* الثروة ليست ملكية، إنها ليست مقتنيات، بل هي قرض للاستخدام. إذ كيف تزعم بأنها مقتنيات بينما عندما تموت أردت أو لم ترد يذهب كل شيء إلى آخرين، وهم بدورهم يتركونه لآخرين مرة أخرى. فكلنا رُحًّل... الملكية في الواقع ليست إلا كلمة، فكلنا مُلاك لكن لمقتنيات أناس آخرين... فالثروة ليست ملكنا، والمقتنيات ليست ممتلكات بل هي قرض. الفضيلة وحدها قادرة أن ترحل معنا وترافقنا في العالم العلوي.