رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اَلتابِعُ العَدْلَ وَالرحْمَةَ، يَجِدُ حَيَاةً حَظًّا وَكَرَامَةً [21]. بالشركة مع القدوس يتمتع المؤمن ببرّ المسيح، وينعم بسمة الرحمة، فيقوم كما من الموت إلى الحياة، ومن عار الخطية إلى كرامة أولاد الله ومجدهم. البرّ والرحمة يرفعان راية المؤمن بل والشعوب، والخطية تحدر الإنسان إلى الهاوية والعار الأبدي. |
|