رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَسْلَكِي وَمَرْبَضِي ذَرَّيْتَ، وَكُلَّ طُرُقِي عَرَفْتَ. [3] جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية: "سبلي وسجيتي أنت فحصت، وكل طرقي سبقت ورأيت". يرانا حينما نسير، وعندما نجلس، بمعنى آخر عينه علينا على الدوام. ليس شيء من طرقنا مخفي عنه. * يقول: "مسلكي". ماذا؟ إلا أنه مسلك رديء، المسلك الذي سار فيه (الابن الضال) تاركًا والده... ما هو مسلكي؟ الذي به قد خرجت. القديس أغسطينوس * يقول: أنت تعرف ليس فقط أفكاري، وليس فقط أعمالي، بل كل شيءٍ يحدث، وأيضًا ما سيحدث. القديس يوحنا الذهبي الفم * قبل أن تأتي بنا إلى الوجود بحثت، أي عرفت يقينًا بما أنك فاحص سبلي، أي سيرتي وحياتي... أما كلمة سجيتي فباليونانية تترجم "حنكي"... أي عرفت كلامي، أنه ليس فيه غش، أي قولي ليس مغايرًا لما في قلبي. الأب أنسيمُس الأورشليمي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر المزامير 142 : 3 عِنْدَ مَا أَعْيَتْ رُوحِي فِيَّ، وَأَنْتَ عَرَفْتَ مَسْلَكِي |