي وَقَفْتُ أَمَامَهُ، إِنَّهُ لاَ يَكُونُ طَلٌّ وَلاَ مَطَرٌ فِي هذِهِ السِّنِينَ إِلاَّ عِنْدَ قَوْلِي." (1ملوك 1:17). يُعلن هذا الشاهد أمراً لافتاً عن الرجل إيليا؛ جراءة إيمانه. ولكن بعدها وإلى أن تدرس هذه القصة ولا سيما فيما قد حدث، قد لا تحصل على الصورة الحقيقية أو تُقدِّر أهمية ما فعله إيليا بالفعل. أُقر وأعترفففي 1ملوك 1:17 لم يُخبرنا أن إيليا صلى أو استشار الرب الإله قبل أن يذهب برسالته إلى الملك أخاب عن الجفاف. ولكن، الانطباع الذي نأخذه هو أنه أعلن فقط لن يكون مطراً واندفع خارج قصر أخاب. والآن، هذا يعني أنه بمجرد خروج الرجل، ونطق كلمة إيمان، تم الأمر. لا! حقاً لقد تكلم كلمة إيمان، ولكن يُسجِّل لنا يعقوب أنه كان هناك شيئاً ما وراء كلمة الإيمان التي نطق بها إيليا. ويقول في يعقوب 17:5 "كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ." فقبل أن يأتي إيليا إلى أخاب ليتكلم كلمة الإيمان، كان قد تكلم إلى الرب في مخدعه. وبالإضافة لذلك، كان هذا خارج الاختصاص القانوني لإيليا أن يُوْقِف أو أن يأتي بالمطر، لأن هذا في النطاق الإلهي فقط. وبالتالي كل ما كان يمكن لإيليا أن يفعله هو أن يُصلي صلاة قلبية مستمرة وحارة، وبذلك أتاح لقوة هائلة أن تؤثر في التغيير الذي رغبه. وهنا يخطأ البعض. فيقولون، "لقد اعترفتُ بفمي؛ وقُمت بإعلان إيمان، ولكن لم يحدث شيئاً." افهم هذا بوضوح: أن الإيمان دائماً يعمل! ولكن قبل أن تأتي بإعلان الإيمان الجهوري، لابد أن يكون هناك أولاً اتفاق شخصي مع الرب. وهذا أمرٌ هام وخاصةً وأنت تتعامل مع حالة خارج نطاق اختصاصك الشخصي. صلى يسوع مثل هذا في كثير من الأحيان، وكانت قوة الرب الإله مُتاحة له دائماً أثناء خدمته في الأرض __________________________________________________ __________ أن كلمة الإيمان في قلبي وفي فمي اليوم، وأنا أنطق بها بقوة الروح القدس العاملة فيّ. واليوم تحدث تغييرات واضحة في حياتي، والظروف تتغير للأفضل وأنا أُطلق كلمات بالروح في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:29 PM | رقم المشاركة : ( 10019 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
أبويا الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني هبة الوقت الغالية، والحكمة لأستخدم وقتي بانتاجية وأنا أعمل لأصبح كل ما قد خلقتني لأكون عليه. وأعمل كل ما قد قصدتني أن أقوم به. فأنا اخترتُ أن أكون ناجحاً في الحياة؛ لذلك سأنتبه لوقتي واستخدمه بحكمة، لمجدك، في اسم يسوع. آمين. |
||||
18 - 11 - 2015, 02:33 PM | رقم المشاركة : ( 10020 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اصنع أقصى استفادة بوقتك مُفْتَدِينَ الْوَقْتَ لأَنَّ الأَيَّامَ شِرِّيرَةٌ. أفسس 16:5 هناك أمور مُعينة في الحياة، ذات إمداداً ينتهي؛ فهي محدودة. وواحدة منها هي الوقت. فتعلم أن تُحافظ على الوقت. واقتفِ أثر وقتك. فيقول لنا الشاهد الافتتاحي أن نفتدي الوقت لأن الأيام شريرة. فإن كنت تلعب مُباراة، كرة قدم مثلاً، قد يُقدموا لك وقتاً إضافياً ـ بدل الضائع. ولكن الحياة ليست مُباراة؛ وليس هناك وقتاً إضافياً ـ بدل الضائع. لذلك اجعل كل يوم يُحتسب لحياتك. وانتهز فرصة كل يوم لتُحسِّن من نفسك ولتُقدم شيئاً لحياتك له قيمته؛ شيئاً إيجابياً. فاستثمر وقتك بحكمة. واغتنم الفرصة. واتخذ اليوم قراراً للنجاح. لا تنتظر؛ ولا تُماطل. فالنجاح هو للإنسان الذي يقول "نعم" للنجاح. والنجاح هو للإنسان الذي يُخطط للوصول إليه ويصل إليه. لمن يقول "سأستيقظ الساعة كذا، لأُذاكر" ثم يستيقظ. والنجاح لمن يقول "سأقرأ هذا الكتاب في هذا الوقت،" ويقرأه! والنجاح هو لمن يقول "سأذهب إلى المدرسة" ويذهب. فاختر أن تكون ناجحاً. إن الوقت مُحدد. ولا يبدو كافياً أبداً ولذلك فعلينا أن نُخصص الوقت للأمور الهامة. فإن كان لديكَ مُهمة أو مشروع، أنجِزه في الوقت المُحدد. فالناحجون هم من يدركون أهمية الوقت. إن النجاح ينتظر الإنسان الذي يتخذ قراراً. فلا تُضيع وقتك في مُجرد مُشاهدة التليفزيون أو الفيديو 24 ساعة في اليوم. فأولئك الذين تُشاهدهم قد وضعوا أفضل ما لديهم فيما أنت تُشاهده. قد يكون الأمس مضى، ولكن لديك اليوم؛ اجعل له قيمة. ربما لا يُمكنك تغيير الأمس، ولكن يُمكنك أن تُخطط اليوم لتُغيِّر الغد. ويُمكنك أن تفعل شيئاً بمُستقبلك، ولكي تفعل شيئاً بمُستقبلك، عليك أن تفعله اليوم. لذلك اصنع الأفضل بوقتك. وتذكر، أنه لا يوجد وقت إضافي ـ بدل الضائع؛ لذلك فكل ما تفعله الآن، افعله بأفضل طريقة من أول مرة _______________________________________ صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني هبة الوقت الغالية، والحكمة لأستخدم وقتي بانتاجية وأنا أعمل لأصبح كل ما قد خلقتني لأكون عليه. وأعمل كل ما قد قصدتني أن أقوم به. فأنا اخترتُ أن أكون ناجحاً في الحياة؛ لذلك سأنتبه لوقتي واستخدمه بحكمة، لمجدك، في اسم يسوع. آمين. |
||||