05 - 06 - 2024, 10:07 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
المزمور الثَّامِنُ والستون
الله مخلص شعبه ومنتقم من أعدائه
لإمام المغنين لداود . مزمور تسبيحة
" يقوم الله يتبدد أعداؤه يهرب مبغضوه من أمام وجهه .. " (ع1)
مقدمة:
1. كاتبه: داود النبي.
2. متى كتب ؟
أ - عند إصعاد داود تابوت عهد الله من بيت عوبيد أدوم الجتي (2 صم6: 12-15).
ب - كتبه داود بروح النبوة عن أحداث مستقبلية مثل انتصارات الله أيام حزقيا الملك على سنحاريب (2 أى32: 20-23)، أو السنوات الأخيرة من السبي البابلي، أو انتصارات المكابيين في القرن الثاني قبل الميلاد.
3. كان موسى عند نقله خيمة الاجتماع وتحركه من مكان لآخر يردد بداية هذا المزمور (ع1) (عد10: 35).
4. هذا المزمور من المزامير المسيانية؛ لأنه يتكلم عن حياة المسيح على الأرض وقيامته وصعوده.
5. اقتبس بولس الرسول (ع18) في رسالة أفسس (أف4: 8).
6. تقتبس مقدمة هذا المزمور (ع1) في أوشية الاجتماعات بالقداس الإلهي، وتوجد أيضًا في مقدمة صلاة نصف الليل.
7. هذا المزمور لا يوجد في صلوات الأجبية.
|