![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حينما ينتقد الفاشل
مقارنة نصوص ليس لها علاقة ببعض حينما ينقد الفاشل النصرانى " سبيع " نص انجيل يوحنا حينما قال توما ليسوع المسيح كلمة الله " ربى والهى " ويقارنه بنص اخر فى صموئيل ويقول اقتباس: للتأمل: (الفانديك)(صموئيل الأول)(Sm1-20-12)(وقال يوناثان لداود يا رب اله اسرائيل متى اختبرت ابي مثل الآن غدا او بعد غد فان كان خير لداود ولم ارسل حينئذ فاخبره) (الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-20-28)(اجاب توما وقال له ربي والهي.) __________ إذا فهمتهم العلاقة بين النصين فأخبروني. هو مش موضوع اصلا هو كاتبه ك " بوست " لكن من عفانة فكره وسطحية تفكيره استفزنى للرد على زبالات عقله المريض وكانه عايز يوصل للنصرانى اخوه ان فى النص الاول يوناثان قال لدواد " ربى والهى " وفى التانى توما قال نفس العبارة فيبطل استدلال النصارى بالدليل طبعا دا عيل منخولية ودماخه مهوية قبل ما نبدا الرد شوية ملاحظات 1- النص الاول لا يقول " وقال يوناثان لداود يا ربى اله اسرائيل " فهو لا يكلم داود فى هذا العبارة اصلا بل يقول " يارب اله اسرائيل " وبها يفتتح كلامه مع داود فليست هذة الجلمة موجهه لداود لكن العبارة ككل هو كلام يوناثان لداود اما كلام توما ليسوع هو " ربى والهى " مخطابا يسوع بانه هو الرب والاله خاصته 2- ان طالما فى احتمال ان النص فيه دليل الوهية اذن فهو من ادلة الوهية يسوع وخصوصا ان النص الصريح فى بداية الانجيل يقول ان يسوع هو الكلمة والكلمة هو الله ولا يحتاج تاويل للتاكيد على الوهية يسوع المسيح كلمة الله الرد الرد على كلام هذا المراهق 1- اولا ان راجعنا الترجمة السبعينة ستجد تفسيرا مفصلا لتلك الجلمة فنقرا فى السبعينية الاتى The Lord God of Israel knows that الرب اله اسرائيل يعرف ذلك فهو ليس كلاما موجها لداود بل هو افتتاحية كلامه ثانيا لجنة HOTTP فضلت قراءة الماسورى واعطتها حرف " A " للتاكيد على اصوليتها التامة وقالت ان هذا العبارة hottp gives an {A} rating to the mt, claiming that the words the Lord, the God of Israel is an abbreviated oath formula. صيغة يمين مختصرة بمعنى يوناثان عايز يقول ايه لداود " اقسم بالرب اله اسرائيل " فى بداية كلامه فهى الجملة ليست موجهه لشخص داود كما يدعى صديقنا " الفاشل " بل تصديقا لما سيقوله يوناثان لداود وترجمتها ترجمة ايطالية بالاتى Then Jonathan said to David, ‘I assure you by the Lord, the God of Israel’ “ (itcl). فالجملة هى تصديقية على كلام يوناثان لداود الموضوع تافه ومش محتاج رغى كتير وفى بدل المرجع عشرة بيقول نفس الكلام هو فقط توضيح للجهل للمقارنة بين نصوص لا علاقة لها ببعض فهذا الاول قد قال كلام كثيرا لداود مفاده " مَتَى اخْتَبَرْتُ أَبِي مِثْلَ الآنَ غَدًا أَوْ بَعْدَ غَدٍ، فَإِنْ كَانَ خَيْرٌ لِدَاوُدَ وَلَمْ أُرْسِلْ حِينَئِذٍ فَأُخْبِرَهُ، فَهكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ لِيُونَاثَانَ وَهكَذَا يَزِيدُ. وَإِنِ اسْتَحْسَنَ أَبِي الشَّرَّ نَحْوَكَ، فَإِنِّي أُخْبِرُكَ وَأُطْلِقُكَ فَتَذْهَبُ بِسَلاَمٍ. وَلْيَكُنِ الرَّبُّ مَعَكَ كَمَا كَانَ مَعَ أَبِي. وَلاَ وَأَنَا حَيٌّ بَعْدُ تَصْنَعُ مَعِي إِحْسَانَ الرَّبِّ حَتَّى لاَ أَمُوتَ، بَلْ لاَ تَقْطَعُ مَعْرُوفَكَ عَنْ بَيْتِي إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ حِينَ يَقْطَعُ الرَّبُّ أَعْدَاءَ دَاوُدَ جَمِيعًا عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ " وبدأ كل هذا الكلام لداود بجملة " يارب اله اسرائيل " ولها قراءات مطولة فى السبعينية والسريانية توضح انها تصديق من يوناثان لداود على كلامه بالرب الاله اما كلام توما ليسوع فيتلخص باعلان ايمان برؤيته يسوع المقام فقال ليسوع جلمته الشهيرة " ربى والهى " |
![]() |
|