18 - 11 - 2015, 02:03 PM | رقم المشاركة : ( 10001 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف بأنني ما تقوله الكلمة أني أنا فكلمته عاملة فيّ بقوة وتُنتج الثمر الذي تتكلم عنه وإنني أحيا في صحة إلهية، وفي وفرة فوق طبيعية، وفي غلبة وازدهار باستمرار لأنني أحيا بكلمة الرب الإله المعصومة والتي يُعتمد عليها! مجداً للعلي |
||||
18 - 11 - 2015, 02:03 PM | رقم المشاركة : ( 10002 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
افرح ..... يمكن الاعتماد على الكلمة افرح ..... يمكن الاعتماد على الكلمة "وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للرب الإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ." (أع32:20). ليس هناك اعتراض على حقيقة أنه يمكن الاعتماد على كلمة العلي، ويعكس كاتب المزمور هذا الحق بشدة عندما أعلن في (مزمور 89:119) "إِلَى الأَبَدِ يَا رَبُّ (يهوه) كَلِمَتُكَ مُثَبَّتَةٌ فِي السَّمَاوَاتِ" فهو بذلك أكد حقيقة كلمة العلي التي لا يمكن النزاع عليها، حقيقة معروفة عند الملائكة، والشياطين وكل الخليقة، والتي تتضمن، أنه مهما قال الرب الإله عنك في كلمته يمكن الاعتماد عليه. وفي خطاب بولس الرسول الوداعي للإخوة في أفسس، كما قرأنا في الشاهد الافتتاحي، استودعهم للعلي، ولكلمة نعمته، "الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ" ولكي "يستودع" الرسول شعب الرب إلى كلمة العلي يعني أن للكلمة القوة الكافية لتبني، وتحمي، وتُغير وتُرقي حياة أي شخص يثق فيها. فبغض النظر عما كنتَ عليه أو ما قد حدث لك؛ ابتهج واثقاً؛ لأنك بالكلمة يمكنك أن تُغير الأمور؛ ويمكنك ان تثق في الكلمة لتأتي بالتغييرات في عائلتك، وبيتك، ومادياتك، وجسدك. وكل ما عليك عمله هو أن تقبل ما تقوله الكلمة عنك كأنه حقيقة مُطلقة وترفض أن تكون مرتبكاً بالظروف الطبيعية. فأنت صحيح، وغني، وقوي، وفي ملء النعمة، والحكمة والقوة؛ هذا ما تقوله كلمته، ولكن، عليك أن تُقر وتُعلن هذا الحق في قلبك! وعندما يُحاول المرض، أو الفقر أو الخوف أن يُهاجمك، كُن راسخاً على ما تقوله الكلمة! واهتف بها عالياً، "مكتوب؛ أن لي الصحة الإلهية في داخلي! أنا غني! أنا أعظم من مُنتصر؛ أي إنني حُزمة من النجاح، وغالب في المسيح يسوع! " وهكذا تُثبت قدميك على كلمة العلي وتؤكد أن قوتها ظاهرة في حياتك؛ ومن خلال إقرارات إيمانك وإعترافات فمك! فكل ما قد قاله الرب عنك يمكن الاعتماد عليه، فتشجع وتكلم نفس الأمور بالتوافق، وسوف تتقوى الكلمة بشدة وتُستعلن في حياتك. أُقر وأعترف بأنني ما تقوله الكلمة أني أنا فكلمته عاملة فيّ بقوة وتُنتج الثمر الذي تتكلم عنه وإنني أحيا في صحة إلهية، وفي وفرة فوق طبيعية، وفي غلبة وازدهار باستمرار لأنني أحيا بكلمة الرب الإله المعصومة والتي يُعتمد عليها! مجداً للعلي |
||||
18 - 11 - 2015, 02:05 PM | رقم المشاركة : ( 10003 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ابي الحبيب أشكرك على كلمتك المعصومة وتأثيرها القوي في حياتي فثقتي ويقيني في إمكانية كلمتك لتبنيني وتجعلني كل ما قد عينته لأكون عليه، في اسم يسوع آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:05 PM | رقم المشاركة : ( 10004 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تشُك في الكلمة لا تشُك في الكلمة وَإِذْ لَمْ يَكُنْ ضَعِيفًا فِي الإِيمَانِ لَمْ يَعْتَبِرْ جَسَدَهُ وَهُوَ قَدْ صَارَ مُمَاتًا، إِذْ كَانَ ابْنَ نَحْوِ مِئَةِ سَنَةٍ وَلاَ مُمَاتِيَّةَ مُسْتَوْدَعِ سَارَةَ. وَلاَ بِعَدَمِ إِيمَانٍ ارْتَابَ فِي وَعْدِ العلي، بَلْ تَقَوَّى بِالإِيمَانِ مُعْطِيًا مَجْدًا للرب الإله. وَتَيَقَّنَ (في قناعة تامّة) أَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ هُوَ قَادِرٌ أَنْ يَفْعَلَهُ أَيْضًا. (رومية 19:4–21). إن الوقت يختبر الإيمان، فيمكنك بسهولة أن تقول إن كان أحدهم يسلك في الإيمان أو في عدم إيمان عندما يضغط عليه عامل الوقت، فعندما تتراكم الضغوط بسبب أمر متوقع، وحتى الآن، لم تأتِ النتيجة المرجوة منه، وتبدأ في التردد والتساؤل إن كنت قد سمعت الرب بطريقة صحيحة أم لا، فهذا عدم إيمان، وليس إيماناً. ويسلك الكثيرون بجهل – في عدم إيمان كل يوم، لأنهم لا يفهمون تماماً ماذا يعني أن تكون غير مؤمن. فأن تكون غير مؤمن هو أن تشك في حقيقة واستقامة كلمة الرب، والإيمان من جهة أخرى، لا يشك، مهما كانت الظروف؛ فهو في قناعة تامة أن ما قاله العلي هو الحقيقة المُطلقة. وعندما يبدأ عدم الإيمان في التأرجح بسبب بعض التأخير، يظل الإيمان غير متزعزع، وواثقاً أن ما قاله الرب الإله، سوف يحدث بالتأكيد، قال الرب يسوع في (مرقس 23:11)"لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ" وليس عليك أن تتساءل كيف ينتقل الجبل وينطرح في البحر بعد أن أمرته ليتحرك، بل عليك أن تُركز على النتيجة وترفض أن تتردد؛ وكُن في قناعة تامة أن إقرارات فمك بالإيمان، ستأتي بالنتائج المرجوة، "وَهذِهِ هِيَ الْغَلَبَةُ الَّتِي تَغْلِبُ الْعَالَمَ: إِيمَانُنَا" (1يوحنا 4:5). صلاة ابي الحبيب أشكرك على كلمتك المعصومة وتأثيرها القوي في حياتي فثقتي ويقيني في إمكانية كلمتك لتبنيني وتجعلني كل ما قد عينته لأكون عليه، في اسم يسوع آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 10005 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ابي المحب أشكرك لأنك تُظهر اليوم حبك من خلالي إلى عالمي. وأنا أتصرف اليوم من موقع البركة رافضاً أن أكون مُعتمداً على الآخرين للحب والاكتفاء ولكنني أنشر مجاناً الحب الإلهي الذي انسكب في قلبي بغنى، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:08 PM | رقم المشاركة : ( 10006 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ازرع بذار الحب ازرع بذار الحب "وَيَجْعَلُكَ الرَّبُّ (يهوه) رَأْسًا لاَ ذَنَبًا، وَتَكُونُ فِي الارْتِفَاعِ فَقَطْ وَلاَ تَكُونُ فِي الانْحِطَاطِ" (تثنية 13:28) يُحبط بعض الناس في كل مرة يشعرون فيها أنهم غير محبوبين أو غير مُقدَّرين من الآخرين. هذا لأنهم يعتمدون على الآخرين ليُسعِدوهم، وعندما يتقابلون مع الناس الذين يُبدون أنهم لا يهتمون بهم يشعرون بالقهر، وهذا ليس فكر الرب الإله لأي مؤمن، فبدلاً من انتظار اهتمام الناس بك، هو يريدك أن تكون الشخص الذي يهتم بالآخرين، وهذه هي الطريقة التي يجب أن تُفكِّر بها؛ فلا تنتظر اهتمام الناس بك، بل عِش الحياة من فوق منصة المُبارِك، وفتش عن الناس الذين يحتاجون أن يكونوا محبوبين، ومُبارَكين وأن يهتم بهم أحد. فلا بد أن ترى نفسك وكأنك اليد الإلهية الممدودة لتُبارِك عالمك. قال العلي لإبراهيم: "فَأَجْعَلَكَ أُمَّةً عَظِيمَةً وَأُبَارِكَكَ (أُزيد النِعم عليك بوفرة) وَأُعَظِّمَ اسْمَكَ، وَتَكُونَ بَرَكَةً (فتنشر النِعم على الآخرين)." (تكوين 2:12 – الترجمة الموسعة). وأنت نسل إبراهيم، وقد دُعيت لتنشر الخير على الآخرين. وعندما تتعلم أن ترى نفسك هكذا، لن يعتمد فرحك وسعادتك على الآخرين، ولكنه سينضح طبيعياً من داخلك: "وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ." (غلاطية 22:5). كُن على استعداد أن تُظهر للآخرين نفس الحب الذي ترغب أن تناله. فإن أظهرت حباً، ستنال حباً. ويقول الكتاب المقدس، "لاَ تَضِلُّوا (تنخدعوا)! اَلعلي لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ (يُستهزأ به). فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا." (غلاطية 7:6). فإن زرعتَ بذار الحب بوفرة، فبالتأكيد ستحصد حصاد حب من الآخرين بقدرٍ أكبر. والجميل في الأمر، أنك عندما تزرع حباً بوفرة، لن تحصل فقط على الحب من أولئك الذين أظهرت لهم حباً، بل أيضاً من أشخاص لم تعرفهم على الإطلاق من قبل. صلاة ابي المحب أشكرك لأنك تُظهر اليوم حبك من خلالي إلى عالمي. وأنا أتصرف اليوم من موقع البركة رافضاً أن أكون مُعتمداً على الآخرين للحب والاكتفاء ولكنني أنشر مجاناً الحب الإلهي الذي انسكب في قلبي بغنى، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:13 PM | رقم المشاركة : ( 10007 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
ابي المحب، أشكرك على حكمتك التي تعمل فيَّ اليوم ودائماً فتجعلني أزدهر وأنجح، وأتعظم في كل ما أفعله فأنا مُقاد بالحكمة إلى مستويات عُظمى من المجد في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:13 PM | رقم المشاركة : ( 10008 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تضع المال أولاً "الْحِكْمَةُ هِيَ الرَّأْسُ. فَاقْتَنِ الْحِكْمَةَ، وَبِكُلِّ مُقْتَنَاكَ اقْتَنِ الْفَهْمَ" أمثال 7:4 بالنسبة للبعض، الحصول على المال هو المشغولية الأولى في الحياة؛ ولكن من المؤسف، أنه كلما تكلموا أكثر عن المال، وسعوا أكثر وراء المال، كلما حصلوا على الأقل منه. صلاةوالآن، لاحظ أن الشاهد الافتتاحي لم يقل، "المال هو الرأس"، قد يقول أحدهم، "أُريد أن أبدأ في عمل تجاري. وأحتاج لرأس مال"، لا، إن أهم رأس مال تحتاجه ليس المال؟ فكلمة العلي تقول أن الحكمة هي مُتطلبك الأول. إن الحب أو عدمه يُحدد نجاحك أو فشلك في الحياة. لذلك يقول الكتاب المقدس أن يتجدد ذهننا (أفسس 23:4) إن المال مُهم، بلا شك، لأن حتى الكتاب يقول أنه "أَمَّا الْفِضَّةُ (المال) فَتُحَصِّلُ الْكُلَّ" (جامعة 19:10) ولكن بعدها يتكلم الكتاب عن تفضيل الحكمة عن المال. فلا يُمكن للمال أن يعطي الحياة، ولكن الحكمة تعطي حياة : "لأَنَّ الَّذِي فِي ظِلِّ الْحِكْمَةِ هُوَ فِي ظِلِّ الْفِضَّةِ (المال)، وَفَضْلُ الْمَعْرِفَةِ هُوَ إِنَّ الْحِكْمَةَ تُحْيِي أَصْحَابَهَا." جامعة 12:7 لماذا أنت تعمل؟ لماذا تُريد أن يتسع عملك؟ قد تكون مُديراً لمدرسة؛ لماذا تُريد أن تكون المدرسة ناجحة؟ لماذا تُريدها أن تكون كبيرة؟ هل هذا بسبب حُبك للطلبة واهتمامك الأصيل أن تُساعدهم للحصول على تعليم ذي جودة عالية، أو أنه لمُجرد رغبتك في الحصول على المال؟ في كل ما تفعله، لا تضع المال أولاً، بل، انظر إلى احتياج البشرية وتقدَّم لتسديد هذا الاحتياج! ودع دافعك أن يكون أن تفعل الصالح عند العلي والناس، وسوف تكون ناجحاً ابي المحب، أشكرك على حكمتك التي تعمل فيَّ اليوم ودائماً فتجعلني أزدهر وأنجح، وأتعظم في كل ما أفعله فأنا مُقاد بالحكمة إلى مستويات عُظمى من المجد في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:15 PM | رقم المشاركة : ( 10009 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
إن قوتي تتجدد اليوم، وكل كياني ينتعش لأن نفس الروح بعينه الذي أقام المسيح من الموت يحيا فيّ، وأنا مُدرك لحضوره في داخلي، ومُنتبه لقوته العاملة فيّ باقتدار اليوم، في اسم يسوع. آمين |
||||
18 - 11 - 2015, 02:16 PM | رقم المشاركة : ( 10010 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الروح القدس: المفتاح لكل بركة
اَلرُّوحُ هُوَ الَّذِي يُحْيِي (المُعطي الحياة) يوحنا 63:6 إن كنتَ ولدتَ ولادة ثانية، وقد قبلتَ الروح القدس، فلا يجب للمرض، أو السقم، أو الضعف أن يكون لهم سُلطان أو إمكانية للنهش بجسدك. هذه هي الحقيقة ومن المهم أن تتمسك بها. فالروح القدس هو المُعطي للحياة؛ وهو المفتاح لكل بركة، وكل ما هو للحياة في الأرض. ويقول الكتاب المقدس في مزمور 30:104 أن العلي خلق كل شيء وأعطى حياة جديدة في الأرض بالروح القدس. وعندما يسكن فيك الروح القدس – المُعطي الحياة، فهو يُقدِّم الحياة لجسدك المادي. حتى وإن كان جسدك قد أُصيب بالشلل، فوجوده فيك سوف يسترد الصحة الكاملة لك! ويقول الكتاب المقدس أنه إن كان المسيح فيك، وإن كان الجسد ميت بسبب الخطية؛ أي أنه بالخطية قد انكسر بالمرض والسقم، فالروح يُعطيه حياة بسبب البر (رومية 10:8). فإن كنتَ ولدتَ ولادة ثانية وقد قبلتَ الروح القدس، فأنت لا تحتاج أن تُصلي للشفاء من أي ضعف. ويمكنك ببساطة أن تخرج خارجاً من هذا المرض أو الإدمان أو الحالة المرضية المزمنة التي قد وجدتَ نفسك فيها. إن الروح القدس هو روح الحياة (رومية 2:8). فهو لا يُعطي فقط الحياة لجسدك، ولكنه يُعطي الحياة لكل نواحي حياتك – عملك، ودراستك، وعائلتك – إلخ. وأيضاً، يجعل منك مُعطياً الحياة. فينتزع عنك الجفاف ويأتي بالإثمار والإكثار إلى حياتك. وهو من يُمزج كلماتك بالقوة حتى أنك عندما تتكلم، تحدث أموراً. ويجعلك متقدِّماً عن الآخرين بأن يجعل عيناك تريان ما لا يرونه، ويمسح يديك حتى أن كل ما تضع يدك عليه يكون مُباركاً. فهناك رجاءً للعالم لأن الروح القدس يحيا فيك؛ ومن خلالك يمكنه أن يعطي الحياة لعالمك. وتذكر، أنك يداه الممدودتان؛ ويمكنه أن يُعبِّر بالتمام عن نفسه ويُبارك أولئك الذين في عالمك فقط من خلالك ______________________________________________ إن قوتي تتجدد اليوم، وكل كياني ينتعش لأن نفس الروح بعينه الذي أقام المسيح من الموت يحيا فيّ، وأنا مُدرك لحضوره في داخلي، ومُنتبه لقوته العاملة فيّ باقتدار اليوم، في اسم يسوع. آمين |
||||