رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
37- وَذَبَحُوا بَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمْ لِلأَوْثَانِ 38- وَأَهْرَقُوا دَمًا زَكِيًّا، دَمَ بَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمِ الَّذِينَ ذَبَحُوهُمْ لأَصْنَامِ كَنْعَانَ، وَتَدَنَّسَتِ الأَرْضُ بِالدِّمَاءِ 39- وَتَنَجَّسُوا بِأَعْمَالِهِمْ وَزَنَوْا بِأَفْعَالِهِمْ. أهرقوا: أسالوا؛ أي جعلوا دماء بنيهم تسيل على الأرض. دمًا زكيًا: دمًا بريئًا، أي دم أبرياء وليس أشرار. اختلاط شعب الله بالوثنيين جعلهم يقلدونهم في أفظع الأعمال، حتى أنهم ذبحوا بنيهم الذين لم يفعلوا شرًا. فرغم أن القتل خطية كبيرة جدًا، وقتل الشرير أسهل من قتل البرئ إلا أنهم يقتلون أبرياء، وأيضًا أبناءهم المحبوبين إرضاءً لأفكار الشيطان من خلال الآلهة الوثنية؛ هكذا تركوا الله ووصاياه، والتصقوا بالأشرار؛ أي سقطوا في الزنا الروحي، وصاروا نجسين هذا هو نتيجة التمرد على الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرياء من أفظع الخطايا في نظر الرب |
من محبة الله لقديسيه، أنه جعلهم يجربون عشرته وصداقته |
كان تجاهلهم لحزني أفظع وأشد أيلاماً من حزني كله |
رأوا في الله شيئاً مختلفاً جعلهم يتبعوه |
أفظع أنواع الألم |