رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نرى في هذا المثل الراعى الصالح يو ١٠ أ -السيد المسيح وليس الناموس 'هو باب القطيع'، الباب الجديد. (٧) ب - كل القيادات اليهودية الحرفية الرافضة للمسيح 'هم لصوص (٨) ج - المسيح وحده هو المخلص، السيد، معطي ذاته (٩، ١٠) د - المسيح هو ذبيحة الحب يموت عن قطيعه (١١-١٥). ه - للراعي الصالح قطيع آخر من الأمم يضمه إلى المؤمنين من اليهود، ويقيم منهم جميعًا قطيعًا واحدًا هو كنيسة المسيح (١٦ ، ١كو ١٣:١٢، أف ٤:٤-٦) و- يتفاعل هذا القطيع الواحد * مع ذبيحـة المسيح الفريدة ومـوته الاختياري (١٨،١٧) أما عدم الإيمان فيعجز عن تقديم أي شيء سوى الارتباك والتجديف الشرير. |
|