رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"الصديق ينجو من الضيق، ويأتي الشرير مكانه" [ع 8] كثيرًا ما ينصُب الشرير فخاخه للصديق، وإذا به يسقط هو فيها، فيشعر الصديق بعناية الله الفائقة له. إذ يرذل الشرير الحب والرحمة يُلقي بنفسه في يد العدالة، فيشرب من الكأس التي أعدها لنفسه ظانًا أنه يُقدمها لأخيه. الصليب الذي أعده هامان لمردخاي، صًلب عليه هامان (إس 7: 9-10)، وجُب الأسود الذي خطَّط له متهمو دانيال للخلاص منه، ألقوا هم وعائلاتهم فيه والتهمتهم الأسود الجائعة (دا 6). سفك المصريون دماء أطفال الإسرائيليون، وإذ عطش المصريون ووجدوا الدماء ممتزجة بماء النيل. بالكيل الذي به يكيل الإنسان لأخيه يُكال له. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فلا أسقط في فخاخه وشباكه |
إن العدو الشرير كثيرًا ما يعمي أذهان البشر |
الشيطان ينصب فخاخه على جانبي الطريق |
الرد علي شبهة هل كان المسيح شرير لان الكتاب يقول الشرير فدية للصديق ؟ أمثال 21: 18 |
يوَشب حَسَد |