قداسة البابا تواضروس الثاني
السقوط الروحي، وأسبابه هي:
رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية( 5: 19) قائمة ب17 خطية
“أعمال الجسد ظاهرة، التي هي: زنى، عهارة، نجاسة، دعارة، عبادة الأوثان، سحر، عداوة، خصام، غيرة، سخط، تحزب، شقاق، بدعة، حسد، قتل، سكر، بطر، وأمثال هذه التي أسبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت أيضا: إن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله”
غفلة الإنسان، ” اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة. أما الروح فنشيط وأما الجسد فضعيف ” (مت ٢٦: ٤١).انتبهوا لحياتكم الأبدية
عدم الشركة مع الله، ” من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه ” (يو ٦: ٥٦).
الانجذاب للشهوات «فلنأكل ونشرب لأننا غدا نموت!»
فراغ القلب “لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ… وَالْعَالَمُ يَمْضِي وَشَهْوَتُهُ” (١يو ٢: ١٥ – ١٧).
الارتباط بأماكن وعلاقات رديئة …انتبهوا لحياتكم
اهمال الإنجيل والوصية،
كلمة BIBLE هي اختصار Basic Informations Before Leaving the Earth والتي تعني “المعلومات الأساسية قبل أن نغادر الأرض”، المقصود بها الوصية.
الكبرياء، ” إذا من يظن أنه قائم، فلينظر أن لا يسقط. ” (١كو ١٠: ١٢).
الفتور الروحي المؤقت، “قلبا نقيا اخلق في يا الله، وروحا مستقيما جدد في داخلي ” (مز ٥١: ١٠).
السقوط العميق بلا توبة، ” وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أن يقبل الجميع إلى التوبة ” (٢ بط ٣: ٩).
بولس الرسول ذكر ان ديماس تركنى لأنه أحب العالم الحاضر
“لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي.” (مي 7: 8).
“قوموا يا بني النور لنسبح رب القوات” الله لا يحسب لنا مرات السقوط وإنما مرات القيام.