خدمة الشباب ليست أمرًا سهلًا، ذلك لأن الشياب يحتاج إلى نوعية معينة من الخدام، كما أنه طموح ولا يقبل أن يقوده إلا أصحاب الكفاءات والمواهب الممتازة.
من السهل جدًا أن تمتلىء الكنيسة بالإجتماعات الشعبية. ومن النادر جدًا أن تجد إجتماع شبان جامعي على درجة كبيرة من النجاح.
من السهل جدا أن تجد الكاهن الذي يتلقى إعترافات السيدات والعامة من الشعب، ومن النادر جدا أن تجد الكاهن الذي يوجه الشبان توجیهًا روحيًا واجتماعيًا سليمًا.
الشباب فترة الحيوية ولكنه فترة الأزمات والمشكلات الصعبة.
الشباب طاقة جبارة نافعة، ولكنها مدمرة وهادمة أحيانا إن لم تجد توجيهًا سليمة وقيادة حكيمة.
اليوم, 11:21 AM
العرض العادي
